
نافذة خطوة من زوجة الرئيس التنفيذي "الخائن" بعد الفضيحة
نافذة على العالم - يواجه الرئيس التنفيذي لشركة الذكاء الاصطناعي الناشئة "Astronomer" آندي بايرون، احتمال خسارة جزء كبير من ثروته المقدرة بـ77 مليون دولار أميركي، بعد انتشار مقطع الفيديو الذي يظهره في لحظة رومانسية مع زميلته في العمل، رغم أن كليهما متزوج.
وانتشر الفيديو، الذي التقط خلال حفل لفرقة "كولدبلاي" في بوسطن الأميركية، على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث رصد آندي بايرون، الرئيس التنفيذي لـ"Astronomer"، وهو يعانق كريستين كابوت، مديرة شؤون الموظفين في الشركة ذاتها.
رد فعل الزوجة... ورسائل الدعم
رد فعل زوجة بايرون، ميغان كيريغان بايرون، كان سريعا، إذ قامت بحذف لقب "بايرون" من حسابها على فيسبوك، قبل أن تغلق الحساب بالكامل، وسط سيل من التعليقات الداعمة من المتابعين. ويعتقد أنها أغلقت أيضا حسابها على إنستغرام.
وفي أحد التعليقات على منصة "X" (تويتر سابقا)، كتب أحد المستخدمين: "يا لها من سيدة راقية! هيا يا ميغان، استعيني بمحام واحصلي على المال".
طلاق محتمل... وخسائر فادحة
وحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية فقد بدأت التكهنات تتصاعد حول إمكانية تقدم ميغان، بإجراءات الطلاق، خاصة بعد أن حذفت اسم العائلة من حسابها.
وفي حال حدوث ذلك، قد يجد بايرون نفسه في مواجهة تسوية مالية ضخمة، قد تقتطع جزءا كبيرا من ممتلكاته.
ويعتقد أن بايرون يمتلك ما يقارب 5 بالمئة من أسهم شركة "Astronomer"، التي تقدر قيمتها السوقية بنحو 1.29 مليار دولار أميركي، ما يعني أن حصته تقدر بحوالي 67 مليون دولار أميركي، وهي حصة قد تكون عرضة للتقاسم في أي تسوية قانونية.
أما كابوت، التي انضمت إلى الشركة في أكتوبر الماضي، فيقدر راتبها السنوي بأكثر من 650 ألف دولار أميركي، وتشغل موقعا إداريا حساسا كرئيسة لشؤون الموظفين.
عواقب مهنية
وقد تحول ما بدا لحظة طريفة على شاشة عرض حفلات موسيقية، إلى أزمة شخصية ومهنية قد تلقي بظلالها على مستقبل بايرون المهني، خاصة أن شركته تسعى حاليا لتوسيع عملياتها دوليا.
وبينما لا توجد معلومات مؤكدة حتى الآن حول وضع العلاقة بين بايرون وزوجته أو كابوت وزوجها، إلا أن ظهور الثنائي بهذه الطريقة العلنية وضع خصوصية علاقتهما تحت المجهر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 19 دقائق
- اليوم السابع
أيمن غنيم: الولايات المتحدة تسعى لإعادة رسم الخريطة التجارية العالمية لصالحها
قال الدكتور أيمن غنيم، أستاذ إدارة الأعمال، إن الولايات المتحدة الأمريكية تحاول الآن إعادة رسم الخريطة التجارية وفقا لمصالحها، مشيرا إلى أنه كان من المتوقع أن الإدارة الأمريكية الجديدة، دون النظر لاتجاهها، ستتخذ إجراءات لحل أزمة العجز التجاري والذي بلغ تريليون دولار سنويا. وأضاف خلال مداخلة على قناة اكسترا نيوز: "هذا العجز أن الواردات أكثر من الصادرات، وكان لذلك تأثيرا كبيرا، حيث زادت الديون الأمريكية إلى أرقام قياسية، وأصبحت خدمة الدين الأمريكي 1.1 تريليون دولار أمريكي، لذلك الإدارة الأمريكية تسعى لتقليل الإنفاق الحكومي واتخذت إجراءات لتخفيض أعداد العاملين بالقطاع الحكومي". وتابع: "السياسة الأمريكية سياسة ثابتة تحددها عوامل موضوعية، لا يشكلها الفرد ولكنه يلونها، والإدارة الحالية تحاول أن تتعامل مع مشكلتي عجز الميزان التجاري والموارد التجارية، حيث تعمل تلك الإدارة على أسلوب الضغط باستخدام الدعاية أو الأسلوب الدعائي".


المشهد العربي
منذ 19 دقائق
- المشهد العربي
كندا تعتزم خفض سقف سعر النفط الروسي
تعتزم كندا بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي وبريطانيا، خفض سقف سعر النفط الخام الروسي المنقول بحرًا من 60 إلى 47.6 دولار أمريكي للبرميل. أكد وزير المالية والإيرادات الوطنية فرانسوا-فيليب شامبين ووزيرة الخارجية أنيتا أناند، نية كندا بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة لفرض مزيد من القيود على التحركات العسكرية الروسية، من خلال خفض سقف سعر النفط الخام الروسي المنقول بحرًا. وكان المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف قال إن خفض سقف سعر النفط الروسي تحت طائلة العقوبات على من يشتريه بسعر أعلى، لن يسهم في استقرار سوق الطاقة العالمية.


الدولة الاخبارية
منذ 19 دقائق
- الدولة الاخبارية
أستاذ بإدارة الأعمال: مؤشرات أداء الاقتصاد الكلي إيجابية وتحقق معدلات مستهدفة
السبت، 9 أغسطس 2025 05:38 صـ بتوقيت القاهرة قال الدكتور محمد الشوادفي، أستاذ الاستثمار وإدارة الأعمال، إن الاقتصاد الكلي خلال النصف الأول من العام 2025، وعلى الرغم من الأزمات الاقتصادية والتحديات، إلا أن مؤشراته إيجابية وتحقق معدلات مستهدفة، وذلك بشهادة الصناديق الدولية. وأضاف خلال مداخلة على قناة إكسترا نيوز: "هناك تحسينات شهدها الاقتصاد المصري في تلك الفترة، خاصة مع تزايد الاقتصاد الأجنبي المباشر بشكل ملحوظ، حيث اتجه إلى المشروعات الإنتاجية، وهو ما أثر بالإيجاب على الصورة الذهنية للاقتصاد الوطني في مصر، أدى لارتفاع العديد من المؤشرات". وتابع: "تزايد أيضا معدل الاحتياط النقدي في الاقتصاد المصري، إلى أن وصل إلى ما يزيد عن 48 مليار دولار، وهي للمرة الأولى يحدث خلال الفترة الماضية أو العقدين الأخيرين، كما أن هناك تحسن في مؤشرات تحويلات المصريين بالخارج، وهو ما يؤكد ثقة المصريين بالخارج في الاقتصاد الوطني". وقال: "توجيه الاستثمار إلى القطاعات الإنتاجية، انعكس مباشرة على الصادرات المصرية إلى الخارج، ونوعية الصادرات التي تم تصديرها كانت صناعية بعيدا عن الصادرات البترولية".