logo
مدير عام المنصورة يتفقد مستوى الإنجاز بمشروع بناء مركز الشرطة النسائية بعدن

مدير عام المنصورة يتفقد مستوى الإنجاز بمشروع بناء مركز الشرطة النسائية بعدن

اليمن الآنمنذ 14 ساعات
تفقد مدير عام مديرية المنصورة بالعاصمة عدن، أحمد علي الداؤودي، مستوى الإنجاز في مشروع بناء مركز الشرطة النسائية بالعاصمة، البالغ تكلفته '220' ألف دولار، الممول من الوكالة الكورية للتعاون الدولي.
وأطلع الداؤودي، ومعه منسق مشروع إلى العدالة للنساء والفتيات ببرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، عبدالغني الوجيه، على الأعمال الجارية في المشروع، والمكون من '3' أدوار، ونسبة الإنجاز الذي بلغت '96' بالمائة، ويقام داخل حرم شرطة المنصورة، وينفذه 'شركة الخضيري للمقاولات والتجارة والتطوير العقاري'، عبر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وخلال زيارته التفقدية، أكد مدير عام المنصورة، أحمد الداؤودي، أهمية إنجاز المشروع هذا المشروع الخدمي الهام – والذي يعد أول مركز للشرطة النسائية في العاصمة عدن – في تعزيز الأمن والإستقرار، ناهيك إلى دور المرأة الريادي في عملية البناء والتنمية.
...
هيئة التدريب تختتم دورة تدريبية في كتابة المحتوى السياسي الرقمي بالعاصمة عدن
3 يوليو، 2025 ( 4:40 مساءً )
اللواء الشعيبي يترأس اجتماعاً أمنياً لمناقشة جهود تعزيز أداء مراكز الشرطة بالعاصمة عدن
3 يوليو، 2025 ( 4:24 مساءً )
وأشاد الداؤودي، بكافة الجهات الدولية على دعمها في تنفيذ العديد من المشاريع الخدمية والتنموية بمختلف المجالات في العاصمة عدن، ومساندة جهود السلطات المحلية بإنجاز مثل هذه المشاريع، وعلى وجه الخصوص المشاريع الأمنية لخدمة المجتمع.
حضر الزيارة، مهندس المشروع ببرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، عبدالكريم قائد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد التصويت عليه وإحالته لترمب.. كيف سيقوض قانون الضرائب والإنفاق أسس الاقتصاد الأمريكي؟
بعد التصويت عليه وإحالته لترمب.. كيف سيقوض قانون الضرائب والإنفاق أسس الاقتصاد الأمريكي؟

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

بعد التصويت عليه وإحالته لترمب.. كيف سيقوض قانون الضرائب والإنفاق أسس الاقتصاد الأمريكي؟

يمن إيكو|أخبار: أقر مجلس النواب الأمريكي مشروع قانون شامل للضرائب والإنفاق، وأحاله رسمياً إلى مكتب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتوقيع النهائي، وفقاً لما نشرته شبكة الـ سي إن إن الأمريكية ورصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'. وحسب الشبكة الأمريكية، فإن القانون الذي تم تمريره بهامش ضئيل من الأغلبية الجمهورية، يتضمن تخفيضات ضريبية ضخمة لصالح الشركات والأثرياء، وزيادات تمويلية للجيش وأمن الحدود، مقابل تقليص تاريخي لشبكة الأمان الاجتماعي التي يعتمد عليها الملايين من ذوي الدخل المنخفض. وأوضحت الشبكة، أن المشروع قد يخفف العبء الضريبي عن الشركات الكبرى والصناعات الاستراتيجية، حسب التحليلات التي تُشير مؤسسة 'بن وارتون' إلى أن أكبر المستفيدين من هذه الحوافز سيكونون من أصحاب الدخل المرتفع، بمتوسط زيادة تصل إلى 290 ألف دولار سنوياً لأعلى 0.1%، غير أنه في المقابل سيلقي بظلال سلبية على شرائح الدخل المحدود، وسيكون له آثار تضخمية كبيرة على الاقتصاد الأمريكي، كما أنه سيفضي إلى تسريع وتيرة تراكم الديون التي وصلت حدوداً قياسية. ويشار إلى أن المعارضة للمشروع، كانت شرسة داخل النخبة الأمريكية، خصوصاً من الديمقراطيين وصقور السياسة المالية، الذين حذروا من عواقب المشروع على الفئات الفقيرة والطبقة الوسطى، بالإضافة إلى آثاره التضخمية على الاقتصاد الأمريكي. فقد حذر مكتب الميزانية في الكونغرس من أن مشروع القانون سيضيف نحو 3.4 تريليون دولار إلى العجز الفيدرالي خلال العقد المقبل، مما قد يؤدي إلى زيادة الفائدة على القروض والرهون العقارية ويُقيد النمو في الأمد المتوسط. ويتوقع مكتب الميزانية في الكونجرس أن تتجاوز تكاليف الفائدة للحكومة الفيدرالية الأمريكية تريليون دولار سنوياً، فيما تشير البيانات إلى أن الإنفاق الأمريكي على الفائدة بالفعل أكثر من ثلاثة أضعاف منذ عام 2017 متجاوزاً إجمالي ميزانية الدفاع للحكومة الفيدرالية. وتبعاً لذلك يتصاعد جدل سياسي وأكاديمي حول الكلفة الاجتماعية لرفع يد الحكومة عن الرعاية الصحية والتعليم وبرامج الغذاء، في وقت يتجه ملايين الأمريكيين إلى فقدان التأمين الصحي، بحسب تقرير CNN، مما يطرح تساؤلات عميقة عن مستقبل العدالة الاقتصادية في أمريكا تحت إدارة ترامب الثانية، وفي ظل هذا المشروع الذي يثير مخاوف اقتصادية من نتائج كارثية قد تعيد تشكيل المجتمع الأمريكي، وقد تفضي إلى صراعات وحروب أهلية نظراً لما سيخلفه المشروع من فجوة كبيرة بين شرائح الشعب الأمريكي.

ترحيب أممي باتفاق تاريخي بين سلطات المياه في تعز لتفعيل التعاون عبر خطوط التماس
ترحيب أممي باتفاق تاريخي بين سلطات المياه في تعز لتفعيل التعاون عبر خطوط التماس

يمن مونيتور

timeمنذ 7 ساعات

  • يمن مونيتور

ترحيب أممي باتفاق تاريخي بين سلطات المياه في تعز لتفعيل التعاون عبر خطوط التماس

يمن مونيتور/ قسم الأخبار رحّب فريق الأمم المتحدة في اليمن، الخميس، باتفاق فني هو الأول من نوعه منذ قرابة عقد من الزمن بين المؤسستين المحليتين للمياه والصرف الصحي في مدينتي تعز والحوبان، للتعاون المشترك في إدارة منظومات إمدادات المياه عبر خطوط التماس (بين قوات الجيش اليمني والحوثيين). واعتبر الفريق الأممي في بيان رسمي أن هذا الاتفاق يمثّل خطوة مهمة نحو استعادة الخدمات الأساسية في محافظة تعز، التي تُعد من أكثر المحافظات اليمنية تضررًا من شح المياه والانقسام المؤسسي الناجم عن سنوات الصراع، مشيرًا إلى أن الاتفاق من شأنه التخفيف من معاناة مئات الآلاف من السكان. وأوضح البيان أن الاتفاق سيسهم في إعادة ربط شبكات المياه والصرف الصحي التي تعطلت منذ قرابة عشر سنوات بسبب النزاع، وهو ثمرة جهود متواصلة بذلتها منظمات محلية ودولية، إلى جانب دعم فني ومالي قدّمه عدد من المانحين لتسهيل الحوار والتنسيق بين الطرفين. وفي إطار دعم هذا التحول من الاستجابة الإنسانية إلى مسار التنمية المستدامة، أعلن صندوق اليمن الإنساني عن استثمار مليوني دولار لتوسيع نطاق شبكات المياه، بما يضمن إيصالها إلى نحو 90 ألف شخص، بينهم نازحون داخليون، في المناطق ذات الأولوية. ودعا فريق الأمم المتحدة في اليمن المانحين والشركاء إلى مواصلة دعم مشاريع البنية التحتية للمياه، بهدف ضمان وصول أكثر من 600 ألف شخص إلى مياه صالحة للشرب وخدمات صرف صحي موثوقة، مؤكدًا أن هذا الإنجاز يمكن أن يشكل نموذجًا يُحتذى به في مجالات التعاون المدني عبر خطوط النزاع. مقالات ذات صلة

الدين الفيدرالي الأمريكي في 2025.. هل اقتربت الولايات المتحدة من الانهيار؟
الدين الفيدرالي الأمريكي في 2025.. هل اقتربت الولايات المتحدة من الانهيار؟

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 7 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

الدين الفيدرالي الأمريكي في 2025.. هل اقتربت الولايات المتحدة من الانهيار؟

تقرير/خاص/وكالة الصحافة اليمنية// في خضم العاصفة الاقتصادية التي تهز العالم بأسره، يبرز الدين الفيدرالي الأمريكي كأعظم تحدٍ يواجه النظام المالي الدولي في القرن الحادي والعشرين. لقد تحول هذا الدين من مجرد رقم في الميزانيات إلى كابوس حقيقي يطارد صناع القرار في واشنطن والمستثمرين حول العالم. مع تجاوز الدين حاجز الـ36 تريليون دولار خلال العام الجاري 2025، واتجاهه الصاروخي نحو 40 تريليون دولار في غضون سنوات قليلة، أصبحنا أمام معضلة وجودية تهدد أسس الاقتصاد العالمي وفقا لخبراء أقتصاد. الخبراء أكدوا أن قصة هذا الدين هي قصة تراكمات عقود من السياسات المالية المتساهلة، حيث تحول من 10 تريليونات دولار فقط في عام 2008 إلى أكثر من ثلاثة أضعاف هذا الرقم في أقل من عقدين، في سلسلة متصاعدة من الأزمات والقرارات الخاطئة التي بدأت بالأزمة المالية العالمية، مروراً بسياسات التحفيز غير المحسوبة في عهد ترامب، ووصولاً إلى الإنفاق الجنوني خلال جائحة كورونا الذي أضاف 5 تريليونات دولار إلى الدين في عامين فقط، لتصبح الولايات المتحدة اليوم أسيرة لآلة دين لا تعرف التوقف، تعمل كقطار سريع لا يمكن إيقافه، حيث يتجاوز العجز السنوي 1.7 تريليون دولار، وتستهلك خدمة الدين وحدها أكثر من 1.3 تريليون دولار سنوياً، وهو مبلغ يكفي لتمويل أنظمة تعليمية وصحية متكاملة لدول بأكملها. جذور هذه الأزمة تعود وفقا لتقارير دولية، إلى خلل هيكلي عميق في النظام المالي الأمريكي، حيث تتسع الفجوة بين الإنفاق الحكومي الجامح الذي يتجاوز 6 تريليونات دولار سنوياً، والإيرادات الضريبية المتراجعة بسبب نظام ضريبي معتل يسمح للشركات الكبرى والأثرياء بالتهرب من دفع حصصهم العادلة. ففي الوقت الذي تنفق فيه الولايات المتحدة أكثر من 900 مليار دولار على الدفاع سنوياً، وهو ما يفوق إنفاق الدول العشر التالية مجتمعة، وتستنزف برامج الرعاية الصحية والضمان الاجتماعي ميزانيات ضخمة تزداد مع شيخوخة السكان، نجد أن الإيرادات الضريبية غير قادرة على مجاراة هذا الإنفاق، خاصة مع استمرار سياسات الإعفاءات الضريبية للشركات والأثرياء التي تكرست في عهد ترامب ولم يتم إصلاحها بشكل جذري. التقارير تشير إلى تفاقم الأزمة مع الارتفاع الحاد في أسعار الفائدة الذي دفعته سياسات الاحتياطي الفيدرالي لمكافحة التضخم، حيث قفزت الفائدة إلى 5.5%، وهو أعلى مستوى منذ عام 2001، مما جعل خدمة الدين تلتهم ما يقارب 12% من إجمالي الإيرادات الحكومية، وهو مبلغ ينفق على الفوائد وحدها دون أي عائد حقيقي على الاقتصاد أو المواطنين. ولكن الأخطر من حجم الدين نفسه هو بداية انهيار الثقة في النظام المالي الأمريكي الذي ظل ل decades العمود الفقري للاقتصاد العالمي. لقد بدأت علامات التصدع تظهر جلية في السنوات الأخيرة، حيث تتسارع حركة التمرد على هيمنة الدولار، فالدول الكبرى مثل الصين وروسيا والهند والبرازيل بدأت تتبنى سياسات نشطة لتقليل اعتمادها على الدولار في تجارتها الدولية واحتياطياتها النقدية، حيث انخفضت حصة الدولار في الاحتياطيات العالمية من 72% في ذروة الهيمنة الأمريكية إلى 58% فقط في 2025، وهي أدنى مستوى منذ عقود. كما بدأ المستثمرون العالميون يطالبون بعوائد أعلى على سندات الخزانة الأمريكية، مما يزيد العبء على الميزانية الفيدرالية، حيث تتوقع بعض التقديرات أن تصل خدمة الدين السنوية إلى 2 تريليون دولار بحلول 2030، وهو رقم سيجبر الحكومة على خيارات مؤلمة بين التضخم الجامح الناتج عن طباعة النقود، أو التقشف المالي الذي سيؤدي إلى غضب شعبي واسع. وفي خضم هذه العاصفة المالية، يبدو المشهد السياسي في واشنطن عاجزاً عن تقديم حلول جذرية، حيث يستمر الجدل العقيم بين الجمهوريين الذين يصرون على خفض الإنفاق الاجتماعي تحت شعار 'محاربة الإسراف الحكومي'، والديمقراطيين الذين يرون الحل في زيادة الضرائب على الأثرياء والشركات الكبرى. لكن الحقيقة المرة هي أن كل الإدارات المتعاقبة، من بوش إلى أوباما إلى بايدن إلى ترامب، أسهمت في تفاقم الأزمة، سواء عبر الحروب الخارجية المكلفة مثل حربي العراق وأفغانستان التي كلفت تريليونات الدولارات، أو عبر سياسات التحفيز المالي غير المدروسة مثل التخفيضات الضريبية في عهد ترامب سابقا أو حزم الإنفاق الضخمة في عهد بايدن، ثم ترامب مجددا. حتى أزمة سقف الدين التي كانت تُستخدم كفرصة لإصلاح النظام المالي، تحولت إلى مجرد مسرحية سياسية يتفق الطرفان في النهاية على رفع السقف دون أي إصلاحات حقيقية، في دورة مفرغة تتكرر كل عامين تقريباً. السيناريو الأسوأ الذي يحذّر منه خبراء الاقتصاد منذ سنوات لم يعد مجرد نظرية، بل أصبح احتمالاً ملموساً يلوح في الأفق: فقدان الثقة المفاجئ في سندات الخزانة الأمريكية. فإذا بدأ المستثمرون العالميون في الشك بقدرة الولايات المتحدة على سداد ديونها المتضخمة، قد يشهد العالم هروباً جماعياً من السندات الأمريكية، مما سيؤدي إلى انهيار قيمة الدولار وموجة تضخم غير مسبوقة ستضرب الاقتصاد العالمي كله. عندها لن تكون الأزمة اقتصادية فحسب، بل ستتحول إلى أزمة جيوسياسية كبرى، حيث أن تراجع الهيمنة المالية الأمريكية سيكون بالضرورة مقدمة لتراجع النفوذ السياسي والعسكري الأمريكي على الساحة الدولية، لصالح قوى صاعدة مثل الصين التي تعمل بجد لتعويض الدولار بعملتها الخاصة في التجارة الدولية. ورغم كل هذه التحذيرات والإنذارات التي يطلقها الخبراء يومياً، يبدو أن واشنطن ما زالت تعيش في حالة إنكار، ترفض الاعتراف بحجم الكارثة المقبلة. فبدلاً من العمل على إصلاح النظام الضريبي المعتل، أو مراجعة سياسات الإنفاق الجامح، أو إصلاح نظام الرعاية الصحية المتدهور، تستمر الحكومة الفيدرالية في زيادة الدين سنة بعد سنة، والعجز بعد عجز، في انتظار اللحظة التي ستنفجر فيها الفقاعة، ليس فقط في وول ستريت، بل في كل عاصمة مالية حول العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store