logo
دورة سينسيناتي: سينر يواصل زحفه… وباوليني تصطدم بغوف

دورة سينسيناتي: سينر يواصل زحفه… وباوليني تصطدم بغوف

الشرق الأوسطمنذ 3 أيام
واصل الإيطالي يانيك سينر، المصنف أول عالميا، زحفه نحو الاحتفاظ بلقب دورة سينسيناتي الأميركية لماسترز الألف نقطة في كرة المضرب، ببلوغه نصف النهائي بعد فوزه السهل على الكندي فيليكس أوجيه-ألياسيم 6-0 و6-2 الخميس.
واحتاج الإيطالي الذي يخوض دورته الأولى منذ تتويجه بلقب بطولة ويمبلدون الشهر الماضي بعدما فضل الغياب عن تورونتو لماسترز الألف نقطة، إلى ساعة و12 دقيقة فقط كي يحقق فوزه الخامس والعشرين تواليا على الملاعب الصلبة، وتحديدا منذ نهائي دورة بكين في سبتمبر (أيلول) الماضي عندما خسر امام غريمه اللدود الإسباني كارلوس ألكاراس.
ولم يجد الإيطالي صعوبة على الإطلاق في حسم المجموعة الأولى التي أنهاها نظيفة بعدما كسر إرسال منافسه في الأشواط الثاني والرابع والسادس، لكن الوضع تغير في الثانية إذ تنازل عن إرساله منذ الشوط الأول.
إلا أنه رد في الشوط الرابع وأدرك التعادل 2-2، ثم كرر الأمر في الشوط السادس ليتقدم 4-2 في طريقه لحسمها 6-2 بعدما كسر إرسال منافسه مجددا في الثامن، محققا فوزه الأول على الكندي من أصل أربع مواجهات بينهما (آخرها انسحب منها سينر في ربع نهائي مدريد العام الماضي).
وقال سينر الذي يلتقي في نصف النهائي مفاجأة الدورة الفرنسي تيرانس أتمان الصاعد من التصفيات أو الدنماركي هولغر رونه السابع: «شعرت أني كنت أرد الكرة بشكل جيد اليوم. أعتقد أن هذه كانت النقطة الحاسمة التي منحتني الثقة لأُحسن الإرسال».
وتابع «تراجعت قليلا في المجموعة الثانية عندما كسر إرسالي. كان من الممكن أن يكون تغييرا طفيفا لكني سعيد لأني تمكنت من كسر إرساله مُبكرا. إنه خصم صعب جدا لأنه يُرسل جيدا ويتحرك بشكل جيد».
باوليني (أ.ف.ب)
ولدى السيدات، تلتقي غوف في ربع النهائي إيطالية أخرى بشخص باوليني السابعة التي تفوقت على التشيكية باربورا كرايتشيكوفا 6-1 و6-2 في إعادة لنهائي ويمبلدون 2024 حين خرجت الأخيرة منتصرة بلقبها الكبير الثاني، بعد أول في رولان غاروس عام 2021.
وبذلك، حققت باوليني، وصيفة رولان غاروس وويمبلدون لعام 2024، انتصارها الأول على كرايتشيكوفا من أصل ثلاث مواجهات بينهما، لتواجه غوف التي خسرت أمام الإيطالية مرتين هذا الموسم في ربع نهائي دورة شتوتغارت ونهائي دورة روما الألف نقطة حين أحرزت الأخيرة لقبها الثاني في هذه الدورات، بعد أول في دبي العام الماضي.
وبالمجمل، تتعادل اللاعبتان في المواجهات المباشرة بانتصارين لكل منهما بعدما فازت غوف في الدور الأول لدورة أديلايد عام 2021 ثم في ربع نهائي هذه الدورة بالذات عام 2023 حين واصلت مشوارها حتى إحراز لقبها الأول في هذه الفئة قبل أن تضيف الثاني العام الماضي في بكين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف يتعامل نجوم التنس مع تأجيل مبارياتهم؟
كيف يتعامل نجوم التنس مع تأجيل مبارياتهم؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

كيف يتعامل نجوم التنس مع تأجيل مبارياتهم؟

كان التحدي الأكبر أمام كارلوس ألكاراس في مباراته بالدور الثالث من «بطولة سينسيناتي المفتوحة»، يوم الجمعة، هو مجرد الحفاظ على توازنه النفسي. فقبل أن يدخل ألكاراس وخصمه حمد ميجديوفيتش إلى الملعب، لم يكن أمامهما خيار سوى الانتظار، فيما كان فرنسيسكو كوميسانيا والمُرسِل القوي رايلي أوبيلكا يخوضان معركة استمرت 3 ساعات كاملة بـ3 مجموعات، مليئة بالتقلبات الجنونية في الأداء، وتوقفات طبية، وحتى تأجيل مفاجئ بسبب المطر. لم يكن لدى ألكاراس وميجديوفيتش أي فكرة متى ستبدأ مباراتهما، ومع ذلك، فإن جزءاً كبيراً من وظيفتهما هو البقاء دائماً على أهبة الاستعداد. وبعد ساعات، حين حسم ألكاراس الانتصار بسهولة نسبية، جلس يضحك بمرارة في رواق هادئ أسفل المدرجات، متأملاً في ساعات التحضير التي تبيّن أنها كانت أشد إرهاقاً من المباراة نفسها. وقال مبتسماً: «حسناً. الأمر مقرف. أن تضطر للتسخين 3 أو 4 مرات. إنه أمر فظيع. لم أتوقع أن تمتد مباراة أوبيلكا كل هذه الساعات. كنت أظنها ستكون أسرع». تجربته هذه تعكس أحد التحديات الفريدة في التنس: باستثناء المباراة الأولى في اليوم أو الفترة، ليس هناك وقت محدد لبداية أي مواجهة. ولتحقيق النجاح، فعلى اللاعبين أن يحافظوا على تركيزهم رغم هذا الغموض. ألكاراس وحمد ميجديوفيتش لم يكن أمامهما خيار سوى الانتظار (رويترز) وفق صحيفة «الغارديان» البريطانية، يقول الروسي كارين خاشانوف، المصنف الـ12 عالمياً: «يمكنك أن تنظر لأي رياضة أخرى: الهوكي، وكرة القدم الأميركية، وكرة القدم العادية... يعرفون طوال الموسم متى يبدأون، ضد من وأين. في التنس، هذا هو الجزء الأصعب. عليك أن تتكيف مع الظروف». والطبيعة الفريدة لنظام احتساب النقاط تجعل الأمر أعقد. فالمباراة قد تنقلب تماماً في أي لحظة، وقد يكون اللاعب على بعد نقطة من الفوز ليجد نفسه بعد ساعات لا يزال عالقاً على الملعب. يكاد كل لاعب يتذكر موقفاً أزعجه حين طالت المباراة التي سبقته. إيغا شفيونتيك لا تنسى نصف نهائي «رولان غاروس» عام 2023 ضد بياتريس حداد مايا، حين طال انتظارها بسبب المواجهة الدرامية بين كارولينا موخوفا وآرينا سابالينكا. تقول شفيونتيك: «كانت سابالينكا متقدمة 5 - 2 ثم خسرت في المجموعة الثالثة، لذلك اضطررت إلى الإحماء 7 مرات حرفياً. كان الأمر أشبه بركوب قطار أفعواني من التوتر، ثم اللامبالاة، ثم الحماس، ثم النعاس». ألكاراس قال إن الاضطرار للتسخين 3 أو 4 مرات أمر مقرف (رويترز) أما أن تُحاصر خلف مباراة من 5 مجموعات في البطولات الكبرى، فذلك أشد إزعاجاً. ماديسون كيز تتذكر موقفاً صعباً في «دورة أميركا المفتوحة»: «كنتُ المباراة الثالثة، لكنها تلت مباراتين للرجال امتدت كلتاهما إلى 5 مجموعات. انتهى بي الأمر إلى اللعب بعد بداية الفترة المسائية. في تلك اللحظة قررت أنه تجب حظر مباريات المجموعات الخمس»، قالت وهي تضحك. جيسيكا بيغولا، المصنفة الرابعة عالمياً، توافقها الرأي: «إذا كنت في بطولة كبرى ولعبت بعد مباراة من 3 إلى 5 مجموعات، وامتدت إلى 5، فأنت في ورطة». كل لاعب يسعى لبدء مباراته بطاقة عالية وأدرينالين متدفق، لكن ذلك ليس ممكناً دائماً بعد كل تلك البدايات الكاذبة. يوضح خاشانوف: «الأمر صعب؛ أن توقظ نفسك من جديد. دعنا نقل إنك أحمَيت وامتلأت بالأدرينالين، وأنت مستعد، ثم فجأة هناك مجموعة إضافية. عندها تفكر: هل آكل الآن؟ هل أنام؟ هل أحدّق في الهاتف أم في السقف؟ ماذا أفعل؟ ألعب الورق مع فريقي؟ أحياناً لا تعرف ما تفعل». كوكو غوف قالت إنها عادة ما تكون على «تيك توك» وقت المباريات المبكرة (أ.ف.ب) أول مباراة كبرى لإيما رادوكانو في «ويمبلدون 2021» أوضحت بالضبط تأثير هذه الظروف. كانت تبلغ 18 عاماً، ومع أجلا تومليانوفيتش انتظرت انتهاء مباراة ألكسندر زفيريف و5 مجموعات ضد فيليكس أوجيه ألياسيم. ازدادت قلقاً حتى اضطرت لأخذ استراحة طبية بسبب صعوبة في التنفس وبدت عليها نوبة هلع. لم تعد بعدها. تقول: «كانت تجربة جديدة عليّ. لم أكن أعلم ما يحدث. أظن أنني شربت كثيراً من القهوة ذلك اليوم. كنت متوترة منذ البداية». تجد رادوكانو الأمر أسهل حين تكون أول مباراة في اليوم، فلا تقلق بشأن الوقت. لكن ليس الجميع يوافقها. الروسي دانييل ميدفيديف مثلاً يقول: «كنت أتحدث مع فريقي اليوم وقلت: عندما أبلغ الـ35، فقد أقاطع مباريات الساعة الـ11 صباحاً. سأقول: لن آتي. انسحاب. لم أستيقظ. آسف يا رفاق. في رأيي، الساعة الـ11 مبكرة جداً. عليك أن تستيقظ في السادسة والنصف صباحاً، بينما إذا لعبت ليلاً، فإنك تستيقظ في التاسعة. هذا يغيّر كل شيء نفسياً». في استراحات اللاعبين وغرف تبديل الملابس ومناطق الإحماء حول العالم، يتعامل كل لاعب مع تأجيل المباريات بطريقة مختلفة. ألكاراس مثلاً قد تجده يلعب كرة القدم، أو الورق، أو يأخذ قيلولة. آندريه روبليف ينام دائماً ويعتمد على مدربه لإخباره بتطور المباراة السابقة. أما كوكو غوف فتقول ضاحكة: «أنا عادة أكون على (تيك توك)». بعض اللاعبين، مثل ناعومي أوساكا وكيز، يندمجون بسرعة في متابعة المباراة السابقة. تقول كيز: «نظل نراقب النتيجة ونقول: هيا! لأنك في كثير من الأحيان، إذا لم تكن على الملعب الرئيسي، فلا يمكنك مشاهدة المباراة فعلياً، فتبقى تحدق في لوحة النتائج تنتظرها أن تتغير. تجد نفسك فجأة تشجع لاعباً لم تقابله من قبل... ثم تشجع الآخر». شفيونتيك (أ.ب) وفي أحيان نادرة، يشاهد اللاعبون المباراة السابقة مع خصومهم القادمين. في «أستراليا المفتوحة 2016» مثلاً، جلس روجر فيدرر وغريغور ديميتروف جنباً إلى جنب في صالة الإحماء يتابعان مباراة لورين ديفيز التي أطالت المواجهة مع ماريا شارابوفا إلى مجموعة فاصلة. كان فيدرر يصرخ خلال شوط كسر التعادل من شدة الإحباط والمرح في الوقت نفسه. يقول ديميتروف ضاحكاً إنه كان أمراً شائعاً آنذاك بين جيله: «حدث ذلك كثيراً. ليس الآن بالقدر نفسه. كنا بخير مع الأمر، أما اليوم فالأمر مختلف». عدم اليقين في المواعيد قد يتسبب في مشكلات أكبر، مثل المباريات التي تنتهي في ساعات متأخرة غير صحية. ففوز آندي موراي على ثاناسي كوكيناكيس في الساعة الـ4:05 فجراً في «أستراليا 2023» كان إنجازاً رياضياً مدهشاً، وفي الوقت نفسه مهزلة. لذلك أقرّت رابطتا «اللاعبين» و«اللاعبات» سياسة جديدة تمنع بدء أي مباراة بعد الـ11 ليلاً إلا بموافقة خاصة. ومعظم الوقت، يظل الأمر مجرد تحدٍّ مزعج وفريد على اللاعبين التغلّب عليه، وهو سبب إضافي لكون التنس رياضة معقدة ومثيرة للاهتمام. يقول ألكاراس وهو يهز كتفيه: «هو ما هو عليه. علينا أن نتعود. إذا اضطررت للتسخين مرتين أو 3 مرات، فسأفعل؛ فقط لأدخل المباراة في أفضل حالة ممكنة». وبعد سنوات طويلة على الجولة، توصلت كيز إلى الخلاصة ذاتها: «الموضوع كله أن تحاول البقاء مركزاً. الأمر صعب جداً، لكن ليس أمامك سوى أن تدير طاقتك؛ تأكل قدر ما تستطيع، تُحمّي نفسك 37 مرة، وتتذكر أن ذلك يحدث للآخر أيضاً. هذا كل ما في الأمر».

بنجامين بافارد يحسم مستقبله ويرفض عرض نيوم السعودي
بنجامين بافارد يحسم مستقبله ويرفض عرض نيوم السعودي

الرجل

timeمنذ 5 ساعات

  • الرجل

بنجامين بافارد يحسم مستقبله ويرفض عرض نيوم السعودي

رفض بنجامين بافارد، ظهير نادي إنتر ميلان الإيطالي، عرضًا رسميًا من نادي نيوم السعودي خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، وفقًا لما كشفه الصحفي الموثوق "سانتي أونا". ويأتي هذا الرفض رغم الاهتمام الكبير الذي أبداه النادي السعودي بالحصول على خدمات اللاعب الفرنسي، الذي يُعد من أبرز الأسماء في مركز الظهير الأيمن على الساحة الأوروبية. مسيرة بافارد مع فرنسا بحسب المصدر، فإن بافارد لم يتردد في اتخاذ قراره، حيث عبّر عن رغبته الواضحة في مواصلة مشواره داخل القارة الأوروبية، معتبرًا أن الوقت لا يزال مبكرًا للانتقال إلى الدوري السعودي. اقرأ أيضًا: برونو فيرنانديز يرفض عرض الهلال السعودي الضخم ويُعد هذا القرار امتدادًا لتوجه عدد من اللاعبين الأوروبيين الذين يفضلون البقاء في بيئة تنافسية عالية، خاصة أولئك الذين لا يزالون في ذروة عطائهم الفني. بنجامين بافارد يحسم مستقبله ويرفض عرض نيوم السعودي - AFP ويملك بافارد سجلًا حافلًا في الملاعب الأوروبية، إذ سبق له تمثيل منتخب فرنسا في عدة بطولات دولية، وكان أحد عناصر التشكيلة التي توجت بكأس العالم 2018. كما لعب سابقًا في صفوف بايرن ميونخ الألماني قبل انتقاله إلى إنتر ميلان، حيث يواصل تقديم مستويات مميزة في الدوري الإيطالي ودوري أبطال أوروبا. استعداد نادي نيوم لموسم 2025-2026 من جانبه، يستعد نادي نيوم لخوض موسمه الأول في دوري المحترفين السعودي 2025-2026، ويعمل على بناء فريق قوي قادر على المنافسة. وقد بدأ النادي في التحرك نحو التعاقد مع أسماء دولية بارزة، ضمن خطة تهدف إلى تعزيز صفوفه بلاعبين ذوي خبرة، إلا أن رفض بافارد يمثل أولى العقبات التي تواجه الإدارة في سوق الانتقالات. ورغم هذا الرفض، فإن إدارة نيوم لا تزال تواصل جهودها لاستقطاب لاعبين عالميين، مستفيدة من الزخم الذي يشهده الدوري السعودي في السنوات الأخيرة، بعد نجاح عدة أندية في ضم نجوم كبار من أوروبا وأمريكا الجنوبية. ويُتوقع أن تشهد الأيام المقبلة تحركات جديدة من النادي لتعويض الصفقة غير المكتملة، وسط ترقب جماهيري كبير لانطلاقة الفريق في دوري المحترفين.

حارس برازيلي يعادل رقم أسطورة إنجلترا القياسي
حارس برازيلي يعادل رقم أسطورة إنجلترا القياسي

العربية

timeمنذ 6 ساعات

  • العربية

حارس برازيلي يعادل رقم أسطورة إنجلترا القياسي

عادل حارس مرمى فريق فلومينينسي فابيو، الرقم القياسي الذي سجله اللاعب الدولي الإنجليزي السابق بيتر شيلتون لأكبر عدد من المباريات التنافسية في كرة القدم للرجال، بعد أن لعب مباراته رقم 1390 في الدوري البرازيلي يوم السبت. وبدأ اللاعب البالغ من العمر 44 عامًا، الذي كان جزءًا من فريق فلومينينسي الذي وصل إلى نصف نهائي كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة، المباراة التي فاز فيها 2-1 على فورتاليزا في الدوري البرازيلي الممتاز ليتعادل مع شيلتون. وقال "يجب أن أشكر كل من هو جزء من حياتي، أبي، أمي، أخواتي، أصدقائي، زوجتي... أحاول أن أكون إنسانًا صالحًا. المهم هو مساعدة زملائي في الفريق. أنا ممتن". وسيصبح صاحب الرقم القياسي المطلق إذا لعب ضد فريق أميركا دي كالي الكولومبي في مباراة الإياب من دور الـ16 من كأس سودامريكانا يوم الثلاثاء. بدأ فابيو مسيرته في عام 1997، وهو نفس العام الذي اعتزل فيه شيلتون. يعتبر حارس مرمى إنجلترا السابق شيلتون أن إجمالي عدد مبارياته هو 1387، لكن موسوعة غينيس للأرقام القياسية تقدر العدد بـ 1390. قضى فابيو كامل مسيرته في البرازيل، وفاز بكأس ليبرتادوريس مع فلومينينسي في 2023. خاض 976 مباراة مع كروزيرو بين عامي 2005 و2022، بعد أن لعب 30 مباراة مع يونيو بانديرانتي و150 مباراة أخرى مع فاسكو دا غاما. كانت مشاركته ضد فورتاليزا، التي عادل فيها الرقم القياسي، هي المباراة رقم 234 له مع فلومينينسي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store