logo
ماذا دار بين ياسمين صبري و أشواريا راي و كارا ديليفين

ماذا دار بين ياسمين صبري و أشواريا راي و كارا ديليفين

ET بالعربيمنذ 4 ساعات

أنوثة، فخامة وأناقة عربية، هكذا يمكننا أن نوصف حضور ياسمين صبري على سجادة مهرجان كان السينمائي، بإطلالات خطفت الأنظار.
والبداية كانت بفستان فوشيا لامع من توقيع المصمم اللبناني جان بيار خوري، بقصة كورسيه من الأعلى، وأكملت اللوك بمجوهرات ضخمة من Chopard بالحجر الأصفر، والإطلالة الثانية، بفستان lime من الساتان الثقيل ولمعة خيالية، ومع حجر أزرق من Chopard، بدت مثل أميرات ديزني على السجادة الحمراء.
أما في فعالية لوريال باريس L'Oréal Paris على هامش المهرجان، فاختارت فستان ناعم بلون الـ pastel blue من طوني ورد، بقصة أظهرت جمال جسمها، وكمّلته بقطعتين choker من Chopard، مع أساور وخاتم متناسقين، وإطلالة كانت مناسبة تمامًا لأجواء البراند، خصوصًا وإنها واحدة من سفيرات لوريال باريس، فما الحديث الذي دار بين ياسمين و أشواريا راي Aishwarya Rai و كارا ديليفين Cara Delevingne.
واللافت تكرار ياسمين صبري نشر شعار "I am worth it" على حسابها بلقطات وفيديوهات، وسألناها ماذا تعني لها؟
وبعيدًا عن السجادة الحمراء، ياسمين أيضاً تحقق أرقام قياسية على شباك التذاكر من خلال فيلمها الجديد "المشروع X"، الذي يجمعها مع كريم عبد العزيز، إياد نصار، وهنا الزاهد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

معرض «كنوز مطروح» مستمر في المنصورة
معرض «كنوز مطروح» مستمر في المنصورة

جريدة المال

timeمنذ 32 دقائق

  • جريدة المال

معرض «كنوز مطروح» مستمر في المنصورة

أعلن اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية، أنه بالتنسيق والتعاون مع محافظة مطروح، ما يزال معرض "كنوز مطروح" للتمور والزيوت والمنتجات اليدوية والمشغولات، على أرض الدقهلية في يومه الثالث، أمام جزيرة الورد بالمنصورة. وأكد محافظ الدقهلية أن المحافظة تفتح أبوابها للتعاون مع الجميع في سبيل توفير جميع أوجه الدعم اللازم للمواطنين واتاحة المجال أمامهم للتعرف على مختلف المنتجات المحلية من خير بلدنا، سواء كانت من منتجات الدقهلية أو محافظات أخرى، في إطار التعاون لعرض منتجات متميزة وذات جودة عالية. وكان محافظ الدقهلية قد أناب، الدكتور أحمد العدل نائب المحافظ لافتتاح المعرض يوم الخميس الماضي، يرافقه نائب محافظ مطروح وعدد من المسؤولين والقيادات التنفيذية، وتفقدا أجنحة وأقسام المعرض، وأعربوا عن اشادتهم بالمعرض والمنتجات المعروضة. ومن جانبه أكد نائب محافظ الدقهلية، أن معرض 'كنوز مطروح' يواصل فعالياته في يومه الثالث بمدينة المنصورة أمام نادي جزيرة الورد، وسط إقبال جماهيري لافت، وذلك في إطار التعاون المثمر بين محافظة الدقهلية ومحافظة مطروح، حيث تُقام النسخة الثانية من المعرض خلال الفترة من 22 حتى 31 مايو 2025. ويضم المعرض مجموعة متنوعة من المنتجات المتميزة التي تشتهر بها محافظة مطروح، من بينها: الزيتون، وزيت الزيتون، والتمور، والأعشاب والنباتات الصحراوية والعطرية، إلى جانب الحرف اليدوية الفريدة التي أبدعها أبناء مطروح، وبخاصة من واحة سيوة. كما يشهد المعرض مشاركة متميزة من أصحاب الحرف اليدوية بالدقهلية، الذين يعرضون منتجاتهم من الفخار والزجاج، في مشهد يعكس التنوع والإبداع التراثي المصري، ويهدف المعرض إلى تعزيز التعاون بين المحافظات وتشجيع تسويق المنتجات المحلية، بما يسهم في دعم الصناعات الصغيرة، وفتح آفاق جديدة لأصحاب الحرف، والحفاظ على التراث المصري الأصيل. وأهاب بأهالي الدقهلية والزائرين اغتنام الفرصة وزيارة المعرض للاستمتاع بتجربة تراثية فريدة، والتعرّف على كنوز مصرية من قلب الصحراء إلى دلتا النيل، والاستفادة من المعروضات والمنتجات والمشغولات اليدوية المتميزة بالمعرض والتي تباع بأسعار مخفضة.

قساوسة ويهود في منزل الشيخ محمد رفعت (3)
قساوسة ويهود في منزل الشيخ محمد رفعت (3)

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

قساوسة ويهود في منزل الشيخ محمد رفعت (3)

لا مجال هنا للاندهاش والاستغراب، ففي ذلك الزمان لم تفرق الأديان بين المصريين، الوطن اتسع للجميع والكل انصهر في بوتقة واحدة هي بوتقة الوطنية المصرية وارهاصات مرحلة جديدة من التغيير السياسي والاجتماعي والثقافي. ومولانا الشيخ محمد رفعت لم يكن بعيدا عن تلك التحولات بل كان في القلب منها فهو ابن مرحلة شديدة الأهمية في تاريخ مصر ورمز من رموزها. كان طبيعيا أن يصبح منزله، وهو قارئ القرآن الأول في مصر والعالم الإسلامي عبارة عن مجمع أديان، وملتقى فنانين، وأدباء وشعراء وقساوسة، ويهود تحول منزله في حارة الأغوات بحي المغربلين إلى ملتقى وصالون ثقافي، اجتمعت فيه كل الأطياف والأديان بعدما ذاعت شهرته، فالتف حوله الفنانون، والأدباء، والمفكرون، وعلماء الأزهر، والقساوسة، واليهود. فالمنزل كان مكونًا من 3 طوابق، الطابق الأول منه عبارة عن 3 منادر واسعة، يعقد بها صالون ثقافي، يحضره فكري أباظة، الشاعر أحمد رامي، ومحمد التابعي، والشيخ زكريا أحمد، ومحمد عبد الوهاب، وأم كلثوم، ووالدها الشيخ إبراهيم، وليلى مراد، ووالدها اليهودي زكي مراد قبل دخولها الإسلام ونجيب الريحاني. فقد كان قيثارة السماء صديقًا للعديد من الأقباط الذين عشقوا صوته. ويذكر أنه في عام 1938 توقف الشيخ رفعت عن القراءة للإذاعة؛ لأن سعيد لطفي باشا رئيس الإذاعة رفع أجر الشيخ عبدالفتاح الشعشاعي من 12 جنيهًا إلى 14 جنيهًا في التلاوة الواحدة، ولم يرفع أجر الشيخ رفعت إلى الرقم نفسه، رغم أن الشيخ رفعت هو من افتتح الإذاعة بصوته، والتف حوله المصريون بكافة طوائفهم وانتماءاتهم وأديانهم. غضب الكثير من الأقباط، وطالبوا بإعادة الشيخ رفعت إلى قراءة القرآن في الإذاعة لأنهم يحبون الاستماع إلى سورة مريم بصوته!! يقول الكاتب الصحفي الراحل لويس جريس " الشيخ رفعت عايش أحداثًا وطنية مهمة، منها فترة الزعيم مصطفى كامل، وواقعة دنشواي، وثورة 1919،أثرت فيه وتأثر بها، وعندما جئت إلى القاهرة، وجدت عددًا كبيرًا من الأقباط، يسيرون وراء الشيخ في كل سرادق يرتل فيه". ويضيف جريس:"إن الشيخ محمد رفعت بتلاوته أدى دورًا وطنيًا مهمًا جدًا أكثر مما فعلته خطب الساسة، أو أغاني المطربين، وقرّب القبطي من المسلم أكثر مما فعلته خطب الساسة، فصوته حنون جدًا، يجعلك إنسانًا رقيقًا تحب من أمامك". ربطته علاقة قوية بنجيب الريحاني وكان الريحاني يبكي عندما يستمع إلى القرآن منه، وقيل أنه عندما يكون عنده مسرح، والشيخ رفعت يقرأ في الإذاعة، لا يفتح الستارة حتى ينتهي الشيخ رفعت من القراءة. و كتب الريحاني مقالًا في احدى المجلات بعنوان«نزهة الحنطور مع الشيخ رفعت» يشير فيه الريحاني إلى فضل القرآن عليه وما تعلمه منه، بعد قراءته مترجمًا بالفرنسية، وسماعه بصوت الشيخ رفعت قائلًا:"ما كاد هذا الصوت ينساب إلى صدري حتى هز كياني، وجعلني أقدس هذه الحنجرة الغالية الخالدة، وهي ترتل أجمل المعاني وأرقها وأحلاها، صممت على لقاء الشيخ رفعت، فالتقيته أكثر من مرةٍ وتصادقنا". ووصف الريحاني الشيخ رفعت بالعالم الكبير، وأن صوته هو الخلود بعينه، مؤكدًا أن نبراته احتار في فهمها العلماء، وأنه عندما سأل عبد الوهاب عن سر حلاوة هذا الصوت، قال إنها منحة إلهية وعبقرية لن تتكرر. وظل الريحاني مرافقًا للشيخ رفعت في أيام مرضه الأخيرة، وقد توفي قبله بعامٍ تقريبًا. أصعب الفترات التي مرت على الشيخ محمد رفعت هي فترة مرضه، ورغم شهرته الواسعة فإنه لم يقرأ في الإذاعة إلا سنوات قليلة، خلال الفترة من عام 1934 وحتى عام 1939؛ حيث أصيب بورمٍ في الحنجرة، وخاف أن تفاجئه النوبات وهو يرتل على الهواء، واكتفى بالقراءة في مسجد فاضل، حتى آخر يومٍ احتجب فيه صوته تمامًا في عام 1940، ليبقى في بيته 8 سنوات وتتدهور حالته. يروي الكاتب، والناقد، والمؤرخ الفني كمال النجمي واحد شهود الحدث الجلل، في كتابه (أصوات وألحان عربية)، قائلًا:"كان يتلو سورة الكهف في مسجد فاضل باشا، يوم الجمعة كعادته منذ 30 عامًا، فلما بلغ الآية:«واضرب لهم مثلًا رجلين جعلنا لأحدهما جنتين من أعناب وحففناهما بنخل وجعلنا بينهما زرعًا»، غص صوته واحتبس في كلمتين أو ثلاث، فسكت قليلًا يقاوم ما ورد عليه من الغصة والاحتباس، ثم عاد يتلو تلاوة متقطعة حتى ملأت الغصة حلقه وحبست صوته تمامًا، هنا أحنى الشيخ العظيم رأسه جريح القلب، لا يدري ماذا يصنع، ثم أخرج من جيبه زجاجة صغيرة فيها سائل أحمر، يبدو أنه دواء أحضره له بعض الصيادلة، فاحتسى قليلًا ثم انتظر برهة، وعاد يحاول التلاوة، فأطاعه صوته في آيتين أو ثلاث، ثم قهرته الغصة وكسرت شوكة الدواء الأحمر، فتوقف الشيخ العظيم حائرًا بعض الوقت ثم غادر مجلسه تاركًا إياه لشيخٍ آخر يتلو ما تيسر من السور. كانت لحظة قاسية عنيفة، اهتزت لها أعصاب الحاضرين في المسجد، فضجوا بالبكاء ولطم بعضهم الخدود حزنًا وأسفًا، وارتفع صراخ المقرئين الشبان، الذين كانوا يلتفون حول الشيخ العظيم كل جمعةٍ، يحاولون أن يتلقنوا بعض أسرار صناعته وفنه وطريقته. وبعد الصلاة خرج الناس وعيونهم فيها الدموع، وقلوبهم تحف بالشيخ الحزين، لا يدرون أيواسونه؟ أم يواسون أنفسهم؟. احتبس صوت رفعت بمرض الفواق(الزغطة) بعد سنواتٍ عمت شهرته البلاد وطبقت الآفاق، كان مرضه ابتلاءً أكبر مما ابتلى به الشيخ بفقده بصره. واشتد عليه وتقبله راضيًا، وأبت عليه عزة نفسه أن يمد يده لأحد طالبًا العون في مصاريف العلاج الباهظة، باع بيته وقطعة أرض يملكها، ولم يقبل التبرعات التي جمعها المحبون له، ووصلت إلى ٢٠ ألف جنيه، وبضغط وإلحاح تلميذه وصديقه الشيخ أبوالعينين شعيشع، وافق على قبول المعاش الشهري الذي خصصه له وزير الأوقاف الدسوقي باشا أباظة. وقبل وفاته بأقل من عام، وفي يوليو ١٩٤٩نشرت مجلة المصور تحقيقين عن مرض الشيخ ومعاناته، وتبنى الكاتب الصحفي أحمد الصاوي محمد، حملةً لعلاج الشيخ من خلال اكتتابٍ شعبي، ونجح في جمع ٥٠ ألف جنيه من طواف الشعب مسلمين ومسيحيين، ولما علم الشيخ كتب إليه:"أنا مستور والحمد لله ولست في حاجةٍ إلى هذه التبرعات، والأطباء يعالجونني، ولكنهم لم يستطيعوا وقف هذا المرض ومنعه، كما أن هذه المبالغ أصحابها أولى بها مني؛ فهم الفقراء والمحبون لصوتي حقًا، لكني الحمد لله لست في حاجة إلى هذا المال؛ لأن الشيخ رفعت غني بكتاب الله، ولا تجوز عليه الصدقة، وأعتذر عن عدم قبول هذه التبرعات، ومرضي بيد الله سبحانه وتعالى وهو القادر على شفائي، وإني أشكر الأستاذ الصاوي، وأشكر كل من أسهم فى هذه التبرعات على روحهم الطيبة وحبهم لي". بعد١٠ أشهر، رحل في ٩ مايو ١٩٥٠، اليوم نفسه الذي وُلد فيه سنة 1882، الفارق فقط أنه وُلد لحظة أذان الظهر، ومات لحظة أذان الفجر.

توزيع الجوائز في ختام مهرجان كان 2025 .. والتونسية نادية مليتي أفضل ممثلة
توزيع الجوائز في ختام مهرجان كان 2025 .. والتونسية نادية مليتي أفضل ممثلة

ET بالعربي

timeمنذ ساعة واحدة

  • ET بالعربي

توزيع الجوائز في ختام مهرجان كان 2025 .. والتونسية نادية مليتي أفضل ممثلة

شهد حفل اختتام مهرجان كان السينمائي 2025 حضور عدد كبير من النجوم العالميين مثل كيت بلانشيت، هالي بيري، إيل فانينغ، وسيمون آشلي كما تم توزيع جوائز المسابقة الرئيسية وأسبوع النقاد على الأعمال المشاركة وكان للأعمال العربية حصة من هذه الجوائز. نادية مليتي أفضل ممثلة نالت الممثلة التونسية نادية مليتي (Nadia Milti) جائزة أفضل ممثلة (Prix d'interprétation féminine) في المسابقة الرئيسية عن دورها في فيلم الأخت الصغيرة The Little Sister للمخرجة حفصية حرزي (Hafsia Herzi) في إنجاز عربي جديد يضاف إلى الإنجازات التي تحققها الأعمال التونسية في المهرجانات العالمية. حسن هادي يحصد الكاميرا الذهبية فاز المخرج العراقي حسن هادي بـ جائزة الكاميرا الذهبية (Caméra d'Or) عن فيلمه كعكة الرئيس The President's Cake، الذي يتناول قصة طفلة عراقية تحضّر كعكة عيد ميلاد للرئيس العراقي السابق صدام حسين. توفيق برهوم يتفوّق في فئة الأفلام القصيرة المخرج العراقي توفيق برهوم (Tawfik Barhom) نال جائزة السعفة الذهبية للأفلام القصيرة (Palme d'Or du court métrage) عن فيلم أنا سعيد أنك متّ الآن I'm Glad You Are Dead Now. طرزان وعرب ناصر يتألّقان في "نظرة ما" الأخوان الفلسطينيان طرزان ناصر وعرب ناصر فازا بـ جائزة أفضل إخراج (Prix de la mise en scène) في قسم "نظرة ما" عن فيلم كان يا ما كان في غزة. جوائز المسابقة الرئيسية البرازيل تهيمن بجائزتين رئيسيتين فاز المخرج البرازيلي كليبر مندونسا فيليو (Kleber Mendonça Filho) بـ جائزة أفضل مخرج (Prix de la mise en scène) عن فيلم العميل السري، بينما حصل النجم فاغنر مورا (Wagner Moura) على جائزة أفضل ممثل (Prix d'interprétation masculine) عن دوره في نفس الفيلم. جائزة السعفة الذهبية – Palme d'Or جعفر بنّاحي – Jafar Panahi عن فيلم: كان مجرد حادث – It Was Just an Accident، الجائزة الكبرى – Grand Prix لـ يوهام ترير – Joachim Trier عن فيلم: القيمة العاطفية – Sentimental Value، جائزة لجنة التحكيم – Jury Prize نالها أوليفر لاكس – Oliver Laxe عن فيلم: سيراط – Sirât ، وماشا شيلينسكي – Mascha Schilinski عن فيلم: صوت السقوط – Sound of Falling. أما أفضل سيناريو – Best Screenplay نالها جان-بيير داردين ولوك داردين – Jean-Pierre and Luc Dardenne عن فيلم: الأمهات الشابات – Young Mothers. أسبوع النقاد: منصّة لاكتشاف الجيل الجديد ضمن "أسبوع النقاد"، فاز فيلم Il faut regarder le feu ou brûler dedans بـ جائزة النقاد الكبرى (Grand Prix de la Semaine de la Critique)، ونال Les Reines du drame جائزة الجمهور (Prix du Public). كما تم منح جائزة مؤسسة غان (Prix Fondation Gan) وجائزة SACD لتكريم الإبداع الكتابي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store