logo
إيران تطلق مناورات عسكرية... وإسرائيل: للرد بحزم

إيران تطلق مناورات عسكرية... وإسرائيل: للرد بحزم

الجمهوريةمنذ 2 أيام

قالت وسائل إعلام رسمية إن القوات المسلحة الإيرانية أطلقت مناورات عسكرية تركز على "تحركات العدو" قبل موعدها المزمع، وذلك مع إجلاء واشنطن لبعض موظفيها من المنطقة وسط تصاعد التوتر.
نصحت السفارة الأميركية في بغداد مواطني الولايات المتحدة اليوم الخميس بعدم السفر إلى العراق بعد أن قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يجري نقل موظفين أميركيين من الشرق الأوسط.
بدورها، دعت إسرائيل المجتمع الدولي الخميس إلى "الرد بحزم" ومنع إيران من تطوير سلاح نووي، بعدما خلصت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى أن طهران "لا تمتثل" لالتزاماتها.
وكتبت وزارة الخارجية الإسرائيلية على إكس: "عملت إيران بشكل مستمر على عرقلة عمليات التحقق والمراقبة التي تقوم بها الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وأخرجت مفتشين (...) ونظفت وأخفت مواقع يشتبه في أنها غير معلنة في إيران".
وأضاف: "كل ذلك يقوّض نظام منع الانتشار العالمي ويشكل تهديدا وشيكا للأمن والاستقرار الإقليمي والدولي".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هدفها الواضح تعطيل برنامج طهران النووي... هجمات إسرائيل على إيران تطمح أيضاً إلى تغيير النظام
هدفها الواضح تعطيل برنامج طهران النووي... هجمات إسرائيل على إيران تطمح أيضاً إلى تغيير النظام

المركزية

timeمنذ ساعة واحدة

  • المركزية

هدفها الواضح تعطيل برنامج طهران النووي... هجمات إسرائيل على إيران تطمح أيضاً إلى تغيير النظام

للهجوم الإسرائيلي المباغت على إيران هدف واضح وهو تعطيل برنامج طهران النووي بقدر هائل وإطالة الوقت الذي تحتاجه لصنع سلاح ذري. لكن حجم الضربات واختيار إسرائيل لأهدافها وكلمات ساستها أنفسهم تشير إلى هدف آخر أطول أمدا وهو إسقاط النظام نفسه. وقال خبراء إن الضربات التي وقعت في وقت مبكر من يوم أمس الجمعة لم تستهدف المنشآت النووية الإيرانية ومصانع الصواريخ فحسب، بل قصدت أيضا شخصيات مهمة في سلسلة القيادة العسكرية في البلاد وعلماءها النوويين، وهي ضربات يبدو أنها تهدف إلى إضعاف الثقة في إيران سواء في الداخل أو بين حلفائها في المنطقة - وهي عوامل يمكن أن تزعزع استقرار القيادة الإيرانية. وقال مايكل سينغ من معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى والمسؤول الكبير السابق في عهد الرئيس جورج دبليو بوش: "يفترض المرء أن أحد الأسباب التي تدفع إسرائيل للقيام بذلك هو أنها تأمل في رؤية تغيير النظام". وتابع قائلا: "إنها ترغب في أن ترى الشعب الإيراني ينتفض"، مضيفا أن العدد المحدود للقتلى من المدنيين في الجولة الأولى من الضربات يشير أيضا إلى هدف أكبر. وفي كلمة مصورة بعد فترة وجيزة من بدء المقاتلات الإسرائيلية في قصف المنشآت النووية وأنظمة الدفاع الجوي الإيرانية، وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حديثه إلى الشعب الإيراني مباشرة. وقال نتنياهو: "النظام الإسلامي، الذي يقمعكم منذ ما يقرب من 50 عاما، يهدد بتدمير بلدنا، دولة إسرائيل". وأضاف أن هدف إسرائيل هو إزالة التهديد الناجم عن الأنشطة النووية والصواريخ الباليستية، لكنه تابع قائلا: "نحقق هدفنا وفي الوقت نفسه نمهد الطريق لكم أيضا من أجل تحقيق حريتكم". وقال نتنياهو: "النظام لا يعرف ما الذي أصابه، أو ما الذي سيصيبه. لم يكن يوما أضعف من الآن. هذه فرصتكم للوقوف وإسماع أصواتكم". لكن رغم الضرر الذي ألحقه الهجوم الإسرائيلي غير المسبوق، فإن العداء لإسرائيل على مر العقود - ليس فقط لدى حكام إيران بل أيضا لدى أبناء شعبها وأغلبهم من الشيعة - يثير تساؤلات حول إمكانية استنفار ما يكفي من الدعم الشعبي للإطاحة بقيادة دينية راسخة في طهران مدعومة بقوات أمن تدين لها بالولاء. وأشار سينغ إلى أنه لا أحد يعرف ما هي الظروف المطلوبة لتوحيد صفوف المعارضة في إيران. وهجوم أمس الجمعة هو المرحلة الأولى مما وصفتها إسرائيل بعملية طويلة الأمد. ويتوقع خبراء أن تستمر إسرائيل في استهداف البنية التحتية النووية الإيرانية الرئيسية لتأخير مسيرة طهران نحو صنع قنبلة نووية، حتى لو لم يكن لدى إسرائيل بمفردها القدرة على القضاء على البرنامج النووي الإيراني. وتقول إيران إن برنامجها النووي مخصص للأغراض المدنية فقط. وخلصت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة الأسبوع الماضي إلى أن طهران تنتهك التزاماتها بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي. واغتالت الضربات الإسرائيلية الأولى شخصيات كبيرة في المؤسستين العسكرية والعلمية، ودمرت جزءا كبيرا من نظام الدفاع الجوي الإيراني وأصابت محطة لتخصيب اليورانيوم فوق الأرض في موقع نووي. وقالت السفارة الإسرائيلية في واشنطن لرويترز: "بصفتنا دولة ديموقراطية، تؤمن دولة إسرائيل بأن الأمر متروك لشعب أي بلد لتشكيل سياسته الوطنية واختيار حكومته... مستقبل إيران لا يمكن أن يحدده إلا الشعب الإيراني". ودعا نتنياهو إلى تغيير الحكومة الإيرانية مثلما فعل في أيلول/سبتمبر الماضي. وسمحت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالضربات الإسرائيلية وساعدت حليفتها المقربة على صد وابل الصواريخ الذي أطلقته إيران ردا على الهجوم، لكنها لم تعط أي مؤشر على أنها تسعى إلى تغيير النظام في طهران. ولم يرد البيت الأبيض ولا بعثة إيران لدى الأمم المتحدة في نيويورك بعد على طلبات للتعليق على هذه المسألة. إنهاء البرنامج النووي بعيد المنال حاليا لا يزال أمام إسرائيل الكثير لتفعله إذا أرادت تفكيك المنشآت النووية الإيرانية، ودوما ما يقول محللون عسكريون إنه ربما من المستحيل تعطيل المواقع المحصنة جيدا والمنتشرة في أنحاء إيران بصورة تامة. وتحذر الحكومة الإسرائيلية من أن البرنامج النووي الإيراني لا يمكن تدميره كليا بحملة عسكرية. وقال مستشار الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي لـ"القناة 13" الإسرائيلية: "لا يمكن تدمير برنامج نووي بالوسائل العسكرية". وأضاف أنه برغم ذلك، يمكن للحملة العسكرية أن تهيئ الظروف للتوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة من شأنه أن يحبط البرنامج النووي. ولا يزال المحللون متشككين في أن إسرائيل ستمتلك الذخائر اللازمة للقضاء على المشروع النووي الإيراني بمفردها. وقالت سيما شاين، كبيرة المحللين السابقة في جهاز المخابرات (الموساد) والباحثة الآن في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي، للصحفيين أمس الجمعة: "ربما لا تستطيع إسرائيل القضاء على المشروع النووي بالكامل بمفردها دون مشاركة الولايات المتحدة". وبينما تصب عرقلة برنامج طهران النووي في مصلحة إسرائيل، إلا أن الأمل في تقويض النظام يمكن أن يفسر سبب ملاحقة إسرائيل للعديد من كبار الشخصيات العسكرية الإيرانية، الأمر الذي ربما يوقع المؤسسة الأمنية الإيرانية في حالة من الارتباك والفوضى. وقالت شاين: "كان هؤلاء الأشخاص في غاية الأهمية، ولديهم معرفة كبيرة، وخبرة طويلة في وظائفهم، وكانوا عنصرا مهما جدا في استقرار النظام، وتحديدا استقراره الأمني". وأضافت: "في عالم مثالي، ستفضل إسرائيل أن ترى تغييرا في النظام، لا شك في ذلك". لكن جوناثان بانيكوف، نائب مسؤول المخابرات الوطنية الأميركية السابق لشؤون الشرق الأوسط والذي يعمل الآن في مركز الأبحاث "أتلانتيك كاونسل"، قال إن مثل هذا التغيير ربما ينطوي على مخاطر. وإذا نجحت إسرائيل في إزاحة القيادة الإيرانية، فليس هناك ما يضمن أن القيادة الجديدة التي ستخلفها لن تكون أكثر تشددا في السعي إلى الصراع مع إسرائيل. وقال بانيكوف: "لسنوات، يصر كثيرون في إسرائيل على أن تغيير النظام في إيران سيفضي إلى يوم جديد وأفضل، وأنه لا يوجد ما هو أسوأ من النظام الديني الحالي... لكن التاريخ يقول لنا إن الأمر يمكن أن يكون أسوأ دائما".

ضو: ما فعلته الحكومة ممتاز بإبلاغها الحزب رفض الحرب
ضو: ما فعلته الحكومة ممتاز بإبلاغها الحزب رفض الحرب

المركزية

timeمنذ ساعة واحدة

  • المركزية

ضو: ما فعلته الحكومة ممتاز بإبلاغها الحزب رفض الحرب

قال النائب مارك ضو عبر "لبنان الحر" ضمن برنامج "بلا رحمة": "لن تقبل إسرائيل ودول أخرى بدولة كايران منطقها جهادي وتوسعيّ"، مشيراً الى ان الرئيس الأميركي دونالد ترامب "لا يزال يريد الحل الدبلوماسي وهدفه الأساس انهاء الحروب وهو يخفف الاشتباكات المسلحة في مختلف أنحاء العالم وهدفه ان يجلسوا في الأخير الى طاولة المفاوضات. وسأل: هل يمكن ان تقبل ايران مثلاً بصفر تخصيب لتحمي النظام؟". أضاف: "السلاح المتبقي لحزب الله ولاؤه لإيران وهذا يعرض لبنان لمخاطر والخطر الدائم هو بقاء السلاح والدليل على ان السلاح إيراني هو ما حصل من تظاهرات بوجه اليونيفل ما يؤكد ان الأهالي مستعدون لاعادة حمل السلاح متى تطلب الامر ذلك وقد تزامن الموضوع مع المفاوضات حيث ارادت ايران ارسال رسالة الى اميركا مفادها انها لا تزال موجودة في الشرق الأوسط". وتابع: "ما فعلته الحكومة ممتاز لجهة تبليغها حزب الله رفضها الدخول في حرب عبر قائد الجيش لان الدولة تمسك بزمام الأمور وهي من يملك قرار السلم والحرب"، وسأل: "كلما ارادت ايران القيام ببطولة يجب ان نوضب اغراضنا ونترك؟". ولفت ضو الى ان "حزب الله هو الأقرب الى إسرائيل لكنه غير قادر على مهاجمتها ولو كان يملك أي قدرة لكان استخدمها فسلاحه الموجود ليس كافياً ليدخل باشتباك معها". وأردف: "سنة ونصف سنة من ادعاءات القصف والبطولات الوهمية، أكمل الإسرائيلي حياته فيما نحن لدينا 37 قرية فارغة". ورأى ان "حزب الله يجب ان يأخذ قراراً وطنياً فهو لا يستطيع ان يقنع نفسه وجمهوره ولا قدرات لديه". وتحدث ضو عن الرئيس السوري لافتاً الى انه "يتفاوض مع الإسرائيليين وهو ذاهب الى اتفاقية سلام بالكامل"، متحدثاً عن صيغة يتم التداول بها ان تستأجر إسرائيل المواقع في الجولان من دون ان تحتلها لمدة 100 او 150 عاماً. وجزم: "خسرنا ربع تمويل اليونيفل الذي يأتي من الولايات المتحدة وهناك من يقول ان الولايات المتحدة تعتمد هذا الاجراء تجاه كل حفظة السلام حول العالم وليس فقط لبنان". وقال: "ما زلنا نحاول اقناع المجتمع الدولي ان يكون هناك سلاح خارج شرعية الدولة شيء عادي"، مشيراً الى ان رئيس الجمهورية "يأخذ مخاطرة كبيرة على حساب اللبنانيين لانه يجب تسليم السلاح فوراً ويجب ان يكون حازماً بمسألة السلاح الفلسطيني وسلاح الحزب على حد سواء". وشدد على انه "لا يمكن ان نفاوض على الوضع الأمني او السيادي اذ يجب ان نحسم موضوعنا الداخلي وبعدها نتصل بايران ونتفاوض معها من دون التنازل عن أي منهما". وختم: "نحن نهدر فرصة تاريخية لأننا يجب ان نكون حاسمين".

جنبلاط يتحدث عن "خطأ تاريخي فادح" بحق فلسطين
جنبلاط يتحدث عن "خطأ تاريخي فادح" بحق فلسطين

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 2 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

جنبلاط يتحدث عن "خطأ تاريخي فادح" بحق فلسطين

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... كتب رئيس حزب التقدمي الإشتراكي السابق، وليد جنبلاط، اليوم السبت، في منشورٍ على حسابه عبر منصة "إكس": "ان تأجيل المؤتمر الذي كان هدفه الاعتراف بالدولة الفلسطينية بحجة العدوان الاسرائيلي على ايران خطأ تاريخي فادح". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store