المسند يكشف أسباب التسونامي ويحذر من علاماته المبكرة .. فيديو
وأوضح المسند عبر حسابه الرسمي بمنصة 'إكس'، أن كلمة تسونامي ذات أصل ياباني، حيث تعني 'تسو' الميناء، و'نامي' الأمواج، أي 'أمواج الميناء'، وقد أُطلقت هذه التسمية لأن الموجات المدمرة غالبًا ما تلاحظ وتضرب بقوة عند مرافئ اليابان.
وبين أن التسونامي ينشأ نتيجة زلازل بحرية عظيمة، أو انفجارات بركانية في أعماق البحار والمحيطات، أو حتى انزلاقات أرضية تحت الماء.
وأضاف أن المد التسونامي يحدث عندما تُولد الطاقة الناتجة عن الزلزال اهتزازًا عموديًا في قاع البحر قد يصل إلى عدة أمتار، مما يؤدي إلى إزاحة كمية ضخمة من مياه البحر (تُقدر أحيانًا بمئات الكيلومترات المكعبة)، تبدأ حينها موجات هائلة بالحركة بسرعات تتجاوز 800 كم/س في أعماق البحر، لكنها تبطئ وتزداد ارتفاعًا كلما اقتربت من السواحل الضحلة، وقد تتحول إلى جدار مائي مدمر.
كما أشار إلى أن من أبرز علامات قرب وصول التسونامي: الانحسار المفاجئ وغير الطبيعي لمياه البحر عن الشاطئ، وهي إشارة خطرة تستدعي الإخلاء الفوري.
واختتم المسند تغريدته قائلاً: 'التسونامي ليس موجة واحدة، بل سلسلة موجات قد تستمر لساعات، وقد تكون الموجة الثانية أو الثالثة هي الأشد، هذا والله أعلم' .
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الحدث
منذ 5 ساعات
- الحدث
هزة ارتدادية قوية بقوة 6.7 درجات تتبع الزلزال الأضخم في كامتشاتكا الروسية
سجلت الهيئة الجيوفيزيائية الموحدة التابعة لأكاديمية العلوم الروسية ، اليوم، هزة ارتدادية قوية بلغت قوتها 6.7 درجات قبالة مدينة بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي. تأتي هذه الهزة الارتدادية في أعقاب الزلزال العنيف الذي ضرب المنطقة أمس. وأوضح المكتب الصحفي للهيئة الجيوفيزيائية في كامتشاتكا أن الهزة الارتدادية سُجلت على بعد 379 كيلومترًا من مدينة بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي، بعمق 58.4 كيلومترًا. يُذكر أن الزلزال الرئيسي الذي ضرب شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية أمس، والذي بلغت شدته 8.7 درجات على مقياس ريختر، يُعد الأقوى في المنطقة منذ عام 1952. وقد أعلنت السلطات في إقليم كامتشاتكا عقب وقوع الزلزال عن وجود خطر حدوث تسونامي، وحثت السكان على عدم الاقتراب من الساحل في المناطق الخطرة.
الوئام
منذ 6 ساعات
- الوئام
ثمانية زلازل متتابعة تهز كامتشاتكا الروسية خلال ساعة واحدة
شهدت شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية سلسلة متتابعة من ثمانية زلازل متوسطة إلى قوية خلال ساعة واحدة فقط، بلغت شدتها ما بين 4.5 و6.7 درجات على مقياس ريختر، وفق ما أعلن فرع كامتشاتكا للخدمة الجيوفيزيائية الموحدة التابعة للأكاديمية الروسية للعلوم. وأفادت التقارير المحلية بأن السكان شعروا بهزات تراوحت شدتها بين درجتين وثلاث درجات على المقياس الزلزالي الروسي، وهو ما يعادل اهتزازات خفيفة إلى متوسطة. اقرأ أيضًا: عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى ويأتي هذا النشاط الزلزالي المتسارع بعد يوم واحد من زلزال عنيف بلغت قوته 8.8 درجات ضرب المنطقة في 30 يوليو، وأدى إلى إصدار تحذيرات من موجات تسونامي محتملة امتدت إلى اليابان والولايات المتحدة ودول أخرى مطلة على المحيط الهادئ. وحذّر علماء الزلازل من استمرار الهزات الارتدادية القوية لعدة أسابيع مقبلة، مشيرين إلى أن بعضها قد تصل قوته إلى 7.5 درجات، ويُعد الزلزال الأخير الأقوى الذي تشهده كامتشاتكا منذ كارثة عام 1952.
عكاظ
منذ 7 ساعات
- عكاظ
تسجيل هزة ارتدادية بقوة 6.7 درجة قبالة مدينة بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي
أعلنت الهيئة الجيوفيزيائية الموحدة التابعة لأكاديمية العلوم الروسية، اليوم، تسجيل هزة ارتدادية بقوة 6.7 درجة قبالة مدينة بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي. وأوضح المكتب الصحفي في كامتشاتكا التابع للهيئة الجيوفيزيائية، أنه تم تسجيل هزات ارتدادية على بعد 379 كيلومترًا من مدينة بتروبافلوفسك-كامتشاتسكي، بعمق 58.4 كم وقوة تقدر بنحو 6.7 درجة. وكان الزلزال الذي ضرب أمس شبه جزيرة كامتشاتكا الروسية، يعد الأقوى منذ عام 1952، إذ بلغت شدته 8.7 درجة على مقياس ريختر، لتعلن السلطات في إقليم كامتشاتكا عقب وقوع الزلزال وجود خطر حدوث تسونامي، وحث السكان على عدم الاقتراب من الساحل في المناطق الخطرة. أخبار ذات صلة
