
جدار إسرائيلي شائك يحوّل بلدة سنجل شمال رام الله إلى سجن كبير
شفا – يسارع الاحتلال الإسرائيلي إلى تشييد جدار سلكي بطول 1500 متر وارتفاع 6 أمتار، يعزل بلدة سنجل شمال رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة.
ويحول الجدار البلدة -التي يقطنها نحو 6 آلاف فلسطيني- إلى سجن كبير تتحكم فيه بوابات حديدية يديرها جنود الاحتلال، وتفصلهم عن أراضيهم الزراعية.
وتسبب الجدار في تدمير نحو 30 دونما من أراضي الفلسطينيين، في حين تفقد سنجل 70% من أراضيها الزراعية خلف الجدار، بالإضافة إلى عزل عدد من المنازل الفلسطينية خارج نطاق البلدة. شاهد أيضاً
شفا – توصل باحثون إلى أن فيتامين B12 قد يكون السلاح السري لمحاربة التهاب البنكرياس …
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ يوم واحد
- خبرني
شهر من اللحوم الحمراء على المائدة.. والنتائج كانت مفاجئة
خبرني - هل اللحوم الحمراء عدوة للصحة كما يقول البعض؟ صحفية أمريكية قررت خوض التجربة بنفسها لتكتشف الحقيقة. وفي تجربة غذائية غير معتادة نشر موقع صحيفة "ديلي ميل" تفاصيلها، قررت الصحفية الأمريكية المتخصصة في الشؤون الصحية إميلي جوشو ستيرن، كسر عاداتها الغذائية واستبدال مصادر البروتين المألوفة لديها ، مثل الدجاج والسمك، بلحوم حمراء ومصنعة، لتكتشف بنفسها إن كانت هذه الأطعمة "سيئة السمعة" تستحق هذا اللقب. الصحفية ، التي لم تتناول أول "برغر" في حياتها حتى بلغت 15 عاما، اعترفت بأنها لم تكن يوما من محبي اللحوم الحمراء، وتفضل دائما قطع الدجاج على شطائر البرغر. لكن بعد سنوات من تغطية الدراسات التي تربط استهلاك اللحوم الحمراء والمصنعة بأمراض القلب والسكتات الدماغية والسرطان والخرف، قررت أن تختبر الأمر بنفسها. على مدار شهر فبراير، أدرجت إميلي في نظامها الغذائي اليومي وجبة واحدة على الأقل من اللحوم الحمراء أو المصنعة ، مثل شرائح الستيك، اللحم المفروم، النقانق، بدلًا من مصادر البروتين التي اعتادت عليها. وقبل بدء التجربة، خضعت لاختبارات دم أظهرت ارتفاعا طفيفا في الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية، وهو ما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري إذا تُرك دون علاج. كما أشارت التحاليل إلى انخفاض في مستويات فيتامين " د ". خلال التجربة، لاحظت الصحفية بعض التغيرات: من جهة، ارتفعت كلفة مشترياتها الغذائية، إذ كان ثمن اللحم البقري أعلى من الدجاج أو الديك الرومي، ومن جهة أخرى، لم تشعر بالكسل أو الخمول الذي كانت تتوقعه. صحيح أن بعض الأعراض كعسر الهضم والانتفاخ ظهرت عند تناول وجبات دسمة، لكنها لم تعانِ من التدهور الصحي الذي تخشاه. تجربة عذائية توصلت إلى أن اللحوم الحمراء ليست بالضرورة العدو الغذائي المطلق وفي مفاجأة لم تكن في الحسبان، أظهرت نتائج التحاليل بعد شهر من التجربة انخفاضا في الكوليسترول الضار بنسبة 8%، وانخفاضا في الدهون الثلاثية بمقدار الثلث، فيما بقي الكوليسترول الجيد على حاله. العامل الوحيد السلبي كان ارتفاع إنزيم في الكبد، ربما بسبب نقص الزنك أو فيتامين B12 نتيجة تقليلها من تناول الدواجن والأسماك. ورغم أن هذه التجربة لم تكن كافية لتغيير قناعاتها الغذائية بالكامل، فإن نتائجها تشير إلى أن اللحوم الحمراء والمصنعة ليست بالضرورة العدو الغذائي المطلق كما تصوره بعض الدراسات، خاصة عند تناولها باعتدال وضمن نظام متوازن يضم الحبوب الكاملة والخضروات.


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- العين الإخبارية
شهر من اللحوم الحمراء على المائدة.. والنتائج كانت مفاجئة
هل اللحوم الحمراء عدوة للصحة كما يقول البعض؟ صحفية أمريكية قررت خوض التجربة بنفسها لتكتشف الحقيقة. وفي تجربة غذائية غير معتادة نشر موقع صحيفة "ديلي ميل" تفاصيلها، قررت الصحفية الأمريكية المتخصصة في الشؤون الصحية إميلي جوشو ستيرن، كسر عاداتها الغذائية واستبدال مصادر البروتين المألوفة لديها ، مثل الدجاج والسمك، بلحوم حمراء ومصنعة، لتكتشف بنفسها إن كانت هذه الأطعمة "سيئة السمعة" تستحق هذا اللقب. الصحفية ، التي لم تتناول أول "برغر" في حياتها حتى بلغت 15 عاما، اعترفت بأنها لم تكن يوما من محبي اللحوم الحمراء، وتفضل دائما قطع الدجاج على شطائر البرغر. لكن بعد سنوات من تغطية الدراسات التي تربط استهلاك اللحوم الحمراء والمصنعة بأمراض القلب والسكتات الدماغية والسرطان والخرف، قررت أن تختبر الأمر بنفسها. على مدار شهر فبراير، أدرجت إميلي في نظامها الغذائي اليومي وجبة واحدة على الأقل من اللحوم الحمراء أو المصنعة ، مثل شرائح الستيك، اللحم المفروم، النقانق، بدلًا من مصادر البروتين التي اعتادت عليها. وقبل بدء التجربة، خضعت لاختبارات دم أظهرت ارتفاعا طفيفا في الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية، وهو ما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري إذا تُرك دون علاج. كما أشارت التحاليل إلى انخفاض في مستويات فيتامين " د ". خلال التجربة، لاحظت الصحفية بعض التغيرات: من جهة، ارتفعت كلفة مشترياتها الغذائية، إذ كان ثمن اللحم البقري أعلى من الدجاج أو الديك الرومي، ومن جهة أخرى، لم تشعر بالكسل أو الخمول الذي كانت تتوقعه. صحيح أن بعض الأعراض كعسر الهضم والانتفاخ ظهرت عند تناول وجبات دسمة، لكنها لم تعانِ من التدهور الصحي الذي تخشاه. وفي مفاجأة لم تكن في الحسبان، أظهرت نتائج التحاليل بعد شهر من التجربة انخفاضا في الكوليسترول الضار بنسبة 8%، وانخفاضا في الدهون الثلاثية بمقدار الثلث، فيما بقي الكوليسترول الجيد على حاله. العامل الوحيد السلبي كان ارتفاع إنزيم في الكبد، ربما بسبب نقص الزنك أو فيتامين B12 نتيجة تقليلها من تناول الدواجن والأسماك. ورغم أن هذه التجربة لم تكن كافية لتغيير قناعاتها الغذائية بالكامل، فإن نتائجها تشير إلى أن اللحوم الحمراء والمصنعة ليست بالضرورة العدو الغذائي المطلق كما تصوره بعض الدراسات، خاصة عند تناولها باعتدال وضمن نظام متوازن يضم الحبوب الكاملة والخضروات. في ختام التجربة، تقول الصحفية: "لن أستغني عن دجاجي المفضل، لكن ربما أفسح مجالا أكبر لشرائح اللحم في طبقي". aXA6IDgyLjIzLjIxNy4yMTQg جزيرة ام اند امز CH


الدستور
منذ 3 أيام
- الدستور
متى يتحول الصداع إلى مؤشر لأمراض مزمنة؟
يعتبر الصداع من الأعراض الشائعة التي يعاني منها الملايين حول العالم بشكل يومي، وفي معظم الحالات يكون الصداع عرضًا بسيطًا نتيجة التوتر أو الإجهاد أو قلة النوم، لكن في بعض الأحيان، قد يكون مؤشرًا على وجود أمراض مزمنة أو خطيرة. خلال السطور التالية نوضح الحالات التي يتحول فيها الصداع من عرض عابر إلى ناقوس خطر، ونستعرض أبرز الأمراض التي قد يكشف عنها الصداع المستمر أو المتكرر. أنواع الصداع ينقسم الصداع إلى نوعين رئيسيين: • الصداع الأولي: مثل الصداع النصفي، وصداع التوتر، وصداع العنقودي، وهي غالبًا ما تكون غير مرتبطة بمرض عضوي. • الصداع الثانوي: وهو الناتج عن وجود مشكلة صحية أخرى، ويعد الأكثر خطورة، لأنه قد يكون عرضًا لمشكلة في الدماغ، أو اضطراب في ضغط الدم، أو مرض مزمن. متى يكون الصداع علامة خطر؟ رغم شيوع الصداع، فإن هناك علامات تحذيرية تستوجب القلق، من أبرزها: • استمرار الصداع لفترة طويلة دون تحسن • زيادة حدة الألم بمرور الوقت • الصداع المصحوب بتشوش في الرؤية أو ضعف في التركيز • الصداع المفاجئ والشديد بشكل غير مسبوق • الصداع الذي يوقظ المريض من النوم • وجود أعراض مصاحبة مثل القيء، الحمى، أو تيبس الرقبة في هذه الحالات، ينبغي التوجه إلى الطبيب فورًا لإجراء فحوصات شاملة. أمراض مزمنة يكشف عنها الصداع قد يكون الصداع المتكرر أو المزمن مؤشرًا على عدة أمراض تحتاج إلى متابعة دقيقة، منها: - ارتفاع ضغط الدم الصداع المرتبط بارتفاع ضغط الدم يكون غالبًا في مؤخرة الرأس، ويزداد في الصباح الباكر، إذا كان الشخص يعاني من صداع متكرر مع دوخة أو نزيف من الأنف، فقد يكون ضغط الدم هو السبب. - أورام الدماغ رغم ندرة هذا الاحتمال، فإن الصداع الناتج عن الأورام يكون متزايدًا تدريجيًا، وغالبًا ما يصاحبه اضطرابات في الرؤية أو التوازن. - اضطرابات الجهاز العصبي مثل التصلب المتعدد، أو التهاب السحايا، حيث يكون الصداع جزءًا من مجموعة أعراض أخرى مثل التنميل وفقدان الإحساس أو الوعي. - أمراض الجيوب الأنفية المزمنة الصداع الناتج عن التهاب الجيوب يكون مصحوبًا بانسداد أنف وألم في الوجه، خاصة حول العينين والجبين. - اضطرابات النوم والأرق تؤدي قلة النوم المستمرة إلى صداع توتري مزمن، يرتبط بالإجهاد الذهني والتوتر العصبي. - السكري ونقص سكر الدم قد يسبب الانخفاض الحاد في نسبة السكر صداعًا شديدًا، مصحوبًا بتعرق ورجفة وشعور بالجوع. - فقر الدم (الأنيميا) يؤثر نقص الحديد أو فيتامين B12 على تدفق الأكسجين إلى الدماغ، مما يسبب صداعًا مستمرًا، خاصة عند بذل مجهود بدني. متى تزور الطبيب؟ لا ينبغي تجاهل الصداع إذا: • تكرر لأكثر من 15 يومًا في الشهر • لم يستجب للمسكنات العادية • أثر على أداء المهام اليومية • صاحبه تغير في نمط النوم أو الشهية أو الحالة النفسية