logo
تحذير... سجائر المنثول تُضاعف خطر الوفاة

تحذير... سجائر المنثول تُضاعف خطر الوفاة

الشرق الأوسط١٤-٠٢-٢٠٢٥

حذّرت دراسة أميركية، أجريت على نحو مليون شخص، من أنّ تدخين السجائر المُنكهة بالمنثول يرتبط بمضاعفة خطر الوفاة، خصوصاً فيما يتعلّق بأمراض القلب.
وأوضح الباحثون من الجمعية الأميركية للسرطان، أنّ سجائر المنثول ليست فقط أكثر جذباً للمدخنين الجدد، ولكنها أيضاً تُضاعف صعوبة الإقلاع وتؤدّي إلى ارتفاع خطر الوفاة، ونُشرت النتائج، الخميس، في دورية «توباكو كونترول».
مادة المنثول مركَّب يُضفي نكهة النعناع على الدخان، ما يمنح إحساساً منعشاً ويقلّل من تهيّج الحلق عند التدخين، ويسهل استنشاق الدخان بعمق. وتُستخدم هذه النكهة لجعل التدخين أكثر قبولاً، خصوصاً بين الشباب، لكنها في الوقت عينه تُضاعف صعوبة الإقلاع عنه.
واستندت الدراسة إلى بيانات نحو مليون شخص من المدخنين، إذ سُجِّلت بيانات التدخين لديهم لعامين، ثم جرت متابعتهم لـ6 سنوات لرصد حالات الوفاة.
ووجد الباحثون أنّ المدخنين الحاليين، سواء من مستهلكي سجائر المنثول أو السجائر التقليدية، يواجهون خطر وفاة أعلى بمرّتين مقارنةً بغير المدخنين. ومع ذلك، فإنّ الإقلاع عن التدخين قلَّل بشكل كبير من خطر الوفاة من كِلا النوعين من السجائر.
وبيّنت الدراسة أنه حتى بين الأشخاص الذين أقلعوا عن التدخين، كان ثمة ارتفاع بنسبة 12 في المائة لخطر الوفاة لأي سبب بين المدخنين السابقين لسجائر المنثول، بالإضافة إلى ارتفاع بنسبة 16 في المائة لخطر الوفاة من أمراض القلب والأوعية الدموية، و13 في المائة لخطر الوفاة بسبب أمراض القلب التاجية، و43 في المائة لخطر الوفاة من أمراض قلبية أخرى، مقارنةً بمدخني السجائر التقليدية.
ورغم التأثيرات السلبية الإضافية لسجائر المنثول، فإنّ جميع أنواع السجائر تؤدّي إلى زيادة خطر الوفاة، مما يؤكد أن الإقلاع عن التدخين هو الحلّ الوحيد لتقليل المخاطر الصحية.
وأكد الباحثون أنّ النتائج توضح أهمية الإقلاع عن التدخين في خفض معدلات الوفيات، حتى بالنسبة إلى المدخنين السابقين لسجائر المنثول؛ مما يستدعي توفير برامج دعم مجانية وفعالة لمساعدة المدخنين على الإقلاع.
وقالت الباحثة الرئيسة للدراسة من الجمعية الأميركية للسرطان، الدكتورة بريتي باندي: «يُشكّل المنثول في السجائر تهديداً للصحة العامة؛ إذ يُسهّل بدء التدخين ويجعل الإقلاع عنه أكثر صعوبة». وأضافت عبر موقع الجامعة: «مع هذه النتائج الجديدة التي تكشف عن تأثيرات فريدة في معدّل الوفيات، فقد حان الوقت لتنظيم هذه المنتجات لإنقاذ الأرواح، لا سيما أنّ سجائر المنثول تُشكّل حصة كبيرة في أسواق عدد من البلدان، بما فيها الولايات المتحدة والدول منخفضة الدخل ومتوسّطته».
ووفق الباحثين، فإنّ حظر سجائر المنثول، وزيادة الضرائب على جميع منتجات التبغ، وسَنّ قوانين صارمة لمكافحة التدخين؛ هي سياسات ضرورية للحماية من مخاطره الصحية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فحوصات الدم قد تتنبأ بعودة سرطان الجلد
فحوصات الدم قد تتنبأ بعودة سرطان الجلد

الشرق الأوسط

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

فحوصات الدم قد تتنبأ بعودة سرطان الجلد

كشف باحثون، في «مركز لانغون» الصحي بجامعة نيويورك الأميركية، و«مركز بيرلماتر للسرطان» التابع له، عن أن فحوصات الدم قد تتنبأ بعودة سرطان الجلد. يُعد الورم الميلانيني (الميلانوما) نوعاً أقل شيوعاً من سرطان الجلد، وهو أكثر خطورةً من الأنواع الأخرى، وفقاً لـ«الجمعية الأميركية للسرطان». ويرجع ذلك إلى أنه أكثر عرضةً للانتشار إلى أجزاء أخرى من الجسم إذا لم يُكتَشف ويُعالَج مبكراً. قام بحث جديد حول السرطان، نُشر في مجلة «The Lancet Oncology»، بفحص مستويات الحمض النووي للورم (ctDNA) الموجود في دم مرضى السرطان، وفقاً لما ذكرته شبكة «فوكس نيوز» الأميركية. وفقاً لبيان صحافي صادر عن «مركز لانغون» بجامعة نيويورك، فإن نحو 80 في المائة من مرضى الورم الميلانيني في المرحلة الثالثة، والذين كانت لديهم مستويات قابلة للكشف من الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين (ctDNA) (قبل بدء العلاج)، عانوا من عودة السرطان لاحقاً. يحدث الورم الميلانيني في المرحلة الثالثة، وهو أحد أكثر أشكال سرطان الجلد عدوانية، عندما ينتشر السرطان إلى الغدد الليمفاوية. ولاحظ الباحثون أنه يمكن إزالة الغدد الليمفاوية جراحياً، ولكن بمجرد استئصالها، يُصعّب ذلك رصد السرطان باستخدام الطرق التقليدية مثل الأشعة السينية والتصوير المقطعي المحوسب. وقد أثار هذا التحدي الاهتمام بإيجاد طرق جديدة للكشف المبكر عن نشاط السرطان. قال الباحث الرئيسي، ماهروخ سيدا، في البيان الصحافي: «تشير نتائجنا إلى أن اختبارات الحمض النووي للورم المتداول قد تساعد أطباء الأورام على تحديد مرضى الورم الميلانيني الأكثر استجابة للعلاج». وأضاف سيدا أن الكشف المبكر عن عودة المرض من خلال تحليل الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين (ctDNA) قد ينقذ الأرواح، نظراً لصعوبة علاج هذا النوع من السرطان بعد انتشاره. حلَّلت الدراسة نتائج نحو 600 رجل وامرأة شاركوا في تجربة سريرية سابقة. استخدم الباحثون عينات دم لمقارنة وجود الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين (ctDNA) ودلائل عودة السرطان. وأخذ الفريق في الاعتبار عوامل أخرى مثل الجنس، والعمر، ونوع العلاج المستخدم لمكافحة السرطان. وعانى الرضى جميعاً تقريباً، الذين ظهرت لديهم مستويات قابلة للكشف من الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين (ctDNA) خلال عام واحد من العلاج، من عودة الورم الميلانيني. ووفقاً للبيان الصحافي: «تعمل طريقة الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين (ctDNA) بالتركيز على الطفرات الأكثر شيوعاً في الشفرة الجينية لخلايا الورم الميلانيني». ووجد الباحثون أن تقييم مستويات الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين، كان جيداً أو أفضل في التنبؤ بعودة المرض، مقارنةً بالاختبارات الأخرى التي تتضمَّن فحص الورم نفسه. وصرَّح ديفيد بولسكي، كبير الباحثين وطبيب الأمراض الجلدية، في البيان الصحافي: «على عكس التحليلات التقليدية القائمة على الأنسجة لخلايا الورم، التي لا تشير إلا إلى احتمالية عودة المرض، فإن اختبارات الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين للورم توفر مقياساً واضحاً ومباشراً للمرض نفسه، ويمكن أن تخبرنا بشكل قاطع بعودة الورم الميلانيني»، وفقاً لما ذكرته شبكة «فوكس نيوز» الأميركية. في بعض الحالات، عاد السرطان رغم أن نتائج اختبارات الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين (ctDNA) كانت سلبية قبل بدء العلاج. يخطط الباحثون لتحسين دقة الاختبارات في الدراسة المقبلة على أمل الحد من حالات مماثلة.

دراسة ترجح ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الدماغ لدى رجال الإطفاء
دراسة ترجح ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الدماغ لدى رجال الإطفاء

الشرق السعودية

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • الشرق السعودية

دراسة ترجح ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الدماغ لدى رجال الإطفاء

توصَّلت دراسة حديثة إلى أن رجال الإطفاء قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بمرض سرطان الدماغ من نوع "الورم الدبقي"؛ بسبب طفرات جينية ناتجة عن تعرضهم لمواد كيميائية معينة أثناء أداء مهامهم. تشير النتائج، المنشورة في دورية "كانسر" (Cancer) الصادرة عن الجمعية الأميركية للسرطان، إلى أن هذه الطفرات الجينية المرتبطة بمواد تسمى "الهالوألكانات" تكون أكثر شيوعاً لدى رجال الإطفاء المصابين بأورام الدماغ، مقارنة بغيرهم من المرضى الذين يعملون في مجالات أخرى. و"الهالوألكانات" هي مركبات كيميائية عضوية تحتوي على ذرات هالوجين مثل "الكلور، أو الفلور، أو البروم"، ومرتبطة بسلاسل ألكانية هيدروكربونية. مركبات كيميائية ضارة بالصحة وتُستخدم هذه المركبات على نطاق واسع في العديد من الصناعات، بما في ذلك مثبطات اللهب، ومواد إطفاء والحرائق، والمبردات، والمذيبات، والعديد من المنتجات الصناعية الأخرى. ورغم فائدتها التكنولوجية، إلا أن بعض "الهالوألكانات" قد تكون ضارة بالصحة، إذ يربطها باحثون بزيادة خطر الإصابة بأمراض معينة، بما في ذلك السرطان؛ بسبب قدرتها على التسبب في طفرات جينية عند التعرض لها لفترات طويلة، أو بتركيزات عالية. وتشكل الطفرات الجينية التي خضعت للدراسة نمطاً طفرياً، أو "توقيعاً جينياً" مرتبطاً سابقاً بالتعرض لمركبات "الهالوألكاناتط، ونظراً لأن رجال الإطفاء يتعرضون بشكل متكرر لهذه المواد الكيميائية أثناء مكافحة الحرائق، فقد ركَّزت الدراسة على تحليل الطفرات الجينية في أورام الدماغ لدى الأشخاص الذين يعملون في هذه المهنة. أجريت الدراسة على 35 مشاركاً من دراسة جامعة كاليفورنيا لأورام الدماغ لدى البالغين، كان 17 منهم يعملون كرجال إطفاء. وبالمقارنة مع المشاركين الآخرين، وجد الباحثون أن رجال الإطفاء كانوا أكثر عرضة لامتلاك التوقيع الطفري المرتبط بالهالوألكانات، خاصة أولئك الذين قضوا سنوات طويلة في هذه المهنة. كما لوحظ أن هذا النمط الطفري كان أكثر شيوعاً أيضاً لدى آخرين، من غير رجال الإطفاء، ممن يعملون في وظائف قد تعرضهم لهذه المواد الكيميائية، مثل مهن صبغ السيارات، وصيانة الآلات. وقالت المؤلفة الأولى للدراسة، إليزابيث بي. كلاوس، الأستاذة في كلية ييل للصحة العامة، والجرَّاحة العصبية في مستشفى ماساتشوستس العام، إن الدراسة توفر بيانات أولية تحتاج إلى تأكيد من خلال دراسات أكبر تشمل نطاقاً أوسع من المهن. وأضافت: "تحديد التعرض لمثل هذه العوامل الطفرية يُعد أمراً بالغ الأهمية لتوجيه استراتيجيات الصحة العامة، وتحديد المخاطر المهنية التي يمكن تجنبها". التعرض المهني للمواد الكيميائية تشير النتائج إلى أن التعرض المهني للمواد الكيميائية، وخاصة في مهن مثل رجال الإطفاء، قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الدماغ، ما يسلّط الضوء على الحاجة إلى اتخاذ إجراءات وقائية، مثل تحسين معدات الحماية الشخصية، وتقليل التعرض للمواد الكيميائية الخطرة في أماكن العمل. وتقول كلاوس إن فهم الآليات الجزيئية الكامنة وراء هذه الطفرات يمكن أن يساعد في تطوير استراتيجيات علاجية أكثر فعالية لمرضى أورام الدماغ. ورغم أن هذه الدراسة تقدم رؤى مهمة، إلا أن الباحثين يؤكدون على ضرورة إجراء مزيد من الدراسات على عينات أكبر ومجموعات متنوعة من المهن لتأكيد هذه النتائج. كما أن تحديد المصادر الدقيقة للتعرض لـ"الهالوألكانات" في بيئات العمل المختلفة سيكون خطوة حاسمة في تقليل المخاطر الصحية على العمال.

دراسة: نصف مرضى السرطان "لا يتلقون رعاية تلطيفية"
دراسة: نصف مرضى السرطان "لا يتلقون رعاية تلطيفية"

الشرق السعودية

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • الشرق السعودية

دراسة: نصف مرضى السرطان "لا يتلقون رعاية تلطيفية"

كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من الجمعية الأميركية للسرطان أن ما يقرب من نصف مرضى السرطان في مراحله المتقدمة في الولايات المتحدة تلقوا رعاية علاجية مكثفة قد تكون غير ضرورية في نهاية حياتهم، على حساب الرعاية الداعمة التي تعزز جودة الحياة. ورغم التوصيات المستمرة من قبل الأطباء والمنظمات الصحية بضرورة دمج الرعاية التلطيفية والداعمة مبكراً لمرضى السرطان المتقدم، إلا أنها لا تزال غير مستغلة بالشكل الكافي، وفقاً لما أوضحته الدكتورة روبين يابروف، نائبة الرئيس العلمي لأبحاث خدمات الصحة في الجمعية الأميركية للسرطان والمؤلفة الرئيسية للدراسة. الرعاية التلطيفية الرعاية التلطيفية نهج طبي يهدف إلى تحسين جودة حياة المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة أو خطيرة، مثل السرطان وأمراض القلب المتقدمة، من خلال تخفيف الألم والأعراض الجسدية والنفسية المصاحبة للمرض. وتُقدَّم هذه الرعاية بالتوازي مع العلاجات الطبية الأخرى، ولا تقتصر على المراحل النهائية من المرض، بل يمكن تقديمها في أي مرحلة إلى جانب العلاجات العلاجية. وتركز الرعاية التلطيفية على دعم المرضى وعائلاتهم، عبر توفير استشارات طبية متخصصة، والتخطيط المسبق للرعاية، وتحسين التواصل بين مقدمي الرعاية الصحية والمريض، مما يساعد في تحقيق تجربة علاجية أكثر إنسانية وفعالية. ويقول الباحثون إن الرعاية عالية الجودة التي تركز على المريض تُعد أساسية لتحسين نوعية الحياة المتبقية لهؤلاء المرضى، ومع ذلك، فإن التخطيط المسبق للرعاية لا يزال محدوداً، في حين أن تسجيل المرضى في خدمات الرعاية التلطيفية يحدث غالباً في وقت متأخر جداً. حلل الباحثون بيانات من برنامج المراقبة وعلم الأوبئة والنتائج النهائية لتحديد أنماط الرعاية التي تلقاها المرضى في الأشهر الأخيرة من حياتهم. وشملت الدراسة 33 ألفاً و744 مريضاً تبلغ أعمارهم 66 عاماً فأكثر، ممن لديهم تأمين صحي، وتم تشخيصهم بسرطان الثدي أو البروستاتا أو البنكرياس أو الرئة في مراحله المتقدمة، وتوفوا بين عامي 2014، و2019. دعم المرضى وركز التحليل على استخدام الرعاية الحادة، والعلاجات الجهازية، والرعاية الداعمة؛ بما في ذلك الرعاية التلطيفية، ورعاية المسنين، والتخطيط المتقدم للرعاية خلال الأشهر الستة الأخيرة من الحياة. كما استخدم الباحثون مؤشراً يعتمد على سجلات التأمين الصحي لتحديد مدى تلقي المرضى رعاية علاجية مكثفة خلال الثلاثين يوماَ الأخيرة من حياتهم، مثل تكرار زيارات المستشفى، والوفاة داخل المستشفيات، أو تلقي العلاج الكيميائي المتأخر، أو الدخول المتأخر للرعاية التلطيفية. أظهرت الدراسة أن ربع المرضى فقط تلقوا أي نوع من الرعاية التلطيفية خلال الأشهر الستة الأخيرة من حياتهم، وغالباً ما كانت تُقدَّم في الشهر الأخير فقط، في حين تلقى 45% من المرضى رعاية علاجية مكثفة في أيامهم الأخيرة. كما شهدت تلك الفترة زيادة ملحوظة في معدلات زيارات الرعاية الحادة من 14.0 إلى 46.2 زيارة لكل 100 شخص شهرياً، واستخدام الرعاية التلطيفية من 2.6 إلى 26.1 لكل 100 شخص شهرياً، والتخطيط المتقدم للرعاية من 1.7 إلى 12.8 لكل 100 شخص شهرياً، بالإضافة إلى ارتفاع معدلات الدخول إلى رعاية المسنين من 6.6 إلى 73.9 لكل 100 شخص شهرياً. توضح هذه الدراسة الحاجة إلى تحسين جودة الرعاية لمرضى السرطان المتقدم، لا سيما من خلال إزالة العوائق التي تحول دون الوصول إلى الرعاية التلطيفية، وضرورة تعزيز التواصل بين الأطباء والمرضى وأسرهم بشأن التخطيط المسبق للرعاية، لضمان اتخاذ قرارات أكثر وعياً بشأن الرعاية في نهاية الحياة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store