
رويترز عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية: لم نتلق حتى الآن أي اتصال رسمي من إيران بشأن أي قرار بتعليق التعاون
رويترز عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية: لم نتلق حتى الآن أي اتصال رسمي من إيران بشأن أي قرار بتعليق التعاون
Lebanon 24

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 36 دقائق
- ليبانون 24
رسميًا... إيران تعتمد قانونًا يعلّق التعاون مع "الطاقة الذرية"
وافق مجلس صيانة الدستور الإيراني ، يوم الخميس، على مشروع قانون تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء عن المتحدث باسم مجلس صيانة الدستور، هادي طحان نظيف، قوله إن المجلس صادق على مشروع قانون "إلزام الحكومة بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية"، مؤكداً أن الحكومة باتت ملزمة بتعليق أي تعاون مع الوكالة الدولية حتى يتم التأكد من صون السيادة الوطنية وسلامة أراضي البلاد، وخاصة تأمين العلماء والمنشآت النووية الإيرانية. ووافق جميع النواب الحاضرين وعددهم 221 نائباً، لصالح مشروع القانون بالإجماع. وأشار المجلس إلى أن الحكومة ملزمة بتعليق كافة أشكال التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إطار معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية ونظام الضمانات التابع لها، إلى حين تحقق شروط ضمان الاحترام الكامل لسيادة إيران وسلامة أراضيها، وتوفير الأمن للمنشآت والعلماء النوويين، وضمان احترام الحقوق الأساسية لإيران في التمتع بكافة الحقوق المنصوص عليها في المادة الرابعة من معاهدة عدم الانتشار، لا سيّما حق تخصيب اليورانيوم داخل البلاد. وجاء فى قرار مجلس صيانة الدستور أن التحقق من استيفاء هذه الشروط يجب أن يتم بناء على تقرير من منظمة الطاقة الذرية الإيرانية وموافقة المجلس الأعلى للأمن القومي. كما يجب على الحكومة تقديم تقرير دوري كل ثلاثة أشهر إلى كل من مجلس الشورى الإسلامي والمجلس الأعلى للأمن القومي بشأن مدى تنفيذ الشروط المذكورة. كان البرلمان الإيراني قد صوت، يوم الأربعاء، لصالح مشروع قانون تعليق التعاون بشكل مؤقت مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ولكي يصبح مشروع القانون الخاص بالتعليق ساريا يجب أن يحصل على موافقة مجلس صيانة الدستور، وهو ما تم يوم الخميس ، وتتبقى موافقة مجلس الأمن الإيراني.

القناة الثالثة والعشرون
منذ 44 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
صور الأقمار تكشف أسرار جبل "الفأس"... موقع اليورانيوم المفقود؟
لا يزال مصير كميات كبيرة من اليورانيوم الإيراني المخصب مجهولًا، مثيرًا قلقًا واسعًا لدى الولايات المتحدة وإسرائيل. تقارير استخباراتية وصور الأقمار الصناعية أظهرت نشاطًا غير معتاد لشاحنات قرب منشأة "فوردو" لتخصيب اليورانيوم، قبل الضربة الأميركية بيوم واحد أشارت صحيفة "التليغراف" البريطانية إلى أن 16 شاحنة شوهدت خارج منشأة "فوردو" قبل الهجوم. ونقلًا عن خبير في البرنامج النووي الإيراني، يُرجح أن هذه الشاحنات قامت بنقل كميات كبيرة من اليورانيوم عالي التخصيب إلى موقع سري. في الضربة الأميركية الأخيرة، استخدمت قاذفات شبح من طراز "بي-2" أكبر القنابل التقليدية لتدمير مواقع نووية إيرانية، شملت "فوردو"، "نطنز"، و"أصفهان". وأكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن الضربات "دمرت" البرنامج النووي الإيراني، لكن صور الأقمار الصناعية وتحليلات الخبراء تشير إلى أن إيران ربما تكون قد أخفت اليورانيوم قبل الهجوم. تعتقد تقارير استخباراتية أن جبل "الفأس"، الواقع على بعد 145 كيلومترًا جنوب "فوردو"، قد يكون الموقع الجديد لتخزين اليورانيوم المخصب. يتميز الجبل بعمق يصل إلى 100 متر تحت الأرض، مما يجعله أكثر تحصينًا من "فوردو" و"نطنز". ووفقًا لصور الأقمار الصناعية، تم بناء شبكة أنفاق معقدة ومداخل متعددة في الجبل، مع تجهيزات أمنية متقدمة، ما يشير إلى إمكانية استخدامه كموقع لتخصيب اليورانيوم وإنتاج أجهزة الطرد المركزي. على مدى السنوات الأربع الماضية، وسّعت إيران منطقة جبل "الفأس" بهدوء، مضيفةً تحصينات جديدة. وتظهر الصور وجود شبكة أنفاق ومرافق تحت الأرض، ما يثير الشكوك حول استخدامه لأغراض نووية سرية. رفضت إيران الإفصاح عن طبيعة الأنشطة تحت جبل "الفأس"، فيما لم تستبعد الوكالة الدولية للطاقة الذرية احتمال وجود أنشطة نووية سرية في الموقع. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
البيت الأبيض: نتطلع إلى سلام دائم في منطقة الشرق الأوسط وترامب سيتوصل إلى ذلك من خلال حل دبلوماسي
البيت الأبيض: نتطلع إلى سلام دائم في منطقة الشرق الأوسط وترامب سيتوصل إلى ذلك من خلال حل دبلوماسي Lebanon 24