مباراة فاصلة بين كلوب أمريكا ولوس أنجلوس لحسم مقعد مونديال الأندية

ذكرت شبكة ESPN أن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) يدرس إقامة مباراة فاصلة بين كلوب أمريكا المكسيكي ولوس أنجلوس الأمريكي، لتحديد الفريق الذي سيحصل على بطاقة التأهل إلى كأس العالم للأندية 2025، في حال رفضت المحكمة الاستئناف المقدم من نادي ليون المكسيكي بشأن استبعاده من البطولة.
وجاء اختيار كلوب أمريكا لكونه الفريق المكسيكي الأعلى تصنيفًا، بينما تم ترشيح لوس أنجلوس بصفته وصيفًا لبطولة دوري أبطال كونكاكاف 2023، التي توج بها ليون.
ولا يزال القرار النهائي معلقًا، في انتظار حكم المحكمة بشأن استئناف ليون، قبل أن يحسم فيفا رسميًا آلية اختيار النادي المشارك في المونديال الذي سيقام في الولايات المتحدة عام 2025.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

حضرموت نت

منذ 5 ساعات

• حضرموت نت

البطاقة الأخيرة حسمت.. لوس أنجلوس يكمل عقد المتأهلين لكأس العالم للأندية

حسم فريق لوس أنجلوس إف سي البطاقة الأخيرة المؤهلة إلى بطولة كأس العالم للأندية 2025، بعد فوزه المثير على كلوب أمريكا المكسيكي بنتيجة 2-1، في اللقاء الفاصل الذي أقيم فجر الأحد. ويأتي هذا اللقاء استثنائيًا بعد قرار الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' باستبعاد ليون المكسيكي من المشاركة، نظرًا لامتلاك نفس المجموعة المالكة لنادي باتشوكا، أحد الفرق المشاركة في البطولة، وهو ما فتح الباب أمام إقامة ملحق فاصل لتحديد المتأهل الأخير. وتقدم كلوب أمريكا أولًا عن طريق برايان رودريجيز من ركلة جزاء في الدقيقة 64، لكن لوس أنجلوس قلب الطاولة في اللحظات الحاسمة، حيث أدرك التعادل عبر إيجور جيسوس في الدقيقة 89، قبل أن يسجل دينيس بوانجا هدف الفوز القاتل في الدقيقة 117 من الوقت الإضافي. The place to be 📍 — LAFC (@LAFC) June 1, 2025 وبهذا الانتصار، ينضم لوس أنجلوس إلى المجموعة الرابعة التي تضم كلًا من: تشيلسي الإنجليزي (بطل دوري المؤتمر الأوروبي) فلامنجو البرازيلي الترجي التونسي وكان لوس أنجلوس قد بلغ هذه المباراة بعد حلوله وصيفًا في دوري أبطال كونكاكاف 2023، بينما شارك كلوب أمريكا كونه الأعلى تصنيفًا في اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي 'كونكاكاف' بعد نهاية نسخة 2024. نظام جديد لمونديال الأندية وتقام البطولة بنظام أشبه بكأس العالم للمنتخبات، بمشاركة 32 ناديًا يتم توزيعهم على 8 مجموعات، تضم كل منها 4 فرق، ويتأهل الأول والثاني من كل مجموعة إلى دور الـ16، الذي يُلعب بنظام خروج المغلوب حتى النهائي. ويشارك في البطولة: 12 فريقًا من أوروبا (يويفا) 6 فرق من أمريكا الجنوبية (كونميبول) 4 فرق من إفريقيا (كاف) 4 فرق من آسيا (AFC) 4 فرق من أمريكا الشمالية (كونكاكاف) فريق من أوقيانوسيا (أوقيانوفا) فريق من الدولة المضيفة (الولايات المتحدة) البطولة تنطلق 14 يونيو وتستمر حتى 13 يوليو 2025.

الوطن

منذ 16 ساعات

• الوطن

الثنائية تزين تاريخ الثلاثي

حقق الاتحاد، إنجازًا مميزًا بتتويجه بثنائية الدوري السعودي للمحترفين وكأس خادم الحرمين الشريفين؛ ليمنح ثلاثة من نجومه المحترفين، كريم بنزيما، ونجولو كانتي، وفابينيو، رقمًا تاريخيًا في مسيرتهم الاحترافية. ووفقًا لشبكة «أوبتا» المتخصصة في الإحصائيات الرياضية، حقق كريم بنزيما الثنائية المحلية «الدوري والكأس» للمرة الثانية في مسيرته، بعد أن سبق له تحقيقها مع ليون الفرنسي في موسم 2008. بينما دخل مواطنه، نجولو كانتي، والبرازيلي فابينيو التاريخ بتحقيق أول ثنائية محلية في مسيرتهما الاحترافية، رغم سجلهما الحافل بالألقاب الأوروبية والعالمية. ويبرز هذا الإنجاز هيمنة الاتحاد محليًا خلال الموسم، مدعومًا بأداء لافت من نجومه الكبار، الذين قادوا الفريق لاستعادة الأمجاد، وتسجيل أسمائهم في سجل إنجازات النادي التاريخية. - بنزيما حقق الثانئية التاريخية الثانية بمسيرته. - كانتي رغم سنوات التألق يتوج للمرة الأولى بالثنائية. - فابينيو قدم نفسه أوروبيًا بشكل لافت لكنه عجز عن الظفر بالثنائية. - الاتحاد منح الثنائي رقمًا تاريخيًا مميزًا للغاية.

الوطن

منذ 16 ساعات

• الوطن

الاتحاد ينقذ العاطل بالذهب

قبل 9 سنوات، وتحديدًا الـ21 من مايو 2016، عاش الفرنسي لوران بلان، واحدة من أسعد لياليه، لكنه لم يكن يعلم أنه سيودع تلك المشاعر طويلا، في هذا التاريخ قاد، لوران بلان، باريس سان جيرمان للفوز بالكلاسيكو على حساب الغريم التقليدي مارسيليا بنتيجة 4/ 2، في نهائي كأس فرنسا. وبهذا الفوز أيضًا حصد المدرب الفرنسي مع الفريق الباريسي الثلاثية المحلية للموسم الثاني على التوالي، ليعادل عدد ألقاب مارسيليا في بطولة الكأس، لكن سعادة بلان تلاشت بعد لقاء جمعه ورئيس نادي باريس سان جيرمان، في الـ3 من يونيو، وصف فيه موسم الفريق بالفشل، بسبب الخروج من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا أمام مانشستر سيتي، ثم في 27 يونيو نفسه أعلن باريس سان جيرمان عن تغييرات واسعة قبل بداية الموسم الجديد، أولها رحيل بلان. ركود اختياري رحيل بلان لم يكن إلا هدنة معتادة في حياة مدرب، مثله قبل الانتقال للمحطة التالية، لا سيما أن سيرته الذاتية تشمل تدريب منتخب فرنسا لعامين، ثم قيادة باريس سان جيرمان للهيمنة المحلية 3 سنوات، فكان في انتظار الارتقاء درجة أو حتى الثبات في هذا المستوى. غير أن ما حدث له كان خارج التوقعات، إذ دخل نفق الركود بعد شائعات عن تدريبه مانشستر يونايتد، تشيلسي، منتخب أمريكا، وبعض الأندية الإنجليزية والإيطالية والإسبانية، والألمانية أيضًا دون تأكيد عملي. ويمكن القول إن بلان أسهم في تجميد نفسه بنفسه عندما ألمح إلى رغبته في البقاء داخل فرنسا، ورفض تمامًا تدريب أي منتخب آخر لا يتحدث الفرنسية، خشية الاصطدام بحاجز اللغة. مرحلة اليأس مر عامٌ تلو الآخر، وبلان يصرح برغبته في العودة للتدريب تارة، ويشكو غياب العروض الفرنسية تارةً أخرى، حتى وصل إلى مرحلة اليأس. في نهاية 2020، أدلى بلان بتصريحات مؤثرة، قال فيها: «لا زلت أرغب في العودة إلى التدريب، ولكن كلما مر الوقت قل إيماني بإمكانية حدوث ذلك»، وأضاف: «متأكد من أنني سأعود، ولكن لن يكون ذلك مع الكبار، ربما يكون ذلك مع الأطفال، لدي الكثير لأفعله مع المبتدئين». إنقاذ عربي لكن بعد أيام قليلة من تلك التصريحات، عاد لوران بلان للتدريب من بوابة الريان القطري، ورغم تراجع الريان مع بلان من المركز السادس إلى الثامن في الدوري القطري، وودع دوري أبطال آسيا من دور المجموعات، لكنه وصل معه إلى نهائيين. غير أن الحظ لم يبتسم للمدرب الفرنسي، فخسر نهائي كأس نجوم قطر أمام السيلية، ثم خسر نهائي كأس أمير قطر أمام السد. في الموسم التالي، تعاقد الريان مع، جيمس رودريجيز، وستيفن نزونزي، وياسين براهيمي، على أمل تحسن النتائج تحت قيادة بلان، لكن ذلك لم يحدث، فأقيل في فبراير 2022، بينما كان الفريق بالمركز التاسع. بعد 10 أشهر، قاد بلان فريق ليون، خلفًا للمدرب الهولندي، بيتر بوش، وصعد به لنهائي كأس فرنسا، قبل الهزيمة من نانت، كما أنهى الدوري الفرنسي في المركز السابع، لكن باريس سان جيرمان وجه ضربة جديدة إلى بلان، إذ تسبب في إقالته من ليون، في سبتمبر 2023، عقب الفوز عليه 4/ 1. الخسارة كانت الثالثة في أول 4 مباريات لفريق ليون في الدوري الفرنسي، فيما انتهت مباراة أخرى بالتعادل، وبات الفريق في المركز قبل الأخير بنقطة وحيدة، وقررت الإدارة الإطاحة ببلان، لقد كانت تلك عودة ناقصة لعالم التدريب، إذ مارس المدرب مهنته المفضلة، غير أنه لم يصل إلى أي شيء. عودة مفاجئة انتظر بلان 10 أشهر أخرى، إذ أعاده الاتحاد للأضواء بترشيح من كريم بنزيما، وتعاقد معه العميد لمدة موسمين حتى صيف 2026. لقد كان الاختبار ثقيلا على الجانبين: إدارة الاتحاد التي رأى كثيرون أنها راهنت على مدرب عاطل، وبلان نفسه الذي كان يريد نفض الغبار عن نفسه عبر مسابقة اجتذبت إليها الأضواء العالمية من أوسع الأبواب. وكالعادة كانت الوصفة الفرنسية المفضلة حاضرة، إذ دعم الاتحاد صفوفه بنجوم يتحدثون الفرنسية، على غرار موسى ديابي، وحسام عوار، إلى جانب القائد كريم بنزيما، ونجم الوسط نجولو كانتي. الرقصة الأخيرة عاد بلان؛ ليعود للذهب بعد 9 سنوات من تتويجه الأخير، في الـ21 من مايو 2016، إلى منصات التتويج، ولم تكن العودة عادية، إذ نجح في قيادة النمور للجمع بين الدوري وكأس الملك للمرة الأولى في تاريخه، ويبدو أن التتويج الثنائي لن يكون الرقصة الأخيرة للمدرب الفرنسي، ففي حال استمرار بلان في الموسم المقبل، كما هو مُتوقع، فستكون أمامه 4 ألقاب للمنافسة عليها، بدءًا من كأس السوبر السعودي، ثم الدوري والكأس السعوديين، إضافة إلى المهمة الثقيلة: دوري أبطال آسيا للنخبة، بحثًا عن أول لقب قاري في مسيرته. -21 مايو 2016 كان أخر تتويجات بلان بالذهب. - 9 سنوات من الصراع قضاها الفرنسي قبل العميد. - الاتحاد تعاقد مع بلان في مغامرة كبرى. - تتويج الاتحاد بالدوري ثم الكأس أنهى صراع النحس مع بلان. - الفرنسي حقق الثنائية للمرة الأولى في تاريخه كمدرب. - 4 بطولات كبرى تنتظر بلان كاختبار صعب في الموسم المقبل.