logo
الإعلان عن تأسيس وادي الكم لتشغيل أول حاسوب كمي في السعودية وتكريم المبتكرين بتحدي UpLink

الإعلان عن تأسيس وادي الكم لتشغيل أول حاسوب كمي في السعودية وتكريم المبتكرين بتحدي UpLink

أخبار مصر١٥-٠٤-٢٠٢٥

الإعلان عن تأسيس وادي الكم لتشغيل أول حاسوب كمي في السعودية وتكريم المبتكرين بتحدي UpLink
اختتم مركز الثورة الصناعية الرابعة في السعودية فعاليات 'اليوم العالمي للكم 2025″، الذي نظمه بالشراكة مع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية 'كاكست'، بحضور رئيس 'كاكست' رئيس مجلس إدارة المركز الدكتور منير بن محمود الدسوقي، ونخبة الخبراء والمهتمين بالتقنيات المستقبلية من داخل المملكة وخارجها.وأوضح النائب الأول لرئيس 'كاكست' للبحث والتطوير الدكتور طلال بن أحمد السديري أن 'كاكست' تعمل مع 'أرامكو' و'سدايا' على تأسيس وادي للكم من خلال الاستفادة من الشراكات الاستراتيجية مع كُبرى شركات الكم مثل 'آي بي إم' و 'باسكال' لتشغيل أول حاسوب كمي في المملكة.
وقال: 'في المملكة المستقبل ليس حلمًا بعيدًا، بل يتم ترجمته في مختبرات الكم بكاكست، ومناقشته في مراكز الابتكار في نيوم، واختباره في الشركات التقنية الناشئة في الكراج، ونعمل على إنشاء نظام بيئي تتلاقى فيها المؤسسات الأكاديمية والصناعة والابتكار'.من جانبها أوضحت المدير التنفيذي لمركز الثورة الصناعية الرابعة الدكتورة بسمة البحيران في كلمتها بافتتاح الفعالية أن علوم الكم لم تعد حبيسة الأطر النظرية، بل أصبحت اليوم محركًا رئيسيًا لتطوير حلول عملية تلامس احتياجات المجتمعات وتُسهم في التصدي للتحديات العالمية، مفيدة أن تحدي 'UpLink' يُجسدّ نموذجًا فعّالًا للتكامل بين المبتكرين التقنيين وصناع القرار، بما يعزز بناء مستقبل أكثر تطورًا واستدامة.تكريم 10 شركات ناشئة ابتكارية في تحدي الكم من أجل المجتمع وشهد الحدث تكريم 10 شركات ناشئة ابتكارية من مختلف دول العالم في تحدي 'الكم من أجل المجتمع'، الذي أطلقه المركز بالتعاون مع منصة 'UpLink' التابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي، بهدف دعم الشركات الناشئة ورواد الأعمال ممن يوظفون تقنيات الكم في تقديم حلول عملية لمواجهة التحدّيات العالمية في مجالات تغير المناخ، والاستدامة، والرعاية الصحية، والمياه.ومن بين الشركات الناشئة الفائزة؛ تميزت Planqc الألمانية بابتكارها حواسيب كمية لتحسين سلاسل الإمداد، واكتشاف المواد وتسريع تطوير الأدوية، في حين طورت شركة Quantum Dice البريطانية خوارزميات كمية متقدمة لتعزيز كفاءة الطاقة في العمليات الحسابية، وقدّمت شركة Qnity البرازيلية، حلًا تقنيًا للكشف عن التفاعلات الجزيئية بدقة عالية، ما يسرّع من عمليات اكتشاف الأدوية الجديدة.وفي الجانب البيئي، طرحت الشركة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد تقديمها 600 مليار دولار لترامب.. السعودية تعلن بيع جزء من أصول 'أرامكو'
بعد تقديمها 600 مليار دولار لترامب.. السعودية تعلن بيع جزء من أصول 'أرامكو'

يمني برس

timeمنذ 3 ساعات

  • يمني برس

بعد تقديمها 600 مليار دولار لترامب.. السعودية تعلن بيع جزء من أصول 'أرامكو'

في أعقاب التراجع الحادّ في عائدات النفط السعودية، تم تكليف شركة 'أرامكو' ببيع جزء من أصولها لتأمين السيولة النقدية؛ قرار يتجاوز في أبعاده مجرد صفقة تجارية عابرة. ونقلت وكالة 'رويترز' عن مصدرين مطلعين أن شركة 'أرامكو' السعودية تدرس بيع جزء من أصولها لتأمين التمويل، وذلك في وقت تسعى فيه الشركة لتوسيع حضورها الدولي والتغلب على تداعيات انخفاض أسعار النفط الخام. وتعتبر 'أرامكو' – أكبر شركة منتجة للنفط في العالم وعماد الاقتصاد السعودي – على وشك تخفيض أرباحها الموزعة هذا العام بنحو الثلث، وذلك بعد تراجع إيراداتها بسبب هبوط أسعار النفط. وأفاد المصدران بأن 'أرامكو' طلبت من بنوك الاستثمار تقديم مقترحات لخيارات تمويلية تعتمد على أصول الشركة، دون الكشف عن تفاصيل الأصول المعنية أو أسماء البنوك المشاركة. بدورهما، أكد مصدران آخران لـ'رويترز' أن 'أرامكو' تعمل على تحسين كفاءتها التشغيلية وخفض التكاليف، مشيرين إلى أن بيع الأصول أحد الخيارات المطروحة. وطلب جميع المصادر عدم الكشف عن هوياتهم لعدم حصولهم على تصريح بالتحدث للإعلام أرقام صادمة كشفت البيانات المالية عن تراجع أرباح 'أرامكو' بنسبة 4.6% خلال الربع الأول من العام الجاري، لتصل إلى 97.54 مليار ريال سعودي (26.01 مليار دولار)، بسبب انخفاض المبيعات وارتفاع النفقات التشغيلية. وتلعب هذه الشركة العملاقة دور المحرك الرئيسي للاقتصاد السعودي، حيث امتدت استثماراتها إلى قطاعات الطيران والبناء وحتى الرياضة. بيع مع الاحتفاظ بالسيطرة عادةً ما حافظت 'أرامكو' على حصص الأغلبية في عمليات بيع الأصول السابقة، كما في صفقات بنيتها التحتية لأنابيب النفط حيث احتفظت بالحصة المسيطرة. ضغوط مالية متصاعدة تمارس الحكومة السعودية ضغوطًا على قطاعاتها لتعزيز الربحية في ظل انخفاض أسعار النفط، بينما تستثمر عائدات الهيدروكربونات في قطاعات جديدة لتقليل الاعتماد الاقتصادي على النفط. وحذر صندوق النقد الدولي من أن السعودية تحتاج إلى أن يتجاوز سعر النفط حاجز 90 دولارًا للبرميل لتحقيق توازن مالي، في حين ظلت الأسعار حول 60 دولارًا في الأسابيع الأخيرة. نقود السعودية نضبت.. البحث عن النقود في جيوب 'أرامكو' في أعقاب التراجع الحادّ في عائدات النفط السعودية، تم تكليف شركة 'أرامكو' ببيع جزء من أصولها لتأمين السيولة النقدية؛ قرار يتجاوز في أبعاده مجرد صفقة تجارية عابرة. ونقلت وكالة 'رويترز' عن مصدرين مطلعين أن شركة 'أرامكو' السعودية تدرس بيع جزء من أصولها لتأمين التمويل، وذلك في وقت تسعى فيه الشركة لتوسيع حضورها الدولي والتغلب على تداعيات انخفاض أسعار النفط الخام. وتعتبر 'أرامكو' – أكبر شركة منتجة للنفط في العالم وعماد الاقتصاد السعودي – على وشك تخفيض أرباحها الموزعة هذا العام بنحو الثلث، وذلك بعد تراجع إيراداتها بسبب هبوط أسعار النفط. وأفاد المصدران بأن 'أرامكو' طلبت من بنوك الاستثمار تقديم مقترحات لخيارات تمويلية تعتمد على أصول الشركة، دون الكشف عن تفاصيل الأصول المعنية أو أسماء البنوك المشاركة. بدورهما، أكد مصدران آخران لـ'رويترز' أن 'أرامكو' تعمل على تحسين كفاءتها التشغيلية وخفض التكاليف، مشيرين إلى أن بيع الأصول أحد الخيارات المطروحة. وطلب جميع المصادر عدم الكشف عن هوياتهم لعدم حصولهم على تصريح بالتحدث للإعلام. أرقام صادمة كشفت البيانات المالية عن تراجع أرباح 'أرامكو' بنسبة 4.6% خلال الربع الأول من العام الجاري، لتصل إلى 97.54 مليار ريال سعودي (26.01 مليار دولار)، بسبب انخفاض المبيعات وارتفاع النفقات التشغيلية. وتلعب هذه الشركة العملاقة دور المحرك الرئيسي للاقتصاد السعودي، حيث امتدت استثماراتها إلى قطاعات الطيران والبناء وحتى الرياضة. بيع مع الاحتفاظ بالسيطرة عادةً ما حافظت 'أرامكو' على حصص الأغلبية في عمليات بيع الأصول السابقة، كما في صفقات بنيتها التحتية لأنابيب النفط حيث احتفظت بالحصة المسيطرة. ضغوط مالية متصاعدة تمارس الحكومة السعودية ضغوطًا على قطاعاتها لتعزيز الربحية في ظل انخفاض أسعار النفط، بينما تستثمر عائدات الهيدروكربونات في قطاعات جديدة لتقليل الاعتماد الاقتصادي على النفط. وحذر صندوق النقد الدولي من أن السعودية تحتاج إلى أن يتجاوز سعر النفط حاجز 90 دولارًا للبرميل لتحقيق توازن مالي، في حين ظلت الأسعار حول 60 دولارًا في الأسابيع الأخيرة. توسع دولي.. بثمن باهظ سعت 'أرامكو' في السنوات الأخيرة لتوسيع وجودها العالمي عبر استثمارات تشمل: شراكات في مصافٍ صينية حصص في شركة 'إيسماكس' التشيلية لتجارة التجزئة بالوقود شركة 'ميد أوشن' الأمريكية العاملة في مجال الغاز المسال كما أعلنت 'أرامكو' هذا الشهر توقيع 34 اتفاقية أولية بقيمة 90 مليار دولار مع شركات أمريكية، وذلك بعد زيارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للسعودية. إنذار خطر للاقتصاد السعودي رغم أن بيع الأصول قد يُؤمّن سيولة قصيرة الأجل لتمويل المشاريع الدولية والحفاظ على أرباح المساهمين، إلا أنه يعكس ضغوطًا مالية متصاعدة على الاقتصاد السعودي. وكشفت وزارة المالية السعودية مؤخرًا أن الدين العام تجاوز 1.1 تريليون ريال (290 مليار دولار) بنهاية الربع الأول من 2025، مسجلاً ارتفاعًا كبيرًا مقارنة بالعام الماضي. هذا الارتفاع في المديونية، إلى جانب تراجع العائدات النفطية وزيادة الإنفاق الحكومي الطموح على مشاريع 'رؤية 2030″، يُظهر تحوّل السعودية بشكل متزايد نحو الاقتراض وبيع الأصول الاستراتيجية – وهو مسار قد يهدد الاستقلال الاقتصادي للبلاد على المدى الطويل.

نقود السعودیة نضبت.. البحث عن النقود فی جیوب 'أرامکو'- الأخبار الشرق الأوسط
نقود السعودیة نضبت.. البحث عن النقود فی جیوب 'أرامکو'- الأخبار الشرق الأوسط

وكالة نيوز

timeمنذ 10 ساعات

  • وكالة نيوز

نقود السعودیة نضبت.. البحث عن النقود فی جیوب 'أرامکو'- الأخبار الشرق الأوسط

ونقلت وكالة 'رويترز' عن مصدرين مطلعين أن شركة 'أرامكو' السعودية تدرس بيع جزء من أصولها لتأمين التمويل، وذلك في وقت تسعى فيه الشركة لتوسيع حضورها الدولي والتغلب على تداعيات انخفاض أسعار النفط الخام. وتعتبر 'أرامكو' – أكبر شركة منتجة للنفط في العالم وعماد الاقتصاد السعودي – على وشك تخفيض أرباحها الموزعة هذا العام بنحو الثلث، وذلك بعد تراجع إيراداتها بسبب هبوط أسعار النفط. وأفاد المصدران بأن 'أرامكو' طلبت من بنوك الاستثمار تقديم مقترحات لخيارات تمويلية تعتمد على أصول الشركة، دون الكشف عن تفاصيل الأصول المعنية أو أسماء البنوك المشاركة. بدورهما، أكد مصدران آخران لـ'رويترز' أن 'أرامكو' تعمل على تحسين كفاءتها التشغيلية وخفض التكاليف، مشيرين إلى أن بيع الأصول أحد الخيارات المطروحة. وطلب جميع المصادر عدم الكشف عن هوياتهم لعدم حصولهم على تصريح بالتحدث للإعلام. أرقام صادمة كشفت البيانات المالية عن تراجع أرباح 'أرامكو' بنسبة 4.6% خلال الربع الأول من العام الجاري، لتصل إلى 97.54 مليار ريال سعودي (26.01 مليار دولار)، بسبب انخفاض المبيعات وارتفاع النفقات التشغيلية. وتلعب هذه الشركة العملاقة دور المحرك الرئيسي للاقتصاد السعودي، حيث امتدت استثماراتها إلى قطاعات الطيران والبناء وحتى الرياضة. بيع مع الاحتفاظ بالسيطرة عادةً ما حافظت 'أرامكو' على حصص الأغلبية في عمليات بيع الأصول السابقة، كما في صفقات بنيتها التحتية لأنابيب النفط حيث احتفظت بالحصة المسيطرة. ضغوط مالية متصاعدة تمارس الحكومة السعودية ضغوطًا على قطاعاتها لتعزيز الربحية في ظل انخفاض أسعار النفط، بينما تستثمر عائدات الهيدروكربونات في قطاعات جديدة لتقليل الاعتماد الاقتصادي على النفط. وحذر صندوق النقد الدولي من أن السعودية تحتاج إلى أن يتجاوز سعر النفط حاجز 90 دولارًا للبرميل لتحقيق توازن مالي، في حين ظلت الأسعار حول 60 دولارًا في الأسابيع الأخيرة. توسع دولي.. بثمن باهظ سعت 'أرامكو' في السنوات الأخيرة لتوسيع وجودها العالمي عبر استثمارات تشمل: شراكات في مصافٍ صينية حصص في شركة 'إيسماكس' التشيلية لتجارة التجزئة بالوقود شركة 'ميد أوشن' الأمريكية العاملة في مجال الغاز المسال كما أعلنت 'أرامكو' هذا الشهر توقيع 34 اتفاقية أولية بقيمة 90 مليار دولار مع شركات أمريكية، وذلك بعد زيارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للسعودية. إنذار خطر للاقتصاد السعودي رغم أن بيع الأصول قد يُؤمّن سيولة قصيرة الأجل لتمويل المشاريع الدولية والحفاظ على أرباح المساهمين، إلا أنه يعكس ضغوطًا مالية متصاعدة على الاقتصاد السعودي. وكشفت وزارة المالية السعودية مؤخرًا أن الدين العام تجاوز 1.1 تريليون ريال (290 مليار دولار) بنهاية الربع الأول من 2025، مسجلاً ارتفاعًا كبيرًا مقارنة بالعام الماضي. هذا الارتفاع في المديونية، إلى جانب تراجع العائدات النفطية وزيادة الإنفاق الحكومي الطموح على مشاريع 'رؤية 2030″، يُظهر تحوّل السعودية بشكل متزايد نحو الاقتراض وبيع الأصول الاستراتيجية – وهو مسار قد يهدد الاستقلال الاقتصادي للبلاد على المدى الطويل. /انتهى/

رويترز: مصر تجري محادثات لشراء من 40 إلى 60 شحنة غاز قبل الصيف
رويترز: مصر تجري محادثات لشراء من 40 إلى 60 شحنة غاز قبل الصيف

مصراوي

timeمنذ 16 ساعات

  • مصراوي

رويترز: مصر تجري محادثات لشراء من 40 إلى 60 شحنة غاز قبل الصيف

كتبت- دينا كرم: قالت ثلاثة مصادر مطلعة "لرويترز" إن مصر تجري محادثات مع شركات طاقة وشركات تجارية لشراء ما بين 40 و60 شحنة من الغاز الطبيعي المسال قبل ذروة الطلب في الصيف. وتواجه البلاد إنفاق ما يصل إلى ثلاثة مليارات دولار بالأسعار الحالية لتأمين الغاز الطبيعي المسال، وهو ما يضغط على خزائن الحكومة التي تعاني بالفعل من ضغوط شديدة للحفاظ على الكهرباء وسط انخفاض إنتاج الغاز وأزمة تكلفة المعيشة، بحسب "وكالة رويترز". ووجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، الأربعاء، الحكومة "باتخاذ كل ما يلزم لضمان تدفق الكهرباء بشكل استباقي"، بحسب بيان مجلس الوزراء. وقال مصدر في الصناعة مطلع على الأمر لرويترز "الحكومة تجري الآن محادثات لاستيراد ما لا يقل عن 40 شحنة من الغاز الطبيعي المسال ونحو مليون طن من زيت الوقود." وأضاف المصدر أن "الغاز كان هو المحور الأساسي، نظرا لخيارات الدفع الأكثر مرونة المتاحة مقارنة بالوقود النفطي، رغم أن الأخير يظل قيد الدراسة إذا كانت أسعار الغاز الطبيعي المسال غير مواتية". وخلال العامين الماضيين، عانت مصر من انقطاعات متكررة للكهرباء نتيجة انخفاض إمدادات الغاز الطبيعي عن الطلب، وبلغ إنتاج مصر من الغاز في فبراير أدنى مستوياته في تسع سنوات. وعادت أكبر دولة عربية من حيث عدد السكان إلى كونها مستورداً صافياً والتخلي عن خططها لتصبح موردا لأوروبا مع تراجع إنتاجها. وأدى نقص العملة الصعبة في مصر إلى تأخير سداد المدفوعات لشركات النفط العالمية، مما أدى إلى الحد من عمليات الاستكشاف وتباطؤ إنتاج النفط والغاز. وقال مصدر تجاري ثان إن البلاد قد تحتاج الآن إلى ما يصل إلى 60 شحنة من الغاز الطبيعي المسال لتغطية احتياجاتها في عام 2025، مضيفا أنه على المدى الطويل قد يرتفع هذا الرقم إلى 150 شحنة. وقالت المصادر إن مصر تجري محادثات مع قطر والجزائر وشركة أرامكو السعودية وشركات تجارية عالمية كبرى. ولم تستجب وزارة البترول المصرية ولا شركة قطر للطاقة ولا أرامكو السعودية ولا وزارة الطاقة والتعدين الجزائرية لطلبات رويترز للتعليق. وأظهرت بيانات من شركة ستاندرد آند بورز جلوبال كوموديتي إنسايتس أن مصر اشترت 1.84 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال هذا العام. ويمثل هذا ما يقرب من 75% من إجمالي وارداتها لعام 2024.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store