
"جوجل" تطلق خاصية جديدة لتنظيم نتائج البحث باستخدام الذكاء الاصطناعي
خاصية ويب جايد تعتبر تجربة لخدمة جوجل "سيرش لابس" للاستفادة من تقنية الذكاء الاصطناعي لتنظيم صفحة نتائج البحث من خلال تجميع الصفحات المتعلقة بجوانب محددة من سؤال البحث.
يذكر أن تجارب سيرش لابس هي وسيلة جوجل لاختبار أفكار جديدة من خلال السماح للمستخدمين باختيار ما يجدونه مثيرا للاهتمام.
ويمكن تفعيل هذه التجارب أو إيقافها في أي وقت، وتشمل خصائص مثل خاصية "وضع الذكاء الاصطناعي" من جوجل، ونوت بوك إل.إم وأداة صناعة الأفلام فلو، وأفكارا أخرى أكثر تخصصا، مثل برنامج صوتي يعتمد على أخبار من محتوى جوجل ديسكفر.
تعد تجربة ويب جايد الجديدة نسخة معدلة من تقنية "التوزيع المتفرع" لعرض نتائج البحث التي تستخدمها جوجل بالفعل مع خاصية "إيه آي مود" تعمل هذه الميزة نفسها بواسطة منصة محادثة الذكاء الاصطناعي جيمني، ما يساعد جوجل على فهم سؤال البحث بشكل أفضل، ثم ربطه بصفحات أخرى كان من الممكن عدم عرضها عند استخدام بحث جوجل التقليدي.
جوجل قالت إن هذه الخاصية مناسبة تماما لطلبات البحث المفتوحة، مثل "كيفية السفر بمفردي في اليابان" أو حتى لطلبات البحث الأكثر تعقيدا والمتعددة الجمل.
ستكون تجربة ويب جايد متاحة للمستخدمين المشتركين، وستعيد تهيئة نتائج البحث في علامة تبويب "الويب" على صفحة محرك البحث، كما يمكنك إيقاف خاصية "ويب فيو" من العلامة نفسها، إذا أراد المستخدم عرض النتائج القياسية فقط دون الحاجة إلى تعطيل التجربة تماما.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 5 ساعات
- صحيفة سبق
تسريبات تكشف المواصفات المرتقبة لجهاز "أبل آيباد برو 2025"
كشفت مصادر من داخل شركة "أبل" الأمريكية عن المواصفات المرتقبة للجهاز اللوحي المنتظر "آيباد برو 2025". وأوضحت المصادر أن الجهاز سيحظى بتحديثات داخلية رئيسية، أبرزها اعتماده على شريحة "إم 5" الجديدة، وتقنيات الاتصال المحسّنة، وذاكرة وصول عشوائي "رام" أكبر بسعة تصل إلى 16 جيجابايت، مع المحافظة على التصميم الأنيق فائق النحافة. ولكن أبرز التحديثات ستكون اعتماده على كاميرات أمامية مزدوجة بوضعي "آيباد" الأفقي والرأسي. ومن المتوقع أن تطلق "أبل" "آيباد برو" في وقت ما بين سبتمبر وأكتوبر 2025. وتتوقع المصادر أيضًا أن يدعم "آيباد برو" القادم تقنية "واي فاي 7" للاتصال اللاسلكي، مما سيُحسّن السرعة، وعرض النطاق الترددي، ووقت الاستجابة. ومن المرجح أن تأتي الأجهزة اللوحية بتحديث "آيباد أو إس 26"، والذي سيقدّم تصميمًا مرئيًا مجددًا "الزجاج المرن"، الذي يتميز بطبقات شفافة، ورسوم متحركة محسّنة، وأيقونات مُعاد تصميمها. كما سيُعزز النظام الجديد الإنتاجية مع تحسين إمكانيات تعدد المهام، وسيتضمن ميزات نظام نوافذ محسّنًا يتيح للمستخدمين تغيير حجم التطبيقات ومواضعها باستخدام عناصر تحكم شبيهة بنظام "ماك أو إس".


الرجل
منذ 21 ساعات
- الرجل
سهم الذكاء الاصطناعي الأبرز في محفظة مؤسسة غيتس
تشير أحدث بيانات محفظة مؤسسة بيل وميليندا غيتس إلى أن ربع أصولها تقريبًا مستثمر في سهم واحد فقط: مايكروسوفت (Microsoft)، الشركة التي شارك بيل غيتس في تأسيسها في سبعينيات القرن الماضي، والتي تحولت إلى عملاق عالمي في البرمجيات والحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي. اقرأ أيضَا:مايكروسوفت تعلن رفع أسعار أجهزة Xbox وألعابها وملحقاتها وبحسب تقرير نشرته منصة "The Motley Fool"، تبلغ حصة المؤسسة من أسهم مايكروسوفت نحو 10.7 مليار دولار، ما يمثل 25% من إجمالي قيمة محفظة المؤسسة. وعلى الرغم من أن معظم هذه الحصة جاء عبر تبرعات شخصية من غيتس نفسه، فإن استمرار الاحتفاظ بالسهم بهذا الحجم يُعطي مؤشرًا على ثقة المؤسسة العميقة بآفاق نمو الشركة. وتُعد مايكروسوفت اليوم أحد أبرز اللاعبين في سباق الذكاء الاصطناعي، ليس فقط عبر تطوير أدواتها، بل من خلال تقديم منصة شاملة عبر Azure تُمكن المطورين من الوصول إلى نماذج رائدة مثل ChatGPT من OpenAI، وLLaMA من Meta Platforms، وGrok من xAI المملوكة لإيلون ماسك، إلى جانب نماذج صينية مثل DeepSeek R1. هذه المنصة المتنوعة جعلت من Azure خيارًا مفضلًا لبناء تطبيقات الذكاء الاصطناعي، ما أدى إلى تفوقها على منافسين مثل Google Cloud وAmazon Web Services في بعض المؤشرات. وفي نتائج الربع الثالث للسنة المالية 2025، بلغت إيرادات مايكروسوفت 70.1 مليار دولار بنمو سنوي قدره 13%. كما نمت إيرادات قطاع "الحوسبة الذكية"، الذي يضم Azure، إلى 26.8 مليار دولار، فيما واصلت Azure تحقيق أعلى معدل نمو في الشركة بنسبة 33% سنويًا. ما المتوقع لأرباح مايكروسوفت في عام 2026؟ رغم هذه الأرقام القوية، إلا أن بعض المحللين يرون أن سهم مايكروسوفت بدأ يبدو مبالغًا في قيمته مقارنة بمعدل نموه. إذ يتم تداوله حاليًا عند نحو 40 ضعف الأرباح السنوية السابقة، وهي نسبة مرتفعة مقارنة بشركات تقنية أخرى مثل Meta التي تنمو بسرعة أكبر وتتمتع بتقييمات أكثر جاذبية. ومع تقديرات أرباح تبلغ 15.14 دولارًا للسهم للعام المالي 2026، فإن نسبة السعر إلى الأرباح المستقبلية تبلغ حوالي 33.7، وهي نسبة تضع المستثمرين أمام تساؤل مهم: هل تستحق مايكروسوفت هذا التقييم المرتفع، رغم هيمنتها في السوق؟ ورغم أن غيتس يواصل الرهان على مايكروسوفت، فإن بعض محللي السوق يرون أن هناك فرصًا أخرى في قطاع التكنولوجيا قد تكون أكثر جاذبية في المرحلة المقبلة.


الرجل
منذ يوم واحد
- الرجل
تطبيق Tea يفضح مستخدميه: تسريب 72 ألف صورة شخصية
في واحدة من أخطر التسريبات التي شهدها عالم تطبيقات المواعدة، أعلنت شركة Tea Dating Advice Inc. عن تعرض تطبيقها الشهير Tea لاختراق إلكتروني ضخم أسفر عن تسريب أكثر من 72 ألف صورة، تضمنت صورًا شخصية ووثائق تعريف حساسة للمستخدمين. التطبيق الذي تم تطويره خصيصًا لمساعدة النساء على تقييم الرجال سرًا وتحذير بعضهن من السلوكيات الخطيرة أو المخادعة، صعد بسرعة إلى صدارة التطبيقات الأكثر تحميلًا في متجر Apple الأمريكي، بعد أن شهد ارتفاعًا بنسبة 525% في عدد التنزيلات خلال أسبوع واحد فقط. فكرة تطبيق Tea أسس التطبيق شون كوك (Sean Cook)، وهو مهندس برمجيات سابق لدى Salesforce وShutterfly. يهدف التطبيق إلى تمكين النساء من التحقق من خلفيات الرجال الذين يلتقين بهم على تطبيقات أخرى مثل Tinder وBumble. في مراجعة على متجر Apple، كشفت إحدى المستخدمات أنها تفاجأت بأكثر من 20 إشارة تحذيرية تجاه رجل كانت تتحدث معه، من بينها اتهامات منها تسجيل النساء دون إذن، ما دفعها إلى قطع التواصل معه فورًا. ورغم الشعبية المتزايدة للتطبيق، إلا أن Tea لم يَسلم من الانتقادات. فقد وصفت كاتبة في صحيفة The Times البريطانية التطبيق بأنه "منصة لفضح الرجال" و"عدالة انتقامية" تعتمد على آراء مجهولات الهوية. وأكد المحامي آرون مينك (Aaron Minc)، المتخصص في قضايا التشهير الرقمي، أن مكتبه تلقى مئات الشكاوى من رجال تم ذكرهم على المنصة. اقرأ أيضًا: اختراق إلكتروني ضخم استمر لشهرين يكشف بيانات حساسة لملايين الأشخاص بحسب بيان الشركة، تم تسريب نحو 72,000 صورة، من بينها 13,000 صورة شخصية أو صور وثائق هوية قُدمت أثناء التحقق من الحسابات، و59,000 صورة من المنشورات والتعليقات والرسائل الخاصة داخل التطبيق. وأوضحت الشركة أن التسريب لم يشمل عناوين البريد الإلكتروني أو أرقام الهواتف، واقتصر على المستخدمين المسجلين قبل فبراير 2024. كما أكدت الشركة أنها استعانت بخبراء أمن سيبراني مستقلين، وتم احتواء المشكلة بالكامل، مشيرة إلى أن المستخدمين ليسوا بحاجة إلى تغيير كلمات المرور أو حذف حساباتهم. المحامي مينك لم يبدُ مندهشًا من الواقعة، قائلاً: "مثل هذه المنصات تُهاجم كثيرًا. فهي تُثير الجدل وتخلق أعداءً، وتجعل نفسها هدفًا واضحًا للانتقام الرقمي".