
اخبار ارسنال : معلومات هامة عن حكم مباراة اليونايتد وأرسنال
إليكم أبرز المعلومات عن هذا الحكم وأهم أرقامه:
1- العمر: 43 عامًا.
2- تاريخ الميلاد: 15 يوليو 1982.
3- أدار 126 مباراة في البريميرليج، وأشهر خلالها 8 بطاقات حمراء، كما احتسب 25 ركلة جزاء.
4- آخر مباراة أدارها للفريق اللندني، فاز فيها الأخير أمام نيوكاسل يونايتد بنتيجة 1 مقابل صفر في يوم 18 مايو 2025.
5- آخر مباراة أدارها لليونايتد، خسر فيها الأخير أمام نيوكاسل بنتيجة 2 مقابل صفر في يوم 30 ديسمبر 2024.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 2 دقائق
- حضرموت نت
تقرير: روما يدخل في مفاوضات مع مانشستر يونايتد لضم مالاسيا.. ورغبة اللاعب
دخل نادي روما في مفاوضات مع نظيره مانشستر يونايتد من أجل التعاقد مع تيريل مالاسيا خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية. وبحسب فابريزيو رومانو الصحفي الشهير في شبكة سكاي سبورتس فإن روما تواصل مع مانشستر يونايتد لضم مالاسيا وذلك في المفاوضات التي عقد للتعاقد مع جادون سانشو. وأفاد رومانو أن اللاعب الهولندي متحمس للانتقال إلى روما، لكن هناك منافسة مع بشكتاش التركي. وقضى اللاعب البالغ من العمر 26 عاما النصف الثاني من الموسم الماضي معارا إلى أيندهوفن. وينتهي تعاقد مالاسيا في صيف 2026. وإجمالا لعب مالاسيا الموسم الماضي 21 مباراة ولم يسجل أو يصنع خلال 1057 دقيقة لعبها. تعاقدات روما تعاقد الجيالوروسي خلال الصيف الجاري مع ديفيس فاسكيز من ميلان دون مقابل ورادوسلاف زيليزني من يوفنتوس في صفقة انتقال حر. واستعار روما أيضا دانييلي جيلاردي من هيلاس فيرونا مقابل 2.5 مليون يورو مع إمكانية الشراء، وكذلك إيفان فيرجسون من برايتون مقابل 3 ملايين يورو بوجود بند أحقية الشراء. ونيل العيناوي من لانس مقابل 23.5 مليون يورو وويسلي من فلامنجو بـ 25 مليون يورو ويعتبر الصفقة الأغلى له حتى الآن في الصيف.


الرياضية
منذ 23 دقائق
- الرياضية
رغم خسارة أرسنال.. أموريم: قادرون على هزيمة أي فريق
أكد روبن أموريم، مدرب فريق مانشستر يونايتد الأول لكرة القدم، أن فريقه بحلته الجديدة قادر على هزيمة أي فريق في الدوري الإنجليزي الممتاز، رغم خسارته 0ـ1 أمام ضيفه أرسنال في مستهل مشوار الفريقين بالمسابقة، الأحد. وسجل ريكاردو كالافيوري هدف فوز أرسنال بضربة رأس من ركلة ركنية مبكرة لم يتعامل معها ألتاي بايندير حارس المرمى على النحو الأمثل في واحد من الأخطاء القليلة التي ارتكبها يونايتد في أمسية بثّت قدرًا من الأمل بين جماهير صاحب الأرض. وقال أموريم: «لدينا لاعبون قادرون على الفوز بأي مباراة في الدوري الإنجليزي الممتاز. كنا أكثر شراسة من الموسم الماضي. لعبنا برقابة فردية طوال المباراة وضغطنا بقوة. كان لدينا جودة في التعامل مع الكرة». وساهم التعاقد مع ماتيوس كونيا من وولفرهامبتون وبرايان مبيومو من برنتفورد قبل انطلاق الموسم في إضفاء السرعة والإبداع على هجوم يونايتد، وكان كونيا أحد أبرز اللاعبين في الملعب. وقال أموريم: «لقد فعلنا الكثير من الأشياء الصحيحة. كنا أكثر شراسة وشجاعة. في لحظات معينة أعتقد أن برايان وكونيا ساعدا كثيرًا. التزمنا بالخطة حتى عندما كان الملعب متوترًا، واصلنا اللعب بالطريقة التي لعبنا بها وهذا سيساعدنا في المستقبل».


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
اخبار برشلونة : فليك.. الطوق الذهبي الذي ينقذ لابورتا
هاي كورة: الوضع الراهن في برشلونة يكشف مفارقة متكررة: الفريق الأول لكرة القدم يلمّع صورة إدارة مرتبكة تصنع الأزمات بيدها. الأمر ليس جديدًا، فقد سبقه بارتوميو الذي استمد شرعيته الانتخابية من ثلاثية لويس إنريكي، مع أن لابورتا نفسه هو من فتح له الباب عام 2003. اليوم، وبعد أربع سنوات من الولاية الثانية، ما زالت الإدارة تعاني مع تسجيل اللاعبين رغم التخلص من عقود نجوم كبار. فوق ذلك، يتحول ملف العودة إلى الكامب نو إلى مسلسل عبثي: وعود لابورتا بأن الملعب سيكون جاهزًا بنسبة 70٪ لم تتحقق، والجماهير تنتظر افتتاحًا جزئيًا لا يتجاوز 27 ألف مقعد. الإدارة تبيع الأوهام كما حدث مع 'صفقة نيكو ويليامز'، وتشن حملات إعلامية لتبرير فشلها، تمامًا كما فعلت سابقًا مع ميسي وكومان وتشافي ودي يونغ. واليوم جاء الدور على تير شتيغن، الذي تحوّل من رمز للتواضع إلى متهم بالأنانية. وسط هذه الفوضى، يظهر هانز فليك كـ 'طوق نجاة' للابورتا. المدرب الألماني أحدث ثورة فنية هادئة، مستندًا إلى روح الشباب بقيادة لامين يامال، ليعيد بعض الأمل لجماهير فقدت ثقتها بالإدارة. فلو فشل الفريق كما فشل مشروع بارتوميو، لابتلعت الإدارة نفسها. أما خارج الملعب، فلا ينتهي العبث: جولة أسيوية متعثرة، رحيل إينيغو مارتينيز مجانًا، رعاية من 'الكونغو' المأزومة، وصمت حول فريق السلة. قرارات لو حدثت في الماضي لأشعلت ثورة، أما اليوم فتُستقبل بالتصفيق من 'جيش الدمى' الموالي، بينما تتراجع روح النقد البرشلونية شيئًا فشيئًا. برشلونة ينجو بفضل لاعبيه ومدربه، فيما تبقى الإدارة غارقة في الارتجال.