المريسل يغرد قبل مواجهة " الهلال وريد بول سالبزبورج" في كأس العالم للأندية

المريسل يغرد قبل مواجهة " الهلال وريد بول سالبزبورج" في كأس العالم للأندية
المرصد الرياضية: غرد الإعلامي الرياضي عبدالعزيز المريسل قبل مواجهة الهلال وريد بول سالبزبورج في كأس العالم للأندية.
وكتب المريسل عبر حسابه الرسمي على منصة إكس: للمعلومية ، تكمن أهمية مباراة الهلال و ريدبول سالزبورغ في أن الخصم لديه 3 نقاط و هو متصدر المجموعة و إذا كسب المباراة فهذا يعني خروج الهلال بنسبة كبيرة خاصة إذا كسب ريال مدريد مباراته أمام باتشوكا و هو المتوقع
لهذا يجب أن لايخسر الهلال هذه المباراة و أن يلعب بكل أوراقه الممكنة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

المرصد

منذ ساعة واحدة

• المرصد

أبوهداية يكشف معلومة حول عدم سفر رئيس الهلال " فهد بن نافل " مع بعثة الفريق في كأس العالم للأندية

أبوهداية يكشف معلومة حول عدم سفر رئيس الهلال " فهد بن نافل " مع بعثة الفريق في كأس العالم للأندية المرصد الرياضية: كشف الناقد الرياضي محمد أبوهداية معلومة حول عدم سفر رئيس نادي الهلال فهد بن نافل مع بعثة الفريق في كأس العالم للأندية. وكتب أبوهداية عبر حسابه الرسمي على منصة إكس: معلومتي .. وأتحدى عليها، التأشيرة لاعلاقة لها بعدم سفر الرئيس.

الرياضية

منذ 2 ساعات

• الرياضية

سداسية بنفيكا تكتب ثاني أكبر هزائم أوكلاند

اكتسح فريق بنفيكا الأول لكرة القدم أوكلاند سيتي النيوزيلندي 6ـ0، مساء الجمعة، ضمن ثاني جولات المجموعة الثانية من مونديال الأندية، في مباراةٍ توقفت لنحو ساعتين بين شوطيها بسبب الأحوال الجوية في مدينة أورلاندو الأمريكية. وتكبَّد أوكلاند سيتي، على ملعب «إنتر آند كو»، ثاني أكبر خسارةٍ له في البطولة، التي يخوضها للمرة الـ 12. يأتي ذلك بعد أربعة أيامٍ فقط من تلقّيه خسارته الأكبر، 0ـ10 من بايرن ميونيخ الألماني. وانتهى الشوط الأول بتقدم بنفيكا بهدفٍ وحيدٍ، وقَّع عليه الجناح الأرجنتيني أنجيل دي ماريا من ركلة جزاء. وتوالت أهداف الفريق البرتغالي خلال الشوط الثاني، وأحرز اللوكسمبورجي لياندرو باريرو، لاعب الوسط، ثنائيةً، فيما سجل هدفًا كلٌّ من المهاجم اليوناني فانجيليس بافليديس، والبرتغالي ريناتو سانشيز، لاعب الوسط. وقبل صافرة النهاية، أحرز دي ماريا مجدَّدًا من ركلة جزاءٍ مُكمِلًا السداسية. ويشارك أوكلاند سيتي، ممثل أوقيانوسيا، في كأس العالم للأندية منذ 2006. وأسفرت آخر سبع مبارياتٍ له على صعيدها عن خسارته. في المقابل، يشارك بنفيكا، أحد ممثلي أوروبا، للمرة الأولى.

الرياضية

منذ 2 ساعات

• الرياضية

منتخبنا والهلال

«منتخبنا»، قدَّم أفضل مباراةٍ في تاريخه أمام «الأرجنتين» في كأس العالم 2022 «قطر» حيث هزمنا بطل العالم بنجمه الكبير «ميسي»، فأغرقنا شوارع «الدوحة» بطوفان الجماهير. وكرَّر «الهلال» المشهد بتعادله أمام «ريال مدريد» بطل العالم مع إجماع النقاد بأحقية ممثلنا بالفوز، واكتست شواطئ «ميامي» باللون الأزرق، وكأن التاريخ يعيد نفسه مع «منتخبنا والهلال». «منتخبنا» خسر مباراتين بعد تلك المباراة الملحمية أمام كلٍّ من «بولندا والمكسيك»، وخرجنا من دور المجموعات، وذهب رفاق «ميسي» إلى منصات الذهب، لذلك يساور جماهير «الهلال» الخوف من تكرار السيناريو المخيب للآمال ذاته، خاصَّةً أن «سالزبورج» النمساوي يشبه منتخب «بولندا»، ونادي «باتشوكا» من «المكسيك»، فهل تتشابه قصة معاناة «منتخبنا والهلال». «منتخبنا» تأثر بالإشادة المبالغ فيها بعد فوزه في تلك المباراة التاريخية، فدخل مباراة «بولندا» مخدَّرًا وعاجزًا عن التسجيل حتى من ركلة الجزاء التي أهدرها «سالم الدوسري»، وأتبع ذلك بالإخفاق في مواجهة «المكسيك» التي اخترع فيها المدرب تشكيلةً وخطةً غير مناسبتين، ما أفقدنا التركيز والسيطرة، والخوف كل الخوف من تكرار المشهد لسفرائنا «منتخبنا والهلال». «منتخبنا» لا يزال عاجزًا عن تكرار تلك المباراة، فخرج من بطولة كأس آسيا 2023، وخسر خليجي 26، ولم يتأهل لكأس العالم بشكلٍ مباشرٍ، وكأن تلك المباراة أصبحت وبالًا على منتخبنا بدل أن تكون محفزةً له على إعادة كتابة المجد صفحةً بعد صفحةٍ، ليبرز السؤال المخيف حول مصير «الهلال» الذي يخشى جماهيره أن يعجز عن تكرار مستواه أمام «ريال مدريد»، حينها سيندم الهلاليون على تألقهم في المباراة التي أشغلت العالم خوفًا من تشابه «منتخبنا والهلال». تغريدة tweet: كتبت مرارًا وتكرارًا عن تشابه «الهلال» مع «ريال مدريد» حيث يتسيَّد الزعيمان كرة القدم في البلدين والقارتين، لدرجة أن عبارة «الهلال هو مدريد آسيا»، ظهرت كثيرًا أثناء لقاء الكبيرين على نهائي كأس العالم للأندية عام 2022، وقد وردت على لسان أساطير كرة القدم مثل «مودريتش وأنشيلوتي» وغيرهما. الأهم لدى الجمهور السعودي والهلالي أن يتعلم «الهلال» من درس «منتخبنا»، ولا يركن لمباراة الافتتاح في كأس العالم. وعلى منصات التعلم نلتقي.