
القوات الجوية تستأنف التدريبات بالذخيرة الحية بعد حادث القصف العرضي
سيئول، 12 مايو (يونهاب) — قال مسؤولون إن القوات الجوية ستستأنف معظم التدريبات بالذخيرة الحية ابتداء من هذا الأسبوع، وذلك بعد حوالي شهرين من تعليقها في أعقاب قصف طائرتين مقاتلتين بالخطأ لقرية مدنية في مارس.
وقالت القوات الجوية في إشعار للصحفيين إنها ستبدأ هذا الأسبوع في استئناف التدريبات بالذخيرة الحية على التوالي في ميادين التدريب الواقعة في كل من الساحل الغربي والمناطق الجبلية الداخلية في إقليم 'غانغوون'.
وفي 6 مارس، أسقطت طائرتان من طراز 'KF-16' عن طريق الخطأ 8 قنابل من طراز 'MK-82' خارج ميدان تدريب في 'بوتشون'، على بعد حوالي 40 كيلومترا شمال سيئول، مما أدى إلى إصابة 52 شخصا. وعقب الحادث، قررت القوات الجوية وقف جميع التدريبات بالذخيرة الحية.
وقالت القوات الجوية إنها أكملت تقييمات السلامة في منشآت التدريب قبل استئناف التدريبات بالذخيرة الحية، والتي تهدف إلى الحفاظ على الجاهزية العسكرية.
ومع ذلك، قالت القوات الجوية إن التدريبات بالذخيرة الحية في ميدان 'سيونغجين' للتدريب على إطلاق النار في 'بوتشون' ستظل معلقة، مضيفة أنها ستراجع المسألة في المستقبل.
وقالت القوات الجوية ووزارة الدفاع إن خطأ الطيارين هو السبب في القصف غير المسبوق للبلدة المدنية، حيث يُعتقد أن الطيارين أدخلا إحداثيات الهدف عن طريق الخطأ قبل التدريبات بالذخيرة الحية.
وقد تم التحقيق مع الطيارين بتهم الإهمال المهني الذي أدى إلى إصابة وإتلاف منشآت عسكرية. كما تم إيقافهما عن العمل لمدة عام واحد.
(انتهى)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة نيوز
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- وكالة نيوز
القوات الجوية تستأنف التدريبات بالذخيرة الحية بعد حادث القصف العرضي
سيئول، 12 مايو (يونهاب) — قال مسؤولون إن القوات الجوية ستستأنف معظم التدريبات بالذخيرة الحية ابتداء من هذا الأسبوع، وذلك بعد حوالي شهرين من تعليقها في أعقاب قصف طائرتين مقاتلتين بالخطأ لقرية مدنية في مارس. وقالت القوات الجوية في إشعار للصحفيين إنها ستبدأ هذا الأسبوع في استئناف التدريبات بالذخيرة الحية على التوالي في ميادين التدريب الواقعة في كل من الساحل الغربي والمناطق الجبلية الداخلية في إقليم 'غانغوون'. وفي 6 مارس، أسقطت طائرتان من طراز 'KF-16' عن طريق الخطأ 8 قنابل من طراز 'MK-82' خارج ميدان تدريب في 'بوتشون'، على بعد حوالي 40 كيلومترا شمال سيئول، مما أدى إلى إصابة 52 شخصا. وعقب الحادث، قررت القوات الجوية وقف جميع التدريبات بالذخيرة الحية. وقالت القوات الجوية إنها أكملت تقييمات السلامة في منشآت التدريب قبل استئناف التدريبات بالذخيرة الحية، والتي تهدف إلى الحفاظ على الجاهزية العسكرية. ومع ذلك، قالت القوات الجوية إن التدريبات بالذخيرة الحية في ميدان 'سيونغجين' للتدريب على إطلاق النار في 'بوتشون' ستظل معلقة، مضيفة أنها ستراجع المسألة في المستقبل. وقالت القوات الجوية ووزارة الدفاع إن خطأ الطيارين هو السبب في القصف غير المسبوق للبلدة المدنية، حيث يُعتقد أن الطيارين أدخلا إحداثيات الهدف عن طريق الخطأ قبل التدريبات بالذخيرة الحية. وقد تم التحقيق مع الطيارين بتهم الإهمال المهني الذي أدى إلى إصابة وإتلاف منشآت عسكرية. كما تم إيقافهما عن العمل لمدة عام واحد. (انتهى)


يمني برس
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- يمني برس
كورية الجنوبية تعلق جميع رحلات سلاحها الجوي
أوقفت القوات الجوية الكورية الجنوبية اليوم الأحد جميع رحلاتها بعد سقوط مدافع رشاشة من طائرة هجومية تابعة لها، ما يعرض التدريبات الجوية المشتركة مع الولايات المتحدة للخطر. وذكرت وكالة 'يونهاب' الكورية الجنوبية نقلا عن مسؤول في سلاح الجو الكوري الجنوبي قوله اليوم الاحد: 'باستثناء القوات المسؤولة عن المراقبة والاستطلاع وبعض القوات الضرورية للاستجابة الطارئة، تم تعليق جميع الرحلات الجوية حتى صباح يوم 22 أبريل'. وأشار ذات المسؤول إلى أن هذه الإجراءات عطلت المناورات الجوية المشتركة بين سلاح الجو الكوري الجنوبي والولايات المتحدة تحت اسم Freedom Flag، كما تم تعليق جميع الرحلات التي كانت مقررة ضمن تلك المناورات'. ولفت إلى أن القوات الجوية تعتزم إجراء فحص شامل لضمان سلامة جميع الطائرات، بالإضافة إلى تنظيم دورات تدريبية إضافية للطيارين والفنيين لتجنب تكرار مثل هذه الحوادث، ويتوقع أن يتم استئناف الرحلات الجوية اعتبارا من ظهيرة يوم 22 أبريل. وحسبما ذكرت 'يونهاب'، خلال تدريبات إطلاق نار ليلية أجريت يوم 18 أبريل، سقطت من طائرة هجوم خفيفة من طراز KA-1 تابعة لسلاح الجو الكوري الجنوبي فوق منطقة بيونغتشان في شرق البلاد، حاويتان تحتويان على مدافع رشاشة وكذلك خزاني وقود خارجيين. إلى جانب المدافع، سقطت 500 طلقة من الذخيرة عيار 12.7 ملم، وقد وقعت الحادثة في منطقة جبلية ولم تتسبب بأي أضرار للممتلكات المدنية. وتمكنت القوات العسكرية من العثور على المدافع وجزء كبير من الذخيرة، بينما لا تزال عمليات البحث جارية عن خزانات الوقود. ومن جانبه برر الطيار المسؤول عن الطائرة الهجومية للجنة التحقيق هذه الواقعة بالنقر على زر التخلص من الحمولة عن طريق الخطأ. وتجدر الإشارة إلى أن هذه ليست أول حادثة من نوعها، ففي 6 مارس 2025، أسقطت طائرتان مقاتلتان من طراز KF-16 من كوريا الجنوبية ثماني قنابل من طراز MK-82 خارج نطاق التدريب خلال التدريبات المشتركة مع الولايات المتحدة، وأسفر الحادث عن إصابة 38 شخصا، بينهم 24 مدنيا. كما تعرض بناءان للتدمير الكامل، وتم تسجيل أضرار جزئية في 194 مبنى، وتضرر 16 مركبة. واضطرت سبع أسر لإخلاء منازلها والانتقال إلى مساكن مؤقتة. دفع هذا الحادث وزارة الدفاع الكورية الجنوبية إلى تعليق جميع التدريبات التي تتضمن استخدام الذخيرة الحية بشكل مؤقت. وكشفت نتائج تحقيق أولي أجراه سلاح الجو الكوري الجنوبي أن السبب وراء سقوط القنابل كان خطأ أحد الطيارين الذي أدخل إحداثيات غير صحيحة للأهداف قبل بدء المناورات. واتهم محققو وزارة الدفاع اثنين من الطيارين بالإهمال المهني الناجم عن ضعف الرقابة أثناء المناورات، مما أدى إلى إصابات وأضرار في المنشآت العسكرية، وتمت إحالة الطيارين إلى التقاعد بسبب الأخطاء المرتكبة.


الجمهورية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- الجمهورية
تعليق الرحلات الجوية لسلاح الجو الكوري الجنوبي
وذكرت وكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية نقلا عن مسؤول في سلاح الجو الكوري الجنوبي قوله: "باستثناء القوات المسؤولة عن المراقبة والاستطلاع وبعض القوات الضرورية للاستجابة الطارئة، تم تعليق جميع الرحلات الجوية حتى صباح يوم 22 أبريل". وأشار ذات المتحدث إلى أن هذه الإجراءات عطلت المناورات الجوية المشتركة بين سلاح الجو الكوري الجنوبي و الولايات المتحدة تحت اسم Freedom Flag، كما تم تعليق جميع الرحلات التي كانت مقررة ضمن تلك المناورات". ولفت إلى أن القوات الجوية تعتزم إجراء فحص شامل لضمان سلامة جميع الطائرات، بالإضافة إلى تنظيم دورات تدريبية إضافية للطيارين والفنيين لتجنب تكرار مثل هذه الحوادث، ويتوقع أن يتم استئناف الرحلات الجوية اعتبارا من ظهيرة يوم 22 أبريل. وحسبما ذكرت "يونهاب"، خلال تدريبات إطلاق نار ليلية أجريت يوم 18 أبريل، سقطت من طائرة هجوم خفيفة من طراز KA-1 تابعة لسلاح الجو الكوري الجنوبي فوق منطقة بيونغتشان في شرق البلاد، حاويتان تحتويان على مدافع رشاشة وكذلك خزاني وقود خارجيين. إلى جانب المدافع، سقطت 500 طلقة من الذخيرة عيار 12.7 ملم، وقد وقعت الحادثة في منطقة جبلية ولم تتسبب بأي أضرار للممتلكات المدنية. وتمكنت القوات العسكرية من العثور على المدافع وجزء كبير من الذخيرة، بينما لا تزال عمليات البحث جارية عن خزانات الوقود. ومن جانبه برر الطيار المسؤول عن الطائرة الهجومية للجنة التحقيق هذه الواقعة بالنقر على زر التخلص من الحمولة عن طريق الخطأ. وتجدر الإشارة إلى أن هذه ليست أول حادثة من نوعها، ففي 6 مارس 2025، أسقطت طائرتان مقاتلتان من طراز KF-16 من كوريا الجنوبية ثماني قنابل من طراز MK-82 خارج نطاق التدريب خلال التدريبات المشتركة مع الولايات المتحدة ، وأسفر الحادث عن إصابة 38 شخصا، بينهم 24 مدنيا. كما تعرض بناءان للتدمير الكامل، وتم تسجيل أضرار جزئية في 194 مبنى، وتضرر 16 مركبة. واضطرت سبع أسر لإخلاء منازلها والانتقال إلى مساكن مؤقتة. دفع هذا الحادث وزارة الدفاع الكورية الجنوبية إلى تعليق جميع التدريبات التي تتضمن استخدام الذخيرة الحية بشكل مؤقت. وكشفت نتائج تحقيق أولي أجراه سلاح الجو الكوري الجنوبي أن السبب وراء سقوط القنابل كان خطأ أحد الطيارين الذي أدخل إحداثيات غير صحيحة للأهداف قبل بدء المناورات. واتهم محققو وزارة الدفاع اثنين من الطيارين بالإهمال المهني الناجم عن ضعف الرقابة أثناء المناورات، مما أدى إلى إصابات وأضرار في المنشآت العسكرية، وتمت إحالة الطيارين إلى التقاعد بسبب الأخطاء المرتكبة.