logo
الشيباني يتهم عميد مصراتة بتجاهل القضاء والتعدي على صلاحيات تاورغاء

الشيباني يتهم عميد مصراتة بتجاهل القضاء والتعدي على صلاحيات تاورغاء

أخبار ليبيامنذ 2 أيام
العنوان
اتهم عضو مجلس النواب جاب الله الشيباني عميد بلدية مصراتة بتجاهل أحكام محاكم الاستئناف في طرابلس وبنغازي والبيضاء، التي قضت بإيقاف قرار رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة بشأن ضم بلدية تاورغاء إلى مصراتة.
وأكد الشيباني في منشور عبر حسابه الرسمي على 'فيسبوك' أن الحكم في الموضوع سيصدر خلال الأيام القليلة القادمة.
وقال، إن العميد أصدر قراراً بإنشاء فرع بلدي في تاورغاء يتبع بلدية مصراتة، مما تسبب في إرباك العمل وتعطيل مصالح المواطنين، إضافة إلى خلق تضارب مع الوزارات التي تتعامل رسمياً مع بلدية تاورغاء.
وأضاف النائب، أن العميد شكّل لجنة للاستيلاء على معدات طبية خاصة بتاورغاء، ومارس ضغوطاً على رؤساء القطاعات للتسليم دون مبرر، رغم أن بلدية مصراتة 'تتوفر لها كل الإمكانيات'، على حد تعبيره.
وأكد الشيباني أن تاورغاء، التي تعيش مرحلة النهوض من تحت الركام، تحتاج لدعم حقيقي لا لممارسات تعرقل عودتها، مشدداً على أن ما يقوم به عميد مصراتة يضعه في مواجهة القضاء، وأن الغطاء الحكومي 'مؤقت ولن يدوم'.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وعود بمكافأة غير متوقعة.. ترامب يمارس ضغوطاً على مصر لتهجير سكان غزة إلى سيناء
وعود بمكافأة غير متوقعة.. ترامب يمارس ضغوطاً على مصر لتهجير سكان غزة إلى سيناء

عين ليبيا

timeمنذ 9 دقائق

  • عين ليبيا

وعود بمكافأة غير متوقعة.. ترامب يمارس ضغوطاً على مصر لتهجير سكان غزة إلى سيناء

كشفت هيئة البث الإسرائيلية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يمارس ضغوطًا مكثفة على مصر لموافقتها على تهجير سكان غزة إلى سيناء، مقدمًا وعودًا بمكافأة كبيرة وغير متوقعة في حال قبول القاهرة الخطة. ووفقًا للتقرير، تخشى مصر أن تكون المساعدات الأمريكية، بما في ذلك الدعم المحتمل في أزمة سد النهضة ومياه النيل، مشروطة بالموافقة على استيعاب لاجئي غزة، وهو موقف ترفضه القاهرة رفضًا قاطعًا. وأشار التقرير إلى أن خطة ترامب لا تهدف فقط إلى إنهاء الصراع في غزة، بل قد تُستخدم أيضًا كأداة ضغط على مصر في صراعها الطويل حول موارد المياه مع إثيوبيا والسودان. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، إن إعادة الرهائن المحتجزين في قطاع غزة لن تكون ممكنة إلا عبر مواجهة حركة حماس بالقوة وتدميرها. وكتب ترامب على منصة 'تروث' أن 'كلما كان تدمير حماس أقرب، كلما كانت فرص نجاة الرهائن المتبقين أفضل'، مشيرًا إلى خبرته السابقة في التفاوض لإطلاق سراح مئات الرهائن الإسرائيليين والأميركيين. وجاءت تصريحات ترامب بينما تسلمت حركة حماس مقترحًا جديدًا لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بهدف عقد هدنة لمدة شهرين مع إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين على دفعتين. وأفاد مسؤول فلسطيني مطلع لوكالة فرانس برس أن 'وفد حماس برئاسة خليل الحية في القاهرة تسلم المقترح من الوسطاء المصريين والقطريين، ويستند إلى مقترح المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، ويتضمن هدنة لمدة ستين يومًا وإطلاق سراح الأسرى على دفعات'. وأضاف أن المقترح يشكّل 'إطارًا لإطلاق مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس حول وقف دائم لإطلاق النار'. الجيش الإسرائيلي يحدد حجم قواته البرية لعملية واسعة في غزة حدد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير حجم القوات البرية المشاركة في العملية الجديدة بمدينة غزة، وفق موقع 'والا'، على أن تشمل عدة فرق قتال بحجم اللواء، أي ما لا يقل عن 80 ألف جندي، بهدف محاصرة المدينة والسيطرة عليها، وتدمير البنية التحتية الأساسية لحركة حماس والرموز الحكومية التابعة لها. وأوضحت مصادر عسكرية أن العملية، التي ستبدأ خلال الأيام المقبلة بمساندة القوات الجوية، تهدف لزيادة الضغط على حماس، لكنها تنطوي على مخاطر كبيرة لقوات الجيش، بما في ذلك مسؤولية توزيع المساعدات الإنسانية للسكان الفلسطينيين خلال السيطرة على مناطق في قلب المدينة. وشدد زامير، خلال زيارته قطاع غزة برفقة قائد القيادة الجنوبية ورئيس فرع العمليات، على ضرورة التخطيط الدقيق لضمان سلامة القوات، ومزامنة الأنشطة على الأرض مع توصيات قيادة المفقودين ورئاسة الرهائن. وأكد على أهمية نقل السكان الفلسطينيين قبل بدء العملية، بالتوازي مع تأسيس نظام المساعدات الإنسانية بالتنسيق مع المنظمات الدولية. كما أوعز رئيس الأركان بتعزيز جاهزية المركبات المدرعة، بما في ذلك دبابات ميركافا والمركبات المدرعة نمر وإيتان، وتسريع تجهيز المعدات لضمان فعالية العمليات البرية والبحرية والجوية، إضافة إلى استدعاء الاحتياطيين للمراكز القيادية وغرف العمليات الخاصة. حماس تؤكد موافقتها على مقترح الوسطاء لوقف إطلاق النار بغزة أكد مصدر في حركة 'حماس' اليوم الاثنين أن الحركة أبلغت الوسطاء القطريين والمصريين موافقتها على المقترح الذي تم تقديمه يوم الأحد بشأن وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وقال المصدر لقناة 'الجزيرة' القطرية: 'أبلغنا الوسطاء بالموافقة على مقترحهم الذي قدم بالأمس'، في خطوة قد تمثل تقدّمًا نحو تهدئة التوترات في المنطقة. وكانت وكالة 'أكسيوس' قد نقلت عن مصدر دبلوماسي لم يُسمَّ أن حركة 'حماس' قدمت ردها بشأن صفقة الرهائن إلى رئيس الوزراء القطري خلال اجتماع عقد في مصر مساء الأحد، مما يشير إلى استمرار جهود الوساطة بين الأطراف المعنية. إسرائيل تعتزم إغلاق القنصلية الفرنسية في القدس رداً على نية فرنسا الاعتراف بفلسطين أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، عن خطة تل أبيب لإغلاق القنصلية الفرنسية في القدس، في خطوة غير مسبوقة ردًا على تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الداعمة للاعتراف بدولة فلسطين. وكشفت صحيفة 'يسرائيل هيوم' أن القرار جاء بعد سلسلة اجتماعات لبحث الخيارات المتاحة، مشيرة إلى أن القنصلية الفرنسية قامت بتسليم رسالة إلى الرئيس الفلسطيني محمود عباس بشأن الاعتراف المرتقب بفلسطين، ما اعتبرته إسرائيل تصرفًا استفزازيًا. ونفت وزارة الخارجية الفرنسية تلقي أي إخطار رسمي بهذا الإجراء، محذرة من أن تنفيذه سيؤثر سلبًا على العلاقات الثنائية ويستدعي ردًا قويًا. وأوضحت الصحيفة أن الهدف من الخطوة قد يكون منع دول أوروبية أخرى من الانضمام لمبادرة الاعتراف بالدولة الفلسطينية دون التنسيق مع إسرائيل، مشيرة إلى أن توصية وزير الخارجية الإسرائيلي تنتظر المصادقة الرسمية لتنفيذها قريبًا. إسرائيل تلغي تأشيرات الدبلوماسيين الأستراليين رداً على نية أستراليا الاعتراف بفلسطين أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية إلغاء تأشيرات الدبلوماسيين الأستراليين المعتمدين لدى السلطة الفلسطينية، وذلك ردًا على إعلان أستراليا نيتها الاعتراف بدولة فلسطين. وجاء في بيان الوزارة على منصة 'تلغرام' أن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر قرر إلغاء تأشيرات الممثلين الأستراليين في الأراضي الفلسطينية، وتم إبلاغ السفير الأسترالي في إسرائيل رالف كينغ بالقرار رسميًا. وأوضح البيان أن الخطوة تأتي استجابة للتصريحات الأسترالية الأخيرة، بالإضافة إلى رفض السلطات الأسترالية منح تأشيرات لعدد من المسؤولين الإسرائيليين، مشيرًا إلى أن الحكومة الأسترالية تغذي موجات معاداة السامية باتهامات كاذبة ضد مسؤولين إسرائيليين، وفق تعبير ساعر. وكان رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز قد صرح في 11 أغسطس بأن بلاده تعتزم الاعتراف بفلسطين دولة في الجمعية العامة للأمم المتحدة خلال سبتمبر المقبل، بشرط عدم مشاركة حركة حماس في أي حكومة فلسطينية مستقبلية. وتجدر الإشارة إلى أن 147 دولة تعترف حاليًا بفلسطين، بينها روسيا، في حين استخدمت الولايات المتحدة حق النقض ضد منح فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة عام 2024، وانضمت منذ ذلك العام عشر دول جديدة لقائمة المعترفين بفلسطين. الخارجية الإيرانية: فكرة 'إسرائيل الكبرى' تهدد الأمن الإقليمي والعالمي أدانت وزارة الخارجية الإيرانية قرار تل أبيب إخلاء مدينة غزة وتشريد سكانها بشكل متكرر، مؤكدة مسؤولية المجتمع الدولي والدول الإسلامية في مواجهة ما وصفته بـ'الجريمة ضد الإنسانية'. وقالت الوزارة، وفق وكالة 'مهر' للأنباء، إن 'تهجير سكان غزة قسراً وسط القصف المستمر منذ عامين والمجاعة المفروضة يعد جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية تهدف إلى استكمال مخطط الإبادة الجماعية ومحو الهوية الفلسطينية'. وأضاف البيان أن هذا القرار يعكس 'إفلات قادة الكيان الصهيوني من العقاب نتيجة الدعم العسكري والسياسي من الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية، ومنع أي تحرك جدي لمحاسبتهم عبر مجلس الأمن والمحاكم الدولية'. وشددت الخارجية الإيرانية على أن تهجير سكان غزة يرتبط بمخطط 'إسرائيل الكبرى'، الذي يسعى إلى السيطرة على جزء كبير من الأراضي العربية والإسلامية، مشيرة إلى أن هذا المخطط يشكل تهديداً هائلاً للسلام والأمن الإقليمي والعالمي. وأكدت إيران ضرورة التحرك الفوري من المجتمع الدولي، لا سيما الدول الإسلامية، لوقف التحريض على الحرب والإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني، محذرة من أن التقاعس سيزيد من جرائم النظام الإسرائيلي وتوسعها الدموي.

استطلاع أممي: الانتخابات هي المطلب العاجل، وربع الليبيين يريدون إنهاء المؤسسات الحالية
استطلاع أممي: الانتخابات هي المطلب العاجل، وربع الليبيين يريدون إنهاء المؤسسات الحالية

ليبيا الأحرار

timeمنذ 23 دقائق

  • ليبيا الأحرار

استطلاع أممي: الانتخابات هي المطلب العاجل، وربع الليبيين يريدون إنهاء المؤسسات الحالية

عرضت البعثة الأممية نتائج استطلاع رأي لليبيين حول العملية السياسية والذي استمر على مدار شهرين، شارك فيه أكثر من 22,500 شخص، والذي شمل المقترحات التي أعدتها اللجنة الاستشارية للمضي قدما في العملية السياسية. نتائج الاستطلاع ووفقا لنتائج الاستطلاع فإن 42% من المشاركين، رأوا أن إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية متزامنة ،وفي أقرب وقت ممكن، هو السبيل لكسر الجمود السياسي. كما رأى 23٪ من المشاركين أن المقترح الرابع الذي ينص على حل المؤسسات القائمة وعقد منتدى حوار لتعيين هيئة تنفيذية جديدة واختيار جمعية تأسيسية من 60 عضوًا، تُقرّ دستورًا موقتًا وقوانين انتخابية للانتخابات الوطنية. فيما اختار 17% من المُشاركين، الخيار الثالث الذي ينص على الانتهاء من الدستور قبل تنظيم أي انتخابات. استطلاع هاتفي وعبر الإنترنت كما شارك في استطلاع البعثة، الشباب والنساء والمكونات الثقافية والأشخاص ذوي الإعاقة، إلى جانب 2,481 شخصًا آخرين من خلال اجتماعات حضورية وعبر الإنترنت، مع مجموعة من قيادات المجتمع المحلي وممثلي المجتمع المدني والنقابات والشباب والنساء ومجموعات أخرى. وأشارت البعثة إلى أن المشاركين في هذه المشاورات أعربوا عن دعم أكبر لحل المؤسسات وعقد منتدى للحوار السياسي، بالمقارنة مع الاستطلاع عبر الإنترنت. هاتفيا شمل استطلاع البعثة 1,400 شخص، قالت إنه: جرى اختيارهم عشوائيًا، وفضلوا نهجا يُعطي الأولوية للدستور ، ومنهم من لم يسمع باللجنة الاستشارية أو مقترحاتها. وتهدف البعثة، من خلال خارطة الطريق إلى الاستجابة لرغبات عموم الليبيين المُعبّر عنها لتسهيل انتقال سياسي سلمي يأخذ في الاعتبار الواقع السياسي والأمني للبلاد. مقترحات اللجنة الاستشارية الـ4 ووفقا للبعثة، فإن الخيارات المطروحة تمثلت في: (انتخابات رئاسية وتشريعية أولا ثم مشروع الدستور، وعقد منتدى حوار وفقا للمادة 64 من الاتفاق السياسي، واختيار 60 عضوا يقرون مواد للدستور وقوانين تفضي إلى انتخابات، والانتهاء من الدستور أولا ثم الانتخابات، وآخرها انتخابات تشريعية اولا ثم الدستور تليها انتخابات رئاسية). المصدر: البعثة الأممية 'استطلاع'

خلال استقباله المنفي.. الرئيس التونسي يؤكد دعم التسوية الشاملة في ليبيا
خلال استقباله المنفي.. الرئيس التونسي يؤكد دعم التسوية الشاملة في ليبيا

الوسط

timeمنذ 39 دقائق

  • الوسط

خلال استقباله المنفي.. الرئيس التونسي يؤكد دعم التسوية الشاملة في ليبيا

أجرى رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي محادثات رفيعة المستوى مع الرئيس التونسي قيس سعيد ظهر اليوم الإثنين في قصر قرطاج بالعاصمة تونس، حيث أكد سعيد دعم بلاده الجهود الرامية لتحقيق التسوية الشاملة في ليبيا. وعقد المنفي وسعيد جلسة محادثات ثنائية تبادل خلالها الطرفان وجهات النظر حول سبل تعزيز أواصر التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين، ومناقشة آليات تطوير العلاقات الاستراتيجية في مختلف المجالات، بما يخدم المصالح المشتركة ويعزز الاستقرار والتنمية في المنطقة، بحسب بيان المكتب الإعلامي للمجلس الرئاسي. دعم تونس لليبيا أكد الرئيس التونسي للمنفي «دعم بلاده الكامل للمجلس الرئاسي الليبي، ولجهوده الهادفة إلى إنجاح العملية السياسية، وتحقيق تسوية شاملة تلبي تطلعات الشعب الليبي في الاستقرار والوحدة الوطنية». وأشار المكتب إلى أن هذه الزيارة تندرج في إطار تعزيز التشاور المستمر بين القيادتين الليبية والتونسية، ودفع مسار التعاون الثنائي نحو آفاق أرحب وأكثر تكاملاً. توحيد المواقف في المحافل الإقليمية والدولية كما ناقش الرئيسان أهمية تنسيق المواقف الثنائية في المحافل الإقليمية والدولية، وتوحيد الجهود لمواجهة التحديات المشتركة، في ظل المتغيرات الإقليمية والدولية الراهنة، وفي مقدمتها مستجدات القضية الفلسطينية. وشدد الجانبان على موقفهما الثابت والداعم للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، في مواجهة الاعتداءات والانتهاكات المستمرة التي يتعرض لها، لا سيما في قطاع غزة، من قتل وتدمير وتهجير قسري وتجويع ممنهج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store