فاينورد يرغب في ضم حمزة إيغامان ورينجرز يطالب بأزيد من 17 مليون يورو
وحسب موقع "Ibrox News"، فإن فاينورد، رغم رغبته في ضم المهاجم المغربي البالغ من العمر 22 عامًا، قرر عدم تقديم عرض يفوق 8.6 ملايين جنيه إسترليني (قرابة 10 ملايين يورو)
وأضاف المصدر ذاته، أن رينجرز يطالب بمبلغ يقارب 15 مليون جنيه إسترليني (أكثر من 17 مليون يورو)، من أجل تسريح حمزة إيغامان للأندية الراغبة في التعاقد معه خلال الميركاتو الصيفي الحالي.
وكان حمزة إيغامان قد سجل 16 هدفًا، وقدم 3 تمريرات حاسمة في 46 مباراة بجميع المسابقات خلال الموسم الماضي، ما جعله هدفًا للعديد من الأندية الأوروبية، من بينها إيفرتون الإنجليزي، وأودينيزي الإيطالي، وليل الفرنسي.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
24 طنجة
منذ 2 ساعات
- 24 طنجة
✅ العصبة الاحترافية تحذر أندية من القسمين الأول والثاني من الحرمان من تأهيل اللاعبين
وجّهت العصبة الوطنية لكرة القدم الاحترافية خطابًا تحذيريًا شديد اللهجة إلى عدد من أندية القسمين الأول والثاني، بسبب عدم تسوية وضعيتها المالية قبل أسابيع قليلة من انطلاق الموسم الرياضي 2025-2026. وأكدت العصبة، في بلاغ رسمي صدر امس الجمعة، أن عشر أندية لم تستجب بعد للمراسلات المتكررة بشأن مستحقاتها العالقة، مشيرة إلى أن الاستمرار في هذا الوضع سيحرمها من الولوج إلى المنصة الرقمية الخاصة بتسجيل وتأهيل اللاعبين خلال فترة الانتقالات الصيفية. وتتعلق الأندية المعنية، من القسم الأول، بكل من اتحاد طنجة وأولمبيك آسفي، فيما يخص القسم الثاني كل من مولودية وجدة، اتحاد الزموري للخميسات، شباب بنجرير، رجاء بني ملال، المغرب التطواني، الاتحاد الإسلامي الوجدي، الاتحاد الرياضي البجعدي، والوداد الفاسي. وشددت العصبة على أن منح رخص تأهيل اللاعبين لن يتم بعد إغلاق فترة 'الميركاتو' إلا لفائدة الأندية التي تكون قد سوت وضعيتها بشكل تام داخل الآجال القانونية، مؤكدة اعتمادها مقاربة أكثر صرامة مقارنة بالمواسم الماضية. وأكدت الجهة المنظمة للمنافسات الاحترافية أن الفرق التي لم تحترم هذا الإجراء ستكون مسؤولة عن حرمانها من تعزيز صفوفها، في وقت تواصل فيه العصبة التأكيد على التزامها بمبادئ الشفافية والانضباط المالي في تدبير الموسم الكروي الجديد. ويُرتقب أن تنطلق البطولة الاحترافية للقسم الأول يوم الجمعة 22 غشت 2025، على أن تنطلق منافسات القسم الثاني في 5 شتنبر 2025، وفق الجدولة الرسمية المعتمدة من طرف العصبة الوطنية.
WinWin
منذ 2 ساعات
- WinWin
فوارق الإنفاق على الصفقات تكشف حجم الأزمة المالية في برشلونة
تعد أندية برشلونة وريال مدريد وأتلتيكو مدريد الأكثر إنفاقًا في سوق الانتقالات خلال السنوات الأخيرة على مستوى الدوري الإسباني، لكن إنفاقهم يبقى بعيدًا جدًّا عن مستويات الاستثمار في بطولات كبرى مثل الدوري الإنجليزي الممتاز والدوري الألماني، حيث تتجاوز الأرقام بشكل واضح ما يُضخ في "الليغا". ورغم هذا الفارق الكبير، إلا أن نادي برشلونة يُظهر أن الاعتماد على أبناء الأكاديمية (لا ماسيا) بدأ يُؤتي ثماره، خاصة مع الألقاب التي حصدها الفريق في الموسم الماضي. فارق كبير في الإنفاق بين برشلونة وريال مدريد وأتلتيكو مدريد ووفقًا لتصنيف نشره موقع "Post United"، فإن أتلتيكو مدريد أنفق 513 مليون يورو على التعاقدات خلال آخر خمس سنوات، متفوقًا على ريال مدريد الذي أنفق 471 مليونًا، بينما جاء برشلونة في المركز الثالث بـ 344 مليون يورو، أي أقل بحوالي 130 مليونًا من غريمه الملكي، وفي المركز الرابع جاء فياريال بـ 153 مليون يورو. أتلتيكو مدريد الأكثر إنفاقًا في الخمس سنوات الماضية بينما في الموسم الجاري وحده، استثمر أتلتيكو مدريد نحو 150 مليون يورو للتعاقد مع لاعبين أمثال: أليكس باينا ودافيد هانكو وفابيو كاردوسو وتياغو ألمادا وماتيو روجيري ومارك بوبيل. أما ريال مدريد، فأنفق قرابة 190 مليون يورو لتعزيز تشكيلته بصفقات تشمل ديان هويسين وترنت ألكسندر أرنولد وألفارو كاريراس، وفرانكو ماستانتونو. وفي المقابل، اكتفى برشلونة بإجراء 3 صفقات فقط، هم خوان غارسيا وماركوس راشفورد (معار مع خيار شراء)، بالإضافة إلى روني بردغجي، ليصل إجمالي الإنفاق الكتالوني هذا الصيف إلى حوالي 27.5 مليون يورو فقط. وعلى الرغم من قيام ريال مدريد بتدعيم صفوفه بأربع لاعبين فقط، منهم لاعب في صفقة انتقال حر وهو أرنولد، مقابل 3 لاعبين لبرشلونة، منهم لاعب معار وهو راشفورد، إلا أن إنفاق الريال كان حوالي 7 أضعاف إنفاق البارسا. وتظهر هذه الفوارق في أرقام الصفقات مدى التأثر الكبير الذي يعاني منه الفريق الكتالوني في الفترة الأخيرة، بسبب الأزمة المالية التي يعاني منها، وقواعد اللعب المالي النظيف التي تجبر الفريق على الإنفاق بحذر في التدعيمات. لابورتا يصدم جماهير برشلونة بشأن الميركاتو اقرأ المزيد وتسببت هذه الأمور في ضياع صفقات قوية من الفريق الكتالوني، أبرزها نيكو ويليامز لاعب أتلتيك بيلباو الذي فضل التمديد والاستمرار مع ناديه، ولويس دياز جناح ليفربول الذي بات أقرب لنادي بايرن ميونخ حال رحيله. الدوري الإنجليزي يسبق الجميع بخطوات الصفقات الكبرى التي أبرمتها أندية الدوري الإنجليزي، مثل فلوريان فيرتز وهوغو إيكيتيكي ومبومو، كونيا وزوبيميندي وغيرهم، تُظهر بوضوح مدى التفاوت بين القدرة المالية للأندية الإنجليزية، مقارنة بمثيلاتها في الدوري الإسباني. وفي الوقت الذي تسعى فيه أندية "الليغا" للتركيز على المواهب الشابة والصفقات الذكية، تستمر أندية البريميرليغ في فرض هيمنتها المالية على سوق الانتقالات.
WinWin
منذ 2 ساعات
- WinWin
كيف لم يخرق ليفربول قواعد اللعب المالي النظيف؟
في صيف وصفه كثيرون بـ"التاريخي"، فجر ليفربول بطل البريميرليغ أكبر المفاجآت في سوق الانتقالات الصيفية، استعدادًا لموسم 2025-26 بإنفاق يقترب من حاجز الـ300 مليون جنيه إسترليني، وهو رقم غير مسبوق في تاريخ النادي. وبينما أثار هذا الإنفاق تساؤلات واسعة بين الجماهير والمراقبين، حول مدى توافقه مع قواعد اللعب المالي النظيف، تزايد الجدل في الأوساط الكروية عن الكيفية التي تمكن بها "الريدز" من إبرام هذا الكم من الصفقات، في ظل القيود التنظيمية المفروضة على الأندية الأوروبية. لكن الحقيقة تبدو مختلفة، فالنادي الذي طالما عرف عنه الانضباط المالي تحت مظلة ملاكه الأميركيين من مجموعة فينواي الرياضية (FSG)، استطاع ببراعة أن يوازن بين المصروفات والإيرادات، وأن يستغل ثغرات قانونية متاحة، من دون تجاوز أي حدود. ليفربول 2025.. صيف تاريخي بأرقام غير مسبوقة لم يكن سوق انتقالات صيف 2025 كسابقيه بالنسبة لجماهير ليفربول، ففي الوقت الذي كان فيه النادي متهمًا لسنوات بعدم مجاراة المنافسين ماليًّا، انقلبت الطاولة هذا الصيف، وتحوّل الفريق إلى أحد أكبر المنفقين في أوروبا. بلغ إجمالي إنفاق ليفربول في سوق الانتقالات صيف 2025 قرابة 300 مليون جنيه إسترليني، وفقًا للقيم التقديرية للصفقات المعلنة، والتي شملت تعاقدات كبرى مثل فلوريان فيرتز، هوغو إيكيتيكي. هذا الإنفاق غير المسبوق وضع "الريدز" في صدارة الأندية الأوروبية من حيث النشاط المالي خلال الميركاتو، متفوقًا على فرق بحجم مانشستر سيتي وتشيلسي، من حيث حجم التعاقدات وقيمتها الإجمالية. ما صفقات ليفربول الجديدة 2025؟ الوافدون القيمة الراحلون (2025-26) القيمة فلوريان فيرتز 100 مليون باوند (تصل إلى 116) ترنت ألكساندر أرنولد 8.4 مليون هوغو إيكيتيكي 69 مليون (تصل إلى 79) كاويمن كيليهير 12.5 مليون (تصل إلى 18) جيريمي فريمبونغ 29.5 مليون نات فيليبس 3 ملايين ميلوس كيركيز 40 مليون جاريل كوانساه 30 مليون جورجي ماماردشفيلي 29 مليون أرمن بيتشي 1.5 مليون فريدي وودمان انتقال حر ليفربول يصرف ببذخ.. من أين جاء الـ300 مليون باوند؟ للوهلة الأولى، قد يبدو أن ناديًا ينفق 300 مليون باوند في صيف واحد يغامر بخرق قواعد اللعب المالي النظيف، لكن فريق الريدز سلك مسارًا مختلفًا، معتمدًا على استراتيجية مالية متقنة حافظت على توازنه أمام الجهات التنظيمية. حقق النادي دخلًا مهمًّا من بيع لاعبين بارزين، مثل ترنت ألكسندر أرنولد (8.4 مليون باوند)، وكاويمن كيليهير إلى برينتفورد (12.5 مليون، ترتفع إلى 18)، ونات فيليبس (3 ملايين)، إلى جانب صفقة جاريل كوانساه التي وصلت إلى 30 مليون باوند؛ وبذلك تراوحت العوائد الإجمالية من هذه المبيعات بين 53.9 و59.4 مليون باوند. كما عزز النادي موارده المالية بشكل كبير عبر عائدات دوري أبطال أوروبا، والتتويج بلقب الدوري الإنجليزي، إلى جانب عقد رعاية جديد مع "أديداس" بقيمة 60 مليون باوند سنويًّا، وجولة آسيوية مربحة؛ ووفقًا لـ"ذا أثيلتيك"، حقق النادي أرباحًا بلغت 181.5 مليون باوند في الموسم الماضي، كأعلى نادٍ في إنجلترا، مع إمكانية تعزيز هذا الرقم ببيع محتمل لعدد من اللاعبين، وسط تقديرات بعائدات قد تتجاوز 190 مليون يورو. وباحتساب ما سبق، تقدر العوائد الإجمالية التي تحصل عليها ليفربول خلال الفترة الأخيرة بما لا يقل عن 410 مليون باوند، مع إمكانية ارتفاعها إلى أكثر من 570 مليونًا عند احتساب العوائد المتغيرة وصفقات البيع المحتملة؛ هذا الفائض المالي الضخم يفسّر كيف تمكن النادي من إنفاق 300 مليون باوند في سوق الانتقالات، من دون تجاوز قوانين اللعب المالي النظيف. ما معايير اللعب النظيف في البريميرليغ؟ قانون اللعب المالي النظيف في الدوري الإنجليزي الممتاز يُعرف باسم "PSR" (قواعد الربح والاستدامة)، وينص هذا القانون على ألا يتجاوز صافي خسائر النادي مبلغ 105 ملايين جنيه إسترليني خلال فترة ثلاث سنوات، وإلا فإنه يعرض نفسه لعقوبات محتملة، تشمل خصم النقاط أو فرض غرامات مالية. كيف التزم ليفربول؟ رغم الإنفاق الضخم في صيف 2025، حافظ ليفربول على توازنه المالي بفضل سياسة دقيقة بدأت منذ سنوات، فقد أظهر النادي انضباطًا واضحًا في إدارته المالية، حيث حقق أرباحًا بلغت 7.5 مليون إسترليني في موسم 2021-22، وسجل خسائر محدودة قدرها 9 ملايين في 2022-22؛ حتى في موسم 2023-24، الذي شهد بعض الإنفاق، لم تتجاوز خسائره 57 مليون إسترليني، ما أبقاه ضمن الحد المسموح به لقواعد اللعب المالي النظيف. وساعدت سياسة البيع المتوازن في تغطية جزء مهم من المصاريف، إلى جانب الاستفادة من آلية التسجيل المحاسبي، التي تتيح توزيع تكاليف الصفقات على سنوات العقد، بينما يُسجل البيع كدخل مباشر، ما يمنح النادي مرونة كبيرة في التقارير المالية. وخلال المواسم الأربعة السابقة، التزم النادي بنهج إنفاق معتدل، إذ لم تتجاوز قيمة التعاقدات أرقامًا كبيرة، واقتصرت على صفقات محدودة في كل موسم، سواء في الصيف أو الشتاء، حتى صيف 2024، لم يشهد تحركات واسعة، هذا التدرج والحرص في الإنفاق خلال المواسم السابقة مكن فريق حمر الميرسيسايد من دخول صيف 2025 وهو يتمتع بمرونة مالية تتيح له الاستثمار الكبير، من دون الوقوع في مخالفات مالية.
