logo
فيديو.. إسرائيل تكشف تفاصيل عملية اغتيال محمد السنوار

فيديو.. إسرائيل تكشف تفاصيل عملية اغتيال محمد السنوار

سكاي نيوز عربيةمنذ 5 ساعات

وجاء في بيان الجيش الإسرائيلي: "في عملية نفذتها قوات ا لجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) في المنطقة الجنوبية، وبعد استكمال عملية التعرف على الجثة، تأكد من العثور على جثة محمد السنوار تحت الأرض أسفل المستشفى الأوروبي في خان يونس".
وأضاف: "تم اغتيال السنوار مع قائد لواء رفح، محمد شبانة، في عملية مشتركة للجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) في 13 مايو 2025، أثناء تواجدهما في مجمع قيادة وسيطرة تحت الأرض حيث تعمل قوات الجيش حاليًا".
وذكر البيان: "خلال عمليات التفتيش في الممر تحت الأرض، عُثر على أغراض تخص السنوار وشبانة، بالإضافة إلى معلومات استخباراتية إضافية تم تقديمها لمزيد من التحقيق (...) خلال العملية، تم العثور على جثث إضافية، ويجري التحقيق في هوياتهم.
في 28 مايو، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الجيش اغتال السنوار، وهو الشقيق الأصغر لرئيس المكتب السياسي السابق لحماس يحيى السنوار الذي قتلته القوات الإسرائيلية خلال الحرب في غزة.
وقال نتنياهو حينها في كلمة أمام الكنيست "أخرجنا الإرهابيين من أرضنا، وبقوة دخلنا قطاع غزة وقضينا على عشرات الآلاف من الإرهابيين، وقضينا على... محمد السنوار".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة.. مفاوضات التهدئة تراوح مكانها لكن الموت لا ينتظر
غزة.. مفاوضات التهدئة تراوح مكانها لكن الموت لا ينتظر

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

غزة.. مفاوضات التهدئة تراوح مكانها لكن الموت لا ينتظر

بين سندان السياسة ومطرقة النار، تبدو مباحثات وقف إطلاق النار عالقة، إذ في اللحظة التي تفاءل بها مراقبون بأن الهدنة تقترب وفقاً لمقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، سُحب الحبل من طرفيه، حماس طالبت بالتعديل، وإسرائيل رفضت، وحتى ويتكوف نفسه وصف الرد بأنه غير مقبول. مفاوضات التهدئة ما زالت تراوح مكانها، لكن في قطاع غزة، الموت لا ينتظر، فالغارات الإسرائيلية المتواصلة والتي لا تعرف هدنة ولا استراحة، ولا زالت توقع المزيد من الضحايا، ووضعت حركة حماس أمام منعطف حرج، إذ بدا الشارع الغزّي ينتفض، وهو ينفض عنه غبار الدمار، مطالباً بحل سياسي يخترق جدار الحرب. وحتى المقترح الذي دفع به المبعوث الأمريكي، ثمة من المراقبين من قرأ فيه اختباراً لنوايا الطرفين، فهو تضمن هدنة مرحلية، يتخللها تبادل أسرى، وانخراط تدريجي في مسار سياسي، يقود إلى تسوية شاملة، لكنه اصطدم بما يشبه كتلة خرسانية، فحركة حماس طالبت بوقف دائم لوقف إطلاق النار، وانسحاب شامل للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، وضمانات دولية لا تكتفي فقط بوعد أمريكي، الأمر الذي رأت فيه إسرائيل عبثاً بجوهر المبادرة الأمريكية، وقابلته بالرفض المطلق، مواصلة حرب الإبادة في غزة. وربما كان ويتكوف على علم مسبق أن ورقته الدبلوماسية لن تكتب لها الحياة، فالغريمان غير مؤهلين لتقديم تنازلات مفصلية، وعليه، فمن المرجح وفق مصادر مواكبة لهذا الحراك، أن يعود ويتكوف إلى المنطقة قريباً، في جولة تشمل الدوحة والقاهرة وتل أبيب، لردم الهوة، وبلورة هدنة مؤقتة، توافق ما بين تعديلات حماس وتصلب مواقف إسرائيل، خصوصاً وأن الإدارة الأمريكية لا زالت ترى في مبادرتها فرصة قائمة للحل. وفق المحلل السياسي محمـد دراغمة، فقبول المقترح الأمريكي صعب، لكن رفضه أصعب، منوهاً إلى محاولات لإضافة ملحق لمقترح ويتكوف، يتضمن مسعى أمريكياً جاداً لإنهاء الحرب في غزة، لكن واشنطن لن تقدم ضمانتها إلا بعد استجابة حركة حماس لشروط المقترح، وعلى رأسها تجريد غزة من السلاح. ولفت دراغمة إلى أن خطة ويتكوف تنجلي عن سيناريوهين اثنين، الأول: إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن ضمانات أمريكية توقف كل الأعمال الحربية الإسرائيلية في غزة خلال 60 يوماً، تجرى خلالها محادثات جدية حول إنهاء الحرب، وفي هذه الحالة تكتفي حركة حماس بموافقتها على المقترح دون تعديل. في حين السيناريو الثاني، قوامه رفض ترامب مطالب حماس، وتقديم أية ضمانات، ومطالبة الحركة بالتنفيذ الفوري للاتفاق، وفي حال تمسك الحركة بإجراء تعديلات فإن المقترح سيفشل، وتواصل إسرائيل خطتها العسكرية والإغاثية، بتناغم كامل مع الإدارة الأمريكية.

غزة مثلث اللا تسوية!
غزة مثلث اللا تسوية!

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

غزة مثلث اللا تسوية!

هل تعرفون ما هي أزمة الاستمرار في انسداد الحلول في تراجيديا غزة منذ السابع من أكتوبر حتى الآن؟ الأزمة باختصار أن كافة الأطراف غير واقعية، غير قابلة للتسويات، تريد كل شيء لنفسها وعدم حصول الطرف الآخر على أي شيء. تعالوا نستعرض - ببساطة - أطراف هذا الصراع!.. إنه مثلث حماس وإسرائيل والولايات المتحدة، كل طرف فيهم يدّعي - كذباً - ما ليس فيه. حماس التي ترفع شعار المقاومة، بدأت عملية عسكرية تجاه إسرائيل، ترفع بها هدف التحرير، وهي تدرك سلفاً أنها لن تحرّر شبراً، بل سوف تفتح على سكان غزة المدنيين العُزّل أبواب جهنم وحرب إبادة لا ترحم. وإسرائيل ترفع شعار مظلومية من اعتدى على مدنييها بالقتل والتدمير والاختطاف، وتقول إنها تمارس «حقها الشرعي في الدفاع عن النفس». هذا الحق كلّف أهل غزة 60 ألف ضحية، معظمهم من النساء والشيوخ والأطفال، وأدى إلى تدمير أكثر من 85% من عمران قطاع غزة، وأعاد هذا القطاع إلى العصر الحجري، وأدى إلى إطلاق يد تيار اليمين الديني المتوحّش لتنفيذ مخططه في التصفية العرقية للفلسطينيين من أجل مشروع «بقاء الدولة اليهودية». أما الأمريكي الذي يدّعي الوساطة، فهو من موّل إسرائيل بمساعدات مالية وعسكرية تجاوزت الـ65 مليار دولار، وزوّدها بأنواع من الأسلحة الفتاكة شديدة التدمير، رغم أن حماس لا تملك سوى أسلحة بدائية. الأمريكي لم يكن أبداً وسيطاً عادلاً ومنصفاً، بل كان في - معظم - الأحيان مؤيداً للمشروع الإسرائيلي التدميري التصفوي، بدليل قرار الفيتو الأخير في مجلس الأمن، الذي انفرد وحده به. إنها أزمة أن كل أطراف المثلث غير قابلة للتسوية أو الحل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store