logo
اليمنيون في الهند يواجهون عقوبات صارمة.. غرامات باهظة وترحيل وشيك..!!

اليمنيون في الهند يواجهون عقوبات صارمة.. غرامات باهظة وترحيل وشيك..!!

اليمن الآن٢٤-٠٢-٢٠٢٥

اليمنيون في الهند يواجهون عقوبات صارمة.. غرامات باهظة وترحيل وشيك..!!
وكالة المخا الإخبارية
يواجه مئات اليمنيين المخالفين لقوانين الإقامة في الهند، بينهم طلاب ومرضى وزائرون، عقوبات صارمة في ظل تشديد السلطات الهندية لإجراءاتها الرقابية، والتي تشمل غرامات مالية باهظة تصل إلى 300,000 روبية هندية (نحو 3,500 دولار) أو السجن لمدة تصل إلى ثلاث سنوات لمن تجاوزوا عامين في مخالفة قوانين الإقامة.
وأفاد القنصل اليمني في مومباي، يحيى غوبر، بأن السلطات الهندية كثفت منذ العام الماضي حملات المداهمة ضد المخالفين، ما أسفر عن ترحيل المئات من الأجانب، مؤكدًا أن العقوبات الجديدة ستدخل حيز التنفيذ اعتبارًا من أبريل المقبل.
ودعا غوبر جميع اليمنيين المقيمين في الهند بصورة غير قانونية إلى الإسراع في تسوية أوضاعهم القانونية، محذرًا من التداعيات الخطيرة التي قد تترتب على استمرار مخالفتهم، في ظل تصعيد الإجراءات القانونية بحق المخالفين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

البحرية المشتركة تضبط شحنة مخدرات ضخمة بقيمة 36 مليون دولار في بحر العرب
البحرية المشتركة تضبط شحنة مخدرات ضخمة بقيمة 36 مليون دولار في بحر العرب

وكالة 2 ديسمبر

timeمنذ 7 ساعات

  • وكالة 2 ديسمبر

البحرية المشتركة تضبط شحنة مخدرات ضخمة بقيمة 36 مليون دولار في بحر العرب

البحرية المشتركة تضبط شحنة مخدرات ضخمة بقيمة 36 مليون دولار في بحر العرب أعلنت القوات البحرية المشتركة أن الفرقاطة البريطانية "إتش إم إس لانكستر" ضبطت شحنة مخدرات بقيمة 36 مليون دولار في بحر العرب، في عملية هي الأكبر من نوعها هذا العام. وأفاد بيان القيادة أن العملية، التي نُفذت في 22 مايو، أسفرت عن مصادرة 1000 كيلو جرام من الهيروين، 660 كيلو جرامًا من الحشيش، و6 كيلو جرامات من الأمفيتامين من سفينة مشبوهة. واستخدمت طائرة مسيّرة وقوارب سريعة مدعومة بمروحية "وايلدكات" لتنفيذ العملية. وتعمل "لانكستر" ضمن تحالف القوات البحرية المشتركة، الذي يضم 46 دولة، للتصدي لتهريب المخدرات والأسلحة عبر المياه الدولية. Page 2

تقرير يكشف تنامي التعاون بين الحوثيين وحركة الشباب الصومالية
تقرير يكشف تنامي التعاون بين الحوثيين وحركة الشباب الصومالية

الصحوة

timeمنذ 8 ساعات

  • الصحوة

تقرير يكشف تنامي التعاون بين الحوثيين وحركة الشباب الصومالية

كشف تقرير صادر عن مركز أفريقيا للدراسات عن تصاعد التعاون بين مليشيا الحوثي في اليمن وحركة الشباب الصومالية، في تحالف يُفاقم التهديدات الأمنية في خليج عدن والبحر الأحمر والمحيط الهندي، ويمنح الطرفين قدرة متزايدة على زعزعة الأمن الإقليمي والدولي. وأوضح التقرير، الذي تابعه موقع "الصحوة نت"، أن هذا التعاون يعكس استغلال الطرفين لموقع استراتيجي يشكّل نقطة اختناق بحرية بين دولتين من بين الأشد فقرًا عالميًا، ما يقوّض جهود الاستقرار في اليمن والصومال ويهدد مصالح المجتمع الدولي. وأكد المركز أن مواجهة هذا الخطر لا تقتصر على التحركات البحرية، بل تتطلب أيضًا تقليص السيطرة البرية للحوثيين في اليمن وحركة الشباب في الصومال، باعتبار أن الأرض تشكل منطلقًا رئيسيًا لعمليات الإرهاب، والقرصنة، وتمويل الصراعات المسلحة. ومنذ نوفمبر 2023، صعّدت مليشيا الحوثي هجماتها على السفن التجارية باستخدام الطائرات المسيّرة، والصواريخ، والزوارق المفخخة، مستهدفة أكثر من 100 سفينة، وعطلت ستًّا منها بشكل كامل في مضيق باب المندب. وتزامن هذا التصعيد مع عودة نشاط القرصنة في خليج عدن والمحيط الهندي، حيث سجلت المنطقة 47 حادثة منذ نوفمبر 2023، بعد سنوات من الانحسار منذ آخر عملية اختطاف موثقة في عام 2019. تداعيات اقتصادية عالمية أثّرت هذه الاضطرابات بشكل مباشر على الاقتصاد العالمي، إذ تراجعت حركة الشحن عبر قناة السويس بنسبة تتراوح بين 50 و60%، ما دفع العديد من السفن إلى تغيير مسارها نحو رأس الرجاء الصالح، مضيفة ما يصل إلى أسبوعين و6,000 ميل بحري لكل رحلة. وتضاعفت تكلفة شحن الحاوية الواحدة من 1,660 دولارًا في 2023 إلى نحو 6,000 دولار في 2024، ما انعكس على ارتفاع أسعار السلع والخدمات عالميًا. وتشير بيانات المركز إلى أن مصر فقدت أكثر من 70% من عائداتها السنوية المقدّرة بـ10 مليارات دولار، أي ما يعادل نحو 800 مليون دولار شهريًا. استفادة مباشرة لحركة الشباب استغلت حركة الشباب هذا التحول لتعزيز أنشطتها الإجرامية، حيث أتاح التعاون مع الحوثيين لها الحصول على طائرات مسيّرة مسلحة وتدريب عسكري متقدم، إضافة إلى تطوير عمليات التهريب وتمويل أنشطتها من خلال القرصنة وفرض "إتاوات" على السفن. وحذر التقرير من أن هذا التحالف يعزز من قدرات الحوثيين التخريبية ويضعف قدرة الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا، كما يعقّد جهود ضبط الأمن الإقليمي والدولي. تعاون موثّق بالأدلة في فبراير 2025، أكّد تقرير أممي عقد لقاءات فعلية خلال 2024 بين قيادات الحوثيين وحركة الشباب، بحثت تبادل الدعم العسكري مقابل تصعيد أعمال القرصنة والتهريب، في تحول كبير عن الاعتقاد السائد سابقًا بعدم وجود تعاون مباشر بين الطرفين. ورغم التباينات الأيديولوجية، توصل الطرفان إلى تفاهمات عملية منذ 2022، مدعومة بهدنة غير معلنة بين الحوثيين وتنظيم القاعدة في اليمن، ما سمح بتبادل الدعم الاستخباراتي والعسكري. استغل الطرفان العدوان الإسرائيلي على غزة كمظلة سياسية لتوسيع أنشطتهما الإقليمية، ونقل التعاون إلى شراكة عملية تهدف إلى زعزعة الأمن في البحر الأحمر وخليج عدن. ومع اتساع هذا التحالف، باتت حركة التجارة الدولية مهددة بدفع فديات أو "رسوم حماية" للقراصنة. وبحسب التقرير، ساعد التعاون مع حركة الشباب وتنظيم القاعدة في فتح طرق تهريب جديدة عبر بحر العرب والمحيط الهندي، حيث تم تمرير شحنات أسلحة إيرانية إلى اليمن عبر السواحل الصومالية باستخدام مراكب صغيرة وطرق برية. ففي يناير 2024، اعترضت البحرية الأمريكية مركبًا يحمل مكونات صواريخ باليستية وموجهة، ضمن أكثر من 10 عمليات ضبط بين أكتوبر 2023 ومنتصف 2024. وفي أغسطس من نفس العام، صادرت قوات المقاومة اليمنية شحنة تضمنت خلايا وقود هيدروجيني تُستخدم في تحسين قدرات الطائرات المسيّرة الحوثية. كما اعتقلت قوات الأمن في بوساسو شمال الصومال، سبعة من عناصر حركة الشباب كانوا على متن زوارق تقل طائرات انتحارية بدون طيار مرسلة من الحوثيين، في مؤشر على تعقّد الشبكات اللوجستية بين الجانبين. دعم عسكري نوعي لحركة الشباب رغم امتلاك حركة الشباب وسائل تصنيع محلية للعبوات الناسفة، كانت تعاني من نقص في الأسلحة المتطورة، وهو ما عوّضه الحوثيون عبر شحنات أسلحة وتدريبات فنية قدّموها لها بين يونيو وسبتمبر 2024، واستخدمتها لاحقًا في هجمات ضد قوات الاتحاد الأفريقي. وأرسلت الحركة أكثر من 12 مقاتلًا إلى اليمن لتلقي تدريبات متخصصة على تشغيل الطائرات المسيّرة. وفي أغسطس 2024، صادرت سلطات بونتلاند خمس طائرات بدون طيار واعتقلت سبعة عناصر من الحركة، في خطوة عدّها خبراء بداية لتحوّل نوعي في قدراتها العسكرية. تزامن ذلك مع تصاعد عمليات القرصنة جنوب رأس الرجاء الصالح، حيث حصل قراصنة تابعون للحركة على فدية بقيمة 5 ملايين دولار في عملية اختطاف سفينة MV عبدالله في أبريل 2024، ما وفّر مصدر تمويل إضافي لتوسيع عملياتها المسلحة.

وثيقة تكشف صفقة فساد بقرابة 900 مليون دولار تثير الغضب في حضرموت
وثيقة تكشف صفقة فساد بقرابة 900 مليون دولار تثير الغضب في حضرموت

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 9 ساعات

  • وكالة الصحافة اليمنية

وثيقة تكشف صفقة فساد بقرابة 900 مليون دولار تثير الغضب في حضرموت

خاص // وكالة الصحافة اليمنية // كشفت وثيقة رسمية عن صفقة فساد بقرابة 900 مليون دولار لاستئجار محطة توليد كهرباء إسعافيه بقدرة 100ميجا وات في محافظة حضرموت الخاضعة لسيطرة التحالف، شرقي اليمن. واظهرت الوثيقة موجهة من محافظ حضرموت التابع للتحالف مبخوت بن ماضي، موجهة للسفير السعودي 'محمد آل جابر' نهاية سبتمبر 2024م، يطالبه بالتدخل العاجل للحد من احتقان الشارع الحضرمي المطالب بخدمة الكهرباء، وبين بن ماضي أنه وقع مع شركة 'الخليج للطاقة' لتوريد محطة كهرباء إسعافيه بقدرة 100ميجاوات تعمل بالمازوت. وأكدت الوثيقة التي حصلت 'وكالة الصحافة اليمنية'، على نسخة منها، أن الاتفاقية ألزمت الشركة بتوريد المازوت المطلوب لتشغيل المحطة بكمية تزيد عن 1 مليون و140 طن من المازوت لمدة 6 سنوات، بسعر 400 دولار للطن الواحد، بتكلفة اجمالية لإيجار المحطة والمازوت تصل لقرابة 870 ألف دولار، دون أي تحسن في خدمة الكهرباء لأبناء حضرموت. وعرض محافظ حضرموت 'بن ماضي' على السفير السعودي بدفع نصف الكلفة عبر ما يسمى 'البرنامج السعودي لإعادة الاعمار' لمدة 3 سنوات، دون الحديث عن مصير الاتفاق مع 'شركة الخليج' لتوريد الطاقة، وسط ردود فعل غاضبة بين ناشطي حضرموت. ويطالب 'حلف قبائل حضرموت' منذ يوليو 2024 بتخصيص عائدات كميات النفط الخام المتواجدة في خزانات ميناء النشيمة النفطي على بحر العرب لشراء محطات توليد الكهرباء لمديريات الساحل والوادي، وسط مراوغة من قبل 'مجلس القيادة' والحكومة التابعة للتحالف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store