logo
«صيف دبي» يلمع بالذهب والمجوهرات

«صيف دبي» يلمع بالذهب والمجوهرات

الإمارات اليوم٢٤-٠٦-٢٠٢٥
تطلق مجموعة دبي للمجوهرات حملة استثنائية، هي الأضخم حتى الآن، تحت عنوان «جوائز ذهبية»، وذلك خلال «مفاجآت صيف دبي 2025» التي ستنطلق 27 يونيو الجاري وتستمر حتى 30 أغسطس المقبل.
وتقدم الحملة لزوار دبي والمقيمين فيها موسماً حافلاً بالمكافآت والتوفير والمفاجآت الذهبية وفرص الفوز، بمجرد شراء مجوهرات بقيمة 1000 درهم أو أكثر من أي من المتاجر المشاركة، إضافة إلى العديد من الجوائز والمكافآت الأخرى.
وقالت عضو مجلس الإدارة رئيسة لجنة التسويق في مجموعة دبي للمجوهرات، ليلى سهيل، إن مفاجآت صيف دبي تواصل جذب المتسوقين الباحثين عن القيمة، ومع حملتنا الجديدة نقدم مزيجاً فريداً من الجوائز المميّزة والعروض التنافسية، ما يعزز مكانة دبي كعاصمة للذهب والمجوهرات.
وأضافت: «بمجرد شراء مجوهرات بقيمة 1000 درهم أو أكثر من أي من المتاجر المشاركة، يدخل المتسوق إلى السحب الحصري الذي تنظمه المجموعة للفوز بواحدة من 30 سبيكة ذهبية تزن 12 غراماً، سيتم توزيعها على مدار فترة الحملة، وإلى جانب السحب تقدم مجموعة دبي للمجوهرات عروضاً ترويجية متميّزة في متاجر المجوهرات المشاركة، هي: هدايا مجانية وهدايا فاخرة عند التسوق من متاجر مختارة، وخصم حتى 50% على رسوم المصنعية، وعرض حصري على مجموعة مختارة من المجوهرات الذهبية، واستبدال الذهب القديم من دون أي خصم على القيمة الأساسية وإمكانية استبدال الذهب القديم بتصاميم جديدة من دون فقدان أي قيمة، وخصومات حتى 70% على مجوهرات الألماس واللؤلؤ، وتصاميم خالدة بأسعار استثنائية.
ويحظى حاملو بطاقات «فيزا» بمكافآت إضافية، تشمل استرداداً نقدياً فورياً عند الشراء من المتاجر المشاركة، ويمكن للمتسوقين الدخول في السحب مباشرة من المتجر عن طريق مسح رمز QR للحملة.
• تقدم «الحملة» لزوار دبي والمقيمين فيها موسماً حافلاً بالمكافآت والتوفير والمفاجآت الذهبية وفرص الفوز.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نجم بوليوود "أشوتوش رانا" يحيي "أوبرا دبي": "رافان" قادم في ملحمة "هومار رام"
نجم بوليوود "أشوتوش رانا" يحيي "أوبرا دبي": "رافان" قادم في ملحمة "هومار رام"

خليج تايمز

timeمنذ 2 ساعات

  • خليج تايمز

نجم بوليوود "أشوتوش رانا" يحيي "أوبرا دبي": "رافان" قادم في ملحمة "هومار رام"

قبل وقت طويل من أن تبدأ منصات البث باختبار أعصابنا بطرق لا تُصدق، كان أشوتوش رانا يُخيّم على خيال الأمة بأدواره الأكثر إثارةً للرعب في بوليوود - بدايةً بدور غوكول بانديت المُرعب في فيلم دوشمان (1998)، ثم دور لاجا شانكار باندي المُختلّ عقليًا في فيلم سانغارش (1999). وقد رسّخت هذه الأدوار، مع مرور الوقت، مكانة الممثل كأكثر شرير لا يُنسى في السينما الهندية - ممثل قادر على تحويل الظلام إلى فن. الآن، وبعد مرور أكثر من عقدين من الزمن، يعود رانا إلى عالم الملحمة، ولكن هذه المرة تحت الأضواء اللاذعة للمسرح الحي. خلال الفترة من 14 إلى 17 أغسطس، سيُحيي رانا حفلًا موسيقيًا على مسرح أوبرا دبي في هوماري رام ، حيث سيعزف رافان في إنتاجٍ أكمل أكثر من 200 عرض في الهند. في دورٍ يتطلب الضراوة والدقة - وهي صفاتٌ ميّزت مسيرته الفنية - يتوق الممثل إلى إبراز جانبٍ جديدٍ كليًا لهذه الشخصية المعقدة، التي غالبًا ما تُوصف بأنها الخصم اللدود. في حوار مع صحيفة سيتي تايمز ، تحدثت رنا عن سبب اختيار دبي كان اختياره الواضح للظهور الدولي الأول للمسرحية، وتفسيره الشخصي العميق لرافان، والبحث الذي شكل أداءه، ولماذا، بعد سنوات في السينما، لا يزال المسرح يتمتع بنوع من السحر الذي لا يمكن لعمل الشاشة أن يضاهيه. مقتطفات محررة من مقابلة، مع أجزاء مترجمة من اللغة الهندية. ستُقدّمون عرض"هوماري رام" في دبي لأول مرة. بعد أكثر من 200 عرض في الهند، ما الذي دفعكم لاختيار هذا الوقت والمكان المناسبين لإطلاق هذا الإنتاج عالميًا، ولماذا تبدأون بدبي؟ أشوتوش رانا: بعد ٢٠٠ عرض في الهند واستقبال الجمهور الحار، شعرنا أن الوقت قد حان لتوسيع نطاق "هوماري رام" خارج حدودنا. كان السؤال: من أين نبدأ؟ العالم شاسع: أمريكا، إنجلترا، أوروبا، أستراليا. شعرتُ أن دبي هي الخيار الأمثل. لأنها أشبه بنسخة مصغرة من العالم. يعيش فيها أناس من كل بقاع الأرض. قد تكون صغيرة جغرافيًا، لكنها شاسعة من حيث التنوع. كان تفكيرنا بسيطًا: إذا لاقت المسرحية استحسانًا في دبي، فسنشعر بالثقة لعرضها عالميًا. وإن لم تلقَ استحسانًا، فسنُحسّنها ونُحاول تقديمها هناك أولًا. لدبي جمهورٌ كبيرٌ مُحبٌّ للفن، مُتعطِّشٌ لمثل هذه التجارب. "هماري رام" مُستوحاة من ملحمة رامايانا للشاعر فالميكي، وهي ملحمةٌ خالدةٌ تُلهمُ الإنسان، وتُحسّنُ مستوى معيشته، وتُغيِّرُ طريقة تفكيره. في فيلم "هماري رام" ، تُجسّد شخصية رافان، الشخصية التي تُذكر كخصمٍ كبير في ملحمة رامايانا. ما تفسيرك له، وما الذي جذبك لهذا الدور؟ أشوتوش رانا: اعتقادي الشخصي هو أنه يجب عليك أن تُصادق حتى ألد أعدائك. يجب أن يكون عدوك أعظم وأفضل منك، لأنه بينما يُعليك الأصدقاء، يُمكن للأعداء أن يُحسنوا معاملتك. يرتقي بك أكثر. غالبًا ما يحكم عليك العالم من خلال أصدقائك، لكن حجم عدوك يكشف أيضًا عن مكانتك. وليس بالضرورة أن يكون "العدو" شخصًا. قد يكون تحديًا، أو موقفًا، أو مهمة، أو طموحاتك، أو هدف حياتك. لكن يجب أن يكون أكبر من قدراتك الحالية. هكذا تنمو. بالنسبة لرام، كان رافان قويًا. بالنسبة لرافان، كان رام قويًا. كلاهما ارتقى بالآخر. سواء في الصداقة أو العداوة، يجب أن تكون هناك دائمًا رقة. غالبًا ما نفشل في الحفاظ على رقة حتى مع الأصدقاء، لذا فإن الرقة مع العدو مهمة شاقة. قبل أن أؤدي دور رافان، كنت قد كتبت روايتي "رام راجيا" عام ٢٠٢٠، والتي نالت جوائز وحظيت بتقدير كبير. لذلك، جهزتُ نفسي ذهنيًا، وفكرتُ بعمق في نظرتي لرافان ومكانته في قصة رام. لأنه لولا رافان، لما وُجد رام الذي نعرفه اليوم. لقد أصبح رام استثنائيًا بتغلبه على تحديات استثنائية، ولهذا السبب، على الرغم من كونه إنسانًا، يُذكر اليوم باسم نارايان (الإنسان الأبدي). لقد جسّدتِ شخصية رافان مراتٍ لا تُحصى على المسرح والشاشة. كيف تعاملتِ مع الدور لتكسري القوالب النمطية المعتادة؟ أشوتوش رانا: أرى رافان بشكل مختلف تمامًا. أؤمن أنه عندما تلتقي بشخصية رفيعة، لا تشعر بالضآلة. إذا كان رام رفيعًا، فلا بد أن يتحلى كل من يرتبط به - صديقًا كان أم عدوًا - بالرقي والامتنان والشجاعة. في "هوماري رام" ، لن تجد رافان النمطي الذي يتوقعه الناس. تتشكل الصور النمطية عندما نكرر نفس الصورة مرارًا وتكرارًا. ولكن إذا استمرت قصة ما لقرون، فلا بد أن تكون لها أبعاد أعمق. يدفعك الإبداع إلى النظر إلى ما وراء الواضح وكشف تلك الجوانب الخفية. سُردت ملحمة رامايانا بطرقٍ عديدة. ما نوع البحث والتحضير الذي بذلته لأداء دور رافان في هذا الإنتاج؟ أشوتوش رانا: بالطبع. هناك ما لا يقل عن 300 نسخة من رامايانا. كتب فالميكي النسخة الأولى، ثم هناك رامشاريتماناس ، والرامايانا الروحية، وكامبانا رامايانا ، وغيرها الكثير. كل منها يُضفي منظورًا جديدًا. انغمستُ في النصّ والتأويلات، ولكنني أضفتُ إليه أيضًا طريقتي الخاصة في رؤيته. أقولُ دائمًا: عندما تلمسُ سلكًا كهربائيًا حيًا، تشعرُ بالتيار. إن لم تشعر، فهو ليس حيًا حقًا. وبالمثل، عندما تلامس شخصًا أو قصةً أو فكرةً عظيمةً، يجب أن تشعرَ بطاقتها تصعدُ بك. إن لم تشعر، فأنتَ لم تتواصل معها حقًا. بالنسبة لي، الأمر يتعلق بالطاقة والهالة. عندما تتوافق طاقتك مع شيء ما، فإنه يرتقي بك. لهذا السبب أعتقد أن قصة مثل رامايانا لا يمكن اختزالها في قوالب نمطية. ثباتها كقصة خالدة بعد كل هذه السنين يعني أن هناك دائمًا ما هو أكثر لاكتشافه. بعد سنوات من العمل المشهود له في السينما، لماذا اخترت العودة إلى المسرح الحي الآن؟ أشوتوش رانا: هذه مسرحية ضخمة، تضم أكثر من 127 شخصًا من الممثلين وطاقم العمل. وقد اتخذ مسرح فيليسيتي خطوة جريئة وواسعة في إنتاجها. كممثل، أردتُ أن تكون عودتي إلى المسرح مع شخصية رافان في إنتاج بهذا الحجم والرؤية. يمنحك المسرح الحيّ ما نادرًا ما تقدمه الأفلام: القدرة على التواصل والتفاعل مع الجمهور في آنٍ واحد. في الحياة، ستلتقي بأشخاص يمكنك التواصل معهم دون التواصل معهم، وأشخاص يمكنك التواصل معهم دون التواصل معهم. كلاهما نادر. على المسرح، يحدث هذان الأمران، وهو أمرٌ ساحر. هذا الشعور بالرضا فريدٌ في الأداء الحيّ. نشهد الآن ازديادًا في عدد الإنتاجات المسرحية الهندية التي تُعرض عالميًا، وهو أمرٌ ربما كان ينبغي أن يحدث منذ سنوات. هل تعتقد أن منصاتٍ مثل NMACC قد ساهمت في فتح الباب أمام الإنتاجات الهندية الضخمة للوصول إلى جماهير عالمية؟ أشوتوش رانا: هناك أسباب عديدة، صحيح أن منصات مثل NMACC قد أحدثت زخمًا، لكن في حالتنا، لا نحظى براعي أو منظم كبير يدعمنا. إبداعنا هو راعينا، وقوة موضوعنا هي تصديقنا. أثبت هوماري رام أن المسرح يمكن أن يكون صناعة قائمة بذاتها. في الغرب، هذا النطاق المسرحي شائع، لكنه نادر في الهند. بدأ هذا يتغير الآن. إنتاج شيء بهذا الحجم مخاطرةٌ دائمة. يتطلب رؤيةً ومالًا وجهدًا وأشخاصًا. لكن عندما تكون الرؤية قويةً بما يكفي، يكون الأمر يستحق العناء. بالنسبة لي، كانت هذه القصة هي الخيار الأمثل لخوض هذه التجربة. يتطلب المسرح نوعًا من التزام الجمهور يصعب تنميته في عصر الترفيه السريع والبسيط اليوم. هل ترى أن هوماري رام جزء من إعادة إحياء هذه الثقافة؟ أشوتوش رانا: بالتأكيد. المسرح أشبه بمدرسة فنية، يحتاج إلى وقتك، واهتمامك، وحضورك الكامل. اليوم، مع تقلص نطاق التركيز، قد يصعب الحصول على ذلك. لكن هوماري رام أثبت أن المسرح الهادف واسع النطاق لا يزال له مكان، حتى في عصر الترفيه الفوري. عندما ينجح شيء كهذا، فإنه يمنح المسرح التقدير الذي عادةً ما تحظى به الأفلام. وهذا ليس مهمًا فحسب، بل ضروري لنمو الفن. أشوتوش رانا: أنا متحمس للغاية. أوبرا دبي منشأة عالمية المستوى، والجمهور ينتظر فنًا يلامس القلب والروح. أعلم أن هناك عشاقًا شغوفين بالفن في دبي يتوقون لأعمال كهذه. هوماري رام غذاء للروح. أنا متأكد من أننا سنقضي وقتًا رائعًا، وأتطلع إلى الطاقة والتواصل والاستقبال الذي سنحظى به خلال هذه العروض.

«محمد بن راشد للإعلام» تطلق بكالوريوس تصميم الألعاب
«محمد بن راشد للإعلام» تطلق بكالوريوس تصميم الألعاب

صحيفة الخليج

timeمنذ 9 ساعات

  • صحيفة الخليج

«محمد بن راشد للإعلام» تطلق بكالوريوس تصميم الألعاب

دبي: «الخليج» أعلنت كلية محمد بن راشد للإعلام في الجامعة الأمريكية بدبي، إطلاق برنامج بكالوريوس تصميم وتطوير الألعاب وذلك بدعم من مجلس دبي للإعلام ضمن جهوده الرامية إلى بناء قطاع إعلامي متطور، قائم على الابتكار واكتشاف وتمكين المواهب الإعلامية المتخصصة والقادرة على قيادة مستقبل الصناعات الإبداعية، بما يخدم في تعزيز مكانة دبي مركزاً عالمياً للابتكار الإعلامي وإنتاج المحتوى الرقمي. من المقرر أن يبدأ البرنامج الدراسي مع بداية العام الأكاديمي الجديد 2025-2026 ويهدف لتزويد الطلاب بالمهارات الإبداعية والتقنية اللازمة للنجاح في صناعة الألعاب الإلكترونية التي تشهد نمواً سريعاً وقوياً على المستوى العالمي. وأوضحت الكلية أن البرنامج تم تطويره بالتعاون مع كلية الفنون السينمائية بجامعة جنوب كاليفورنيا، (USC)، المصنفة ضمن الأفضل في العالم ولديها برنامج الألعاب الإلكترونية الأول في أمريكا الشمالية، ما يوفر للطلاب إمكانية الوصول إلى منهج دراسي ينافس الأفضل عالمياً في ذات التخصص. ويتيح البرنامج الجديد للطلاب الاختيار بين تخصصين علميين، أحدهما إبداعي والآخر تقني، حيث يركز تخصص تصميم الألعاب الإلكترونية على مهارات السرد القصصي وبناء العالم الافتراضي والجماليات البصرية وتجربة المستخدم، بينما يغطي الجانب التقني تخصص تطوير الألعاب والبرمجة ومحركات الألعاب وغيرها من التقنيات الداخلة في هذه الصناعة. وقال هشام العلماء، مدير الاستراتيجية والأداء في مجلس دبي للإعـــلام: «تتـوافق هذه المبادرة مع أهدافنا الرامية إلــــى ترسيخ مكانة دبي كوجهة عالمية رائدة فــي مجــال الابتكار والتطوير الإعلامي ومن خلال دعـــم إطلاق وتفعيل برامج أكاديمية عالمية المستوى بالتعــاون مع مؤسسة تعليمية رائدة لها مكانتها وسمعتها المرموقة على مستوى العالم، فإننا نعـــزز بناء صـــناعة إعـــلامية جاهزة للمستقبل، تقودها كوادر إعــلامية مبدعة. كما يسهم برنامج البكالوريوس الجديد في تحقيق رؤية المجلس الرامية إلى تحويل دبي إلى مركز عالمي لتطوير الألعاب الإلكترونية وتعزيز دورها في رسم ملامح مستقبل قطاعات الإعلام الناشئة. هدفنا هو خلق مسارات نمو تحمل فرصاً واعدة للمواهب الجديدة وتوفير بيئة عمل نموذجية تتيح للمبدعين وخبراء التكنولوجيا والمبتكرين النجاح والازدهار». من جانبها، قالت صوفي بطرس، المديرة التنفيذية لكلية محمد بن راشد للإعلام بالجامعة الأمريكية في دبي: «يُمثل طرح برنامج بكالوريوس العلوم في تصميم وتطوير الألعاب إنجازاً مهماً آخر في مهمتنا لإعداد الطلاب للتميز في مشهد إعلامي سريع التغير، نحن نعتز بدعم مجلس دبي للإعلام وبتعاوننا مع كلية الفنون السينمائية بجامعة جنوب كاليفورنيا في هذه المبادرة الرائدة، فمن خلال الجمع بين التدريب الإبداعي والمعرفة التقنية المتقدمة، سيساعد البرنامج على تزويد جيل جديد من المواهب». ومن المتوقع أن يستقطب البرنامج الطلبة المهتمين بالتخصص العلمي في مجال الألعاب الإلكترونية من داخل دولة الإمارات وخارجها، بما يتيحه من فرص تعليمية وتدريبية تراعي أعلى المعايير العالمية.

كلية محمد بن راشد للإعلام تطلق برنامج بكالوريوس تصميم وتطوير الألعاب الإلكترونية
كلية محمد بن راشد للإعلام تطلق برنامج بكالوريوس تصميم وتطوير الألعاب الإلكترونية

الإمارات اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • الإمارات اليوم

كلية محمد بن راشد للإعلام تطلق برنامج بكالوريوس تصميم وتطوير الألعاب الإلكترونية

أعلنت كلية محمد بن راشد للإعلام في الجامعة الأميركية بدبي عن إطلاق برنامج بكالوريوس تصميم وتطوير الألعاب، وذلك بدعم من مجلس دبي للإعلام، ضمن جهوده الرامية إلى بناء قطاع إعلامي متطور قائم على الابتكار واكتشاف وتمكين المواهب الإعلامية المتخصصة والقادرة على قيادة مستقبل الصناعات الإبداعية، بما يخدم في تعزيز مكانة دبي مركزاً عالمياً للابتكار الإعلامي وإنتاج المحتوى الرقمي، وتعزيز ريادتها في مجال الترفيه الرقمي والمحتوى التفاعلي، انسجاماً مع جهود المجلس من خلال لجنة دبي للأفلام والألعاب الإلكترونية التابعة له، لتأسيس بيئة متكاملة تحتضن المواهب والمشاريع الإبداعية في هذا القطاع الحيوي. ومن المقرر أن يبدأ البرنامج الدراسي مع بداية العام الأكاديمي الجديد 2025-2026، ويهدف لتزويد الطلاب بالمهارات الإبداعية والتقنية اللازمة للنجاح في صناعة الألعاب الإلكترونية التي تشهد نمواً سريعاً وقوياً على المستوى العالمي، وأوضحت الكلية أن البرنامج تم تطويره بالتعاون مع كلية الفنون السينمائية بجامعة جنوب كاليفورنيا (USC)، المصنفة ضمن الأفضل في العالم، ولديها برنامج الألعاب الإلكترونية الأول في أميركا الشمالية، ما يوفر للطلاب إمكانية الوصول إلى منهج دراسي ينافس الأفضل عالمياً في التخصص ذاته. ويتيح البرنامج الجديد للطلاب الاختيار بين تخصصين علميين، أحدهما إبداعي والآخر تقني، حيث يركز تخصص تصميم الألعاب الإلكترونية على مهارات السرد القصصي، وبناء العالم الافتراضي، والجماليات البصرية، وتجربة المستخدم، بينما يغطي الجانب التقني تخصص تطوير الألعاب، والبرمجة، ومحركات الألعاب، وغيرها من التقنيات الداخلة في هذه الصناعة. وفي هذه المناسبة، قال مدير الاستراتيجية والأداء في مجلس دبي للإعلام، هشام العلماء: «تتوافق هذه المبادرة مع أهدافنا الرامية إلى ترسيخ مكانة دبي وجهة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتطوير الإعلامي، ومن خلال دعم إطلاق وتفعيل برامج أكاديمية عالمية المستوى، بالتعاون مع مؤسسة تعليمية رائدة لها مكانتها وسمعتها المرموقة على مستوى العالم، فإننا نعزز بناء صناعة إعلامية جاهزة للمستقبل، تقودها كوادر إعلامية مبدعة، كما يسهم برنامج البكالوريوس الجديد في تحقيق رؤية المجلس الرامية إلى تحويل دبي إلى مركز عالمي لتطوير الألعاب الإلكترونية، وتعزيز دورها في رسم ملامح مستقبل قطاعات الإعلام الناشئة، هدفنا هو خلق مسارات نمو تحمل فرصاً واعدة للمواهب الجديدة، وتوفير بيئة عمل نموذجية، تتيح للمبدعين وخبراء التكنولوجيا والمبتكرين النجاح والازدهار». من جانبها، قالت المديرة التنفيذية لكلية محمد بن راشد للإعلام بالجامعة الأميركية في دبي، صوفي بطرس: «يُمثل طرح برنامج بكالوريوس العلوم في تصميم وتطوير الألعاب إنجازاً مهماً آخر في مهمتنا لإعداد الطلاب للتميز في مشهد إعلامي سريع التغير، نحن نعتز بدعم مجلس دبي للإعلام، وبتعاوننا مع كلية الفنون السينمائية بجامعة جنوب كاليفورنيا في هذه المبادرة الرائدة، فمن خلال الجمع بين التدريب الإبداعي والمعرفة التقنية المتقدمة، سيساعد البرنامج على تزويد جيل جديد من المواهب بالكفاءات اللازمة لتشكيل الموجة القادمة من الصناعات الترفيهية والمحتوى التفاعلي، وسيمنح برنامج البكالوريوس الجديد طلاب المنطقة الأدوات والمهارات اللازمة للنجاح كمبتكرين في قطاع الألعاب». ومن المتوقع أن يستقطب البرنامج الطلبة المهتمين بالتخصص العلمي في مجال الألعاب الإلكترونية، من داخل دولة الإمارات وخارجها، بما يتيحه من فرص تعليمية وتدريبية تراعي أعلى المعايير العالمية، فضلاً عن تعزيز البرنامج لفرص العمل أمام الدارسين في مجالات عدة، تشمل: الإعلام الرقمي، وتطوير الألعاب، والواقع المعزز، والسرد التفاعلي، وتصميم التجارب الرقمية. هشام العلماء: • «البرنامج» يتوافق مع جهود المجلس الرامية إلى ترسيخ مكانة دبي وجهة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتطوير الإعلامي. صوفي بطرس: • نعتز بالتعاون مع مجلس دبي للإعلام وكلية الفنون السينمائية بجامعة جنوب كاليفورنيا في هذه المبادرة التعليمية النوعية. • «البرنامج» يسهم في ترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للإعلام وصناعة المحتوى الرقمي، ويخدم في بناء قطاع إعلامي متطور قائم على الابتكار وتطوير المواهب المتخصصة. • «البرنامج» يبدأ في العام الدراسي 2025-2026، بالتعاون مع كلية الفنون السينمائية بجامعة جنوب كاليفورنيا، المصنفة ضمن الأفضل في العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store