
مصرع طالب في حادث تصادم مؤلم بكفر الشيخ وحيد أبوه
مصرع طالب في حادث تصادم مؤلم بكفر الشيخ وحيد أبوه
مواضيع مشابهة: وزيرة التنمية تراقب احتياجات المواطنين مع المحافظين في أول أيام العيد
تفاصيل الواقعة.
مقال مقترح: انطلاق حملة 100 يوم صحة في قنا بمشاركة 150 مركزًا وفِرَق طبية متنقلة
تلقى اللواء إيهاب عطية، مساعد وزير الداخلية ومدير أمن كفر الشيخ، إخطارًا من مأمور مركز شرطة البرلس، يفيد بوفاة طالب يُدعى ر. م. أ، في الصف الثاني الإعدادي، جراء حادث مؤلم تسبب في وفاته بشكل فوري.
بسرعة، انتقلت سيارة الإسعاف إلى موقع الحادث، وتم نقل جثمان الطالب إلى مشرحة مستشفى بلطيم النموذجي تحت إشراف جهات التحقيق التي كلفت الطب الشرعي لتحديد سبب الوفاة تمهيدًا للإذن بدفن الجثمان في مقابر العائلة، وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة.
في سياق آخر، تواصل مراكز التخاطب بمراكز شباب كفر الشيخ؛ قبريط، سيدي سالم، والحامول، استقبال الأطفال من ذوي الهمم مجانًا، ضمن برنامج 'جسور الأمل' الذي يُنفذ برعاية كريمة من الشركة القابضة (ADQ)، في تجسيد حي للتعاون الاستراتيجي المثمر بين جمهورية مصر العربية ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وبإشراف الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة.
وأكد اللواء دكتور علاء عبد المعطي أن هذا المشروع يأتي في إطار اهتمام الدولة وقيادتها السياسية بتقديم أفضل الخدمات لأبنائنا من ذوي الهمم، وتمكينهم من المشاركة الفاعلة في المجتمع، مشيدًا بالدور الإنساني والتنموي الذي تقوم به مراكز الشباب في رعاية أبنائنا من ذوي الهمم.
من جانبه، أوضح الدكتور عزت محروس، وكيل وزارة الشباب والرياضة، أن مراكز التخاطب وتنمية المهارات تقدم خدمات علاجية متكاملة للأطفال من ذوي الهمم بالمجان، على أيدي نخبة من الأخصائيين المؤهلين الذين تم اختيارهم بعناية، كما توفر ورشًا تدريبية مستمرة لتطوير مهارات العاملين في هذه المراكز على مدار العام.
جدير بالذكر أن عدد المستفيدين من خدمات مراكز التخاطب على مستوى الجمهورية وصل إلى 20 ألف طفل، وجارٍ العمل على إنشاء 30 مركز تخاطب جديد، كما أسهم المشروع في توفير 600 فرصة عمل، برعاية مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم والشركة القابضة (ADQ)، بإجمالي استثمارات بلغت 79 مليون جنيه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 5 ساعات
- مصراوي
رد حاسم من جامعة عين شمس بشأن حالة الدكتورة نهى محمد هاني الصحية
ردت جامعة عين شمس بشأن ما تم تداوله حول الحالة الصحية للدكتورة نهى محمد هاني المدرس بكلية الطب عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشأن مناشدتها لرئيس الجامعة لتقديم الدعم الطبي اللازم لعلاجها من مرض الاعتلال العصبي الالتهابي المزمن (CIDP). وأكدت جامعة عين شمس أنها تحرص دومًا على تقديم كافة سبل الدعم والرعاية لأعضائها من أعضاء هيئة التدريس والعاملين والطلاب، انطلاقًا من التزامها الأخلاقي والمهني تجاه أسرتها الجامعية. وأضافت أن إدارة الجامعة تعاملت مع الحالة الصحية للدكتورة نهى محمد هاني بمنتهى الجدية والاهتمام، وتم توفير كافة أوجه الرعاية الطبية الممكنة داخل مستشفيات الجامعة، بما في ذلك جلسات فصل البلازما التي تُجرى لها بمستشفى عين شمس التخصصي، وجلسات العلاج الطبيعي المستمرة، وذلك دون تحميلها أي أعباء مادية. وأوضحت أنها حرصت على توفير علاج الأجسام المضادة الوريدي (IVIG)، والذي تبلغ تكلفته نحو مليون ونصف جنيه شهريًا، تتحملها الجامعة بالكامل، ويتم توفير العلاج بصعوبة عن طريق هيئة الشراء الموحد، وترجع صعوبة توفره مؤخرًا بالأسواق المحلية لارتفاع تكلفته وصعوبة توفره بشكل منتظم. وتابعت: وفي هذا الإطار، تحملت الجامعة خلال العامين الماضيين ما يقرب من عشرة ملايين جنيه لتغطية نفقات علاج الدكتورة نهى محمد هاني، إيمانًا منها بضرورة تقديم الرعاية الكاملة لأعضائها دون تمييز. وذكرت أن ما حدث من تأخر في صرف الجرعة الأخيرة هو ظرف استثنائي ولم يسبق تكراره، وقد قامت الجامعة بالفعل، وقبل نشر المناشدة، باتخاذ الإجراءات اللازمة والتواصل مع الجهات المعنية لتأمين العلاج وضمان انتظام صرفه دون انقطاع. وأعربت الجامعة عن تفهمها الكامل لأهمية الموقف الإنساني والصحي للدكتورة نهى محمد هاني، وتؤكد التزامها التام بمواصلة تقديم الرعاية الطبية والدعم اللازم لها، بما يضمن حقها المشروع في العلاج المنتظم والمستقر. وشددت الجامعة على أن أبوابها مفتوحة دائمًا للتواصل المباشر مع جميع أفراد المجتمع الجامعي، وتحرص على التعامل مع أي مشكلات بروح المسؤولية والتعاون، وفي إطار من الاحترام المتبادل والمهنية.


بوابة الأهرام
منذ 7 ساعات
- بوابة الأهرام
وزارة الشباب والرياضة ومؤسسة زايد العليا يعلنان عن فرص توظيف داخل مراكز التخاطب
محمد الجوهري في إطار التعاون الاستراتيجي بين وزارة الشباب والرياضة المصرية ومؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، وبرعاية شركة ADQ القابضة، أُعلنت المرحلة الجديدة من برنامج "جسور أمل القابضة"، والتي تتضمن إتاحة فرص توظيف داخل مراكز التخاطب المُجهزة حديثًا في مختلف محافظات الجمهورية، ضمن خطة طموحة تستهدف تقديم خدمات متكاملة ومجانية لدعم وتمكين أصحاب الهمم. موضوعات مقترحة ومن جانبه، قال الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة:"هذا البرنامج يأتي في إطار جهود الدولة المستمرة لتمكين ذوي القدرات والهمم، وتحسين جودة حياتهم من خلال تقديم خدمات تأهيلية ونفسية ومجتمعية متكاملة، ويسعدنا أن نتعاون مع مؤسسة زايد العليا، التي تمثل نموذجًا ملهمًا في مجال الرعاية المتخصصة". وتابع:"البرنامج يُعد ثمرة للتعاون المصري الإماراتي في مجال دعم وتمكين أصحاب الهمم، ويعكس الرؤية المشتركة للبلدين في تعزيز الشمولية وتكافؤ الفرص، تحقيقًا لأهداف التنمية المستدامة". وأضاف "مراكز التخاطب وتنمية المهارات ركزت على برامج التدخل المبكر، خصوصًا دعم الأطفال في المراحل العمرية الأولى، بما يسهم في الحد من آثار الإعاقة، وتحقيق تنمية مستدامة لأسرهم، كما شملت دعمًا نفسيًا وسلوكيًا للأطفال الذين يعانون من اضطرابات مثل التوحد، وفرط الحركة، وصعوبات النطق والانتباه". وعن تجهيز المراكز، قال وزير الشباب: "تم تزويد المراكز بأحدث المعدات والتقنيات، لتقديم خدمات مثل تعديل السلوك، وتنمية المهارات، وجلسات التخاطب، وتم تأهيل 600 أخصائي من الكوادر الشابة، من خلال برامج تدريبية وورش عمل تغطي استراتيجيات النطق، والتواصل، والتدخل السلوكي". وأكد الدكتور أشرف صبحي أن توفير فرص التوظيف داخل مراكز التخاطب هو جزء أساسي من رؤيتنا لتمكين أصحاب الهمم، ليس فقط كمتلقين للخدمة، بل كفاعلين وشركاء في عملية التأهيل المجتمعي، ونحرص على أن تكون هذه المراكز بيئة عمل حقيقية، تتيح للأخصائيين من ذوي القدرات فرصًا عادلة في التوظيف، والإسهام بخبراتهم ومواهبهم في خدمة فئات أخرى من المجتمع. واشار وزير الشباب والرياضة إلى أن العمل داخل هذه المراكز لا يمثل وظيفة فقط، بل هو رسالة مجتمعية وإنسانية، ودور وطني يعكس فلسفة الدولة في بناء الإنسان على أسس من التكافؤ والكرامة والإنتاجية. للتسجيل يتم الضغط على الرابط التالي.


وضوح
منذ 8 ساعات
- وضوح
إطلاق مرحلة جديدة من برنامج 'جسور أمل' لتوظيف وتأهيل أصحاب الهمم
كتب / أحمد حجازي أعلنت وزارة الشباب والرياضة المصرية، بالتعاون مع مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم وبرعاية شركة ADQ القابضة، عن إطلاق المرحلة الجديدة من برنامج 'جسور أمل القابضة'، وذلك في إطار شراكة استراتيجية تهدف إلى دعم وتمكين أصحاب الهمم في مختلف محافظات الجمهورية. ويشمل البرنامج الطموح توفير فرص توظيف داخل مراكز التخاطب وتنمية المهارات التي تم تجهيزها بأحدث التقنيات، لتقديم خدمات مجانية ومتكاملة تستهدف تحسين جودة حياة أصحاب الهمم، خاصة الأطفال في المراحل العمرية المبكرة. دعم مبكر وتأهيل نفسي ومجتمعي وأكد الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، أن البرنامج يأتي ضمن جهود الدولة المتواصلة لتمكين ذوي القدرات والهمم، من خلال تقديم خدمات تأهيلية، ونفسية، ومجتمعية شاملة. وقال: 'يسعدنا التعاون مع مؤسسة زايد العليا، التي تُعد نموذجًا ملهمًا في مجال الرعاية المتخصصة، لتقديم برامج تدخل مبكر، خاصة للأطفال الذين يعانون من اضطرابات مثل التوحد، وفرط الحركة، وصعوبات النطق والانتباه'. وأضاف الوزير أن هذا التعاون يعكس عمق الشراكة المصرية الإماراتية في ملف دعم أصحاب الهمم، ويجسد الرؤية المشتركة لتعزيز الشمولية وتكافؤ الفرص، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة. تجهيز المراكز وتأهيل الكوادر وحول تجهيز المراكز، أوضح الوزير أن مراكز التخاطب تم تزويدها بأحدث المعدات والأدوات التقنية، لتقديم خدمات متقدمة تشمل تعديل السلوك، وتنمية المهارات، وجلسات التخاطب الفردية والجماعية. كما تم تأهيل 600 من الأخصائيين الشباب عبر برامج تدريبية وورش عمل متخصصة تغطي استراتيجيات التواصل، والنطق، والتدخل السلوكي، وذلك لضمان تقديم خدمات ذات جودة عالية. فرص توظيف عادلة وبيئة عمل شاملة وشدد الدكتور أشرف صبحي على أن توفير فرص التوظيف داخل هذه المراكز يُعد جزءًا من الرؤية الاستراتيجية لتمكين أصحاب الهمم، ليس فقط كمتلقين للخدمة، بل كعنصر فاعل وشريك حقيقي في عملية التأهيل المجتمعي. وأشار إلى أن المراكز تمثل بيئة عمل عادلة ودامجة، تتيح للأخصائيين من ذوي القدرات فرصًا حقيقية للإسهام بخبراتهم ومواهبهم في خدمة المجتمع، مؤكدًا أن العمل داخل هذه المراكز هو رسالة إنسانية ومجتمعية ووطنية، تعكس فلسفة الدولة في بناء الإنسان على أسس من الكرامة والإنتاجية. خطوات التسجيل: للتسجيل والمشاركة في البرنامج، يرجى الضغط على الرابط التالي: