
أشهر «تيك توكر» في العالم يغادر الولايات المتحدة
غادر أشهر الشخصيات على منصة «تيك توك» عالمياً، خابي لام، الولايات المتحدة بعد أن تم احتجازه من قبل سلطات الهجرة في لاس فيغاس، بسبب مزاعم تفيد بأنه تجاوز مدة تأشيرة دخوله، وأكد متحدث باسم إدارة الهجرة والجمارك الأميركية، أن المؤثر السنغالي الإيطالي (لام)، واسمه القانوني سرينج خبان لام، تم احتجازه، يوم الجمعة الماضي، في مطار هاري ريد الدولي.
ومُنح لام خيار «المغادرة الطوعية»، وهي صيغة قانونية تتيح للمحتجزين مغادرة الولايات المتحدة من دون أن يُسجل بحقهم أمر ترحيل رسمي، ما يسمح لهم بإمكانية العودة إلى البلاد لاحقاً.
ويبلغ لام من العمر 25 عاماً، واشتهر عالمياً خلال جائحة «كورونا» من دون أن ينطق بأي كلمة في مقاطع الفيديو الخاصة به، حيث كان يرد بسخرية على مقاطع «حيل الحياة» المبالغ فيها، ويتابع حسابه على «تيك توك» أكثر من 162 مليون شخص. وُلِد لام في السنغال، وانتقل إلى إيطاليا عندما كان رضيعاً برفقة والديه من الطبقة العاملة، ويحمل الجنسية الإيطالية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 10 ساعات
- الإمارات اليوم
«ديزني» تُقاضي «ميدجورني» المولِّدة للصور بالذكاء الاصطناعي
رفعت «ديزني» و«إن بي سي يونيفرسال» دعوى قضائية بالمحكمة الفيدرالية في لوس أنجلوس، ضد منصة توليد الصور بالذكاء الاصطناعي «ميدجورني»، متهمتين إياها باستخدام محتواهما من دون تصريح لتطوير واجهاتها. ومنذ إطلاق منصة «تشات جي بي تي»، رفع العديد من كبار اللاعبين في قطاعَي الموسيقى والإعلام، دعاوى قضائية ضد شركات للذكاء الاصطناعي التوليدي، متهمين إياها باستخدام المحتويات المنشورة عبر الإنترنت من دون مراعاة حقوق الملكية الفكرية، لكن الشركات العاملة في قطاعَي السينما والتلفزيون ظلت حتى الآن بعيدة عن هذا المنحى، على الرغم من دعوة رابطة الكتاب الأميركيين (WGA) الاستوديوهات رسمياً، في ديسمبر الماضي، إلى «عدم الوقوف مكتوفة الأيدي»، وتصف «ديزني» منصة «ميدجورني» بأنها «موزع رقمي يُنتج باستمرار نسخاً غير مرخصة من الأعمال» التي تُنتجها استوديوهات عملاقي الترفيه، وفقاً لاستدعاء قُدّم إلى المحكمة. وتشمل هذه الشركات تحت مظلة ديزني: «مارفل» و«لوكاس فيلم» (سلسلة «حرب النجوم» ومشتقاتها)، و«تونيتث سينتشري»، ومن جانب «إن بي سي يونيفرسال»: «يونيفرسال» و«دريم ووركس». وعرضت الشركتان أمثلة تُظهر كيف يمكن لطلب بسيط، كما تقولان، أن يُولّد صورة لـ«دارث فيدر» (حرب النجوم) أو شخصيات «مينيينز»، أبطال العديد من أفلام الرسوم المتحركة التي تُوزّعها «يونيفرسال». وتُقدّر المجموعتان إيرادات «ميدجورني» بـ300 مليون دولار في عام 2024، بعد عامين فقط من إنشائها، وطلبت الشركتان من المحكمة إصدار أمر لـ«ميدجورني» بالتوقف عن استخدام محتواهما من دون إذن، إضافة إلى الأمر باسترداد أي إيرادات محققة، ودفع تعويضات.


صحيفة الخليج
منذ 10 ساعات
- صحيفة الخليج
4 قتلى بفيضانات سان أنطونيو الأمريكية
تكساس - وام لقي 4 أشخاص حتفهم إثر الفيضانات التي اجتاحت مدينة سان أنطونيو بولاية تكساس الأمريكية بسبب الأمطار الغزيرة التي تعرضت لها اليوم. وذكرت سلطات المدينة أن المياه غمرت الطرق ، وجرفت السيارات وأجبرت بعضهم على تسلق الأشجار هرباً من المياه المتدفقة بسرعة بالغة، في حين نفذ رجال الإطفاء العشرات من عمليات الإنقاذ منوهة بأن جميع الوفيات وقعت في القسم الشمالي الشرقي من المدينة.


الإمارات اليوم
منذ 10 ساعات
- الإمارات اليوم
نجوم لوس أنجلوس يواجهون إجراءات ترامب بحق المهاجرين
تشكل لوس أنجلوس قلب صناعة السينما الأميركية، مقر إقامة كثير من النجوم، هؤلاء الأثرياء والمشاهير المنحازون تقليدياً إلى الديمقراطيين، ينتقدون سياسات الرئيس الأميركي،دونالد ترامب، المناهضة للهجرة، وقراراته بنشر عناصر من القوات الأميركية لتطويق الاحتجاجات في المدينة. واستنكر العديد من المشاهير التناقض بين ادعاءات دونالد ترامب بأن سياساته تستهدف المجرمين الخطرين، والعمليات التي يبدو أنها تستهدف العمال المياومين والعاملين في المصانع، وكتبت نجمة تلفزيون الواقع، كيم كارداشيان، المولودة في لوس أنجلوس، على مواقع التواصل الاجتماعي: «عندما يُقال لنا إن هيئة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك موجودة للحفاظ على أمن بلدنا، والتخلص من المجرمين العنيفين، فهذا أمرٌ جيد»، وأضافت المليارديرة الأربعينية المؤثرة عبر الشبكات الاجتماعية: «لكن عندما نرى أشخاصاً أبرياء من المكافحين في عملهم يُنتزعون من عائلاتهم بطريقة لا إنسانية، يجب أن نرفع صوتنا». ودانت مغنية الراب، دوتشي، في خطاب قبولها جائزة أفضل فنانة «هيب هوب» في حفل توزيع جوائز «بي إي تي»: «الهجمات الوحشية التي تُثير الخوف والفوضى في أحيائنا باسم القانون والنظام»، معتبرة أن «ترامب يستخدم القوات المسلحة لقمع احتجاج». ودعت صاحبة أغنية «أنكزايتي» الجميع إلى «العيش في الأمل لا الخوف». وقدّم مُقدّم البرامج الحوارية المسائية، جيمي كيميل، مونولوجا لاذعاً لـ12 دقيقة من استوديوهاته في قلب هوليوود، افتتحه بلقطات لسائحين يستمتعون بالمعالم السياحية القريبة، وبالعرض الأول لأحد الأفلام، واعتبر أنّ ثمة خطباً ما عندما نرى «أبرياء يُختطفون - هذه هي الكلمة الصحيحة - على يد عملاء ملثمين، يُخفون هوياتهم، ويختطفون الناس من الشوارع». وأفاد الموسيقي والمنتج الحائز جائزتي غرامي وأوسكار والمشهور بتعاونه مع شقيقته بيلي إيليش وعمله على موسيقى فيلم «باربي»، فينياس أوكونيل، أنه علق في المواجهات، مندداً عبر «إنستغرام» بتصرف الشرطة خلال هذه الأحداث. كتب أوكونيل المتحدر من لوس أنجلوس: «كدت أتعرض للغاز المسيل للدموع خلال احتجاج سلمي للغاية في وسط المدينة، إنهم يُحرّضون على ذلك». وصفت نجمة مسلسل «ديسبيريت هاوسوايفز»، إيفا لونغوريا، المداهمات التي تستهدف المهاجرين غير القانونيين بأنها «تتعارض مع القيم الأميركية». وكتبت على «إنستغرام»: «هذا أمرٌ غير إنساني، من الصعب مشاهدته، من الصعب جداً مراقبته من بعيد، لا أستطيع تخيل شعور الوجود في لوس أنجلوس الآن». ولفتت إلى أن هذه الاحتجاجات نتيجة «غياب مسار الإجراءات القانونية العادية للمهاجرين الملتزمين القانون ودافعي الضرائب، الذين كانوا جزءاً من مجتمعنا منذ زمن طويل»، بينما لايزال كثير من المهاجرين يعيشون حياتهم في الخفاء منذ سنوات.