logo
ثروة خفية في منزلك .. أجهزة قديمة تحتوي على ذهب عيار 22...

ثروة خفية في منزلك .. أجهزة قديمة تحتوي على ذهب عيار 22...

الوكيل١١-٠٢-٢٠٢٥

الوكيل الإخباري- اعتدنا دائمًا على التخلص من الأجهزة الإلكترونية بمجرد توقفها عن العمل أو تخزينها في الأدراج بدون التفكير فيما قد تحتويه من مواد ثمينة. لكن المفاجأة هي أن العديد من هذه الأجهزة تحتوي على الذهب، وبالتحديد على ذهب عيار 22 قيراطًا. هذا الكشف جاء بعد اكتشاف مثير من قبل باحثين في المعهد الفيدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ، الذين طوروا تقنية مبتكرة لاستخراج الذهب من الأجهزة الإلكترونية القديمة، مما يفتح أمامنا بابًا جديدًا لفهم كيفية الاستفادة من النفايات الإلكترونية.
اضافة اعلان
كيف يتم استخراج الذهب من الأجهزة؟
طور العلماء في المعهد السويسري تقنية جديدة تعتمد على بروتينات مصل اللبن، وهي البروتينات نفسها التي تُستخدم في صناعة الألبان، لالتقاط أيونات الذهب من الدوائر الإلكترونية. الفكرة ببساطة هي استخدام "إسفنجة" ذكية تمتص الذهب الموجود في الأجهزة الإلكترونية، مما يجعل العملية أكثر صداقة للبيئة مقارنة بالطرق التقليدية.
باستخدام هذه التقنية المبتكرة، تمكن الباحثون من استخراج قطعة ذهبية عيار 22 قيراطًا من 20 لوحة أم لأجهزة كمبيوتر قديمة. هذه الطريقة تُعد طفرة في عالم استخراج الذهب، حيث يتم استعادة المعدن الثمين دون الحاجة إلى الطرق الكيميائية التقليدية التي قد تضر بالبيئة.
ما كمية الذهب الموجودة في أجهزتنا؟
على الرغم من أن كل جهاز يحتوي على كمية صغيرة من الذهب، إلا أن الصورة تتضح عندما نأخذ في الحسبان العدد الهائل من الأجهزة التي يتم إنتاجها سنويًا والتخلص منها. مع تزايد النفايات الإلكترونية في العالم، تصبح هذه الطريقة أكثر أهمية، إذ يمكن استخراج ما يصل إلى 50 دولارًا من الذهب من كل جهاز إلكتروني قديم.
هذه التقنية لا تقتصر على كونها فعالة فقط، بل تعد أيضًا بديلاً صديقًا للبيئة مقارنة بتعدين الذهب التقليدي. التعدين التقليدي يتسبب في العديد من الآثار السلبية على البيئة، مثل تلوث المياه والأراضي بسبب المواد الكيميائية السامة. بينما يتم استخراج الذهب من الأجهزة الإلكترونية القديمة باستخدام طرق أكثر أمانًا، مما يساهم في إعادة استخدام الموارد بدلاً من تدميرها.
بديل بيئي للتعدين التقليدي
تعتبر عملية استخراج الذهب من الأجهزة الإلكترونية أكثر استدامة من التعدين التقليدي. ففي التعدين، يتم حفر الأرض لاستخراج الصخور الحاملة للذهب، ثم يتم سحق الصخور واستخدام مواد كيميائية مثل السيانيد والزئبق لفصل الذهب. هذه العملية تؤدي إلى تلوث المياه والهواء، وتدمير البيئات الطبيعية.
أما في استخراج الذهب من النفايات الإلكترونية، فإن العلماء يعتمدون على تقنيات أكثر أمانًا وصديقة للبيئة. بدلاً من استخدام مواد كيميائية ضارة، يتم استخدام بروتينات مصل اللبن لالتقاط الذهب الموجود بالفعل في الأجهزة الإلكترونية القديمة، مما يقلل من التأثير البيئي لهذه العملية.
خلاصة
إذا كنت تتساءل عن مصير الأجهزة الإلكترونية التي نتخلص منها، فاعلم أنها تحتوي على ثروة مخفية من الذهب. بفضل التكنولوجيا الجديدة التي طورها المعهد الفيدرالي السويسري، يمكن أن تصبح عملية استخراج الذهب من النفايات الإلكترونية ممارسات شائعة في المستقبل القريب. لذا في المرة القادمة التي تفكر فيها في التخلص من جهاز إلكتروني قديم، تذكر أنه ربما يحتوي على "كنز" ثمين ينتظر من يستخرج منه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنفيديا.. إطلاق باهت لشريحة ألعاب ثورية
إنفيديا.. إطلاق باهت لشريحة ألعاب ثورية

خبرني

timeمنذ 3 أيام

  • خبرني

إنفيديا.. إطلاق باهت لشريحة ألعاب ثورية

خبرني - تعتاد الشركات على التفاخر بمنتجاتها الجديدة، خصوصًا في سوق الأجهزة المخصصة للألعاب الإلكترونية الذي يشهد منافسة شرسة. لكن شركة "إنفيديا"، المتخصصة في تصميم الرقائق الإلكترونية، تتبع نهجًا غير معتاد مع إطلاق بطاقتها الرسومية الجديدة. فبعد غد الاثنين، تستعد إنفيديا لإطلاق بطاقة الرسوميات الجديدة "GeForce RTX 5060"، الموجهة إلى جمهور اللاعبين، إلا أن الضجة المعتادة حول هذه الإصدارات غائبة بشكل لافت هذه المرة. ووفقا لتقرير لمجلة الايكونوميست، عادةً ما تقوم شركات مثل AMD وإنفيديا بإرسال نسخ مبكرة من بطاقات الرسومات إلى المراجعين والقنوات التقنية على يوتيوب، مما يتيح لهم اختبار الأجهزة ونشر مراجعاتهم بالتزامن مع موعد الإطلاق. لكن في حالة RTX 5060، قررت إنفيديا حجب بعض البرمجيات الأساسية حتى يوم الإطلاق، مما يمنع المراجعين من إعداد تقاريرهم في الوقت المناسب. ويأتي موعد الإطلاق أيضًا عشية معرض "كمبيوتكس" في تايوان، وهو أحد أبرز المعارض التقنية في العالم، مما قد يؤدي إلى تراجع الاهتمام الإعلامي بالبطاقة الجديدة بسبب انشغال التغطيات بالمعرض. وبحسب التقرير، فإن هذا التوقيت، إلى جانب قلة الترويج، دفع البعض إلى الاعتقاد بأن إنفيديا تتعمد عدم لفت الأنظار، وهو مؤشر على أن الشركة ليست واثقة تمامًا من استقبال السوق للمنتج الجديد. وتأتي RTX 5060 في وقت تتزايد فيه الانتقادات من مجتمع اللاعبين، الذين كانوا لفترة طويلة الزبائن الأساسيين لإنفيديا. لكن مع التحول الكبير في أعمال الشركة خلال السنوات الأخيرة، أصبحت إنفيديا نجمًا في قطاع الذكاء الاصطناعي، حيث تحقق أرباحًا ضخمة من بيع رقائق الذكاء الاصطناعي لمراكز البيانات، ما جعل الألعاب مجرد نشاط ثانوي. انتقادات حادة وفي هذا السياق، تلقّت بعض المنتجات الحديثة الموجهة للّاعبين انتقادات حادة. فقد وصفت قناة "Hardware Unboxed" الشهيرة على يوتيوب إحدى بطاقات الرسومات بأنها "قطعة خردة". كما شكا "Gamers Nexus" من مبالغات إنفيديا في الأداء و"التسويق المضلل"، في حين قالت قناة "Linus Tech Tips" إن الشركة "منفصلة تمامًا عن جمهورها". وأحد أسباب هذه الانتقادات هو ارتفاع الأسعار. فبسبب قلة المعروض، غالبًا ما تُباع منتجات إنفيديا بأسعار تفوق السعر الرسمي. على سبيل المثال، يبلغ السعر الرسمي لبطاقة RTX 4060 حوالي 299 دولارًا، لكن في مواقع مثل Newegg يُباع أرخص إصدار منها بأكثر من 400 دولار. أما بطاقة RTX 5090 الأعلى أداءً، فسعرها الرسمي 1999 دولارًا، لكنها قد تُباع بأكثر من 3000 دولار في الأسواق. وعلاوة على الأسعار، تعاني إنفيديا من مشكلات في جودة التصنيع. فقد أفاد بعض المستخدمين بذوبان كابلات الطاقة أثناء الاستخدام في بعض البطاقات عالية الأداء. وفي فبراير/شباط، اعترفت إنفيديا ببيع بطاقات تحتوي على مكونات ناقصة، وقدمت استبدالًا مجانيًا لها. أما بطاقات الفئة المتوسطة مثل RTX 5060، فقد واجهت انتقادات بسبب أدائها المحدود، ما يجعلها غير مناسبة لتشغيل بعض الألعاب الحديثة بكفاءة. وفي نتائجها المالية الأخيرة، كشفت إنفيديا أن إيرادات قطاع الألعاب تراجعت بنسبة 11% مقارنةً بالعام الماضي. ورغم أن هذا كان سيُعتبر مشكلة خطيرة في السابق، إلا أن الوضع تغير تمامًا. فقد حقق قطاع مراكز البيانات، المدفوع بالطلب الهائل على رقائق الذكاء الاصطناعي، إيرادات قدرها 35.6 مليار دولار في الربع الأخير، أي أكثر من 90% من إجمالي إيرادات الشركة، مقارنة بـ3.6 مليارات فقط قبل عامين. هذا التحول الكبير في تركيز الشركة جعل اللاعبين يشعرون بأنهم أصبحوا في الهامش. فبينما كانت إنفيديا تُعرف سابقًا بريادتها في مجال الرسوميات والألعاب، بات من الواضح أن أولوياتها تغيرت. ومع الأرباح الهائلة التي تحققها الشركة من الذكاء الاصطناعي، لا يبدو أنها مهتمة كثيرًا بسماع شكاوى جمهور اللاعبين. إطلاق هادئ قد يُنظر إلى الإطلاق الهادئ لبطاقة RTX 5060 كدليل على أن إنفيديا لم تعد ترى اللاعبين كأولوية. وبينما لا تزال تطلق منتجات مخصصة للألعاب، فإن غياب الحماس والنقد المتزايد من جمهورها المخلص يشيران إلى وجود فجوة متزايدة بينها وبين هذا الجمهور. وما لم تواجه إنفيديا مشكلات كبيرة في قطاع الذكاء الاصطناعي، وهو أمر غير مرجح حاليًا، فمن غير المتوقع أن تدفعها انتقادات مجتمع الألعاب إلى تغيير استراتيجيتها قريبًا. ومع ذلك، فإن تجاهل جمهورها الأساسي قد يكون قرارًا يحمل تبعات مستقبلية لا يُستهان بها.

حديقة عامة وحيدة بالعالم حيث يمكن للزوار التنقيب عن ألماس حقيقي وتملكه
حديقة عامة وحيدة بالعالم حيث يمكن للزوار التنقيب عن ألماس حقيقي وتملكه

أخبارنا

timeمنذ 6 أيام

  • أخبارنا

حديقة عامة وحيدة بالعالم حيث يمكن للزوار التنقيب عن ألماس حقيقي وتملكه

أخبارنا : حديقة فريدة من نوعها في الولايات المتحدة الأميركية، هي المكان الوحيد في العالم الذي يتيح للزوار البحث عن الألماس الحقيقي واقتناء ما يجدونه.. وقد عثر سائح مؤخرًا على جوهرة تُقدر بآلاف الدولارات. تقع حديقة "كريتر أوف دايموندز" الحكومية في مورفريسبورو، أركنساس، على قمة فوهة بركانية، حيث يتوافد آلاف من هواة البحث عن الكنوز كل عام بهدف واحد: الفوز بالجائزة الكبرى. منذ أن أصبحت حديقة حكومية عام ١٩٧٢، أصبحت هذه الحديقة، التي تبلغ مساحتها ٣٧.٥ فدانًا، وجهةً سياحيةً لا غنى عنها للزوار من كل حدب وصوب، حيث تم العثور على ما يصل إلى ٣٥ ألف ماسة حتى الآن. في أبريل، كان ديفيد ديكوك من ستيوارتفيل، من مينيسوتا، يزور الحديقة مع عائلته عندما رأى ما ظنه قطعة غلاف حلوى تلمع تحت أشعة الشمس. وبفحصها عن كثب، تبيّن أنها ماسة بنية اللون تزن 3.81 قيراطًا وتُقدر قيمتها بآلاف الدولارات. وكتبت صفحة الحديقة على فيسبوك بعنوان "الماس في أركنساس" آنذاك: "سجّل ديفيد ديكوك من مينيسوتا هذه الماسة البنية الضخمة ثماني السطوح، التي تزن 3.81 قيراطًا، والتي عثر عليها على سطح حديقة ولاية أركنساس لحفرة الماس". عادةً ما يكون الماس المكتشف في الحديقة أبيض أو أصفر أو بني اللون. ولكن ليس الالماس الموجود في المنطقة فقط، فالمنطقة غنية أيضًا بمعادن أخرى، بما في ذلك العقيق. يمكن للزوار إحضار أدواتهم الخاصة أو استئجار معدات في الموقع، والتي تُستخدم بثلاث طرق رئيسية للبحث عن الماس. الأولى هي البحث السطحي بالمشي في الحقول، والثانية هي الغربلة الرطبة باستخدام الماء لفصل الأحجار عن التربة، وثالثًا، الغربلة الجافة بدون ماء. تضم الحديقة أيضًا مركزًا لاكتشاف الماس ومركزًا للزوار، حيث يمكن للزوار التعرف على جيولوجيا المنطقة، وطلب تحديد ما يجدونه وتسجيله من قِبل موظفي الحديقة. إذا عثر الزائر على ماسة، فسيقوم الموظفون بفحصها ووزنها وإصدار شهادة بجودتها مجانًا، وفقًا لصحيفة "ذا صن". في حين أن حقل الماس هو عامل الجذب الرئيسي، توفر حديقة "كريتر أوف دايموندز ستيت بارك" أيضًا مسارات للمشي، ومناطق للتنزه، ومخيمًا، وبحيرة صيد، وحديقة مائية مستوحاة من التعدين تُسمى "دايموند سبرينغز". تبلغ تكلفة الدخول إلى منطقة البحث عن الماس 15 دولارًا للبالغين و7 دولارات للأطفال. وتتراوح أسعار دخول الحديقة المائية بين 10 و12 دولارًا. تقع الحديقة بالقرب من مورفريسبورو، وهي بلدة صغيرة يبلغ عدد سكانها ما يزيد قليلاً عن 1600 نسمة. أقرب مدينة رئيسية هي تيكساركانا، الواقعة على حدود ولايتي تكساس وأركنساس، وتشتهر بتاريخها الموسيقي ومحكمتها الفيدرالية الفريدة التي تمتد على طول ولايتين. وعلى بُعد ستة أميال فقط من الحديقة، تُتيح بحيرة غريسون أنشطة ترفيهية خارجية إضافية، بما في ذلك ركوب القوارب والمشي لمسافات طويلة وصيد الأسماك. وفي أغسطس 2024، عثر أب وابنه من أريزونا على ماسة عيار قيراطين أثناء زيارتهما لمنتزه "كريتر أوف دايموندز" الحكومي في أركنساس. اكتشف ويل بارنيت وابنه مارشال هذا الاكتشاف في 27 يوليو بعد أن شجعهما عمه على زيارة الموقع.

التشيك: سائحان يعثران على كنز ثمين!
التشيك: سائحان يعثران على كنز ثمين!

رؤيا نيوز

timeمنذ 6 أيام

  • رؤيا نيوز

التشيك: سائحان يعثران على كنز ثمين!

أعلن متحف بوهيميا الشرقية عن اكتشاف أثري مثير، حيث عثر سائحان – بالمصادفة – على كنز ثمين كان مخبأ في تلة 'زفيتشينا' عند سفح جبال كركونوسي في التشيك. ويمكن أن يصبح هذا الاكتشاف موضوعا لقصة تاريخية، وفقا لمصدر في المتحف. وعثر السائحان في التلّة على حاويتين أثريتين ، ضمّت الحاوية الأولى: 598 قطعة ذهبية ، اما الحاوية الثانية فاحتوت على مجموعة من المجوهرات والأغراض الفاخرة. تقدّر القيمة الإجمالية لهذه الكنوز بنحو 340 ألف دولار أمريكي. إلا أن الجانب الأكثر إثارة في هذا الاكتشاف لا يتمثل في قيمته المادية، بل في السياق التاريخي الذي قد يشير إلى محاولة يائسة لإخفاء الممتلكات مع اقتراب الحرب العالمية الثانية. ووفقا لموقع Livescience، تضم القطع الذهبية المكتشفة عملات فرنسية وبلجيكية وعثمانية وروسية والأهم من ذلك، من النمسا والمجر السابقة، سكت بين عامي 1808 و1915. وتحمل بعضها علامات مضادة تعود إلى عام 1921، وضعت في صربيا والبوسنة بعد انهيار الإمبراطورية. وقد تشير هذه العلامات المتأخرة إلى أن الكنز ربما تم إخفاؤه في وقت لاحق بكثير – ربما في عام 1938 المشؤوم، عندما أجبر العديد من اليهود التشيك والألمان المناهضين للفاشية على الفرار، ولم ينقذوا أنفسهم فقط، بل والقليل من الأشياء الثمينة التي تمكنوا من حملها. ويقول فويتش برادل خبير العملات في متحف بوهيميا الشرقية في هراديك كرالوف، ربما ظلت هذه العملات في الأرض لمدة لا تزيد على مائة عام، ولكن العلامات المضادة تظهر أن بعضها كان متداولا في وقت لاحق. كما أن المجوهرات وأدوات منزلية – 16 علبة سجائر، و10 أساور، ومشط، وسلسلة، وعلبة مسحوق، وحقيبة مصنوعة من شبكة سلكية دقيقة – كلها مصنوعة من معدن أصفر، وربما ذهب. بالطبع كل هذا يشير إلى أنها تعود إلى عائلة ثرية وليس لجندي. وتجدر الإشارة إلى تل زفيتشينا يقع بالقرب من الحدود السابقة بين المستوطنات الألمانية والتشيكية، وربما يكون الأشخاص الذين فروا من الاضطهاد على يد ألمانيا النازية في عام 1938 قد أخفوا العملات المعدنية. وبحلول نهاية الحرب العالمية الثانية، لم يتبق سوى 14 ألفا من أصل 118 ألفا من السكان اليهود في المنطقة؛ أما البقية فقد غادروا المدينة أو تم ترحيلهم إلى غيتو تيريزينشتات أو أوشفيتز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store