logo
إصابة عدد من الإسرائيليين خلال الفرار للملاجئ بعد تعليمات قيادة الجبهة الداخلية

إصابة عدد من الإسرائيليين خلال الفرار للملاجئ بعد تعليمات قيادة الجبهة الداخلية

اليوممنذ 7 ساعات

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه طلب من الإسرائيليين الالتزام بتعليمات قيادة الجبهة الداخلية.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن صواريخ إيرانية سقطت في مناطق مفتوحة وإن عددا من الإسرائيليين أصيبوا خلال الفرار للملاجئ.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعلام إيرانى: ارتفاع عدد قتلى العدوان الإسرائيلى على مبنى التلفزيون لـ3 أشخاص
إعلام إيرانى: ارتفاع عدد قتلى العدوان الإسرائيلى على مبنى التلفزيون لـ3 أشخاص

اليوم السابع

timeمنذ 29 دقائق

  • اليوم السابع

إعلام إيرانى: ارتفاع عدد قتلى العدوان الإسرائيلى على مبنى التلفزيون لـ3 أشخاص

أفادت وسائل إعلام ايرانية بارتفاع عدد قتلى الهجوم الاسرائيلي على مبنى التلفزيون الإيرانى مساء أمس إلى 3 أشخاص . وكانت وكالة مهر للأنباء الإيرانية قد أفادت بأن موظفة هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية معصومة عظيمي قتلت جراء العدوان الإسرائيلي، على مؤسسة الإذاعة والتلفزة الايرانية. وأوضحت الوكالة أن هذا العدوان يعد جريمة حرب ، وأنه أدى إلى إصابة عدد آخر من الموظفين والصحفيين.

"الإخوان جماعة الزور" مقال تاريخى لرفيق حسن البنا نُشر عام 1947 يكشف حقيقة الجماعة.. أحمد السكرى صاحب أخطر شهادة عن التنظيم: المرشد الأول أطلق ألسنة السوء لتشوى السمعة.. ويشعل الحروب من أجل مصلحته
"الإخوان جماعة الزور" مقال تاريخى لرفيق حسن البنا نُشر عام 1947 يكشف حقيقة الجماعة.. أحمد السكرى صاحب أخطر شهادة عن التنظيم: المرشد الأول أطلق ألسنة السوء لتشوى السمعة.. ويشعل الحروب من أجل مصلحته

اليوم السابع

timeمنذ 29 دقائق

  • اليوم السابع

"الإخوان جماعة الزور" مقال تاريخى لرفيق حسن البنا نُشر عام 1947 يكشف حقيقة الجماعة.. أحمد السكرى صاحب أخطر شهادة عن التنظيم: المرشد الأول أطلق ألسنة السوء لتشوى السمعة.. ويشعل الحروب من أجل مصلحته

لكل عصر أدواته وأساليبه، لكن لجماعة الإخوان لها أسلوب واحد، ألا وهو صناعة الكذب بكل الطرق، لكنها تستخدم كل الأدوات وخاصة التقدم التكنولوجى لترويج أكاذيبها وأفكارها، وتعد فضائح الإخوان كثيرة وقد بدأت من عهد مؤسسها حسن البنا الذى استخدم الجماعة لتحقيق مصالحه، فاعترافات قيادات الإخوان التاريخية شاهدة على إجرام تلك الجماعة، ولعل أبرزها هى شهادة أحمد السكرى، هو مؤسس الجماعة مثله مثل حسن البنا، الذى اكتشف حقيقتها مبكرا، وكان أول من كتب عن انحرافاتها، وتكتسب هذه الشهادة أهميتها من أهمية شخص السكرى نفسه، فهو رجل أسس جماعة ثم فضح بنفسه انحرافاتها وكتب شهادته عنها. ورصد السكرى، كيفية استخدام حسن البنا من حوله لترويج شهادات الزور والبهتان، بالإضافة لنسج قصص وأساطير قائمة على الكذب والخداع، وكشف السكرى، فى مقال له فى 11 أكتوبر عام 1947 جرائم حسن البنا، وتواصله مع قوى أجنبية، حيث قال فى المقال الذى وجهه لحسن البنا: "استعنت بك أول الدعوة المباركة حتى إذا ما صلب عودك وأكملت دراستك وزاولت عملك فى الإسماعيلية وأنشأت شعبة أخرى، وفتح الله لك القلوب، وتعددت فروع الجماعة، آثرتك على نفسى وبايعتك، وطلبت من الناس أن يبايعوك، ولقد حددت بخطابك أسباب فصلى وهى، كما تقول: الاختلاف فى أسلوب التفكير وتقدير الظروف والأشخاص والأحوال، والاختلاف فى الشعور نحو الأشخاص، فإذا بك تقطع ما أمر الله به أن يوصل". ويتابع أحمد السكرى: لعل الناس عندما يطلع عليهم هذا النبأ، ولعل الإخوان حين يفجعون بهذا الخبر، لا يدرك أكثرهم السر فى اختيارك هذا الظرف بالذات لهذا الإجراء الشاذ الأليم، وإنه ليعز على ويؤسفنى الرد عليك بعدما فشلت جهود وسطاء الخير بيننا من خيرة الرجال وكرام الإخوان حتى مساء أمس، بسبب تمسكك بموقفك ورفضك انتهاج ما يصلح ذات بيننا، ثم تماديك إطلاق ألسنة السوء لتشويه سُمعتى والحط من كرامتى زورا وبهتانا. واستكمل أحد مؤسسى الإخوان حديثه لحسن البنا قائلا: كنت أفهم يا أخى أن يقضى هذا خلاف بالرأى إلى أن نحتكم إلى إخواننا فى الله، ليقضوا بيننا بروح الإسلام ومنهاج القرآن، أما أنك تستبد وحدك بالأمر، وتنزع ممن حضر من إخوان الهيئة التأسيسية يوم 9 يوليو الماضى تفويضا بإقصاء من تشاء وفصل من تشاء هربا من التحكيم، وفرارا من مواجهة الموقف، ودون تمكين من تتهمه أو يتهمك من إبداء رأيه والدفاع عن نفسه فإن هذه ديكتاتورية يأباها الإسلام وتأباها الشرائع والقوانين وتتنافى مع المنطق. وتابع أحمد السكرى: "وما كان من سخط الناس علينا واشتباكنا بعد ذلك مع الوفديين ببورسعيد وغيرها، ثم طلبك بإلحاح أن أسافر إلى الإسكندرية للتفاهم مع الوفديين وذهابك بنفسك مع أحد الإخوان إلى منزل أحد أقطابهم ليلا تعرض عليه التعاون معهم لكف حملاتهم، ثم تغلب العناصر النفعية عليك ثانية لنقض هذا التفاهم وإشعال نار الفتنة والحرب الأهلية بيننا وبين الوفد لإرضاء الحكومة، ثم وشاعت الشائعات باتصالك بفئة معينة من رجال السياسة ومساومتهم لك على إخراجى من الدعوة ليصفو لهم الجو، واعترافك إلى بذلك فى المستشفى، ففى الرابع من يناير عام 1947 طلبت منى التنحى عن جريدتنا، وعن وكالة الإخوان، وكذا عن نشاطى فى الدعوة، وقلت بالحرف الواحد أن هذا بناء على طلب من رجال السياسة والذين أحتفظ بذكر أسمائهم الآن، ولما عاتبتك بشدة على سماحك أن يتدخلوا فى شؤوننا أصررت وقلت إنك توافقهم على ذلك". واعترف السكرى باتصالات حسن البنا بالقوى الأجنبية والمصرية العميلة، قائلا: "وقفت أمنعك من هذا التصرف المشين، حتى اكتشافى عن طريق الصدفة، اتصالاتك ببعض الشخصيات الأجنبية".

خالد صلاح يكتب: السردية التليفزيونية فى الحرب بين طهران وتل أبيب.. كيف تربح إسرائيل بالصورة وتخسر إيران بالكتمان؟
خالد صلاح يكتب: السردية التليفزيونية فى الحرب بين طهران وتل أبيب.. كيف تربح إسرائيل بالصورة وتخسر إيران بالكتمان؟

اليوم السابع

timeمنذ 29 دقائق

  • اليوم السابع

خالد صلاح يكتب: السردية التليفزيونية فى الحرب بين طهران وتل أبيب.. كيف تربح إسرائيل بالصورة وتخسر إيران بالكتمان؟

الخطيئة نفسها يرتكبها كل من يدخل حربا مفتوحة مع إسرائيل، تل أبيب تعرف أهمية الصورة التليفزيونية على الهواء مباشرة، وتوقن بأن المتحكم فى السردية التليفزيونية للمعركة سيكون له حظا أوفر فى الانتصار السياسى والإعلامى، ومن ثم تحدد إسرائيل جمهورها المستهدف بالسرد التليفزيونى بدقة، تعرف متى تظهر أنها خائفة، وضعيفة، ومتى تجعل مشاهد الحرائق والصواريخ التى تتهاوى على المدن الإسرائيلية مدخلا إلى قلوب العائلات التى تتجمع حول نار المدفأة فى أوروبا، وتخلق من صور الأطفال الخائفين فى الملاجئ، فرصة رائعة لتحريض الرأى العام الغربى، وإثارة الفزع فى قلوب هؤلاء الذين ترعبهم إيران أصلا، حتى من قبل أن تخوض حربا، أو تطلق صاروخا. إسرائيل تنتصر فى هذه السردية التليفزيونية دون شك، ويؤسفنى جدا أن أزعج هؤلاء الذين ينتظرون أن يشفون صدورهم بالانتقام، والتشفى، حين يرون الرعب يخيم على الإسرائيلية، أو يطلقون التكبيرات مع كل صاروخ يفلت من القبة الحديدية. إيران، تخفق إعلاميا كما أخفق كل من قبلها فى معركة السرديات التليفزيونية، تتكبر إيران على ضعفها، ولا تقيم للرأى العام الغربى أى وزن، ومن ثم استعلت على المحنة، وأرادت أن تظهر القوة فى غير محلها، وأن تتكتم على الضحايا، وبدلا من أن نرى صور المدنيين المرعوبين من العدوان الإسرائيلى على الأراضى الإيرانية، رأينا مؤتمرات عسكرية، وطائرات مسيرة، وكبرياء قوميا فارغا، يضعف الموقف الإيرانى، ويزيد من قوة تأثير السردية الإسرائيلية فى العالم. رغم أن إسرائيل اعتدت على مناطق مدنية، واستهدفت علماء مدنيين، وضربت بنية تحتية مدنية، إلا أننا لم نر طفلا إيرانيا يبكى، أو امرأة إيرانية تنتحب أمام الكاميرات، أو مشاهد فزع فى الشوارع، وهو فى تقديرى خطأ كبير فى فهم إيران لطبيعة الحرب الإعلامية، ولأهمية السردية التليفزيونية فى المعركة، وهذا الخطأ قد يدفع بقوى غربية أخرى، وليس الولايات المتحدة وحدها، إلى الاصطفاف مع إسرائيل، فهذه الصواريخ هى رسالة لكل الشعوب الأوروبية بأن صواريخ إيران يمكن أن تصل إلى عواصمكم، وشوارعكم ومبانيكم، وأن الخوف الذى يعيشه الإسرائيليون اليوم، ربما تعيشونه أنتم غدا لو انتصرت إيران فى المعركة، أو لو استطاعت إيران أن تمتلك قوى نووية شاملة، والمعنى أن إسرائيل تقول للعالم، شاركونا فى القضاء على إيران، قبل أن يقضى عليكم الحرس الثورى. حولت إسرائيل تليفزيونات العالم، وتليفزيونات فى العالم العربى أيضا، إلى منصة قتال بصرية، فهى تسمح للكاميرات بالدخول إلى مناطق تختارها بعناية، وتظهر الجنود الإسرائيليين، ورجال الإطفاء، وفرق الإنقاذ فى مواقف إنسانية، يساعدون أطفالًا، ويواسون جرحى، وتقدم روايتها مصحوبة بصور قوية، ومونتاج احترافى مع التركيز على صور النساء الذين يخرجون من الملاجئ بعد منتصف الليل، يحملون أطفالهم عائدين إلى المنازل فى خوف. ورغم أن ضربات إسرائيل لا تنقطع عن إيران، وتل أبيب هى التى بدأت بالعدوان، إلا أن طهران اندفعت بكبرياء أحمق على الكتمان وعدم إظهار أى لحظة ضعف، تبدو تليفزيونيا أنها الأقوى، وأنها القادرة على ضرب العمق الإسرائيلى، وتعلو زغاريد البسطاء مع كل صاروخ يضرب الأرض، ومع كل حريق يشتعل فى مبنى أمام الكاميرا، ولا يعرف هؤلاء الحمقى أن (المخرج الإسرائيلى عاوز كدة) يريد للصورة أن تكون على هذا النحو تماما، يريدوننا ألا نرى الضحايا المدنيين فى الجانب الإيرانى، وألا نرى دموع الأمهات، أو لحظات الخوف عندما تحلق أسراب الطائرات الإسرائيلية فى سماء المدن الإيرانية، وفى النهاية، يكون السرد التليفزيونى لصالح إسرائيل، ووفق أهدافها الاستراتيجية التى تأمل فى أن تتشكل جبهة عالمية أكبر لإنقاذ إسرائيل، والقضاء على إيران المتجبرة، هذا هو الفخ الذى يقع فيه أعداء إسرائيل، كل مرة، ووفق نفس السيناريو، وبنفس السردية التليفزيونية المحترفة. الآن.. ما الذى تقوله صحف الغرب؟ • تقول إن إسرائيل من حقها الدفاع عن النفس • تنتقد إيران التى تضرب المدنيين (دون أن تلتفت للمدنيين الإيرانيين لأنها لم ترهم أصلا ) • تعيد بناء الأحداث وكأن إيران هى المعتدية على إسرائيل وليس العكس. • تظهر إيران كبلد إرهابى يضرب الأطفال فى بيوتهم الآمنة. • ترسانة الصواريخ الإيرانية يمكن أن تصل إلى أوروبا. • لو امتلكت إيران سلاحا نوويا فسنقول وداعا للحضارة الغربية بكاملها. أرجو ألا يتمطع ويتنطع واحد من بيننا ليقول إن الرأى العام الغربى لا يهم، وأن الرسالة القوية التى ترسلها إيران بأن إسرائيل ضعيفة، ويمكن الإطاحة بها بسهولة هى الأهم الآن أمام الرأى العام العربى والإسلامى، هذا التنطع هو السبب وراء تسيد إسرائيل طوال هذه السنوات، وانتصاراتها المتتالية على المقاومة العربية بكافة أشكالها، المقاومة تصرخ وتستعرض وتفرح بصور التنكيل والفزع أمام الكاميرات، أما على أرض الواقع فإن ضربات إسرائيل تكون أكثر إيلاما، وقدرتها على الظهور بثوب الضعيف الذى يحتاج الدعم هو عنوان نجاحها دائما. إيران اليوم تخاطب عقولا لا تسمعها، بطولات فدائية دينية بلا قيمة سياسية ولا يوجد لديها استراتيجية واضحة واحترافية لتوثيق الجرائم الإسرائيلية على أرضيها مجرد خطاب استكبارى بلا معنى، مقابل سردية تليفزيونية إسرائيلية قادرة على التأثير. إذا استمر الأمر على هذا النحو، فلا تنتظروا نتيجة سوى انتصار إسرائيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store