
محافظ أسوان يشهد الاحتفال بالعام الهجرى الجديد1447 بمسجد النصر
شهد لواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان نائباً عن الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية إحتفال مديرية الأوقاف بالعام الهجرى الجديد 1447 هـ ، والذى تم تنظيمه بمسجد النصر .
وحضر الاحتفال المهندس عمرو لاشين نائب المحافظ ، والدكتور لؤى سعد الدين القائم بأعمال رئيس الجامعة ، واللواء ماهر هاشم السكرتير العام المساعد ، والشيخ سمير خليل وكيل وزارة الأوقاف ، فضلاً عن القيادات العسكرية والدينية والأكاديمية والتنفيذية.
وبهذه المناسبة العطرة قدم الدكتور إسماعيل كمال التهنئة للقيادة السياسية والتنفيذية وللشعب المصرى ، وأيضاً لأبناء محافظة أسوان بكل فئاتهم وأطيافهم ، سائلاً المولى عز وجل أن يجعله عام خير ويمن وبركة ، وأن تظل مصرنا الحبيبة فى أمن وأمان وإستقرار لتحقيق كل ما نصبو إليه من آمال وطموحات .
العام الهجرى الجديد
هذا وقد بدأت فعاليات الإحتفال بالعام الهجرى الجديد بسماع آيات من الذكر الحكيم من فضيلة الشيخ الشاذلى طلحه ، أعقبها كلمات لإمام وخطيب مسجد النصر الشيخ يسرى عزام ، وأيضاً للشيخ محمد عبد العزيز وكيل مشيخة الطرق الصوفية .
والتى تحدثوا فيها عن الفضائل والدروس والعبر الكثيرة المستفادة من الهجرة النبوية المباركة لما لها العديد من المشاهد العظيمة والتى ساهمت فى تغيير مسار الدعوة الإسلامية ، وخاصة بعد مراحل مختلفة ومتعددة لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم وأنصاره من المحن والشدائد .
وأكدوا على أن رسولنا الكريم أستمر فى الجهاد ولم يتقاعس أو يرتكن لتأتى رحلة الهجرة من مكة إلى المدينة وهو الذى يؤكد على الصبر والمثابرة والكفاح من نبينا محمد " ص " ومن أمن به ، وفى نهاية الإحتفال تم تقديم مقتطفات من الإبتهالات والتواشيح الدينية والتى ألقاها الشيخ خالد الدسوقى.
فيما بعث اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان ، برقية تهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية بمناسبة حلول العام الهجري الجديد 1447هـ .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنار
منذ 38 دقائق
- المنار
مقدمة نشرة الأخبار الرئيسية في قناة المنار ليوم الخميس 26-6-2025
تهنئةٌ من القائدِ الحكيمِ للشعبِ العظيمِ بالنصرِ على النظامِ الصهيونيِّ المزيّف، ومعها اعلانُ ثوابتِ الجمهوريةِ الاسلاميةِ الايرانيةِ الحاليةِ والمستقبليةِ كما أكدَها الامامُ السيد علي الخامنئي. ومعَ الشكرِ على النِعَمِ الالهيةِ لتمكُّنِ القواتِ المسلحةِ الايرانيةِ من الاطباقِ على مقراتِ العدوِ العسكريةِ خارقةً كلَّ طبقاتِهم الدفاعية، كانَ تقديرُ الامامِ الخامنئي للشعبِ الايرانيّ الذي حضنَ قواتِه المسلحةَ واثبتَ في ساحاتِ النزالِ الوحدةَ والانسجامَ الاستثنائيينِ. وللنظامِ الصهيونيِّ الذي لم يَكُن وحيداً في المعركةِ تحذيرٌ من أنَ التعرضَ للجمهوريةِ الإسلاميةِ الإيرانيةِ له كُلفةٌ كبيرة، ولسيدِه الاميركيِّ تأكيدٌ من الامامِ الخامنئي اَنهم لم يَتمكنوا من فعلِ شيء، ولم يَصلوا إلى الهدفِ الذي كانوا يَسعَون إليه، وهم يُضخّمونَ لتغطيةِ الحقيقةِ وإخفائها. وفي حالِ وقوعِ أيِّ تعرّضٍ جديدٍ لايران، فإن كُلفةَ العدوِ وكُلفةَ المعتدي ستكونُ بالتأكيدِ عاليةً جدا. وبعلوِّ الموقفِ الذي أكدَ السيادةَ الايرانيةَ واقتدارَ موقفِها كانت توصيةُ مجلسِ الشورى المُصَدَّقةُ من مصلحةِ تشخيصِ النظامِ الى الحكومةِ الايرانيةِ بضرورةِ تعليقِ التعاملِ مع الوكالةِ الدوليةِ للطاقةِ الذَرية، لسوءِ ممارستِها ومديرِها وعدمِ حياديتِهما. اما وكيلُ المعركةِ في المنطقةِ ومديرُها دونالد ترامب فقد أكملَ صخَبَ مواقفِه والاستشراسَ بحمايةِ تل ابيب وحكومتِها، معلناً انه كما حمى الكيانَ العبريَ سيَحمي بنيامين نتنياهو، مطالباً المحكمةَ الصهيونيةَ بوقفِ ما اسماهُ بالمهزلةِ لملاحقتِها نتنياهو، ملمحاً الى حمايتِه من المحاكمةِ مقابلَ ابرامِ صفقةٍ لوقفِ حربِ غزة. حربٌ لا تزالُ تفتكُ بالشعبِ الفلسطينيِّ المحاصر، وتُكملُ الى لبنانَ حيثُ العدوانيةُ المتواصلةُ في كلِّ يوم، وجديدُها غاراتٌ ادّت الى ارتقاءِ شهيدينِ في بيت ليف وشقرا.. ومن بيتِ الاحزانِ على السبطِ الشهيدِ واهلِ بيتِه في كربلاء، يجددُ حزبُ الله العهدَ والوفاء، مقدماً على طريقِ تضحياتِها قرابينَ عظاماً مع اولِ عامٍ لرحيلِ سيدِ شهداءِ الامةِ الشهيد الاسمى السيد حسن نصر الله وثلةٍ من القادةِ الشهداء، وجيشٍ من الاصحابِ الذين نالوا الحُسنين.. وبعدَهم اهلُ الوفاءِ المنتظرونَ على نيةِ النصرِ الاكيد، وما بدّلوا تبديلاً، يقودُهم الامينُ على النهجِ والرايةِ التي لن تَسقُط، الامينُ العامُّ لحزبِ الله سماحةُ الشيخ نعيم قاسم الذي سيَفتتحُ مراسمَ احياءِ عاشوراءَ بكلمةٍ مساءَ اليومِ في مجمعِ سيدِ الشهداءِ في الضاحيةِ الجنوبية لبيروت.


صدى البلد
منذ 40 دقائق
- صدى البلد
أول تعليق من حماس على استشهاد الحاج رمضان
نعت حركة المقاومة الفلسطينية حماس إلى جماهير الأمتين العربية والإسلامية، شهيد فلسطين القائد العميد سعيد إيزدي ' الحاج رمضان ' ، مسؤول ملف فلسطين في الحرس الثوري الإيراني، الذي ارتقى إلى العلياء شهيدًا في عملية اغتيال غادرة خلال العدوان الصهيوني ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وقالت الحركة في بيان : لقد كان الشهيد القائد من أعمدة دعم حركات المقاومة الفلسطينية في مختلف ميادينها وساحاتها، وواصل الليل بالنهار في سبيل نصرة القضية الفلسطينية، وقدّم جهودًا جليلة لتعزيز قدرات شعبنا ومقاومته في وجه العدو الصهيوني، حتى ارتقى شهيداً على هذا الطريق. وأضافت : نودّع اليوم الشهيد الحاج رمضان، فإننا نؤكد أن دماء هذا القائد الكبير، ومعه كوكبة كبيرة من الشهداء الأبرار في هذه المعركة الكبرى الذين قضوا في ذات الطريق، ستبقى وقودًا لمسيرة المقاومة حتى النصر والتحرير. وإستطردت : نتقدم بأحر التعازي والمواساة إلى الجمهورية الإسلامية في إيران، قيادةً وشعبًا، وإلى أسرة الشهيد ورفاق دربه، وإلى شعب إيران العزيز الذي لم يتوانَ يومًا عن نصرة فلسطين ودعم مقاومتها. وختمت : رحم الله الشهيد القائد وكل من ارتقوا على طريق القدس، ونسأل الله أن يتغمّدهم بواسع رحمته، ويسكنهم فسيح جناته، ويجزيهم عن فلسطين وشعبها خير الجزاء.


صيدا أون لاين
منذ 44 دقائق
- صيدا أون لاين
الصيدلي عمر مرجان يهنئ بحلول السنة الهجرية الجديدة.. ويتساءل هل باتت المياه ورقة سياسية تُستخدم بشكل ممنهج في مدينة صيدا؟
بمناسبة حلول السنة الهجرية الجديدة 1447 هـ، يتقدّم الصيدلي عمر محمد مرجان بأحرّ التهاني وأطيب التمنيات للبنانيين و لأهالي مدينة صيدا وعموم الأمة الإسلامية والعربية، سائلًا الله أن تكون سنة خير وبركة، تحمل معها الأمل، والاستقرار، والعدالة. وفي هذه المناسبة الكريمة، يلفت الصيدلي مرجان الأنظار إلى معاناة الناس المستمرة مع انقطاع المياه في مدينة صيدا وضواحيها، متسائلًا: هل باتت المياه ورقة سياسية تُستخدم بشكل ممنهج؟ أم أن هناك تقصيرًا إداريًا وفنيًا يجب الوقوف عنده؟" وأضاف: من غير المقبول أن يبقى أهلها في صراع يومي للحصول على أبسط حقوقهم، وهي المياه." وأكد مرجان على ضرورة فتح تحقيق شفاف حول أسباب هذا الانقطاع المزمن، ودعا الجهات المعنية لتحمّل مسؤولياتها، مشددًا على أن كرامة الناس لا تُساوَم، والمياه ليست سلعة سياسية بل حق لكل مواطن.