logo
الكويت.. حبس الوزير السابق "مبارك الحريص" سنتين وتغريمه 566 ألف دينار.. والكشف عن التهمة الموجهة له

الكويت.. حبس الوزير السابق "مبارك الحريص" سنتين وتغريمه 566 ألف دينار.. والكشف عن التهمة الموجهة له

المرصد٢٩-٠٤-٢٠٢٥

الكويت.. حبس الوزير السابق "مبارك الحريص" سنتين وتغريمه 566 ألف دينار.. والكشف عن التهمة الموجهة له
صحيفة المرصد: قضت محكمة التمييز في الكويت بحبس الوزير والنائب السابق مبارك الحريص سنتين مع الشغل والنفاذ وغرامة 566 ألف دينار بتهمة استغلال نفوذ والانتفاع بقسائم صناعية، وفق صحيفة "الراي" الكويتية.
وأُُسند للحريص بصفته (حين كان وزير شؤون الخدمات ووزير شؤون مجلس الأمة)، استعمال نفوذه لدى سلطة عامة؛ هي بلدية الكويت والهيئة العامة للصناعة، للحصول على قرار بتغيير النشاط الممارس في منطقتي توسعة صناعيتين بالجهراء والصليبية، من نشاط صناعي حرفي إلى نشاط تجاري خدمي، فتم له ذلك في قسيمتين دون سواه، دون الحصول على موافقة المجلس البلدي مقابل 50 ألف دينار وقام ببيع القسيمتين مقابل 780 ألف دينار، مما ترتب على ذلك منفعة له وللشركة بارتفاع سعر المتر بعد تغيير النشاط، وارتكب جريمة تكسب غير مشروع وجريمة تزوير.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عرض شيك بقيمة المبلغ المختلس.. تطورات جديدة في محاكمة وزير الدفاع الكويتي السابق أحمد الفهد في قضية المصروفات السرية
عرض شيك بقيمة المبلغ المختلس.. تطورات جديدة في محاكمة وزير الدفاع الكويتي السابق أحمد الفهد في قضية المصروفات السرية

المرصد

timeمنذ 2 أيام

  • المرصد

عرض شيك بقيمة المبلغ المختلس.. تطورات جديدة في محاكمة وزير الدفاع الكويتي السابق أحمد الفهد في قضية المصروفات السرية

عرض شيك بقيمة المبلغ المختلس.. تطورات جديدة في محاكمة وزير الدفاع الكويتي السابق أحمد الفهد في قضية المصروفات السرية صحيفة المرصد: تعقد محكمة الوزراء في الكويت اليوم، ثاني جلسات محاكمات وزير الدفاع السابق الشيخ أحمد الفهد ومدير مكتبه ‫في قضية المصروفات السرية في وزارة الدفاع . وكان الفهد نفى في الجلسة السابقة الاتهامات المسندة إليه، وهي، الاستيلاء على 400 ألف دينار من المال العام، وتكسُّب غير مشروع بقيمة 215 ألف دينار، وشراء 6 مركبات من حساب الوزارة، وتقديم إقراري ذمة لـ"نزاهة" دون الإفصاح عن ملكية المركبات. ‏ كما نفى مدير مكتبه كذلك تهمة الاتفاق والاشتراك معه في التهمتين الأولى والثانية. ‏ وعرض الشيخ أحمد الفهد أثناء المحاكمة شيكا بقيمة المبلغ المختلس مطالبا بتسليمه إلى إدارة التنفيذ، في وقت طلب دفاعه بحضور شهود الاثبات وضابط الواقعة، كما طالب بتزويده بالمصروفات السرية لوزارة الدفاع من العام 1962 لغاية قبل تولي موكله الحقيبة الوزارية. حسب صحيفة السياسة الكويتية. والجدير بالذكر، كانت لجنة التحقيق الدائمة، أنهت تحقيقاتها، وقررت إحالة أحمد الفهد ومدير مكتبه السابق إلى المحكمة. وتضمنت التحقيقات تقديم فواتير تُفيد بصرف أموال لشراء ساعات ومركبات، ضمن ما يُعرف بالمصروفات السرية.

بين الفخر والهواجس... كيف يقارب العراقيون استضافة القمة العربية؟
بين الفخر والهواجس... كيف يقارب العراقيون استضافة القمة العربية؟

Independent عربية

timeمنذ 5 أيام

  • Independent عربية

بين الفخر والهواجس... كيف يقارب العراقيون استضافة القمة العربية؟

بعد انقطاع دام سنوات عن استضافة الفعاليات العربية الكبرى عادت بغداد إلى الواجهة الدبلوماسية باحتضانها القمة العربية وسط أجواء رسمية احتفالية وتحضيرات مكثفة شملت تحسين البنى التحتية وتجميل العاصمة. وبينما اعتبرها كثر علامة على استعادة العراق لدوره الإقليمي، أبدى آخرون قلقهم من الكلفة الباهظة التي رافقت الاستعدادات، في ظل ظروف اقتصادية صعبة يعيشها المواطن العراقي. بين الأمل والإنفاق في هذا السياق أثارت الأرقام التي رافقت كلفة استضافة القمة جدلاً واسعاً في الشارع العراقي، حيث كشف المحلل السياسي المقرب من الحكومة العراقية عدنان السراج في حوار متلفز عن أن "الكلف المالية التي تم تخصيصها من قبل الحكومة للقمة العربية تبلغ 235 مليار دينار (نحو 179 مليون دولار) على مدار اليومين المخصصين للقمة"، مبيناً أنه "لم يتم صرفها جميعاً حتى الآن، حيث صرف جزء منها لتجميل العاصمة بغداد". من جانبه أطلق النائب مصطفى سند تصريحات أكثر انتقاداً، حيث أكد في 6 مايو (أيار) الجاري أن "تكلفة القمة العربية ليوم واحد تجاوزت 250 مليار دينار (نحو 190 مليون دولار أميركي)"، مشيراً إلى أن "تبليط شارع المطار بلغت كلفته 100 مليار دينار (نحو 76 مليون دولار)، بمشروعين، واحد مباشر، والآخر يمتد إلى قاعة الشرف"، مضيفاً أن "كلف الضيافة من أدوات طعام، وصلت إلى 13 مليار دينار (10 ملايين دولار تقريباً)، من دون احتساب كلفة الطعام نفسه". أثارت هذه الأرقام تساؤلات حول أولويات الحكومة، لا سيما في وقت تعاني فيه قطاعات خدمية من نقص التمويل وتردي البنية التحتية. "العراق أولى" أم "لا بد من صورة مشرقة"؟ تباينت آراء المواطنين في شأن القمة بين من يراها ضرورة لتعزيز مكانة العراق الخارجية ومن يرى أن البلاد ليست في وضع يسمح بإنفاق هذه المبالغ الطائلة ليومين من الاجتماعات. حسين علي، مواطن بغدادي، عبر عن امتعاضه من حجم الإنفاق قائلاً "لو صرفوا هذه الأموال على تحسين الكهرباء، كان أفضل لنا. القمة مهمة، لكن ليس بهذه الكلفة. نحن نعيش تقشفاً يومياً في حياتنا". في المقابل ترى زهراء حسين، وهي طالبة دراسات عليا في جامعة بغداد، أن "العراق في حاجة إلى إعادة ترميم صورته أمام الدول العربية، وهذه القمة خطوة في هذا الاتجاه. من الطبيعي أن تكون هناك كلف، لكن المهم أن تكون هناك نتائج ملموسة". البعد الرمزي والدبلوماسي من منظور دبلوماسي يعد عقد القمة في بغداد حدثاً سياسياً كبيراً يعكس رغبة العراق في لعب دور أكثر تأثيراً في محيطه العربي، وتثبيت حال من الاستقرار السياسي بعد عقود من العزلة والحروب والاضطرابات. وفي هذا الإطار تشير مصادر حكومية إلى أن العراق يسعى من خلال هذه القمة إلى التوسط في عدد من الملفات العربية الشائكة، إضافة إلى جذب استثمارات خليجية وعربية. تجميل أم تحسين؟ وعلى رغم أن عدداً من المشاريع التي نفذت استعداداً للقمة قد تكون مطلوبة منذ زمن، فإن توقيت تنفيذها قبل القمة مباشرة دفع البعض إلى التشكيك في ديمومتها، واعتبارها مجرد "تجميل عمراني" موقت. محمد كريم، سائق أجرة من منطقة الشعلة، عبر عن هذا الإحساس قائلاً "منذ سنوات ونحن نطلب تبليط شارع في منطقتنا، ولم يسمعنا أحد، لكن من أجل القمة، عملوا شارع المطار مثل أوروبا. طيب، ونحن؟ ألسنا بشراً؟". لكن على الجانب الآخر يشير مهندسون في أمانة بغداد إلى أن المشاريع التي نفذت ستبقى وتخدم المواطنين بعد القمة، مؤكدين أن "التحسينات في البنية التحتية، بخاصة حول المطار ومناطق الكرخ، كانت مطلوبة منذ وقت طويل، وتم التعجيل بها بسبب انعقاد القمة". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) مكاسب سياسية وانتقادات شعبية الحكومة من جهتها ترى أن الاستضافة تمثل إنجازاً يحسب لها، وتعكس قدرتها على تنظيم فعاليات دولية رفيعة المستوى، بخاصة في ظل ظروف أمنية معقدة. لكن هذا لم يمنع انتقادات النواب والناشطين، الذين وصف بعضهم القمة بـ"الاستعراضية". هل ستثمر القمة؟ على رغم الجدل فإن جزءاً من المواطنين يأمل في أن تؤدي هذه القمة إلى مكاسب استراتيجية للعراق، مثل إبرام اتفاقات اقتصادية أو دعم سياسي في المحافل الدولية. آمنة جاسم، ناشطة في المجتمع المدني، تلخص الموقف بقولها "نحن في حاجة إلى الأمل، حتى لو كان مكلفاً، لكن لا نريد أن يستخدم الأمل كغطاء للفساد. إذا كانت القمة ستجلب فرص عمل أو استثمارات، فليكن. أما إذا كانت مجرد مناسبة للصور والكلام، فستبقى عبئاً على الذاكرة". كما حملت استضافة القمة العربية في بغداد بعدين متضادين في أعين العراقيين، فبعد الفخر الوطني والظهور الدبلوماسي، وبعد الشكوى من الإنفاق الحكومي في بلد ما زال يرزح تحت ثقل أزمات مزمنة في مجال الخدمات، يبقى الحكم النهائي مرهوناً بما ستسفر عنه القمة من نتائج ملموسة بالنسبة إلى المواطن في واقعه اليومي، لا في نشرات الأخبار فقط.

براءة فجر السعيد من تهمة الإساءة للعراق بعد تنازل رسمي من بغداد
براءة فجر السعيد من تهمة الإساءة للعراق بعد تنازل رسمي من بغداد

صدى الالكترونية

timeمنذ 7 أيام

  • صدى الالكترونية

براءة فجر السعيد من تهمة الإساءة للعراق بعد تنازل رسمي من بغداد

قضت محكمة الجنايات الكويتية، اليوم الخميس 15 مايو، ببراءة الإعلامية فجر السعيد من تهمة الإساءة إلى رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني. جاء ذلك بعد تنازل رسمي قدمه محامي السفارة العراقية في الكويت، تنفيذاً لتوجيهات رئيس الوزراء العراقي، عقب اعتذار رسمي من السعيد. وكانت المحكمة قد قررت في فبراير الماضي إخلاء سبيل السعيد بكفالة مالية قدرها 1000 دينار كويتي في هذه القضية. ورغم صدور حكم البراءة في قضية الإساءة، لا تزال فجر السعيد تقضي حكماً بالسجن لمدة ثلاث سنوات مع الشغل والنفاذ، صدر بحقها في قضية منفصلة تتعلق بالدعوة إلى التطبيع مع إسرائيل، حيث أُدينت بتهم تتعلق بأمن الدولة، من بينها إذاعة أخبار كاذبة وإساءة استخدام شبكة المعلومات. إقرأ أيضًا:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store