
أمين غويري: 'مارسيليا قادر على منافسة باريس سان جيرمان وانتزاع اللقب'
عبّر الدولي الجزائري أمين غويري، مهاجم نادي أولمبيك مارسيليا، عن طموحاته الكبيرة مع فريق الجنوب الفرنسي الموسم المقبل.
مؤكدًا أن الوقت قد حان لمنافسة باريس سان جيرمان على لقب الدوري الفرنسي. بعد سنوات من الغياب عن التتويج بلقب الدوري الفرنسي.
وفي حوار له مع صحيفة ليكيب الفرنسية، تطرّق، أمين غويري، إلى الأجواء الإيجابية التي تسود بيت مارسيليا عقب التأهل إلى دوري أبطال أوروبا. وقال في هذا الصدد: 'هذا النادي يجب أن يستقر ويضمن التأهل إلى دوري الأبطال في كل موسم. ثم يصبح فريقًا يحسب له حساب في أوروبا'.
كما أضاف غويري بثقة كبيرة: 'نادي أولمبيك مارسيليا يملك كل المقومات لمنافسة باريس سان جيرمان. لقد تمكن كل من موناكو وليل من كسر هيمنة باريس والتتويج باللقب. فلماذا لا نفعلها نحن أيضًا؟ علينا استغلال هذا الإمكانات'.
وتُعَدّ هذه التصريحات بمثابة رسالة قوية من، غويري، تعكس الطموح الجديد داخل أسوار مارسيليا. خاصة أن الفريق لم يُتوج بلقب الدوري الفرنسي منذ عام 2010 أي منذ 15 سنة. وهي فترة طويلة لجماهير نادٍ بحجم و قيمة 'لوام'.
يُذكر أن غويري، يعتبر من أبرز العناصر في تشكيلة مارسيليا. ويُعوَّل عليه كثيرًا للمساهمة في إعادة النادي إلى الواجهة المحلية والأوروبية.
تصريحات غويري تأتي في وقت يُنتظر فيه من أولمبيك مارسيليا الدخول بقوة في سوق الانتقالات الصيفية. بهدف بناء فريق قادر على كسر احتكار باريس سان جيرمان ومنافسة الكبار على الألقاب محليًا وقاريًا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 6 ساعات
- النهار
أمين غويري: 'مارسيليا قادر على منافسة باريس سان جيرمان وانتزاع اللقب'
عبّر الدولي الجزائري أمين غويري، مهاجم نادي أولمبيك مارسيليا، عن طموحاته الكبيرة مع فريق الجنوب الفرنسي الموسم المقبل. مؤكدًا أن الوقت قد حان لمنافسة باريس سان جيرمان على لقب الدوري الفرنسي. بعد سنوات من الغياب عن التتويج بلقب الدوري الفرنسي. وفي حوار له مع صحيفة ليكيب الفرنسية، تطرّق، أمين غويري، إلى الأجواء الإيجابية التي تسود بيت مارسيليا عقب التأهل إلى دوري أبطال أوروبا. وقال في هذا الصدد: 'هذا النادي يجب أن يستقر ويضمن التأهل إلى دوري الأبطال في كل موسم. ثم يصبح فريقًا يحسب له حساب في أوروبا'. كما أضاف غويري بثقة كبيرة: 'نادي أولمبيك مارسيليا يملك كل المقومات لمنافسة باريس سان جيرمان. لقد تمكن كل من موناكو وليل من كسر هيمنة باريس والتتويج باللقب. فلماذا لا نفعلها نحن أيضًا؟ علينا استغلال هذا الإمكانات'. وتُعَدّ هذه التصريحات بمثابة رسالة قوية من، غويري، تعكس الطموح الجديد داخل أسوار مارسيليا. خاصة أن الفريق لم يُتوج بلقب الدوري الفرنسي منذ عام 2010 أي منذ 15 سنة. وهي فترة طويلة لجماهير نادٍ بحجم و قيمة 'لوام'. يُذكر أن غويري، يعتبر من أبرز العناصر في تشكيلة مارسيليا. ويُعوَّل عليه كثيرًا للمساهمة في إعادة النادي إلى الواجهة المحلية والأوروبية. تصريحات غويري تأتي في وقت يُنتظر فيه من أولمبيك مارسيليا الدخول بقوة في سوق الانتقالات الصيفية. بهدف بناء فريق قادر على كسر احتكار باريس سان جيرمان ومنافسة الكبار على الألقاب محليًا وقاريًا.

جزايرس
منذ يوم واحد
- جزايرس
"الفاف" تتحرك وتنتهج خطة مضادة
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. بهذا الخصوص، كشفت مصادر مقربة من الاتحاد الجزائري لكرة القدم، عن أن هذا الأخير نجح في الرد على الفرنسيين بعد حادثة ريان شرقي، بخطوة ذكية، تتمثل في نجاحه في إقناع أربعة أسماء من اللاعبين مزدوجي الجنسية في فرنسا، باللعب مع "الخضر" أقل من 20 عاما، في تحرك مبكر لتحصين هؤلاء اللاعبين الواعدين من الأطماع الفرنسية.وأكدت المصادر ذاتها، أن الأمر يتعلق بنجم نادي أولمبيك مارسيليا الواعد يانيس سلامي (18 عاما)، ولاعب غانغون أحمد بوشوخ (18 عاما)، ولاعب نادي تولوز داريس زيما (18 عاما)، ولاعب نادي أميان عيسات أوسكار (18 عاما)، ويرشح متابعون هؤلاء اللاعبين، للبصم على مسيرة كروية مميزة. وتابعت مؤكدة، على أن حضور المدرب رزيق نادر في منتخب الجزائر تحت 20 عاما، وعلاقته المتشعبة في فرنسا وفي مجال التكوين تحديدا، ساهمت في تسهيل عملية التواصل مع هؤلاء اللاعبين، بالإضافة إلى الدور الذي لعبه محسن حيمور أيضا، الذي التقى مع عائلات اللاعبين، ومنهم الواعد يانيس سلامي. مع الإشارة إلى أن هذا اللاعب يحتاج للقيام بإجراءات تغيير جنسيته الرياضية، على اعتبار أنه شارك مع منتخب فرنسا لفئة أقل من 17 عاما في منافسة رسمية (كأس أوروبا)، في حين لم يكن باقي اللاعبين بحاجة إلى هذه الخطة، لأنهم لعبوا فقط لقاءات ودية مع مختلف منتخبات فرنسا السنية، ويشترك هؤلاء اللاعبون في أنهم لاعبون في خط الوسط. لم يكتف مسؤولو "الفاف" بهؤلاء اللاعبين من فرنسا فقط، بل ضمنوا خدمات نجم نادي برمينغهام سيتي الإنجليزي زياد بتقة (18 عاما)، لاعب الجناح الأيسر الواعد، الذي أمضى قبل أيام أول عقد احترافي يمتد إلى صيف عام 2027، حيث سيلعب الموسم المقبل في "التشامبيونشيب"، بعد صعود فريقه هذا الموسم. يجدر الذكر، أن هؤلاء اللاعبين، سيشاركون في معسكر "الخضر"، ابتداء من 28 ماي الجاري، الذي سيجرى بمدينة عنابة، استعدادا لمواجهة المنتخب التونسي لذات الفئة وديا، يوم الأربعاء 4 جوان القادم، بملعب 19 ماي.


حدث كم
منذ 2 أيام
- حدث كم
لوكا مودريتش يصل هذا الصيف إلى نهاية رحلته التاريخية مع ريال مدريد
أعلن صانع الألعاب الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش أمس الخميس، أن نهاية رحلته التاريخية مع ريال مدريد الإسباني، ستكون بعد مونديال الأندية المقرر في فترة ما بين يونيو ويوليوز المقبلين. وقال صاحب الـ39 عاما في منشور على حسابه في انستغرام مع اقتراب نهاية عقده الحالي مع عملاق مدريد إن 'كل شيء في الحياة له بداية ونهاية… سأخوض السبت مباراتي الأخيرة على ملعب سانتياغو برنابيو' حين يلتقي ريال مع ضيفه ريال سوسييداد في الدورة الثامنة والثلاثين الأخيرة من الدوري الإسباني. ودافع مودريتش عن ألوان ريال مدريد منذ 2012 حين قدم إليه من توتنهام الانجليزي، في طريقه كي يصبح أحد أفضل اللاعبين في تاريخ النادي بعدما أحرز معه جميع الألقاب الممكنة، أبرزها الدوري المحلي أربع مرات ومسابقة دوري أبطال أوروبا ست مرات في إنجاز قياسي يتقاسمه مع زميله الحالي داني كارفاخال وزميليه السابقين الألماني توني كروس وناتشو وأسطورة النادي الملكي في الخمسينات والستينات باكو خينتو. وتابع مودريتش في منشوره الوداعي 'أغادر بقلب ممتلئ، مفعم بالفخر والامتنان وذكريات لا ت نسى. ورغم أني لن أرتدي هذا القميص على أرض الملعب بعد كأس العالم للأندية، إلا أني سأظل دائما مشجعا لريال مدريد'. وخاض الكرواتي قرابة 600 مباراة بألوان النادي الملكي منذ انضمامه إليه من توتنهام، وتوج معه بـ28 لقبا في المجموع. وواجه مودريتش صعوبات في بداية مسيرته مع الريال بعد انتقاله مقابل قرابة 35 مليون أورو (40 مليون دولار)، لكنه سرعان ما تأقلم مع فريقه الجديد وأصبح واحدا من أفضل لاعبي خط الوسط في العالم، في طريقه لنيل جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب سنة 2018 تقديرا لأدائه مع فريقه ومنتخب بلاده الذي وصل إلى نهائي مونديال روسيا 2018. وقال مودريتش الذي بات قائدا للفريق هذا الموسم، إن 'طوال هذه السنوات، عشت لحظات لا ت نسى، عودات (من بعيد في النتيجة) بدت مستحيلة، نهائيات، احتفالات وأمسيات ساحرة في برنابيو. لقد فزنا بكل شيء وكنت سعيدا جدا. كنت سعيد جدا جدا'. ووقع مودريتش الصيف الماضي عقدا جديدا لعام واحد يصل إلى نهايته في 30 يونيو المقبل، لكنه قد يبقى لبضعة أيام أخرى إذا تأهل ريال من دور المجموعات لكأس العالم للأندية بقيادة مدربه الجديد شابي ألونسو الذي يحل بدلا من الإيطالي كارلو أنشيلوتي بعد مباراة السبت ضد سوسييداد. وذكر النادي الملكي في بيان أمس الخميس 'اتفق ريال مدريد وقائدنا لوكا مودريتش على إنهاء حقبة لا ت نسى… بعد كأس العالم للأندية التي سيشارك فيها فريقنا ابتداء من 18 يونيو في الولايات المتحدة'. وأضاف 'يود ريال مدريد التعبير عن امتنانه ومودته لشخص ي عد من أكبر أساطير نادينا وكرة القدم العالمية… مودريتش هو من بين خمسة لاعبين فقط في تاريخ كرة القدم فازوا بستة القاب في دوري أبطال أوروبا، وهو اللاعب الأكثر تتويجا بالألقاب خلال 123 عاما من عمر ريال مدريد'. وسج ل مودريتش 43 هدفا للريال وخاض معه 590 مباراة ما جعله تاسع أكثر لاعب مشاركة في تاريخ النادي (يتصدر اللائحة القائد السابق راوول غونساليس بـ 741 مباراة). وأشاد رئيس ريال مدريد فلورنتينو بيريس باللاعب الكرواتي، قائلا 'سيبقى مودريتش دائما في قلوب جميع مشجعي ريال مدريد كلاعب كرة قدم فريد ومثال يحتذى به على الدوام لقيم ريال مدريد'. وأضاف 'أحب مشجعو ريال مدريد وجميع مشجعي العالم أسلوبه الكروي. سيبقى إرثه خالدا إلى الأبد'.