رئيسة الحكومة تبدأ مشاركتها في المؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية..
وصلت رئيسة الحكومة سارة الزعفراني الزنزري صباح الاثنين 30 جوان 2025، إلى مركز المؤتمرات بإشبيلية للمشاركة في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الدولي الرابع لتمويل التنمية وفق بلاغ صادر عن رئاسة الحكومة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تونسكوب
منذ 24 دقائق
- تونسكوب
القنصل العام لفرنسا: أكثر من 80 % من مطالب التأشيرة تحظى بالقبول
وأوضح ماس، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، أن الطلبة والباحثين التونسيين يمثلون إحدى أبرز الجاليات الطلابية في فرنسا، مشيرًا إلى أن نحو 14 ألف شاب تونسي يواصلون تعليمهم العالي في فرنسا، في اختصاصات متعددة تشمل الطب والهندسة وعلوم الحياة والاقتصاد والرياضيات، وهو ما يعكس، حسب قوله، المستوى المرموق للتكوين الجامعي في تونس وحيوية الشباب التونسي. وأشار إلى تونس تحتل المرتبة الثالثة من حيث الحصول على تصاريح الإقامة في فرنسا بعد الجزائر والمغرب، مبينا أن ثلث هذه التصاريح تم منحها في إطار تأشيرة المواهب التي تخصص للمواطنين الأجانب الذين يتمتعون بخبرات ومؤهلات عالية، فيما خصّص الثلث الثاني للتجمع العائلي وشمل الثلث الأخير الطلبة والباحثين. وبيّن أن فرنسا تستقبل كذلك العديد من حاملي شهادة التقني السامي وأصحاب المؤهلات التطبيقية الذين يواصلون تكوينهم أو يندمجون في سوق العمل، في إطار برامج مهيكلة ومنظّمة تستجيب لحاجيات الطرفين. وفي ما يتعلّق بإجراءات التأشيرة والإقامة، أشار القنصل إلى أن أكثر من 80 بالمائة من مطالب التأشيرة التي يتقدم بها الطلبة والراغبون في العمل تحظى بالقبول، مبرزًا أن استكمال الوثائق المطلوبة يبقى العامل الحاسم في تسهيل الإجراءات. وأوضح أن بعض التأخير في معالجة الملفات يعود إلى نقص في المعطيات أو إلى تقديم ملفات غير مكتملة. وبخصوص تأشيرات الدراسة، أكد ماس أن المرور عبر "الوكالة الفرنسية للتعليم العالي في الخارج" يمكّن من تسريع المسار، وأن قرار القبول أو الرفض يُسند عادة في غضون أقل من عشرة أيام.


الإذاعة الوطنية
منذ 25 دقائق
- الإذاعة الوطنية
القنصل العام لفرنسا: أكثر من 80%من مطالب التأشيرة التي يتقدم بها الطلبة والراغبون في العمل تحظى بالقبول
أكد القنصل العام لفرنسا بتونس، دومينيك ماس، اليوم الاثنين، أن عددا متزايدا من الشباب التونسيين يواصلون مساراتهم الدراسية والمهنية في فرنسا، في إطار شراكات أكاديمية ومهنية متينة بين البلدين. وأوضح ماس، في تصريح لوكالة تونس إفريقيا للأنباء (وات)، على هامش مشاركته في الملتقى الدولي "الهجرة بين الواقع والتحديات"، المنعقد بمدينة الثقافة بالعاصمة، أن الطلبة والباحثين التونسيين يمثلون إحدى أبرز الجاليات الطلابية في فرنسا، مشيرًا إلى أن نحو 14 ألف شاب تونسي يواصلون تعليمهم العالي في فرنسا، في اختصاصات متعددة تشمل الطب والهندسة وعلوم الحياة والاقتصاد والرياضيات، وهو ما يعكس، حسب قوله، المستوى المرموق للتكوين الجامعي في تونس وحيوية الشباب التونسي. وأشار إلى تونس تحتل المرتبة الثالثة من حيث الحصول على تصاريح الاقامة في فرنسا بعد الجزائر والمغرب، مبينا أن ثلث هذه التصاريح تم منحها في اطار تأشيرة المواهب التي تخصص للمواطنين الأجانب الذين يتمتعون بخبرات ومؤهلات عالية، فيما خصّص الثلث الثاني للتجمع العائلي وشمل الثلث الأخير الطلبة والباحثين. وبيّن أن فرنسا تستقبل كذلك العديد من حاملي شهادة التقني السامي وأصحاب المؤهلات التطبيقية الذين يواصلون تكوينهم أو يندمجون في سوق العمل، في إطار برامج مهيكلة ومنظّمة تستجيب لحاجيات الطرفين. وأضاف إن تنقّل الكفاءات التونسية نحو فرنسا لا يُنظر إليه كفقدان للموارد، بل كفرصة لتعزيز التبادل العلمي والتعاون المهني، خصوصًا في ظل استثمارات مشتركة في التعليم والتكوين بين البلدين. أكثر من 80 بالمائة من مطالب التأشيرة تحظى بالقبول وفي ما يتعلّق بإجراءات التأشيرة والإقامة، أشار القنصل إلى أن أكثر من 80 بالمائة من مطالب التأشيرة التي يتقدم بها الطلبة والراغبون في العمل تحظى بالقبول، مبرزًا أن استكمال الوثائق المطلوبة يبقى العامل الحاسم في تسهيل الإجراءات. وأوضح أن بعض التأخير في معالجة الملفات يعود إلى نقص في المعطيات أو إلى تقديم ملفات غير مكتملة. وبخصوص تأشيرات الدراسة، أكد ماس أن المرور عبر "الوكالة الفرنسية للتعليم العالي في الخارج" يمكّن من تسريع المسار، وأن قرار القبول أو الرفض يُسند عادة في غضون أقل من عشرة أيام. من جهته، اعتبر الناشط الحقوقي فتحي رحومة، في مداخلته خلال الجلسة المخصصة للهجرة النظامية إلى فرنسا، أن الملتقى يمثّل فرصة لطرح آليات جديدة للهجرة القانونية للشباب، في سياق تصاعد الهجرة غير النظامية وتحدياتها. وأشار إلى أن اتفاقية إطارية تم توقيعها في 31 جانفي 2025، بين وزارة التكوين المهني والتشغيل والوكالة التونسية للتعاون الفني والديوان الفرنسي للهجرة والاندماج، تهدف إلى تسهيل تنقل الشباب التونسي للعمل في قطاعي النقل والخدمات اللوجستية، عبر برنامج تكويني يشمل مائة شاب. وأضاف أن 5 آلاف تونسي تمكنوا، منذ فيفري 2025، من تسوية وضعياتهم المهنية عبر عقود مؤقتة مدتها 18 شهرًا، قابلة للتجديد، داعيًا إلى مزيد العمل على تطوير آليات الهجرة القانونية، بما يضمن كرامة الأفراد ويستجيب للمعايير الدولية في مجال الشغل.


الإذاعة الوطنية
منذ 25 دقائق
- الإذاعة الوطنية
تطوير علاقات التعاون والشراكة بين تونس والبنك الدولي محور لقاء كاتب الدولة للخارجية ومسؤولين بالبنك
التقى كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، محمد بن عيّاد، اليوم الإثنين بمقر الوزارة، الممثل المقيم للبنك الدولي بتونس "ألكسندر أوروبيو"، والممثلة المقيمة للمؤسسة المالية الدولية بتونس، "سارة مرسي". وتناول اللقاء، تطوّر علاقات التعاون والشراكة بين تونس والبنك الدولي، والتي تشمل مجموعة واسعة من المشاريع التي تهدف إلى تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وفق بلاغ صادر عن وزارة الخارجية. وثمّن كاتب الدولة، مستوى التعاون المتواصل منذ ستة عقود بين تونس والبنك الدولي، داعيا إلى تعزيز المشاريع الداعمة لتونس في إطار برنامجها الإصلاحي العميق، من أجل تعزيز الحوكمة وتقليص الفوارق بين الجهات وتحقيق العدالة الاجتماعية، وبما يتلاءم وتوجّهات المخطط الوطني للتنمية للفترة 2026-2030 ، الذي يتّم إعداده وفق مقاربة تشاركية شاملة. من جهتهما، أكّد ألكسندر أروبيو وسارة مرسي، الأهمية التي يوليها البنك الدولي لتفعيل وتعزيز برامج التعاون القائمة مع تونس، من خلال تمويل المشاريع الكبرى في إطار الشراكة بين القطاع العام والخاص، وإحكام التنسيق في شأنها قصد إضفاء مزيد من النجاعة والفاعلية عليها. وفي هذا السياق، أشارت ممثّلة المؤسسة المالية الدولية بتونس سارة موسى، إلى تمويل المؤسسة لمشاريع ذات طاقة تشغيلية هامة في مجالات الطاقات المتجددة والصناعات الغذائية، واستعداد المؤسسة لمزيد تعزيز برامج الدعم والشراكة بما يتلاءم مع الأولويات التنموية الوطنية.