
«رولان غاروس»: سابالينكا تبكي وتعتذر!
انهارت أرينا سابالينكا، وصيفة بطلة «بطولة فرنسا المفتوحة» للتنس، بالبكاء، واعتذرت عن مستواها فيما أسمته «النهائي الفظيع» بعد خسارتها 6 - 7 و6 - 2 و6 - 4 أمام الأميركية كوكو غوف، اليوم (السبت).
وبدا أن سابالينكا المُصنَّفة الأولى عالمياً تهيمن على المباراة بعدما تقدَّمت 4 - 1 في المجموعة الافتتاحية، لكنها ارتكبت 70 خطأ سهلاً في المباراة.
وقالت اللاعبة القادمة من روسيا البيضاء، وهي تعاني لتكتم بكاءها: «هذا مؤلم للغاية، خصوصاً بعد أسبوعين صعبين لعبت فيهما بطريقة رائعة في ظروف سيئة».
وأضافت اللاعبة الفائزة بـ3 ألقاب في البطولات الأربع الكبرى: «أشكر فريقي على الدعم، وأنا آسفة على هذا النهائي الفظيع. وكما هي الحال دائماً، سأعود أقوى».
وتابعت: «إلى كوكو: أنتِ تستحقين الفوز، أنتِ مجتهدةٌ ومقاتلة».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 5 ساعات
- عكاظ
هاري ينقذ الإنجليز من أندورا
تغلّب منتخب إنجلترا على منتخب أندورا بهدف دون رد في المباراة التي جمعت بينهما في كاتالونيا، في الجولة الثالثة من مباريات المجموعة الحادية عشرة للتصفيات الأوروبية المؤهلة لكأس العالم 2026 في أمريكا وكندا والمكسيك. ويُدين منتخب إنجلترا بالفضل في هذا الفوز لقائده هاري كين الذي سجّل هدف الحسم في الدقيقة (50)، ليسجّل منتخب إنجلترا انتصاره الثالث على التوالي، وينفرد بصدارة المجموعة الحادية عشرة برصيد تسع نقاط، وأحرز ستة أهداف دون أن تستقبل شباكه أي أهداف، فيما ظلّ منتخب أندورا في المركز الأخير دون رصيد بعد تلقيه الخسارة الثالثة على التوالي. أخبار ذات صلة وفي المباراة الأخرى بالمجموعة ذاتها، تعادل منتخب ألبانيا مع صربيا سلبيًا، لتحتل ألبانيا المركز الثاني برصيد أربع نقاط من ثلاث مباريات، وتأتي لاتفيا في المركز الثالث برصيد ثلاث نقاط من مباراتين، مقابل نقطة واحدة لصربيا من مباراة واحدة في المركز الرابع.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
توخيل ينتقد أداء لاعبي إنجلترا أمام أندورا
انتقد توماس توخيل، مدرب إنجلترا، فريقه، بعد معاناته في الفوز 1-0 خارج أرضه على أندورا، السبت، ضمن تصفيات أوروبا المؤهِّلة لكأس العالم 2026. وحقق المنتخب الفوز في أول ثلاث مباريات له تحت قيادة المدرب الألماني، دون تلقي أي أهداف، لكن لولا هدف هاري كين في الدقيقة 50 لكان الفريق قد تعرَّض لنتيجة مُحرجة أمام المنتخب الذي يحتل المركز 173 في التصنيف العالمي للمنتخبات. وبعد حصد النقاط الثلاث التي صعدت بإنجلترا إلى صدارة المجموعة 11، لم يحاول توخيل تجميل أداء كان أقل من المستوى المطلوب بكثير. وقال توخيل، لقناة آي تي في سبورت التلفزيونية: «لا يسَعنا إلا أن نعترف بأن هذا ليس ما كنا نتوقعه من أنفسنا. علينا أن ننظر إلى الأمر بالتفصيل، ونقدم أداءً أفضل، يوم الثلاثاء. فقدنا كل الزخم بعد أول 25 دقيقة، وافتقرنا للجودة والطاقة. كنت قلقاً للغاية في آخِر 20 دقيقة، ولم تعجبني الطريقة الذي أنهينا بها المباراة». واستحوذت إنجلترا على الكرة بنسبة 83 في المائة أمام منتخبٍ سجلت في مرماه 25 هدفاً دون رد في 6 مباريات سابقة، لكنها افتقرت إلى الإبداع في مباراة اليوم. وعندما سُئل عما إذا كانت رسالته قبل المباراة لم تصل إلى لاعبيه، قال توخيل: «لقد وصلت الرسالة لأننا لعبنا 25 دقيقة جيدة، لكنْ بعدها تراجعت الطاقة والعزيمة». وأدلى المدرب السابق لباريس سان جيرمان وتشيلسي وبايرن ميونيخ، والذي يستمر عقده مع إنجلترا حتى نهائي كأس العالم المقرَّرة العام المقبل، بكلمات جيدة بشأن جناح تشيلسي؛ نوني مادويكي، الذي كان أداؤه بمثابة النقطة المضيئة الوحيدة للمنتخب. وقال توخيل: «كان الأكثر خطورة طوال المباراة، شعرت برغبته في تنفيذ الخطة طوال اللقاء». وأثنى القائد كين، الذي سجل، اليوم، هدفه رقم 450 في مسيرته على مستوى الأندية والمنتخب، على مادويكي أيضاً. وقال كين: «أعتقد أنه كان يشكل تهديداً مستمراً، اليوم، وقدَّم التمريرة الحاسمة للهدف، لكننا نحتاج إلى المزيد من هذا». وتابع: «لدينا لاعبون رائعون ونحتاج إلى لاعبين لا يخافون من مواجهة اللاعبين الآخرين وإذا خسروا، فسيحاولون من جديد». وتخوض إنجلترا مباراة ودية أمام السنغال، الثلاثاء المقبل، في نوتنغهام.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
البرازيلي رافينيا أفضل لاعب في «لا ليغا»
اختير البرازيلي رافينيا، مهاجم نادي برشلونة، الجمعة، أفضل لاعب هذا الموسم في الدوري الإسباني لكرة القدم، بعد قيادته الفريق الكاتالوني إلى إحراز ثلاثية الدوري، والكأس، وكأس السوبر المحلية. ولعب رافينيا (28 عاماً) دوراً رئيساً في مشوار برشلونة في الليغا، مع 18 هدفاً و9 تمريرات حاسمة، ليتقدم زميله الموهوب لامين يامال الذي اختير أفضل لاعب تحت 23 عاماً، ومهاجم ريال مدريد الفرنسي كيليان مبابي الذي نال لقب هداف الدوري في موسمه الأول مع الفريق الملكي. وبعد أن كان قريباً من الرحيل الموسم الماضي، كان الدولي البرازيلي ناجعاً، وفرض نفسه مرشحاً لنيل جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، مع 34 هدفاً و25 تمريرة حاسمة في مختلف المسابقات. وصل رافينيا عام 2022 من ليدز يونايتد الإنجليزي، مقابل نحو 60 مليون يورو، ومدد عقده أخيراً حتى 2028. كشف مطلع الموسم عن أنه كان قريباً من الرحيل قبل قدوم المدرب الألماني هانز فليك، عندما كان إداريو برشلونة يسعون لاستقدام جناح أتلتيك بلباو نيكو ويليامز. اختار البقاء بعد الثقة التي منحه إياها فليك خصوصاً لعبه دور القائد في ظل إصابة الحارس الألماني مارك أندريه تير شتيغن، ولاعب الوسط الهولندي فرنكي دي يونغ.