
وزير الدفاع الأمريكي: نتعهد بتوفير 62 مليار دولار لتعزيز القدرات النووية
قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، إنّ بلاده تتعهد بتوفير 62 مليار دولار لتعزيز القدرات النووية، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وقال وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، خلال إيجاز قدّمه لعشرات السفراء الأجانب في تل أبيب، إنه لا توجد مفاوضات مع إيران، وإن العملية العسكرية ستستمر حتى تحقيق أهدافهم، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشارقة 24
منذ ساعة واحدة
- الشارقة 24
الإمارات تشارك في الدورة الـ46 لوزاري صندوق الأوبك للتنمية الدولية
الشارقة 24 - وام: ترأس معالي محمد بن هادي الحسيني، وزير دولة للشؤون المالية، وفد الإمارات المشارك في اجتماع الدورة السادسة والأربعين للمجلس الوزاري لصندوق الأوبك للتنمية الدولية "أوفيد"، الذي عُقد اليوم الأربعاء في العاصمة النمساوية فيينا، وضم الوفد كلاً من ثريا حامد الهاشمي، مدير إدارة العلاقات والمنظمات المالية الدولية في وزارة المالية، والمحافظ في صندوق أوبك للتنمية الدولية، وحمد عيسى الزعابي، مدير مكتب معالي وزير دولة للشؤون المالية، والمحافظ البديل في الصندوق. وناقش الاجتماع التقرير السنوي لأعمال الصندوق لعام 2024، وركز على تقييم التقدم الذي تم تحقيقه في تنفيذ خطط ومشاريع الصندوق، إلى جانب بحث التحديات التي يفرضها الواقع التنموي العالمي المتغير، وفي مقدمتها أمن الطاقة والغذاء وتغير المناخ، والحاجة إلى خلق فرص عمل مستدامة. كما تناول المشاركون في الاجتماع سبل تعزيز التعاون بين بلدان الجنوب، وبناء شراكات مستدامة بين صندوق الأوبك ومؤسسات التمويل التنموي الإقليمية والدولية، بما يعزز من كفاءة الاستجابة لاحتياجات الدول المستفيدة. وفي كلمة ألقاها خلال الاجتماع، ثمن معالي محمد بن هادي الحسيني ما تحقق من إنجازات ملموسة خلال العام الماضي، والذي شكل علامة فارقة في مسيرة الصندوق نحو توسيع عملياته وتعزيز مرونته وقدرته على التكيف مع التحديات. وقال معاليه: "يكمل صندوق الأوبك للتنمية الدولية هذا العام تسعة وأربعين عاماً منذ تأسيسه، مما يعكس متانة الرؤية التي تأسس عليها الصندوق، ودوره الريادي في تعزيز التنمية المستدامة في دول الجنوب. لقد أظهر الصندوق خلال العام الماضي أداءً مؤسسياً متميزاً، مدفوعاً بنهج واضح ضمن الإطار الاستراتيجي 2030، مما أتاح له الاستجابة بكفاءة للمتغيرات المتسارعة، وتقديم حلول تنموية مرنة وقابلة للتنفيذ عبر مختلف القطاعات". وأضاف معاليه: "ندرك أن ساحة التنمية العالمية تشهد تغييرات عديدة، إذ تواجه الحكومات في مختلف مناطقنا تحديات، بدءاً من الأمن الغذائي، مروراً بتوفير الطاقة، والتكيف مع تغيرات المناخ، وصولاً إلى الحاجة لخلق فرص عمل. وفي ظل هذه المتغيرات، تتزايد الضغوط على منظومة التمويل التنموي بوتيرة غير مسبوقة. وفي هذا الإطار، يمكن لصندوق الأوبك أن يلعب دوراً محورياً لدعم الدول من خلال تفعيل التعاون بين بلدان الجنوب، وتقديم حلول تمويلية تشمل مجموعة واسعة من القطاعات والأدوات، إلى جانب ما يتمتع به من مصداقية واسعة في مختلف أنحاء العالم". يشار إلى أن صندوق الأوبك للتنمية الدولية مؤسسة تمويلية إنمائية متعددة الأطراف تأسست عام 1976، ويعمل على تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" وشركاء من البلدان النامية والمجتمع الإنمائي الدولي، لدعم التقدم الاجتماعي والاقتصادي المستدام في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل في جميع أنحاء العالم، إضافة إلى تحقيق الاستقرار والازدهار في الدول المستفيدة من خلال توفير الدعم التقني والمادي عن طريق التمويل الميسر والمنح والمساعدات الفنية الداعمة لسياسات التنمية في مختلف القطاعات للبدان المستفيدة، بما في ذلك الزراعة والتعليم والطاقة والصحة والنقل. وقد قدم الصندوق منذ إنشائه تمويلات تجاوزت 27 مليار دولار لدعم أكثر من 4000 مشروع إنمائي ذو تكلفة إجمالية تقدر بأكثر من 200 مليار دولار.


حلب اليوم
منذ ساعة واحدة
- حلب اليوم
صندوق 'أوبك' للتنمية الدولية: لدينا خطط جاهزة لدعم للحكومة السورية
أعلن صندوق 'أوبك' للتنمية الدولية استعداده لتقديم الدعم إلى سوريا، وذلك بعد عقده منتدى التنمية الرابع في العاصمة النمساوية فيينا. وقال المدير العام للصندوق عبد الحميد الخليفة، في مقابلة مع CNN الاقتصادية، اليوم الأربعاء، إنهم وضعوا خطة شاملة للعودة إلى سوريا بمجرد إزالة العوائق الفنية والإدارية، وأوضح أن الصندوق أجرى اجتماعات مباشرة مع المسؤولين السوريين، بينهم وزير المالية ومحافظ مصرف سوريا المركزي، وتم التوصل إلى تصوّر واضح لتمويل مشاريع تنموية ذات أولوية، في مقدمتها البنية التحتية، والطاقة، والمياه، والنقل. وحول ما يمكن أن يقدمه الصندوق، قال أدهم قضيماتي الخبير الاقتصادي السوري، لحلب اليوم، إنه يمكن لسوريا أن تستفيد من الصندوق بشكل عام من خلال العديد من حالات التمويل التي يقدمها، والمتعلقة بتطوير قطاع البنية التحتية والقطاع الصحي والزراعي وقطاع الطاقة، ويمكن أن تستفيد سوريا من المنح المقدمة من قبل الصندوق وخاصة بعد رفع العقوبات، مع إمكانية التحويل إلى سوريا وتمويل المشروعات دون خوف. وأشار إلى رغبة سورية في التعامل مع الجهات الدولية، والمنظمات، للمساهمة في بناء البلاد من خلال الشفافية والمرونة التي تقدمها الحكومة لمثل هكذا دعم، كما يمكن أيضا أن يتم إنشاء صناديق تنموية مرتبطة بالصندوق نفسه وتحت إشرافه. وبحسب خليفة فإن الصندوق يتأهب للعودة إلى سوريا، ولديه خطط جاهزة واستراتيجيات قابلة للتنفيذ لتقديم الدعم للحكومة السورية والقطاع الخاص فور زوال المعوّقات، حيث أن 'سوريا ضمن نطاق عمل الصندوق، ولدينا رغبة حقيقية في دعم إعادة الإعمار والتنمية'. وفي تصريحات أخرى لـ 'الشرق'، قال خليفة أمس: 'بعد تسلُّم الحكومة الجديدة مهامها هذا العام، التقينا وزير المالية السوري محمد يسر برنية ومحافظ المصرف المركزي الدكتور عبد القادر حصرية، لبحث كيفية عودة سوريا للاستفادة مجددا من موارد الصندوق'. وأشار إلى أن الصندوق تمكّن خلال العام الماضي من التوسّع إلى أربع دول جديدة، ليصل عدد الدول التي ينشط فيها إلى 125 بلدا، كما كشف عن استراتيجية للوصول إلى تقديم 20 مليار دولار بحلول عام 2030، عبر العديد من المبادرات، مبيّنا أن الدول الأعضاء في الصندوق لديها إستراتيجيات ومبادرات ضخمة بمبالغ إضافية يعمل الصندوق على تنفيذها. وحول أسباب وقف الدعم سابقا، فقد أوضح قضيماتي أنه كان نتيجه وجود النظام البائد وسيطرته على مفاصل الدولة ومنها البنوك، حيث أنه كان يتحكم حتى في سعر الصرف وبالأموال التي يتم من خلالها تقديم الدعم إلى سوريا وذلك من خلال شخصيات وجمعيات يتم إنشاؤها من قبل اتباع له. ويُعتبر الصندوق مؤسسة تمويل إنمائي حكومية دولية، أنشأتها الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدّرة للنفط 'أوبك'، ويعتمد في نموذج عمله على تمويل المشروعات التنموية للدول بالشراكة مع مؤسسات التنمية الدولية الأخرى. وكان قادة عالميون وخبراء تنمية ومبتكرون، قد شاركوا في منتدى التنمية الرابع لصندوق 'أوبك' للتنمية الدولية في العاصمة النمساوية، تحت شعار: 'التحوّل الذي يُمكّن مستقبلنا'، بهدف بحث أهمية النمو الشامل وتعزيز القدرة على التكيّف مع تغيّر المناخ، وترسيخ التعاون بين بلدان الجنوب كدعامة أساسية للتنمية العادلة والمستدامة، وأعلن خلال المنتدى عن تمويلات جديدة بقيمة 720 مليون دولار موجّهة لعدد من الدول الشريكة.


البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
جنجر تشابمان: ترامب مرتبك ويثير القلق بمواقفه تجاه إيران وإسرائيل
قالت المحللة السياسية الأمريكية جنجر تشابمان، إن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخيرة تعكس حالة اضطراب سياسي وتشوش استراتيجي، خاصة بعد إعلانه عن "نفاد صبره" ومطالبته إيران بالاستسلام غير المشروط. وأضافت تشابمان، خلال مداخلة مع الإعلامية فيروز مكي، ببرنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن خطاب ترامب من أمام البيت الأبيض تضمن لغة عدائية تجاه أطراف متعددة، منها الرئيس السابق جو بايدن، والمهاجرون غير الشرعيون، وروسيا، والصين، معتبرة أن هذا التصعيد اللفظي يأتي ضمن أسلوب ترامب التقليدي في إثارة الجدل والظهور بمظهر القائد الحازم، وهو نهج اعتاد عليه في أوقات الأزمات أو ضعف شعبيته. ترامب لا يقف على أرضية ثابتة وأشارت إلى أن ترامب، رغم تظاهره بالانفتاح على الوساطة الروسية في الأزمة بين إسرائيل وإيران، لا يبدو متزنًا في مواقفه، ولا يقف على أرضية ثابتة، مما يُثير القلق بشأن قراراته المحتملة حال عودته إلى السلطة. وتطرقت تشابمان إلى اللقاء الذي جمع ترامب مؤخرًا بالسياسية الجمهورية تولسي جابارد، والتي أكدت له، وفق قولها، أن إيران لم تسعَ لامتلاك سلاح نووي منذ عام 2003. معارضة قوية داخل الحزب الجمهوري وأضافت أن ترامب أجرى أيضًا لقاءات إعلامية مؤخرًا تحدث فيها عن الحرب المرتقبة، وسط معارضة قوية من داخل الحزب الجمهوري نفسه، حيث يرفض عدد من الأعضاء البارزين، من بينهم النائب توماس ماسي، انخراط الولايات المتحدة في صراع عسكري مباشر بين إيران وإسرائيل.