
لرد ملموس من الولايات المتحدة وأوروبا
فيما أوضحت القوات الجوية الأوكرانية أن موسكو أطلقت 315 طائرة هجومية مسيرة وسبعة صواريخ نحو العاصمة ليلا. وقالت عبر تطبيق تيليجرام: ' الهجوم الروسي تركز بشكل أساسي على مدينة كييف!'.
إلا أنها أكدت أن وحداتها دمرت أو حيّدت 284 طائرة مسيرة وجميع الصواريخ.
في المقابل، أكدمسؤولون روس أن أوكرانيا شنت هجمات بطائرات مسيرة ليلاً، مما أدى لتعليق مؤقت للرحلات الجوية في جميع المطارات التي تخدم موسكو وسان بطرسبرج، ثاني أكبر مدينة في البلاد، دون أن تسجل أي أضرار. وأوضحت وزارة الدفاع الروسية، التي ذكرت فقط عدد الطائرات المسيرة التي أسقطتها وليس العدد الذي أطلقه الججانب الأوكراني، على منصة إكس أن وحدات الدفاع الجوي أسقطت أكثر من مئة طائرة مسيرة أوكرانية الليلة الماضية.
كما أشارت إلى إسقاط مسيرات فوق منطقة بريانسك التي تقع على الحدود مع أوكرانيا، وثلاث طائرات فوقموسكو واثنتين فوق لينينجراد، التي تُعتبر سان بطرسبرج عاصمتها الإقليمية، وفق ما أفادت وكالة رويترز.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 16 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
ويتكوف وعراقجي في مسقط الأحد...!
حذر المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف من أن امتلاك إيران لقدرات نووية يمثل تهديداً وجودياً لإسرائيل، مؤكداً وجوب منع طهران من تخصيب اليورانيوم. في تصعيد جديد للتوتر المتنامي في الشرق الأوسط، حذر المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف من أن امتلاك إيران لقدرات نووية يمثل "تهديداً وجودياً" لإسرائيل، مشدداً على أنه لا يجب السماح لطهران أبداً بتخصيب اليورانيوم أو تطوير أي قدرة نووية، وفق ما نقلته صحيفة يديعوت أحرونوت. وأوضح ويتكوف، في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن إيران تملك ترسانة كبيرة من الصواريخ، ما يشكل خطراً ليس على إسرائيل فحسب، بل أيضاً على الولايات المتحدة، وحلفائها في الخليج والعالم. وفي تطور لافت، أفاد موقع أكسيوس بأن ويتكوف سيجتمع يوم الأحد في العاصمة العمانية مسقط بوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، في محاولة جديدة لبحث الرد الإيراني بشأن مستقبل المحادثات النووية. وأكّد وزير خارجية سلطنة عُمان بدر البوسعيدي أن المباحثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران ستجري الأحد في مسقط. وقال في منشور على منصة إكس "يسعدني أن أؤكد أن الجولة السادسة من المحادثات الإيرانية الأميركية ستعقد في مسقط يوم الأحد الموافق 15". قائد الحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي، أعلن من جانبه أن بلاده اعتادت مواجهة اصطفاف القوى الكبرى ضدها، مضيفاً: "لقد اعتدنا على التصدي لتحالفات القوى العظمى، واليوم نشهد تكراراً لهذا المشهد في وجه إيران". وتابع سلامي: "العدو يهددنا بمعركة عسكرية ونحن مستعدون لأي سيناريو ولدينا استراتيجية عسكرية.. نرصد عمق أهداف العدو وواثقون بدعم شعبنا وإذا فتح المجال لنا فسننتصر وسيندم العدو". في حين أشار الرئيس ىالإيراني مسعود بزشكيان الى أن "تهديد واشنطن بفرض العقوبات غير مجدٍ فلا يمكن فرض عقوبات على بلد مثل إيران له حدود طويلة جداً، معتبراً أن "الولايات المتحدة والترويكا الأوروبية يحاولون ممارسة الضغط الأقصى على شعبنا لوقف مسيرة تقدمنا لكنهم واهمون". في السياق، نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤول إيراني كبير قوله أن "دولة صديقة في المنطقة حذرت طهران من هجوم إسرائيلي محتمل"، مشدداً على أن "طهران لن تتخلى عن حقها في تخصيب اليورانيوم رغم تصاعد التوتر الإقليمي". تأتي هذه التحركات على وقع تصعيد خطير شهدته الساحة الإقليمية، إذ نقلت صحيفة واشنطن بوست عن دبلوماسيين أن واشنطن تنظر بقلق متزايد إلى الوضع، في ظل تقارير استخبارية تشير إلى خشية متصاعدة من إمكانية تنفيذ إسرائيل ضربة عسكرية ضد إيران من دون تنسيق مسبق مع واشنطن. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أكد في أول تعليق له بعد تسارع التطورات، أن بلاده "لن تسمح أبداً لإيران بامتلاك سلاح نووي". وفي تصريح لشبكة "سي بي إس"، برر ترامب قرار سحب عائلات العسكريين الأميركيين من منطقة الشرق الأوسط بـ"الرغبة في حمايتهم من الخطر"، مضيفاً: "سنرى ما سيحدث". وأضاف في تصريح آخر: "أنا واثق أكثر من أي وقت مضى بأن جيشنا سيضيف فصولاً جديدة من المجد في الأيام المقبلة"، دون أن يوضح ما يقصده تحديداً. فيما أعلنت السفارة الأميركية في بغداد أن "المليشيات المناهضة للولايات المتحدة تهدد المواطنين الأميركيين والشركات الدولية". في المقابل، نقلت "رويترز" عن مسؤول إيراني أن التهديد باستخدام القوة هو أسلوب أميركي معتاد في التفاوض، مهدداً بأن أي ضربة عسكرية من جانب واشنطن أو تل أبيب "ستقابل برد قاسٍ". ووفق ما نقلته نيويورك تايمز، فقد عقد كبار القادة العسكريين الإيرانيين اجتماعاً طارئاً لوضع خطة رد تشمل هجوماً صاروخياً فورياً على إسرائيل في حال تعرضت إيران لهجوم. وكان وزير الدفاع الإيراني، العميد عزيز نصير زاده، قد صرّح الأربعاء بأن إيران "سترد على أي صراع باستهداف القواعد الأميركية في المنطقة"، معرباً عن أمله في نجاح المفاوضات مع واشنطن، لكنه أكد أن بلاده مستعدة لجميع السيناريوهات. وعلى الرغم من خمس جولات تفاوضية إيجابية بين طهران وواشنطن منذ 13 نيسان/أبريل الماضي، فإن الخلاف الجوهر لا يزال قائماً بشأن مسألة تخصيب اليورانيوم. ففي حين تصرّ إيران على أن هذا حق سيادي، تعتبره إدارة ترامب "خطاً أحمر". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


النهار
منذ 21 دقائق
- النهار
مسقط تستضيف المحادثات الأميركية الإيرانية الأحد... ولقاء مرتقب بين ويتكوف وعراقجي
أكّد وزير خارجية سلطنة عُمان بدر البوسعيدي، اليوم الخميس، أن المباحثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران ستجري الأحد في مسقط. I am pleased to confirm the 6th round of Iran US talks will be held in Muscat this Sunday the 15th. — Badr Albusaidi - بدر البوسعيدي (@badralbusaidi) June 12, 2025 وقال في منشور على منصة "إكس": "يسعدني أن أؤكد أن الجولة السادسة من المحادثات الإيرانية الأميركية ستعقد في مسقط يوم الأحد الموافق 15". وجاء ذلك بعد ساعات من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب إخراج موظفين أميركيين من الشرق الأوسط بسبب "الخطر" المحتمل في ظلّ التوتّرات الراهنة مع إيران. ومنذ 12 نيسان/ أبريل، أجرت واشنطن وطهران خمس جولات تفاوض بوساطة عُمانية سعيا إلى إيجاد بديل للاتفاق الدولي المبرم مع إيران في 2015 لكبح برنامجها النووي، مقابل تخفيف العقوبات المفروضة عليها. في السياق، أعلن مسؤول أميركي أن المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف يعتزم لقاء وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في سلطنة عمان يوم الأحد لمناقشة رد إيران على المقترح الأميركي الأحدث بشأن التوصل لاتفاق نووي. وأعلنت إيران يوم الاثنين أنها ستقدم قريباً مقترحاً مقابلاً للولايات المتحدة رداً على طرح أميركي اعتبرته طهران "غير مقبول"، في وقت أكد فيه ترامب استمرار المحادثات. وقال ترامب يوم الاثنين إنَّه أقل ثقة بشأن ما إذا كانت إيران ستوافق على وقف تخصيب اليورانيوم في إطار أي اتفاق نووي مع واشنطن. ويسعى ترامب لإبرام اتفاق نووي جديد يضع قيوداً على أنشطة تخصيب اليورانيوم الإيرانية المثيرة للجدل، ويهدد بضرب الجمهورية الإسلامية ما لم يتم التوصل إلى اتفاق. وتؤكد إيران دوماً أنها لا تخطط لتطوير أسلحة نووية، وأنها تركز فقط على مجالات توليد الكهرباء من الطاقة الذرية وغير ذلك من الأنشطة السلمية. وخلال فترة رئاسته الأولى، انسحب ترامب من الاتفاق النووي الذي سبق إبرامه عام 2015 بين إيران وقوى عالمية. ووضع ذلك الاتفاق قيوداً على مساعي طهران لتخصيب اليورانيوم مقابل تخفيف العقوبات الدولية.


الجمهورية
منذ 23 دقائق
- الجمهورية
إيران تطلق مناورات عسكرية... وإسرائيل: للرد بحزم
قالت وسائل إعلام رسمية إن القوات المسلحة الإيرانية أطلقت مناورات عسكرية تركز على "تحركات العدو" قبل موعدها المزمع، وذلك مع إجلاء واشنطن لبعض موظفيها من المنطقة وسط تصاعد التوتر. نصحت السفارة الأميركية في بغداد مواطني الولايات المتحدة اليوم الخميس بعدم السفر إلى العراق بعد أن قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يجري نقل موظفين أميركيين من الشرق الأوسط. بدورها، دعت إسرائيل المجتمع الدولي الخميس إلى "الرد بحزم" ومنع إيران من تطوير سلاح نووي، بعدما خلصت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى أن طهران "لا تمتثل" لالتزاماتها. وكتبت وزارة الخارجية الإسرائيلية على إكس: "عملت إيران بشكل مستمر على عرقلة عمليات التحقق والمراقبة التي تقوم بها الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وأخرجت مفتشين (...) ونظفت وأخفت مواقع يشتبه في أنها غير معلنة في إيران". وأضاف: "كل ذلك يقوّض نظام منع الانتشار العالمي ويشكل تهديدا وشيكا للأمن والاستقرار الإقليمي والدولي".