
طهران تندد بـ"جريمة حرب" بعد تضرر مستشفى في ضربة إسرائيلية في غرب إيران
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
اتهمت إيران "إسرائيل" باستهداف مستشفى في غرب الجمهورية الإسلامية، منددة بـ"جريمة حرب".
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي: "استهدفت الهجمات العدوانية للكيان الإسرائيلي مستشفى الفارابي في مدينة كرمنشاه في غرب إيران"، مضيفا أنّ "مهاجمة المستشفيات إلى جانب الهجمات على المناطق السكنية، يعدّ انتهاكا صارخا للقانون الدولي وجريمة حرب". وكانت وكالة تسنيم أفادت بأنّ هدف الهجوم الإسرائيلي كان مشغلا قرب المستشفى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 10 ساعات
- الديار
عون استقبل المجلس الجديد للمستشفيات الخاصة: حافظوا على رسالتكم الإنسانيّة ليعود لبنان مُستشفى الشرق
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب استقبل رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون في قصر بعبدا، البروفسور بيار يارد مع المجلس الجديد لنقابة المستشفيات الخاصة، الذي شكر للرئيس عون "اهتمامه بالقطاع الصحي منذ كان قائدا للجيش"، مستذكرا "وقوفه الى جانب المستشفيات ومتابعته أوضاعها خلال انفجار مرفأ بيروت"، لافتا الى ان "الطبابة العسكرية تتابع ما أسس له منذ كان على رأس المؤسسة العسكرية". وكشف ان النقابة "وضعت خطة عمل وستجتمع مع وزير العمل محمد حيدر والمدير العام للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي محمد كركي، لوضع الأسس التي تمكن القطاع الاستشفائي من الاستمرار"، مؤكدا "تصميم المستشفيات على مواصلة مسيرتها رغم الصعوبات القائمة متمنيا ان يعود لبنان مستشفى الشرق". وتوجه الرئيس عون الى الوفد قائلا: "رغم الصعوبات تمكنتم من المحافظة على القطاع الصحي والاستشفائي ما يدل على ايمانكم بلبنان وبرسالتكم لخدمة الانسان"، واعرب عن ثقته بأن "هذا القطاع سيبقى صامدا بهمتكم وحرصكم"، منوها بـ"أداء المستشفيات والاطقم الطبية خلال الحرب الإسرائيلية على لبنان"، مشددا على "ضرورة المراقبة والمحاسبة حفاظا على حياة الانسان الذي هو امانة بين اياديكم". وختم بالقول: "حافظوا على رسالتكم الإنسانية ليعود لبنان كما تريدون "مستشفى الشرق".


الديار
منذ 10 ساعات
- الديار
إضطرابات الأكل عند الأطفال... إشارات تحذيريّة لا يجب تجاهلها!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تُعد اضطرابات الأكل من المشكلات النفسية والجسدية التي قد تصيب الأطفال في مراحل مبكرة من حياتهم، وتؤثر بشكل كبير على صحتهم ونموهم وتفاعلهم مع محيطهم. وعلى الرغم من أن هذه الاضطرابات غالبًا ما ترتبط بالمراهقين، إلا أن الدراسات الحديثة أظهرت تزايدًا ملحوظًا في نسب الإصابة بين الأطفال، ما يستدعي الانتباه والوعي من الأهل والمعلمين ومقدمي الرعاية. من أبرز العلامات التحذيرية التي تستوجب القلق هي تغير مفاجئ في عادات الطفل الغذائية، مثل رفض الطعام، أو تناوله بكميات ضئيلة جدًا، أو انتقائيته الشديدة في أنواع الأطعمة، دون وجود سبب طبي واضح. كذلك، قد يُلاحظ فقدان وزن غير مبرر، أو ثبات الوزن رغم مراحل النمو، مما قد يؤثر سلبًا على تطوره الجسدي. ومن المؤشرات المهمة أيضًا انشغال الطفل المفرط بمظهره الخارجي، أو تعبيره المتكرر عن شعوره بأنه سمين رغم وزنه الطبيعي. في بعض الحالات، قد يظهر الأطفال سلوكيات خفية مثل تناول الطعام في الخفاء، أو التقيؤ المتعمد بعد الأكل، أو استخدام المسهّلات دون علم الأهل. وقد تترافق هذه التصرفات مع أعراض نفسية مثل القلق، الاكتئاب، الانعزال، أو التغيرات المزاجية الحادة. كما أن اضطرابات النوم، وانخفاض التركيز، وتراجع الأداء الدراسي قد تكون علامات غير مباشرة على وجود اضطراب في علاقة الطفل مع الطعام. التعامل مع هذه المؤشرات يجب أن يكون بوعي وتعاطف، بعيدًا عن التوبيخ أو السخرية. الاستعانة بطبيب أطفال أو أخصائي تغذية ونفسي مختص في وقت مبكر قد يساعد في تشخيص الحالة بدقة ووضع خطة علاجية شاملة، تشمل الطفل وعائلته. في النهاية، يبقى دور البيئة الأسرية والتربوية محوريًا في بناء علاقة صحية بين الطفل والطعام. فزرع الثقة في النفس، وتقديم نموذج غذائي متوازن، وتشجيع الحوار المفتوح حول الجسم والصحة، هي خطوات أساسية لحماية الأطفال من الوقوع في دائرة اضطرابات الأكل، وتوفير بيئة داعمة لنموهم السليم جسديًا وعاطفيًا.


الديار
منذ 10 ساعات
- الديار
عالم يربك الأوساط العلمية بتنبؤ مذهل
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حدد راي كورزويل، أحد أبرز علماء المستقبل والمدير الهندسي السابق في غوغل، موعدا قريبا لتحقيق إنجاز بشري غير مسبوق. ويتمثل هذا الإنجاز في القدرة على النجاة من الموت بتجاوز عملية الشيخوخة بحلول عام 2029. ويزعم كورزويل، المعروف بتنبؤاته الجريئة حول تطور التكنولوجيا، أن البشرية ستصل إلى ما يسمى "سرعة الهروب من طول العمر" (LEV)، حيث يتقدم الطب بوتيرة أسرع من الشيخوخة نفسها، ما يسمح بزيادة مستمرة في متوسط العمر المتوقع. واستند في توقعه إلى التطورات السريعة في مجالات تعديل الجينات، واللقاحات مثل لقاح "كوفيد-19" الذي تم تطويره في أقل من عام، والذكاء الاصطناعي والطب التجديدي وتكنولوجيا النانو. وأوضح أن هذه الابتكارات تسرّع من قدرة الطب على مواجهة آثار التقدم في السن. لكن هذه التوقعات لم تخلو من جدل؛ إذ يشكك بعض الخبراء في إمكانية تحقيق مثل هذا الإنجاز قريبا، مؤكدين أن الشيخوخة ظاهرة بيولوجية معقدة لا يمكن إيقافها بسهولة، وأن تطبيق النجاحات التي تحققت في التجارب الحيوانية على البشر يمثل تحديا كبيرا. ورغم ذلك، يصر كورزويل على أن التقدم المستمر في الذكاء الاصطناعي والطب المتطور قد يجعل تحقيق LEV ممكنا خلال العقد المقبل، معترفا بأن انتشار هذه التقنيات بشكل واسع سيواجه عقبات اجتماعية واقتصادية. ويشير إلى أن هذا الإنجاز لا يعني الخلود، بل تأجيل الموت الناتج عن الشيخوخة، حيث تستمر عوامل أخرى مثل الأمراض والحوادث في لعب دورها. يذكر أن كورزويل لديه سجل حافل في التنبؤات المستقبلية الدقيقة، من بينها صعود الحوسبة المحمولة والإنترنت، وتفوق الحواسيب على أبطال الشطرنج. ومع استمرار الأبحاث في تقنيات مثل تحرير الجينات CRISPR والذكاء الاصطناعي، يرى كورزويل أن أوائل ثلاثينيات القرن الحالي قد تشهد بداية عصر جديد في العلاقة بين الإنسان والشيخوخة، حيث يصبح الموت بسبب تقدم السن أمرا يمكن تأجيله أو التحكم به.