
إيقاف ثنائي بوكا جونيورز الأرجنتيني 4 مباريات
قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' معاقبة ثنائي بوكا جونيورز الأرجنتيني، الإسباني أندير هيريرا ونيكولاس فيغال، بالإيقاف لأربع مباريات بعد طردهما في المباراة الافتتاحية أمام بنفيكا البرتغالي في كأس العالم للأندية.
وكان قد طُرد هيريرا بعد شجاره مع أحد أفراد طاقم المسابقة أثناء محاولته التوجه نحو الحكم قرب نهاية الشوط الأول، فيما نال فيغال بطاقة حمراء مباشرة أيضا بعد تدخله على فلورنتينو لويس في الدقيقة 88.
وأوضح الاتحاد الدولي، أن عقوبة الإيقاف بسبب انتهاكات للائحة الانضباط التابعة للاتحاد، إذ عوقب هيريرا بسبب سلوك غير رياضي، فيما عوقب فيغال بسبب سلوك عنيف.
وسيغيب هيريرا وفيغال عن مباراتي بوكا جونيورز المتبقيتين في المجموعة الثالثة أمام بايرن ميونيخ الألماني وأوكلاند سيتي النيوزيلندي، كما سيغيبان عن ثمن النهائي وربع النهائي، في حال تأهل الفريق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأمناء
منذ 15 دقائق
- الأمناء
الإقبال الجماهيري في مونديال الأندية يدق ناقوس الخطر قبل كأس العالم
مع اقتراب موعد انطلاق المباراة الافتتاحية لكأس العالم للأندية في الولايات المتحدة كان من الواضح أن الجماهير تقاعست عن الحضور ، وذلك بعد توقعات بأن تكون البطولة الكروية الجديدة والبارزة، الحدث الذي سينعش الرياضة الأكثر شعبية في العالم. وانطلق المونديال قبل أسبوع في الولايات المتحدة، حيث كانت الملاعب الرياضية ذات السعة الهائلة وأسعار التذاكر الباهظة تنتظر الحشود الصاخبة من عشاق كرة القدم من جميع أنحاء العالم. لكن صفوفا طويلة من المقاعد الفارغة داخل ملعب إنتر آند كو في أورلاندو الثلاثاء روت قصة أخرى، حيث علق أحد المشجعين الأمر عبر منصات التواصل الإجتماعي "كان الأمر يشبه خوض المباريات أثناء الإغلاق". ولم يسجل الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عدد الحضور الجماهيري خلال مباراة ماميلودي صنداونز الجنوب أفريقي وأولسان إتش دي الكوري الجنوبي، عبر موقعه الرسمي، لقد استغرق الأمر حتى الجمعة حتى تم تسجيل رقم 3412 مشجعا عبر موقع فيفا، ولكن وفقا للإحصاء التقريبي، كان هناك أقل من 1000 مشجع في المدرجات عند انطلاق المباراة. في المقابل، شاهد أكثر من 80 ألف مشجع مباراة باريس سان جيرمان الفرنسي، بطل دوري أبطال أوروبا، ضد أتلتيكو مدريد الإسباني في ملعب روز بول الضخم في لوس أنجليس، إذ شهد الأسبوع الافتتاحي للبطولة، التي تستمر لمدة شهر تقلبات حادة في الحضور الجماهيري. وتعتبر مباراة ماميلودي صن داونز وأولسان إتش دي أسوأ مباراة حتى الآن لفيفا ورئيسه، جياني إنفانتينو، الذي يراهن على أن تصبح كأس العالم للأندية واحدة من أكثر المسابقات الرياضية شعبية وقيمة. كان الحضور الجماهيري قليلا لدرجة أن كلمة "أورلاندو" المكتوبة على المقاعد الصفراء في أحد المدرجات الرئيسية في ملعب إنتر أند كو ، كانت شبه خالية من أي عوائق، ووقف مسؤولو تنظيم الجماهير على جانبي الملعب، وراقبوا مساحات شاسعة من المساحات الفارغة في الملعب الذي يتسع لـ25 ألف مشجع. وكان ملعب أورلاندو سيتي، وهو من أصغر الملاعب المستضيفة لمباريات المونديال، لا يزال ضخما للغاية لاستضافة مثل هذه المباراة، حتى مع انخفاض أسعار التذاكر إلى 23 دولارا. وكانت هناك أيضا مساحات شاغرة في مباراة تشيلسي ضد لوس أنجليس إف سي في أتلانتا، لكن المباراة التي جمعت بين أحد أشهر فرق الدوري الإنجليزي الممتاز ضد منافس بالدوري الأميركي لم تتمكن من ملء ثلث سعة الملعب الذي يتسع لـ71 ألف مشجع حيث حضر 22 ألف مشجع فقط. وقال الإيطالي إنزو ماريسكا مدرب تشيلسي "أعتقد أن الأجواء كانت غريبة بعض الشيء، كان الملعب شبه فارغ". وحتى مع وجود ليونيل ميسي في اتالانتا للمشاركة مع فريقه إنتر ميامي في الفوز على بورتو البرتغالي 2/1 كان الحضور الجماهيري أقل من الحد الأقصى، حيث بلغ 31 ألفا و783 مشجعا. لقد كانت الأعداد في ملعب هارد روك بميامي جيدة، إذ لم يقل عدد الحضور عن 55 ألف مشجع ، وبلغ الحد الأقصى 63 ألفا و587 مشجعا تقريبا خلال مباراة بايرن ميونخ الألماني ضد بوكا جونيورز الأرجنتيني، ووصف الإنجليزي الدولي هاري كين، هداف بايرن، الأجواء داخل الملعب الذي يهيمن عليه مشجعو بوكا جونيورز بأنها "عدائية". ورغم من عدم نفاد جميع تذاكر أي مباراة في الأسبوع الافتتاحي، شهدت 10 من أصل 24 مباراة حضورا جماهيريا تجاوز 40 ألف مشجع، وبلغ متوسط الحضور 36 ألفا تقريبا. ولعل الأهم من ذلك هو ما تكشفه هذه البطولة عن كأس العالم، التي ستقام معظمها في الولايات المتحدة العام المقبل، يمكن اعتبار كأس العالم للأندية مقياسا لمدى نمو اهتمام أميركا بكرة القدم منذ استضافتها آخر مرة لأكبر حدث رياضي في العالم عام 199. ومن هذا المنطلق، لا يقتصر الأمر على الإحصائيات فحسب، بل على الجوانب البصرية أيضا. ولهذا السبب يأمل فيفا في تجنب تكرار مشاهد مباراة ماميلودي صنداونز ضد أولسان.


المرصد
منذ 18 دقائق
- المرصد
بالفيديو.. الهويدي: أندية الصندوق والقادسية لو شاركوا في مونديال الأندية سيظهروا بنفس مظهر الهلال.. والفراج يرد
بالفيديو.. الهويدي: أندية الصندوق والقادسية لو شاركوا في مونديال الأندية سيظهروا بنفس مظهر الهلال.. والفراج يرد المرصد الرياضية: أكد ناصر الهويدي أن الدوري السعودي بات يملك من القوة ما يؤهله لمنافسة كبرى الأندية العالمية في المحافل الدولية، مشيراً إلى أن أندية الصندوق وحتى أندية مثل القادسية قادرة على تقديم نفس الصورة المشرفة التي ظهر بها الهلال في كأس العالم للأندية. وأوضح الهويدي خلال حديثه لبرنامج "أكشن مع وليد" أن "أي ناد سعودي لو شارك في البطولة الدولية ووجد نفسه في موقع الهلال، سيقدم نفس المستوى، لأننا نمتلك دوري قوي جداً ونتائجه تثبت ذلك"، مشدداً على أن قوة الدوري السعودي الحالية تعكس تطور نوعية اللاعبين وتعدد الأسماء العالمية في صفوف الأندية. من جانبه، علّق الإعلامي وليد الفراج على حديث الهويدي مشيداً بخبرة الهلال في مواجهة الأندية الأوروبية الكبيرة، قائلاً: "الهلال لا يشعر بهيبة أي خصم، رأينا ذلك أمام تشيلسي في كأس العالم للأندية بقطر، وأمام ريال مدريد. فرق كثيرة ترتبك في أول 10 دقائق، بينما الهلال يتعامل بثبات مع تلك الأجواء".


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
'الهزيمة في كأس العالم للأندية مؤلمة.. وسنبدأ من جديد أمام الأهلي
أقر أندريه فيلاش بواش، رئيس نادي بورتو البرتغالي، بأن مشاركة الفريق في بطولة كأس العالم للأندية 2025 لم ترقَ إلى مستوى طموحات النادي، خاصة بعد الخسارة أمام إنتر ميامي الأمريكي في الجولة الثانية من دور المجموعات. وكان بورتو قد استهل مشواره في المجموعة الأولى بالتعادل السلبي مع بالميراس البرازيلي، قبل أن يسقط أمام إنتر ميامي بنتيجة 2-1 في لقاء شهد تألق النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، ما جعل فرص التأهل أكثر تعقيدًا قبل مواجهة الأهلي المصري في الجولة الثالثة والأخيرة. وفي حديثه إلى الجالية البرتغالية المقيمة في الولايات المتحدة الأمريكية، قال بواش:'لم تكن هذه البطولة سهلة علينا كما يمكن أن تتخيلوا. للأسف، لم نكن على مستوى تطلعات نادي بورتو. الهزيمة الأخيرة في كأس العالم للأندية كانت محبطة، ويجب أن تشكل مصدر خجل لنا'. ورغم مرارة الخسارة، أعرب بواش عن أمله في إنهاء البطولة بفوز معنوي على الأهلي، معتبرًا ذلك خطوة أولى نحو موسم أفضل، حيث قال:'أرغب بشدة في أن أُهديكم، على الأقل، انتصارًا أمام الأهلي مع ختام الموسم، إلى جانب العديد من الانتصارات التي نأمل في تحقيقها خلال موسم 2025/2026، والذي يجب أن يكون موسم بورتو الحقيقي، نحتفل فيه بلقب بين أيدينا'. واختتم:'تركيزنا الآن منصب على الموسم المقبل وعلى الفوز بلقب الدوري، لأن جماهير بورتو تستحق دائمًا أن ترى فريقها في الصدارة، يُشرّف قميصه الأزرق والأبيض ويحقق تطلعاتها.'