
سياسيون ومسؤولون يهنئون برأس السنة الهجرية
هنأ العديد من السياسيين والمسؤولين اللبنانيين بمناسبة رأس السنة الهجرية، معربين عن أطيب تمنياتهم بمناسبة بداية السنة الجديدة في التقويم الهجري.
ابراهيم
فكتب اللواء عباس إبراهيم على صفحاته في مواقع التواصل الإجتماعي، معايدا اللبنانيين عموما والمسلمين خصوصا بقدوم السنة الهجرية: 'من مكة إلى المدينة لم يكن مجرد انتقال بل تحوّل. تحوّل من الظلم والتجني والافتراء الى عالم من الإيمان والأخلاق والقيم. من ظلامة الجهل إلى نور الإيمان والفضيلة. محطة فارقة في مسار ساد بعدها دين الرحمة والمحبة والقيم.
من ظلمات القهر يولد النور. واما الجوهر فيبقى. كل عام وأنتم بخير بمناسبة ذكرى الهجرة النبوية، أعادها الله علينا وعليكم بالخير والطمأنينة'.
الخير
وهنأ النائب أحمد الخير اللبنانيين عموماً، وأبناء المنية والشمال خصوصاً، لمناسبة حلول العام الهجري الجديد.
وأكد في بيان، أن 'هذه المناسبة تشكل محطة إيمانية، والسير على هدى الرسول، والاقتداء بقيمه السامية التي تدعو إلى العمل من أجل الإنسان، وترسيخ وحدة الصف، والتمسك بالثوابت الإسلامية والعربية والوطنية'.
وأضاف الخير: 'نسأل الله أن تكون سنة خير على وطننا لبنان، وعلى أمتنا العربية والإسلامية، وعلى كل أهلنا في المنية والشمال وأستراليا وبلاد الاغتراب'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 13 دقائق
- النهار
الجيش اللبناني يدهم مخيمات سوريين بقاعاً: بين الأمن والسيادة وحقوق الإنسان
نفذت وحدات من الجيش اللبناني، مدعومة بدورية من مديرية المخابرات في منطقة البقاع، حملة أمنية موسعة طالت مخيمات النزوح السوري في بلدتي الحمودية والطيبة. وتهدف الحملة إلى توقيف مطلوبين ومصادرة أسلحة غير مرخصة، وضبط الوجود غير الشرعي داخل الأراضي اللبنانية. بحسب مصادر أمنية ميدانية، أوقف عشرات النازحين السوريين ممن لا يحملون أوراق إقامة أو هويات ثبوتية، في إطار "خطة أمنية لحماية الأمن الوطني ومنع التفلت والفوضى"، كما ورد في بيان للجيش. وتشير التقديرات إلى أن ما يقارب 1.1 مليون نازح سوري في لبنان يقيمون من دون أوراق قانونية، من أصل أكثر من 1.5 مليون لاجئ. وتعود هذه الأزمة إلى تعقيد إجراءات تجديد الإقامة، واشتراط الكفالة، وغياب سياسة رسمية شاملة لتنظيم اللجوء منذ عام 2011. تقول مصادر حقوقية إن معظم الموقوفين يُقتادون إلى مراكز تحقيق تابعة للجيش أو الأمن العام، حيث يُستجوبون قبل أن يُنقلوا مباشرة إلى المعابر الحدودية مع سوريا، غالبًا من دون أمر قضائي، على الرغم من اعتراضات منظمات محلية ودولية على هذه الإجراءات باعتبارها "ترحيلا قسريا"، ولا سيّما أن عدداً من المرحّلين تعرض للاعتقال أو الاختفاء بعد عودته إلى الأراضي السورية. من جهته، يؤكد مصدر أمني أن "الدولة اللبنانية غير ملزمة تحمل تبعات وجود أكثر من مليون نازح خارج الإطار القانوني. وعندما يكون هناك تهديد أمني أو شبهات على بعض المقيمين، فإن الجيش يقوم بواجبه الكامل لحماية السلم الأهلي". لكن المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، عبّرت في أكثر من بيان عن "قلق بالغ" من تصاعد وتيرة الدهم والاعتقالات الجماعية، وغياب الشفافية في عمليات الترحيل، وذكّرت السلطات اللبنانية بالتزامها مبدأ عدم الإعادة القسرية (non-refoulement)، المنصوص عليه في القانون الدولي. يقول محمود.خ لـ"النهار"، وهو نازح من ريف حمص يقيم في خيمة ببلدة الطيبة: "نحن هنا من 10 سنوات. لا نحمل إقامة وليس لدينا سلاح ولا عمل، ولا مستقبل. وإذا أعادونا، وحده الله يعرف ما سيحلّ بنا". ويعلّق أحد مشايخ المنطقة: "المشكلة أن لا أحد يميّز بين المطلوب والعائلة البريئة. كلنا مع ضبط الأمن، ولكن هناك حد أدنى من الكرامة يجب أن يُحفظ". مع تزايد الضغط الشعبي والرسمي على الحكومة اللبنانية من أجل "إعادة السوريين إلى بلادهم"، تبدو أزمة النزوح مقبلة على مزيد من التعقيد، في غياب ضمانات دولية لسلامة العائدين، واستمرار الصراع البنيوي في سوريا. مصادر عسكرية تقول إنها "لا تملك رفاهية الانتظار"، فيما يحذّر مراقبون من أن الحل الأمني وحده لا يكفي، بل قد يزيد هشاشة الاستقرار الداخلي ويضاعف معاناة شعب يتوزع بين خيم الداخل السوري وأكواخ البقاع.


صدى البلد
منذ 15 دقائق
- صدى البلد
جامعة الأزهر تهنئ الأمة الإسلامية بذكرى الهجرة النبوية
تقدَّمت جامعة الأزهر برئاسة الدكتور سلامة داود بخالص التهنئة للأمة الإسلامية وللقيادة السياسية وفضيلة الإمام الأكبر بمناسبة ذكرى الهجرة النبوية المشرفة التي علَّمت الإنسانية حسن التخطيط واختيار الصحبة الصالحة. وأضافت الجامعة أن المسلمين في العصر الحالي في أمسِّ الحاجة لاستلهام دروس الهجرة في التضحية والفداء لرفعة الدين الإسلامي، وأن تكون لديهم قوة الإيمان والعقيدة واليقين في نصر الله والأخذ بالأسباب التي تحقق النصر.


صدى البلد
منذ 15 دقائق
- صدى البلد
محافظ أسوان يشهد الاحتفال بالعام الهجرى الجديد1447 بمسجد النصر
شهد لواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان نائباً عن الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية إحتفال مديرية الأوقاف بالعام الهجرى الجديد 1447 هـ ، والذى تم تنظيمه بمسجد النصر . وحضر الاحتفال المهندس عمرو لاشين نائب المحافظ ، والدكتور لؤى سعد الدين القائم بأعمال رئيس الجامعة ، واللواء ماهر هاشم السكرتير العام المساعد ، والشيخ سمير خليل وكيل وزارة الأوقاف ، فضلاً عن القيادات العسكرية والدينية والأكاديمية والتنفيذية. وبهذه المناسبة العطرة قدم الدكتور إسماعيل كمال التهنئة للقيادة السياسية والتنفيذية وللشعب المصرى ، وأيضاً لأبناء محافظة أسوان بكل فئاتهم وأطيافهم ، سائلاً المولى عز وجل أن يجعله عام خير ويمن وبركة ، وأن تظل مصرنا الحبيبة فى أمن وأمان وإستقرار لتحقيق كل ما نصبو إليه من آمال وطموحات . العام الهجرى الجديد هذا وقد بدأت فعاليات الإحتفال بالعام الهجرى الجديد بسماع آيات من الذكر الحكيم من فضيلة الشيخ الشاذلى طلحه ، أعقبها كلمات لإمام وخطيب مسجد النصر الشيخ يسرى عزام ، وأيضاً للشيخ محمد عبد العزيز وكيل مشيخة الطرق الصوفية . والتى تحدثوا فيها عن الفضائل والدروس والعبر الكثيرة المستفادة من الهجرة النبوية المباركة لما لها العديد من المشاهد العظيمة والتى ساهمت فى تغيير مسار الدعوة الإسلامية ، وخاصة بعد مراحل مختلفة ومتعددة لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم وأنصاره من المحن والشدائد . وأكدوا على أن رسولنا الكريم أستمر فى الجهاد ولم يتقاعس أو يرتكن لتأتى رحلة الهجرة من مكة إلى المدينة وهو الذى يؤكد على الصبر والمثابرة والكفاح من نبينا محمد " ص " ومن أمن به ، وفى نهاية الإحتفال تم تقديم مقتطفات من الإبتهالات والتواشيح الدينية والتى ألقاها الشيخ خالد الدسوقى. فيما بعث اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان ، برقية تهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1447هـ .