
مجلس الدولة: تكالة ناقش نهضة الريف والحضر
وتم خلال اللقاء تقديم نبذة تعريفية عن الجهاز، والجهود التي يبذلها، والمهام الموكلة إليه، إضافةً إلى استعراض البرامج والمشروعات التي يعمل عليها في إطار النهوض بالمناطق الريفية والحضرية وتطويرها، وفق بيان تكالة.
كما استمع تكالة إلى شروح وافية حول أبرز التحديات والعراقيل التي تواجه عمل الجهاز، مؤكداً دعم المجلس لكل الجهود الرامية إلى تطوير المدن الليبية، والعمل على تذليل الصعوبات بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، وفق قوله.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ دقيقة واحدة
- أخبار ليبيا
وفد من مفوضية الانتخابات يتفقد مكتبي الزاوية والساحل الغربي بعد الاعتداءات .
طرابلس 18 أغسطس 2025 م (وال) – قام وفد من المفوضية الوطنية العليا للانتخابات صباح اليوم الأثنين بزيارة ميدانية لتفقد أثار الاعتداء الذي تعرض له مكتبي الإدارة الانتخابية في الزاوية والساحل الغربي فجر يوم الجمعة الماضي ، حيث تم حرق مبنى مكتب الساحل الغربي ومخزن مكتب الزاوية. استمع الوفد خلال الزيارة إلى مديري وموظفي المكاتب حول حجم الأضرار التي لحقت بالمقرات والتجهيزات، واطلعوا على الإجراءات المتخذة لاستمرار العمل وضمان عدم تأثر سير العملية الانتخابية. وأكد أعضاء وفد المجلس تضامن المفوضية الكامل مع موظفيها، مشددين على أن هذه الأفعال لن تثني المفوضية عن أداء رسالتها الوطنية في خدمة إرادة الناخب الليبي وخياراته . (وال)


أخبار ليبيا
منذ دقيقة واحدة
- أخبار ليبيا
إدريس إحميد يكتب: ليبيا.. تحركات البعثة الأممية بين النجاح والفشل
ليبيا 24 بعد 10 مبعوثين وحلول مؤقتة وفشل الوصول إلى انتخابات رئاسية وبرلمانية على مدار 14 عامًا، تواصل الأزمة الليبية تصاعدها، لتأتي هانا تيتيه هذه المرة مقدمة مقترحات جديدة في ظل انعدام ثقة الليبيين بدور الأمم المتحدة, ولا يزال التفاؤل حذرًا، بينما يتابع الجميع مراحل ومسارات الملف الليبي بحثًا عن مخرج يضع حدًا للانقسامات المستمرة. البعثة الأممية والخبرة السابقة يبقى السؤال الأهم: لماذا يُعول على مقترحات هانا تيتيه هذه المرة؟ وهل ستستفيد البعثة من تجارب المبعوثين السابقين؟ على مدار السنوات الماضية، كشفت التجارب أن الحلول الدولية وحدها لا تكفي، دون توفر بيئة آمنة واستقرار داخلي، إضافة إلى إرادة ليبية حقيقية وجهود لتقوية مؤسسات الدولة. الملف الليبي يعاني كذلك من غياب التوافق الدولي الفعلي، حيث تركز بعض القوى على مصالحها الخاصة، ما يعقد الوصول إلى حل شامل. لذا، تبقى مقترحات الأمم المتحدة بحاجة إلى توافق داخلي ليبي، لأن أي تطبيق بعيد عن إجماع المواطنين سيعمّق الأزمة أكثر، خاصة مع المتغيرات الدولية والإقليمية المستمرة. الأمن أولًا يرى الخبراء أن الأولوية الحالية تكمن في الجانب الأمني قبل أي عملية انتخابية، باعتباره أساس استقرار البلاد وتمكين مؤسسات الدولة من أداء دورها. يلعب الجيش الليبي دورًا مركزيًا في حفظ الأمن ودعم جهود الدولة، ما يتيح تمكين الحكومة الشرعية من فرض القانون وحماية المواطنين، ويحد من تدخلات الميليشيات أو القوى الخارجة عن القانون. تحقيق استقرار أمني مستدام يمهد الطريق لأي انتخابات نزيهة، ويضمن أن تكون العملية السياسية مدعومة ببيئة مؤسساتية آمنة، بعيدًا عن تأثير العنف أو الفوضى المسلحة. البعد الاجتماعي والسياسي الأزمة في ليبيا ليست سياسية فقط، بل تشمل بعدًا اجتماعيًا وثقافيًا. يكمن جزء كبير من المشكلة في ضعف الوعي والانتماء الوطني، والفجوة بين تطلعات الليبيين وممارسات السياسيين، ما يجعل أي حل انتخابي بدون أرضية مجتمعية واضحة محفوفًا بالمخاطر. ويشير الخبراء إلى أن تعزيز الوعي الوطني وتوحيد الرؤى حول الدولة الواحدة ومؤسساتها يجب أن يكون جزءًا لا يتجزأ من أي خارطة طريق، فبناء الثقة بين المواطنين والدولة يشكل ركيزة أساسية لأي تقدم حقيقي. التحديات الدولية والإقليمية تأتي المقترحات الأممية الجديدة في سياق دولي معقد، حيث تتداخل مصالح الولايات المتحدة وروسيا وأوروبا، ويتأثر مسار الملف الليبي بتطورات المنطقة وملفات مثل الأزمة الأوكرانية. التحركات الأمريكية، على سبيل المثال، تشير إلى رغبة في إيجاد أرضية لحل يوازن مصالح واشنطن ويحقق بعض الاستقرار الاقتصادي والاستراتيجي. وفي المقابل، يبقى الدور الروسي مرتبطًا بمصالحها الإقليمية، ما يجعل أي حل أممي بحاجة إلى توازن دقيق بين القوى الدولية. التفاؤل الحذر التفاؤل بمقترحات هانا تيتيه ينبع من محاولة إعادة ترتيب خريطة الطريق السياسية والانتخابية بعيدًا عن الأخطاء السابقة، مع مراعاة ديناميات القوى الداخلية والخارجية. ومع ذلك، يبقى التساؤل: هل ستُطبق هذه المقترحات فعليًا بموافقة الليبيين، أم أنها ستظل مجرد أفكار نظرية بعيدة عن الواقع المعقد؟ انتظار إحاطة مجلس الأمن يرقب الجميع إحاطة هانا تيتيه أمام مجلس الأمن يوم 21 أغسطس لمعرفة ما إذا كانت مقترحاتها ستشكل بداية لحل مستدام، أم ستنضم إلى سلسلة الحلول المؤقتة التي لم تحقق النتائج المرجوة منذ 2011. الخاتمة يبقى الحل في النهاية ليبيًا بامتياز، ويجب على الليبيين الاعتماد على أنفسهم، مع الأخذ في الاعتبار أن أي تطبيق لمقترحات المبعوثة بعيدًا عن إجماع الليبيين قد يعمّق الأزمة، خصوصًا في ظل المتغيرات الدولية والسياسات الإقليمية المتشابكة. ويظل بناء الثقة بين المواطنين والدولة، وتحقيق الأمن والاستقرار، ركيزتين أساسيتين لأي تقدم حقيقي في ملف ليبيا. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا


أخبار ليبيا
منذ 31 دقائق
- أخبار ليبيا
العرفي: اتفاق بين اللجنة المالية ومحافظ المركزي على تقليص قيمة الميزانية قبل طرحها للنقاش
مجلس النواب يعقد جلسة في بنغازي لمناقشة مشروع الميزانية العامة 2025 ليبيا – أكد عضو مجلس النواب عبد المنعم العرفي، أن المجلس سيعقد جلسة اليوم الإثنين في مدينة بنغازي لمناقشة مشروع قانون الميزانية العامة للدولة للعام الحالي 2025. التصويت مرتبط باكتمال النصاب العرفي أوضح في تصريحات خاصة لشبكة 'الرائد' الإخبارية، المقربة من حزب العدالة والبناء الذراع السياسي لجماعة الإخوان المسلمين، أن التصويت على الميزانية يعتمد على حضور النواب واكتمال النصاب القانوني، والمحدد بـ 120 صوتًا لإقرارها وفقًا للائحة الداخلية للمجلس. تعديل قيمة الميزانية وأشار العرفي إلى أن اللجنة المالية بالمجلس عقدت اجتماعًا مع محافظ مصرف ليبيا المركزي، وتم الاتفاق خلاله على تقليص قيمة الميزانية، مؤكدًا أن هذا التعديل سيكون مطروحًا للنقاش خلال جلسة اليوم.