
مينا مسعود يكشف لـ«عكاظ» مفاجآت حفل زفافه إلى الممثلة الهندية إيملي شاه
في حديث خاص لـ«عكاظ»، كشف النجم الكندي من أصل مصري مينا مسعود تفاصيل حفل زفافه المرتقب من الممثلة الهندية إيملي شاه، مشيراً إلى أنه سيُقام في إيطاليا خلال شهر يوليو المقبل، على مدار يومين أو ثلاثة، بحضور العائلة والمقرّبين فقط، وسط أجواء خاصة وهادئة.
وفي سياق مختلف، أعرب مسعود عن سعادته البالغة بقرب عرض أولى تجاربه السينمائية في مصر من خلال فيلم «في عز الضهر»، مؤكداً أن المشروع بدأ التحضير له منذ 4 سنوات، ويُعد خطوة مهمة نحو العودة إلى جذوره المصرية.
وقال مينا: «أشعر أن بيني وبين الشخصية التي أجسدها قواسم مشتركة كثيرة، رغم اختلاف التفاصيل، وهذا ما جعلني أتحمس للفيلم»، مضيفاً: «أنا متشوق لرؤية رد فعل الجمهور المصري والعربي على هذا العمل».
كما أعرب رغبته القوية في التعاون مستقبلاً مع النجم المصري أحمد السقا، قائلاً: «بحب السقا جداً ونفسي نشتغل مع بعض.. وأنا من عشاق الأكشن اللي بيقدمه».
الفيلم من إخراج مرقس عادل وتأليف كريم سرور، ويضم نخبة من نجوم الفن المصري والعربي، منهم: إيمان العاصي، شيرين رضا، جميلة عوض، بيومي فؤاد، محمود البزاوي، ساندرا ديفا، محمود حجازي، محمد علي رزق، محمد عز، وأحمد جمال سعيد، إلى جانب عدد من ضيوف الشرف.
ومن المقرر أن يُعرض فيلم «في عز الضهر» في دور السينما يوم 18 يونيو 2025، في مصر وعدة دول عربية منها السعودية، الإمارات، قطر، البحرين، عمان، لبنان، الأردن، سورية، والعراق، بالإضافة إلى أمريكا الشمالية وكندا.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«الدرويشة»... قصص تمزج براءة الطفولة بالفانتازيا
عن دار «مسافات» للنشر بالقاهرة، صدرت أخيراً المجموعة القصصية «الدرويشة» للكاتبة المصرية صفاء النجار. تدور المجموعة في فلك 3 نصوص كبرى، تمزج فيها الكاتبة براءة الطفولة بأجواء من الفانتازيا، وفق منظور إنساني رهيف يخرج من حدود الواقع برتابته إلى آفاق مدهشة من الخيال الرحب واللا معقول. تحت عنوان «يوميات سندريلا في القصر»، تستكشف الراوية العليمة مناطق نفسية ومفارقات اجتماعية غابت عن الرواية الرسمية للقصة الشهيرة عالمياً. أما في «سنوات الظل والتيه» فتغوص المؤلفة في عالم شديد الخصوصية لطفلة تمتلك قدرات خاصة وأسئلة موجعة تظل بلا إجابة عبر عدة قصص تندرج تحت هذا العنوان مثل «الحلم الذي لن أرويه لجدتي» و«أنا جميلة لأني أشبه أمي» و«أبي لم يكن موظفاً كبيراً» و«تمساح فستقي يحتل مطبخي» و«البراح الذي يسكنني». وتنطوي «ورم مشاكس يؤنس وحدتي» على ألم ومفارقة يتشكلان من خلال الفضاء البدني والمعنوي، كما تحوي النصوص المندرجة تحت هذا العنوان على مقاربة لموضوعات الفقد والموت والمرض. مما يجعلنا أمام مجموعة قصصية أشبه بـ«دفتر الحياة». يشار إلى أن صفاء النجار حاصلة على الدكتوراه من كلية الإعلام، جامعة القاهرة، وصدرت لها 3 روايات هي «استقالة ملك الموت»، «حسن الختام»، «مقامات الغضب»، فضلاً عن المجموعة القصصية «البنت التي سرقت طول أخيها» ومن أجواء المجموعة القصصية نقرأ: «رأيت حلماً، وأنا كثيراً ما أصنع أحلامي، لكنني هذه المرة لا أخترع حكاية كما أن التردد الذي أبديه وعدم رغبتي في حكيه والقتامة الباردة التي تقبض صدري... كلها تؤكد فعلاً أنه حلم وليس نسيجاً صنعته مخاوفي. في الغالب لا تحتوي أحلامي على أمنيات لكنها رؤى تحملني وزر تحقيقها. ولأن التجارب تجعلنا أكثر حنكة فنتعلم كيف نتخير الفصلات والنقاط والحروف التي نخبر بها عن رؤانا، فإنني أتردد الآن أمام مجرد الرغبة في إعادة رواية حلمي ثم إنه لماذا علي أن أتطوع وأحكي شيئاً أنا وحدي الشاهد عليه ولم يعرف أحد بحدوثه غيري؟ التجارب التي تعلمنا الحكمة تثقلنا بالشك وتبتلينا بعدم اليقين، فعندما كنت صغيرة كانت جدتي تعرف كل ما أراه من أحلام كأننا نشاهد الحلم نفسه أو كأننا نتشارك مشاهدة المسلسل التركي (حريم السلطان) كما نفعل في التاسعة مساء كل ليلة وفي ظهيرة الغد التالي نستعيد معاً قصة الحب بين سليمان وهيام. كانت قدرتها على إكمال حلمي تبهرني وتؤكد لي أن الآخرين يمكن أن يشاركوني الحلم نفسه. هذه الفكرة في طفولتي كانت مطمئنة مريحة، خاصة إذا كان بحلمي أشباح ونساء وأيادٍ مقطوعة. كنت واثقة وأنا في الحلم أن جدتي التي كنت أنام بجوارها في السرير ستدفع هذه الأيدي قبل أن تلمس بأطرافها المهترئة وجهي، ففي الصباح تجدني جدتي ملتصقة بها فتسألني: حلمت بإيه يا بيضا؟


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
مصر: «الباعة الجائلون» يستخدمون «حناجرهم» ببراعة رغم هيمنة التكنولوجيا
من شرفة منزل متواضع بمنطقة شعبية في ضاحية الهرم (محافظة الجيزة)، خرجت سيدة ثلاثينية بمجرد أن سمعت النداء: «اللبن... يلاااا اللبن»، بينما ينزل أولادها الثلاثة إلى الشارع بسعادة، يستقبلون البائع المتجول، ليختاروا ما يشتهون، في مشهد يوحي بـ«المكافأة اليومية». الأول اختار حلوى «الأرز باللبن»، والأخرى «الجُبن»، وثالثهم «اللبن»، والأم تدير حواراً مع البائع وأولادها من شرفتها. كان ذلك في الفترة بين صلاتي المغرب والعشاء، حين يكون الأربعيني هاني محمد، في منتصف رحلته اليومية لبيع منتجاته، وهو يقطع طريقه ببطء، متفحصاً النوافذ؛ لعل أحداً يطلّ. يتجول هاني، بدراجة هوائية، يحمل على جانبيها قِدر الألبان وفي وسطها صندوق لحمل الجُبن والأرز باللبن، ويقول لـ«الشرق الأوسط» إنه يعمل بائعاً متجولاً منذ 25 عاماً، ومن دخل هذا العمل ربّى أولاده. بائع الألبان المتجول واحد ضمن عشرات الباعة ممن يجوبون المنطقة ليل نهار، بعضهم يبيع الخضروات والفاكهة، مطلقين نداءات مثل «مجنونة يا أوطة (طماطم)»، أو يتغزلون في فاكهتهم: «يا بلح ولا تين ولا عنب زيك». وآخرون يبيعون المثلجات و«غزل البنات»، بخلاف «البليلة»، وهي وجبة تُعدّ من القمح، سجل أحد الباعة أغنية للدعاية لها، ونسخها الباقون. شاب مصري عامل اغنية للبليلة #بليلة #kenzysala @Shroukagag ♬ الصوت الأصلي - Shroukagag نوع آخر من المتجولين، هم المنادون على «الروبابيكيا» و«الزيوت المستعملة»، ممن يشترونها مقابل بيعها فيما بعد لآخرين. اللافت استمرار ظاهرة الباعة المتجولين الذين يعتمدون على النداء المباشر بأصواتهم الجهورية، رغم التطور التكنولوجي وما أحدثه من تغيرات في حركة البيع والشراء، حتى جاوز حجم التجارة عبر الإنترنت في مصر عام 2022 نحو 121 مليار جنيه (الدولار يساوي 49.5 جنيه)، بزيادة 30 في المائة عن عام 2021، وفق مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار. ويرجع الباحث في الإنثروبولوجيا، وليد محمود، استمرار هذه الظاهرة إلى «طبيعة زبائنهم»، قائلاً لـ«الشرق الأوسط»: «زبائنهم لا يتحملون دفع 50 جنيهاً (نحو دولار) لتوصيل السلع». ربما حمل ذلك مبرراً لوجودهم بكثرة في المناطق «الشعبية» و«الريفية» أو بعض «المدن الجديدة»، لكنهم يتمددون أيضاً إلى مناطق مرفهة. ففي منطقة المهندسين (تبعد نحو 5 كيلو مترات عن وسط القاهرة)، يتجول باعة باستمرار، معلنين عن بضاعتهم بحناجرهم القوية، مزاحمين كبار المحال التجارية صاحبة «البرندات». تداخل إنساني فسر الباحث في علم الاجتماع والإنثروبولوجي، عصام فوزي، أسباب توغل الباعة الجائلين بـ«العلاقة الإنسانية التي تنشأ بينهم وبين أهالي المناطق التي يتجولون فيها»، ووصفها بـ«العلاقة الملتبسة، أحياناً ينزعجون منهم ومن أصواتهم العالية، وأخرى يمازحونهم ويشترون منهم وينتظرونهم». بعدما اختار أبناء سيدة الشرفة ما يشتهونه، تفاجأت الأم بأن طلبات أبنائها جاوزت الـ100 جنيه التي أعطتها لهم، فطلبت من البائع أن تدفع الباقي في اليوم التالي عند مروره، ووافق دون تردد. ويرجع البائع موقفه إلى «العلاقة الإنسانية» بينه وبين زبائنه، قائلاً: «لا بد أن أشعر بالناس، فأنا أبيع اللبن منذ كان سعره 180 قرشاً للكيلو، والآن أصبح بـ40 جنيهاً». باعة في منطقة العتبة لا يتجولون لكن لا يستقرون في محال تجارية أيضاً (الشرق الأوسط) يسود الصمت عادةً في منطقة حدائق أكتوبر (تبعد نحو 36 كيلومتراً عن وسط القاهرة) إلا من أصوات الباعة الجائلين، مرة يبيعون أسطوانات الغاز، وأداتهم النقر على الأسطوانة، أو الفواكه مستخدمين عبارات مبتكرة. والأكثر وجوداً من بينهم في هذه المنطقة هم جامعو «الروبابيكيا»؛ يطلق أحدهم الكلمة «بيكيااااااا»، والآخر «روبابيكيا بيكياااا» ثم يزيد «أيّ كراكيب قديمة... أيّ كتب مدارس... أيّ تلاجات أيّ غسلات»، مستخدمين مكبرات صوت، لينفذ نداؤهم إلى الأدوار المرتفعة، وبعضهم يستخدم تسجيلاً. ويرى فوزي أن «دخول هذه الأدوات على عمل الباعة انعكاس لتغليب الجوانب النفعية على الفنية»، موضحاً: «في الماضي كانت الجوانب الفنية أكثر وضوحاً حتى أن سيد درويش استلهم بعض ألحانه وأغنياته منهم». جامع روبابيكيا يستخدم عجلة بصندوق فيما آخرون يستخدمون سيارات نصف نقل (الشرق الأوسط) يسرح الباحث الاجتماعي الذي جاوز الستين عاماً بذاكرته في زمن طفولته، في مدينة الزقازيق، حين كان يمر بائع «العرقسوس» (مشروب مُثلج) مردداً مقطعاً غنائياً للترويج لمشروبه، والأطفال من حوله يرقصون على نغم الأغنية، مع الصاجات التي يستخدمها هؤلاء أداة إضافية للتنبيه، فضلاً عن ملابس خاصة تميزهم. حسين الصياد، بائع المثلجات واحد ممن استبدل النداءات المسجلة بصوته، فقبل سنوات كان يتجول في شوارع منطقة العمرانية (جنوب العاصمة) منغماً كلمة «الطبيييييعي»، ويقصد أنه يصنع مثلجاته من فواكه طبيعية. الآن يتجول مع جهاز تسجيل ومكبر صوت يردد «بولة بولة» (وحدة تعبئته). يقول لـ«الشرق الأوسط» إنه «أكثر راحة له، يحافظ على جذب الانتباه وفي الوقت نفسه لا يكلف حنجرته عبء النداء». لا يحمل الباعة الجائلون فقط بضائعهم، لكنهم يحملون معها «ذاكرة المدن وسلوكيات قاطنيها»، وفق فوزي، قائلاً: «كل منهم قادر على رصد تفاصيلها بدقة، ويتغيرون فيعكسون تغير تلك المدن». كان بائع الألبان هاني محمد يتجول حاملاً «زُمارة» لتنبيه زبائنه بقدومه، لكن «بسبب الأطفال الذين يتندرون عليّ، لم أعد أستخدمها، وأضطر للنداء الذي يرهق حنجرتي، خصوصاً أنني لا أستخدم مكبر صوت، حتى لا أزعج السكان». ويضيف بأسى: «الأخلاق لم تعد متوفرة مثلما كانت قديماً». تغيُّر آخر يتمثل في حالة «الركود» التي يرصدها هاني، وكذلك بائع الخضروات شعبان رجب (30 عاماً) الذي يقول لـ«الشرق الأوسط»، إنه «يبدأ عمله في الصباح بالتمركز في نقطة معينة، لكن مع تقدم اليوم، وركود البيع يتجول بحثاً عن الرزق». وتواجه مصر أزمة اقتصادية منذ عام 2016، دفعت الحكومة إلى تحرير سعر صرف الجنيه أمام الدولار أكثر من مرة، وكذلك اللجوء للاقتراض من صندوق النقد الدولي. وانعكس ذلك على مستوى معيشة الكثيرين وسط ارتفاع لنسبة التضخم، التي سجلت في مايو (أيار) الماضي، على مستوى سنوي 13.1 في المائة. بائع الألبان هاني محمد خلال جولته بإحدى ضواحي الهرم (الشرق الأوسط) ويقول بائع الألبان: «كنت أتجول ببضاعة 3 أضعاف الحالية، وتُباع في وقت أقل، الآن أحتاج إلى 6 ساعات حتى أتمكن من بيع بضاعتي رغم قلتها». ويعدُّ فوزي أن «الباعة الجائلين ظاهرة تتجاوز الزمن»، إذ إنهم «موجودون منذ قرون، منذ كانوا ينادون (شكوكو بإزازة) فهؤلاء من أوائل الباعة الجائلين، كانوا يعدون لعبة بلاستيكية بسيطة على شكل الفنان الكوميدي محمود شكوكو (1912-1985)، حتى يشجعوا الأطفال على تقديم ما لديهم من زجاجات فارغة، تستخدم في عمليات إعادة التدوير». ولا يبدي الباحث في الإنثروبولوجي وليد محمود التقدير ذاته لهم، إذ يذهب ذهنه إلى «باعة المترو ووسائل النقل» الذين وفق قوله «يبيعون بضائع غير مطابقة للمواصفات»، ويضيف: «بعضهم يمارس الشحاتة (التسول) تحت ستار البيع». أما المتجولون في الأحياء الشعبية فيرى أنهم «يتهربون من الضرائب، ويزعجون السكان بنداءاتهم المتكررة»، على حد تعبيره.


مجلة هي
منذ ساعة واحدة
- مجلة هي
تعرفوا على أول أغنية في حياة أبرز مشاهير الطرب العربي
نجوم الطرب في الوطن العربي بالرغم من نجاحاتهم المتواصلة وأغنياتهم المتتالية التي تلقى صدى واسع بمجرد طرحها؛ إلا أن أغنياتهم الأولى التي قاموا بتقديمها في بداية مسيرتهم الفنية؛ تظل لها بريق وحالة خاصة، سواء بالنسبة لهم شخصيًا أو حتى بالنسبة لجمهور كل منهم، فدعونا نتذكر أبرز الأغنيات التي رسمت بدايات كبار نجوم الغناء بالوطن العربي. عمرو دياب النجم المصري عمرو دياب الملقب بـ"الهضبة" الذي ارتبطنا بمجموعة كبيرة من أغنياته على مدار سنوات طويلة؛ غنى لأول مرة في الإذاعة المصرية النشيد الوطني المصري (بلادي بلادي) وفي عام 1982 انتقل عمرو دياب إلى القاهرة والتحق بالمعهد العالي للموسيقى العربية، وسجل في 1983 أول أغنية له في مسيرته وهي "الزمن" وهي من كلمات هاني زكي وألحان هاني شنودة، كما سجٌل ألبومه الأول "يا طريق" في نفس العام. ومن المعروف ان عمرو دياب تم اختياره في عام 1990 ليمثل مصر في بطولة الأمم الإفريقية الخامسة حيث غنى باللغة الإنجليزية والفرنسية، ثم طرح بعدها ألبوم "متخافيش"، وعام 1991 اصدر البوم "حبيبي" ثم أصدر بعده في عام 1992 ألبوم "أيامنا" والبوم "ياعمرنا" في عام 1994 ليثبت شعبيته مع الجماهير، كما ربح عمرو دياب جائزة الميوزك اوورد عن فئة الفنان العربي الأكثر رواجا، وكانت هذه الجائزة من أهم الجوائز التي حاز عليها عمرو وهي جائزه تثبت عالميته عمرو دياب أنغام النجمة المصرية أنغام التي مازالت تخطف الانتباه مع كل عمل فني تقدمه حتى الآن؛ كانت أول أغنية معروفة لأنغام وهي طفلة كانت بعنوان "لالي لالي"، حيث تم تسجيلها في ألبومها الأول عام 1987، كما سجلت أغنية أخرى معتمدة في الإذاعة بعنوان "الجنة تحت أقدامك" وهي في سن الخامسة عشرة، أما أول ألبوم لها فهو "الركن البعيد الهادي" عام 1987. الجدير بالذكر أن أنغام اسمها بالكامل أنغام محمد علي سليمان، ولدت يوم 19 يناير عام 1972م في مدينة الإسكندرية لعائلة فنية، وحصلت على بكالوريوس من المعهد العالي للموسيقى العربية، وأولى خطوات أنغام نحو عالم الفن كانت من خلال الغناء مع والدها وهي لا تزال في السادسة من عمرها، ثم أصدرت أول ألبوم لها بعنوان "الركن البعيد الهادي" عام 1987م، لتأتي شهرتها الفعلية عقب إصدارها الألبوم الثالث بعنوان "لا ليلي لالي" عام 1989م حيث كشفت عن موهبتها الغنائية المميزة وحصدت جماهيرية عربية واسعة. انغام محمد عبده فنان العرب محمد عبده صاحب المسيرة الفنية الطويلة والملهمة كانت أول أغنية قدمها بعنوان "خاصمت عيني من سنين"، وتم تلحين هذه الأغنية بواسطة الملحن السوري محمد محسن في بيروت، وكانت أول تسجيل لمحمد عبده في الإذاعة، وفي بداية مسيرته، قدم محمد عبده أيضًا أغنية "الرمش الطويل" التي حققت انتشارًا واسعًا، بالإضافة إلى أغنية "خلاص ضاعت أمانينا" التي تعتبر من أوائل ألحانه. أحلام المطربة الإماراتية أحلام التي تعد إحدى أشهر نجمات الطرب بالخليج؛ كانت أول أغنية في حياتها الفنية هي أغنية "أحبك موت" والتي صدرت عام 1995 ضمن ألبومها الأول الذي يحمل نفس الاسم، حيث إن هذا الألبوم حمل توقيع شركة فنون الإمارات، وكان بداية انطلاقتها الفعلية في عالم الغناء بعد فترة من مشاركتها في حفلات الزفاف. احلام عبد المجيد عبد الله النجم السعودي عبد المجيد عبد الله، كانت أول أغنية قدمها بعنوان "سيد أهلي"، وذلك على مسرح التلفزيون السعودي عام 1984، ومن خلالها تعرف الجمهور على صوته، وبالإضافة إلى تلك الأغنية سجّل عبد المجيد عبد الله في بداية مسيرته الفنية أربع أغنيات أخرى في مصر عام 1979، وهم "الصبر مفتاح الفرج"، "بارق الثغر"، "وأيش علينا"، و"شفتك وفي عيونك حزن". ومن المعروف ان عبد المجيد عبد الله مغني سعودي، كانت بدايته الفنية وهو لا يزال صغيرا حين اكتشف أستاذه إبراهيم سلطان موهبته في الموسيقى، وبعدها قدم أولى حفلاته الجماهيرية وكان عمره 13 عاما في نادي الاتحاد السعودي، وفي هذه المرحلة ساعده الأساتذة سامي إحسان وطلال مداح وجمال مرادني ومع نهاية تسعينيات القرن العشرين أصبح ضمن أهم المطربين العرب، ومن ألبوماته (ظل الهدب، بنت بلدي، تناقض، عالم موازي). عبد المجيد عبد الله حسين الجسمي النجم الإماراتي الشهير حسين الجسمي، كانت أول أغنية في مسيرته الفنية هي أغنية "بودعك"، من كلمات خالد الخياط وألحان فهد الجسمي، كما تبعها الجسمي بأغنيتين أخريين هما "والله ما يسوى" و"بصبر على فراقكم" ثم أصدر أول ألبوم له عام 2002 بعنوان "الجسمي 2002" ومن المعروف أن حسين الجسمي مطرب إماراتي صاحب صوت مميز، قدم أعمالًا باللهجة المصرية لاقت مردودًا كبيرًا، من أشهرها أغنية (بحبك وحشتيني) التي غناها لمصر في فيلم (الرهينة)، وبدأ الجسمي العمل بالمجال الفني عندما أسس مع إخوته في فرقة الخليج حيث كانوا يحيون مناسبات الأفراح بالمنطقة الشرقية لدولة الإمارات، وقد كانت ضمن الفرق المحلية المشهورة حسين الجسمي كاظم الساهر النجم العراقي الملقب بالقيصر؛ كاظم الساهر؛ بدأ حياته الفنية في عام 1981 حينما غنى أغنية بعنوان "ورد العشق" وهي من ألحانه وكلمات الشاعر يوسف مقصود، وفي عام 1984 أصدر أول ألبوماته بعنوان شجرة الزيتون، من كلمات الشاعر أسعد الغريري ثم تعاون مع الشاعر عزيز الرسام، ثم مع الشاعر المعروف كريم العراقي في مقدمة مسلسل نادية وكانت بعنوان شجاها الناس عام 1987. من المعروف أن كاظم الساهر مطرب وملحن وممثل عراقي، وفي عام 1993 قام ببطولة مسلسل عراقي بعنوان المسافر وجسد في العام 2006 اول عمل مسرحي له بمسرحية اصوات قلبت العالم، وتم تكريمه من إنجلترا وفرنسا وإيطاليا وأمريكا وكندا وماليزيا والجزائر والمغرب ومصر وتونس، حصل على أوسكار الأغنية العربية ولقب سفير الأغنية العراقية عام 1996 من بغداد. كاظم الساهر أصالة المطربة أصالة ذاع صيتها في العالم العربي بعد صدور أغنيتها الأولى بعنوان أسمع صدى صوتك بعام 1991، وهذه الأغنية من شعر الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لتبدأ بعدها رحلة انطلاق ونجاح مميزة. وأصالة هي مغنية سورية ولدت في عائلة فنية حيث اكتشفها والدها مصطفى نصري والذي كان ملحنا مشهوراً، وقد بدأت الغناء وعمرها سبع سنوات من خلال تقديم أغاني والدها وبعدها في قصص عالمية (قصص الشعوب) وقامت بالغناء للأطفال في المناسبات الوطنية بالإضافة إلى أنها شاركت في غناء الأناشيد القومية، وذاع صيتها في العالم العربي بعد صدور ألبومها "لو تعرفوا" عام 1993 والذي غنت فيه لكبار الملحنين المصريين. وأبدعت أصالة في ألبوماتها حيث قدمت الكثير من الألبومات الجميلة والأغنيات الراقية وهي سواها قلبي عام 2007 وحياتي 2006 و عادي 2005 اصالة الصور من حسابات النجوم المذكورين وروتانا على انستجرام وفيسبوك