
3 منتخبات عربية تودع كأس آسيا في جدة مع ختام دور المجموعات
وقال أمير في مؤتمر صحفي عقب اللقاء: أعتقد أن لاعبي المنتخب الكوري كانوا متعطشين للفوز أكثر منا.
ولم يُوفق المنتخب اللبناني في استهلال المباراة بأفضل مستوياته بل سمح للخصم ان يسجل الثنائيات والثلاثيات دون وجود دفاع حقيقية.
وبهذه الخسارة حل المنتخب اللبناني ثالثًا في مجموعته وسيواجه المنتخب الياباني الذي حل ثانيًا في المجموعة الثانية الثلاثاء في ملحق التصفيات المؤهلة الى دور الثمانية.
ومن جانبه قال اللاعب يوسف خياط ، أنه كان عليهم المحاربة منذ بداية المباراة، مؤكدًا على أهمية التحضير للمواجهة القادمة امام منتخب اليابان، ومشيرًا إلى أن عليهم تفادي بداية المواجهة بالطريقة التي فعلوها امام المنتخب الكوري الجنوبي وإلا فلن يستطيعوا التقدم أكثر في البطولة.
وفي ختام دور المجموعات غادر ثلاثة من أصل 6 منتخبات عربية مشاركة في البطولة، بدايةً من منتخب العراق ومن ثم المنتخب القطري ولحقهم المنتخب السوري بعد 3 خسائر متتالية لكلٍ منهم، فيما سيحاول المنتخبات الثلاثة المتبقية إكمال طريقهم في البطولة عبر مباريات الملحق المؤهل إلى دور الثمانية، حيث سيلتقي المنتخب الأردني نظيره منتخب الصين تايبيه الأثنين في الساعة الثانية ظهرًا بتوقيت السعودية فيما سيلتقي المنتخب السعودي منافسه المنتخب الفلبيني في الساعة السابعة مساءًا لتحديد من يبقى ومن يرحل، فيما سيلعب المنتخب اللبناني أمام المنتخب الياباني يوم الثلاثاء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ يوم واحد
- WinWin
زخم المباريات يسقط ورقة مهمة في تحضيرات العراق
يواجه منتخب العراق تحديا حقيقيا قبل البدء بتحضيراته لمباريات الملحق الآسيوي المؤهلة إلى كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، بعد تعثر إحدى خطواته الإعدادية. ويوجد منتخب العراق في المجموعة الثانية من الملحق الآسيوي المؤهل للمونديال، إلى جانب منتخبات السعودية وإندونيسيا، حيث ستقام مبارياته للفترة من 8 ولغاية 14 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل. وقال مصدر لـwinwin عن ذلك: "الاتحاد العراقي لكرة القدم، يفكر جديا بإلغاء بطولة كأس السوبر بعدما قرر تأجيل إقامتها إلى إشعار آخر، وذلك بسبب عدم جاهزية الملاعب العراقية التي تخضع حاليا لعمليات الصيانة والتأهيل استعدادا لمنافسات الموسم الجديد، وأيضا بسبب عدم جاهزية الفرق الـ6 التي ستشارك في كأس السوبر، خصوصا أن أغلبها بدأت التحضير قبل أسبوع فقط". وأضاف: "بطولة كأس السوبر العراقي تعد ورقة تحضيرية مهمة جدا بالنسبة لمدرب أسود الرافدين غراهام أرنولد، حيث كان يعول عليها كثيرا لأن الفرق المشاركة فيها تضم أفضل اللاعبين في دوري نجوم العراق، وأيضا تضم لاعبين مهمين جدا في المنتخب العراقي، إذ أراد المدرب أن يطلع على مستوياتهم قبل الإعلان عن قائمته لبطولة كأس ملك تايلاند أولا وملحق التصفيات الآسيوية". إلغاء كأس السوبر يدفع مدرب العراق للجوء إلى خياراته السابقة وبين المصدر بالقول: "البطولة كان من المقرر إقامتها خلال أيام قلائل لكن تأجلت إلى إشعار آخر، والاتحاد العراقي يدرس حاليا عدة خيارات لإقامتها، فمن الممكن إقامتها من مباراة واحدة بين بطل الدوري الشرطة وبطل الكأس دهوك وقد تلغى نهائيا لأن أندية الشرطة والزوراء ستخوض المباريات الآسيوية في شهر سبتمبر/ أيلول المقبل، إذ تتزامن مباريات الفريقين مع الموعد المقترح لبطولة السوبر". اجتماع جديد بين مدرب العراق وعدنان درجال اقرأ المزيد وأكمل: "إلغاء هذه البطولة بسبب زحمة المباريات قد يؤدي إلى ضياع الفرصة على اللاعبين الذين كان المدرب غراهام أرنولد يضعهم ضمن خططه، وبالتالي سيلجأ بشكل كبير إلى قائمته السابقة التي قرر الاعتماد عليها في مباراتي كوريا الجنوبية والأردن في تصفيات آسيا الحاسمة المؤهلة إلى كأس العالم، لذلك ستكون بطولة كأس ملك تايلاند هي الفرصة الوحيدة لرؤية لاعبيه قبل الملحق الآسيوي". وكان رئيس الاتحاد العراقي عدنان درجال قد اتفق مع المدرب غراهام أرنولد على تكليف فريقه المساعد بمتابعة لاعبي أسود الرافدين مع أنديتهم التي ستدخل في معسكرات تدريبية بمصر وتونس.


WinWin
منذ 5 أيام
- WinWin
غراهام أرنولد يمحو خطوط كاساس الحمراء في منتخب العراق
اتخذ غراهام أرنولد مدرب المنتخب العراقي قرارًا مهمًّا في مسألة استدعاء اللاعبين لصفوف أسود الرافدين، قبل مباريات الملحق الآسيوي المؤهل إلى كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. ويوجد منتخب العراق في المجموعة الثانية من الملحق الآسيوي المؤهل للمونديال، إلى جانب منتخبي السعودية وإندونيسيا، حيث ستقام مبارياته في مدينة جدة للفترة من 8 ولغاية 14 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل. وقالت المصادر لـwinwin: "مدرب المنتخب العراقي غراهام أرنولد قرر محو الخطوط الحمراء التي كان يضعها سلفه خيسوس كاساس، حيث كان المدرب الإسباني يضع خطوطًا حمراء على عدد من اللاعبين العراقيين محليًّا وخارجيًّا، لأنه لم يكن مقتنعًا بما يقدمونه من مستويات، رغم المطالبات والمناشدات الكبيرة من أجل منحهم الفرص الحقيقية". وأضافت: "المدرب الأسترالي أكد للاتحاد العراقي لكرة القدم أنه يشاهد ويتابع الجميع من دون استثناء، سواء في دوري نجوم العراق أو اللاعبين المحترفين في الخارج، بالتالي لا خطوط حمراء، والفرصة متاحة لكل لاعب بإمكانه تقديم المستويات الجيدة مع أسود الرافدين في مباريات الملحق المؤهل للمونديال، مع الأخذ بالاعتبار عامل الخبرة الدولية". غراهام أرنولد يتابع اللاعبين العراقيين المبعدين عن الفريق وأكملت: "الكثير من الأسماء يتابعها المدرب الأسترالي، ومنها من ابتعد عن أسود الرافدين لسنوات طويلة، مثل مدافع فريق زاخو أحمد إبراهيم، وغيرهم الكثير من اللاعبين، إذ ينتظر المدرب رؤيتهم عن قرب في بطولة كأس السوبر العراقي رغم أنها باتت مهددة بالإلغاء، بسبب عدم رغبة عدد من الأندية في خوضها لضيق وقت الإعداد وعدم جاهزية اللاعبين". الاتحاد العراقي يرفض إزعاج أرنولد اقرأ المزيد وبينت المصادر بالقول: "مدرب المنتخب العراقي، ورغم المرونة الكبيرة التي أظهرها في تعامله مع اللاعبين، إلا أنه في ذات الوقت أظهر صرامة في بعض الجوانب الأخرى، حيث تحدث للمقربين منه بصريح العبارة أن لا ضمان للمكان في المنتخب العراقي، والجميع قابل للتغيير من دون استثناء، إذ ستكون الجاهزية هي المعيار الوحيد لارتداء قميص أسود الرافدين". وقاد أرنولد منتخب العراق في مباراتين فقط، إذ خسر أمام كوريا الجنوبية بنتيجة (2-0) وفاز على الأردن بنتيجة (1-0) في الجولتين التاسعة والعاشرة من التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026.


WinWin
منذ 5 أيام
- WinWin
عقدة التاريخ تطارد المنتخب العراقي قبل ملحق المونديال
تسبب المنتخب العراقي بحالة قلق لدى الوسط الرياضي والجماهير الكروية، قبل البدء الفعلي بتحضيراته لمباريات الملحق الآسيوي المؤهل إلى كأس العالم 2026 في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، في ظل وجود عقدة تاريخية تلازم الفريق منذ مونديال 1986. ويلعب منتخب العراق في المجموعة الثانية من الملحق الآسيوي المؤهل للمونديال، إلى جانب منتخبي السعودية وإندونيسيا، حيث ستقام مبارياته للفترة من 8 ولغاية 14 أكتوبر/ تشرين الأول المقبل. وحرمت جزئيات بسيطة "أسود الرافدين" من التأهل للمونديال في أكثر من مناسبة؛ ففي تصفيات مونديال 1994، شهدت مباراة العراق وكوريا الجنوبية طرد اللاعب سعد عبد الحميد لتنتهي المباراة بالتعادل 2-2 وهذه النتيجة كانت نقطة مهمة في مسار التصفيات، إذ تسببت في عدم تأهل العراق للمونديال. وفي تصفيات مونديال 2018، تبخر حلم التأهل بسبب إهدار مباريات في المتناول في حقبة المدرب زيليكو بيتروفيتش، وتأخر الاتحاد العراقي في استبداله، قبل أن يسند المهمة بعد فوات الأوان إلى المدرب عبد الغني شهد. وقال المحلل الفني خلف كريم لـwinwin: "العراق، ومنذ مونديال 1986 في المكسيك، كلما اقترب من التأهل إلى كأس العالم تحدث له أمور غريبة وظروف خارجة عن الإرادة، تصعّب مهمته ويخفق في تحقيق حلم الجماهير المتعطشة لتكرار الإنجاز مجددًا، وللأسف هذا الحلم يتأجل من بطولة إلى أخرى، ويجب أن نكون واقعيين، فكل دول المنطقة تطورت في مجال كرة القدم، إلا أن العراق لا يستطيع تطوير منتخباته". وأضاف: "إعداد المنتخب العراقي لمنافسات الملحق الآسيوي غير ملب للطموح، والمشاكل داخل الاتحاد أثرت بشكل كبير في جميع المنتخبات العراقية. اليوم يجب على العراق أن ينظر إلى المنتخبات المنافسة في مجموعته مثل السعودية وإندونيسيا، فجميع الفرق وضعت منهاجًا إعداديًّا مثاليًّا وصحيحًا من ناحية المعسكرات التدريبية والمباريات الودية، باستثناء العراق الذي اكتفى ببطولة ودية من مباراتين". المنتخب العراقي يفتقد للمباريات الودية عالية المستوى وبين بالقول: "المدرب غراهام أرنولد لا يعيش أجواء مثالية ولا بيئة صالحة للاستعداد لمباريات الملحق الآسيوي، وهذا الأمر يقلق الوسط الرياضي والجماهير العراقية بشكل عام، على عكس فترة المدرب السابق خيسوس كاساس التي شهدت توفير جميع متطلبات النجاح، من خلال إقامة العديد من المباريات الودية مع منتخبات كبيرة، حققت الفائدة الفنية ومنحت الفريق جرعة ثقة ليقدم أفضل المستويات". توجيهات صارمة لضبط سلوك لاعبي المنتخب العراقي اقرأ المزيد وأكمل بالقول: "المنتخب العراقي يحتاج إلى مباريات تنافسية عالية المستوى، حتى تصبح الصورة واضحة أمام المدرب غراهام أرنولد. بمعنى أدق، فإن منتخب أسود الرافدين بحاجة إلى توفير كل الإمكانات الحكومية ودعم جميع المؤسسات الرياضية من أجل التأهل إلى كأس العالم 2026، ومن دون ذلك يجب ألا نتحدث أو نفكر أساسًا بالتأهل، وهذه نظرة فنية واقعية وليست نظرة سلبية ولابد من التفكير بها". ويتطلع المدرب الأسترالي غراهام أرنولد إلى اختيار نحو 30 لاعبًا في قائمته الأولية لبطولة كأس ملك تايلاند الودية، التي ستقام للفترة من 1 إلى 9 سبتمبر/ أيلول المقبل، وتتضمن مباراتين تجريبيتين لم تحددا بعد.