
ترامب يتهمها بلا دليل.. ما حقيقة حصول بيونسيه على أموال لدعم هاريس؟
الادعاء، الذي انتشر على نطاق واسع بين مؤيدي الرئيس على وسائل التواصل الاجتماعي، تم تفنيده من قبل عدة جهات مستقلة لتقصي الحقائق، وأكدت سجلات الإنفاق الفيدرالي أن المبلغ الحقيقي المدفوع لشركة إنتاج بيونسيه لا يتجاوز 165 ألف دولار، لتغطية تكاليف لوجستية مرتبطة بفعالية انتخابية. وفي المقابل، لم يقدّم الرئيس أي مصدر موثوق لهذا الرقم، مكتفيًا بالقول: "أحدهم أراني شيئًا ما".
قراءة المزيد
بيونسيه
دونالد ترامب
كامالا هاريس
مشاهير
وسائل التواصل
وسائل التواصل الاجتماعي
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ ساعة واحدة
- CNN عربية
نجيب ساويرس يعلق على منشور بشأن انتخابات مجلس الشيوخ في مصر
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أثار رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس، الاثنين، تفاعلا بتعليقه ردا على منشور يتحدث عن "لا مبالاة المصريين" بانتخابات مجلس الشيوخ، أحد غرفتي البرلمان، التي تجري في مصر. وقال أحد مستخدمي منصة "إكس"، تويتر سابقا: "حين تجري انتخابات (مجلس الشيوخ) وهو أحد غرفتي البرلمان، دون أن يشعر بها أغلب المصريين، أو يتعاملون معها بمنتهى الفتور واللامبالاة، فهذا مؤشر واضح فاضح على استمرار النقص الحاد في تمثيل صادق وأمين للشعب بالهيئات والمؤسسات العامة، مع أنه صاحب المال والسيادة، ومؤشر أكثر وضوحًا على اهتزاز الثقة في السلطة السياسية، ونزيف شديد لمصداقيتها، وكل هذا يقول، بلا مواربة، إننا أمام (أزمة شرعية)، لا يمكن التعمية عليها بصور حضور مصطنع، وبهجة غارقة في التكلف"، حسب قوله.وردا على المنشور، كتب نجيب ساويرس عبر حسابه الرسمي على "إكس": "وكمان مصاريف على الفاضي". وأثار المنشور وتعليق نجيب ساويرس تفاعلا على منصة "إكس"، وجاءت بعض الردود كالتالي: وبدأ، الاثنين، اليوم الأول من التصويت في انتخابات مجلس الشيوخ المصري 2025، لاختيار 200 عضو بالمجلس عبر نظامي الفردي والقائمة، وسط دعوات من الأحزاب السياسية للناخبين للمشاركة في الانتخابات، فيما توقع سياسيون ظهور مرشحين صغار السن، وكذلك منافسة أحزاب جديدة للمرة الأولى. ويحق لنحو 63 مليون مصري الإدلاء بصوته في انتخابات مجلس الشيوخ، ويتم توزيعهم على أكثر من 8 آلاف مقر انتخابي في المدارس والوحدات الصحية ومراكز الشباب، وتحت إشراف قضائي كامل يصل إلى حوالي 9500 قاضٍ، وفقًا لبيانات الهيئة الوطنية للانتخابات. مصر.. "الوطنية للانتخابات" تعلن القائمة النهائية لمرشحي "الشيوخ" وتحذر من الشعارات الدينية


CNN عربية
منذ 4 ساعات
- CNN عربية
"ضمانات مالية مقابل التأشيرات".. تفاصيل برنامج تقترحه الخارجية الأمريكية
(CNN)-- اقترحت وزارة الخارجية الأمريكية إلزام طالبي تأشيرات العمل والسياحة بإيداع ضمانات مالية تصل إلى 15 ألف دولار لدخول الولايات المتحدة، وهي خطوة قد تجعل العملية باهظة التكلفة بالنسبة للكثيرين. وفي إشعار سيُنشر في السجل الفيدرالي، الثلاثاء، أعلنت الوزارة أنها ستبدأ برنامجًا تجريبيًا مدته 12 شهرًا، يُطلب بموجبه من الأشخاص القادمين من دول تُعتبر ذات معدلات عالية من تجاوز مدة الإقامة وتفتقر إلى ضوابط أمنية داخلية للوثائق، دفع ضمانات مالية تتراوح ما بين 5 آلاف دولار، أو 10 آلاف، أو 15 ألف دولار عند التقدم بطلب للحصول على تأشيرة. ويأتي هذا المقترح في الوقت الذي تُشدد فيه إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شروط الحصول على التأشيرة. وفي الأسبوع الماضي، أعلنت وزارة الخارجية أن العديد من طالبي تجديد التأشيرات سيُطلب منهم الخضوع لمقابلة شخصية إضافية، وهو أمر لم يكن مطلوبًا في السابق. وبالإضافة إلى ذلك، تقترح الوزارة أن يكون لدى المتقدمين لبرنامج يانصيب تأشيرات التنوع جوازات سفر سارية المفعول من بلد جنسيتهم.وأفادت معاينة لإشعار الضمانات، الذي نُشر على موقع السجل الفيدرالي، الاثنين، بأن البرنامج التجريبي سيدخل حيز التنفيذ في غضون 15 يومًا من نشره رسميًا، وهو ضروري لضمان عدم تحمّل حكومة الولايات المتحدة أي مسؤولية مالية في حال عدم امتثال الزائر لشروط تأشيرته. "بطاقة ترامب الذهبية".. الإعلان عن فتح قائمة الانتظار للحصول على التأشيرة وأشار الإشعار إلى أن "الأجانب المتقدمين للحصول على تأشيرات كزوار مؤقتين للعمل أو الترفيه، والذين يحملون جنسية دول حددتها الوزارة على أنها ذات معدلات عالية لتجاوز مدة التأشيرة، حيث تُعتبر معلومات الفحص والتدقيق ناقصة، أو الذين يعرضون الجنسية عن طريق الاستثمار، إذا حصل الأجنبي على الجنسية دون شرط الإقامة، قد يخضعون للبرنامج التجريبي". وأضاف الإشعار أنه سيتم إدراج الدول المتأثرة بمجرد دخول البرنامج حيز التنفيذ، ويمكن الإعفاء من الضمان المالي بناءً على الظروف الشخصية لمقدم الطلب. ولن يُطبق هذا الضمان على مواطني الدول المُسجلة في برنامج الإعفاء من التأشيرة، الذي يُتيح السفر لأغراض العمل أو السياحة لمدة تصل إلى 90 يومًا. وتقع غالبية الدول الـ42 المُسجلة في البرنامج في أوروبا، بينما تقع دول أخرى في آسيا والشرق الأوسط وأماكن أخرى.وطُرح في الماضي تطبيق سندات التأشيرة، ولكن لم يُطبق. ودأبت وزارة الخارجية الأمريكية على تثبيط هذا الشرط نظرًا لتعقيد عملية إصدار وإصدار الضمان، واحتمالية وجود تصورات خاطئة لدى الجمهور. مع ذلك، صرّحت الوزارة بأن هذا الرأي السابق "لا تدعمه أي أمثلة أو أدلة حديثة، حيث لم تكن سندات التأشيرة مطلوبة بشكل عام في أي فترة حديثة".


CNN عربية
منذ 5 ساعات
- CNN عربية
كيف أصبحت أوكرانيا حرب ترامب "الشخصية"؟
تحليل بقلم نيك باتون والش من شبكة CNN (CNN)-- بدأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الحرب في أوكرانيا، ولم يوقفها الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، ولكن، مهما بدت جهوده مُضادةً، فهذا هو الأسبوع الذي يتحول فيه غزو روسيا لأوكرانيا إلى حرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ولا يُتيح المنصب الأقوى في العالم دائمًا خيارات، فترامب مُكلف بمعالجة أكبر صراع في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية لأن الولايات المتحدة كانت، في عهد سلفه، الحليف والراعي الرئيسي لأوكرانيا. وكان بإمكان ترامب التخلي عن الحرب تمامًا لكنه اختار بدلاً من ذلك فرض قوة شخصيته، بداية من خلال فكرة أنه يستطيع إنهائها في غضون 24 ساعة، أو مهلة مُعدّلة قدرها 100 يوم. ثم حاول التعامل مع شخصياتها، فتقرّب من الرئيس الروسي في البداية، مُرددًا روايته، ثم انتقد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي علنًا في المكتب البيضاوي.وهاجم حلفاءه في حلف شمال الأطلسي (الناتو) بشدة، مطالبًا إياهم بدفع المزيد من المال لدفاع أوروبا، وهو ما فعلوه. ثم تباطأت جهوده الدبلوماسية، ولم تُسفر في النهاية عن نتائج تُذكر. حرب أوكرانيا.. لماذا وضعت "مهلة الـ50 يوما" "صقور روسيا" من حلفاء ترامب في معضلة؟ ولكن في الأسبوعين الماضيين، حوّلت قرارات ترامب هذه المشكلة إلى مشكلة يواجهها الآن، لقد رأى بوتين لا يريد السلام، ورأى أوكرانيا بحاجة ماسة للأسلحة، فحاول المساعدة، وإن كان ذلك بطريقة باهتة. واتخذ خيارًا لافتًا بالرد على تهديدات الرئيس الروسي السابق دميتري ميدفيديف النووية، التي عادةً ما تُتجاهل، بتهديدات نووية أشد بشأن وضع غواصات نووية أمريكية أقرب إلى روسيا. وانتقلت الولايات المتحدة من تعليق المساعدات العسكرية لأوكرانيا إلى التهديد باستخدام القوة النووية ضد روسيا في أقل من شهر. ومع انتهاء هذا الأسبوع، ومع اقتراب الموعد النهائي المُختصر لترامب للتوصل إلى اتفاق سلام، يجب عليه اتخاذ القرار الأكثر أهمية في هذا الصراع حتى الآن، هل يفرض عقوبات - رسوم جمركية على عملاء الطاقة الروس - تُسبب ضررًا حقيقيًا؟ هل يقبل ترامب أن الولايات المتحدة وحلفائها قد يحتاجون إلى تحمل بعض المعاناة الاقتصادية، لإلحاق الأذى بهم؟، وقد يُحدث فرض عقوبات صارمة على الهند والصين اضطرابًا في سوق الطاقة العالمي. وأعلن ترامب، الاثنين، أنه سيزيد الرسوم الجمركية على الهند لأنها تبيع النفط الخام الروسي "تجني أرباحا، ولا تكترث بعدد الأشخاص الذين تقتلهم آلة الحرب الروسية"، رغم أنه لم يُقدم تفاصيل حول الإجراءات الجديدة لم تُعلن الهند علنًا ما إذا كانت تنوي التوقف عن شراء منتجات الطاقة الروسية. وتعتمد الصين اعتمادًا كليًا على النفط والغاز الروسيين، ولا يمكنها ببساطة تحمل التوقف عن شرائهما. ولتجنب لحظة "تاكو" أخرى - اختصارًا لعبارة "ترامب دائمًا يتراجع" - سيتعين على الرئيس الأمريكي التسبب ببعض الانزعاج، ومن المرجح أن يشعر ببعض التراجع أو يمكنه البحث عن مخرج، إذا عُرض على مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف في زيارة متوقعة لموسكو هذا الأسبوع. وربما يقبل ترامب عقد اجتماع ثنائي مع بوتين كإشارة على التقدم نحو السلام لكن حتى هذا التراجع يعني أنه ترك بصمة راسخة على الحرب- فكما قال وزير الخارجية الأمريكي السابق كولن باول بشأن العراق، إذا انتهكت الولايات المتحدة الاتفاق، فهي من تتحمل المسؤولية. ولا يمكن لترامب أن يجمع بين الأمرين، فمن طبيعته أن يسعى ليكون محور جميع القرارات، ومحط الأنظار، في أي قضية، وكل نقطة تحول حتى الآن استندت إلى خياراته الشخصية ورغباته. ومع هذا يأتي درس رئيسي من الرئاسة الأمريكية، لا يحق لترامب اختيار أي مشاكل تخصه وأيها يمكنه تجاهلها. فقد يكون شعار "أمريكا أولاً" الذي تتبناه حملة "لنجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى" يدور حول تقليص نفوذ واشنطن العالمي، لكنه لا يسمح لترامب بأن يمتلك نجاحاته فقط - لا إخفاقاته. وما لم يُقلص ترامب نفوذ القوة الأمريكية عالميًا إلى الصفر - وهو أمر يتعارض مع شخصية رئاسية مُجبرة على "الفعل" والتحريض - ستظل هناك دائمًا بعض المشاكل التي تخص أمريكا. وترامب يقول إنه يريد توقف الحروب لكن هذا وحده لا يكفي، فلم تُلبَّ جميع الحروب شروطها. وورث الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما حروبًا في العراق وأفغانستان، وانسحب سريعًا من الأولى، وضاعف جهوده في الثانية، وهو ما لم يُجدِ نفعًا، وأصبحت أفغانستان حرب أوباما، رغم الفوضى التي ورثها. وبدوره، تجاوز ترامب تلك الفوضى، فسلم حله السريع إلى بايدن لينفذ، في انهيار فوضوي خلال انسحاب القوات الأمريكية في أغسطس/آب 2021، الذي صوّره الجمهوريون على نطاق واسع على أنه فشل ديمقراطي. ويواجه ترامب نفس مشكلة وراثة الأزمة، ولا يمكنه أن يتمنّى نهاية الصراع أو يُقنع بها. إن وفيات ساحة المعركة التي ينعى عليها قد غرست في أعماقه دمارًا وحزنًا، مُحوِّلةً هذه الحرب إلى حرب بقاء وجودية للكرملين، ولروح المجتمع الأوكراني. ويريد الأوكرانيون العيش في سلام، دون صفارات إنذار ليلية، وبوتين لا يريد السلام، بل إن مطالبه المتشددة الأخيرة تُعادل استسلام أوكرانيا.في نهاية المطاف، إنه انعكاس لواقع قاسٍ، إذ ينبغي اعتبار هذا بمثابة حرب ترامب، وصراعٌ حاسمٌ في رئاسته وفي حقبة ما بعد هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001، وستُحدد نتائجه الأمن الأوروبي والعدائية الصينية خلال العقد المقبل، وتُدرك الصين ذلك وتحتاج روسيا للفوز، وتُدرك أوروبا ذلك، وهي تُسلح نفسها حتى لا ترى روسيا فرصةً في ضعف الكتلة. وسنعرف في الأسبوع المقبل ما إذا كان ترامب يُدرك هذا ويقبل قرارات مزعجة وحادة مع عواقبها.