يدمر جسمك وأعضائك.. حسام موافي يحذر من هذا الأمر

حذر الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بقصر العيني، بشدة من الإفراط في تناول الطعام، مؤكدا أن له عواقب وخيمة على صحة الإنسان.
وأوضح موافي خلال برنامجه ربي زدني علما المذاع عبر فضائية صدى البلد: "الكثير من الأشخاص يقعون في فخ الأكل حتى الشبع المفرط، وهي عادة خطيرة تهدد سلامة الجسم ووظائفه الحيوية.
وتابع حسام: "الإفراط في الطعام يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية بالدم ويؤثر على صحة القلب ويسبب الإصابة بالسمنة ".
وأشار أستاذ الحالات الحرجة بقصر العيني: "قد يسبب الإفراط في الأكل الضغط على الكبد والبنكرياس والكلى".
أضرار أخرى لـ الإفراط في تناول الطعام
-تراكم الدهون على جدران الشرايين، وفقا لموقع "هيلث لاين".
-الإصابة بـ السكري من النوع الثاني.
-مشكلات الجهاز الهضمي.
-آلام المفاصل.
-مشكلات العظام.
-اضطرابات النوم.
-الاكتئاب.
تضبط الكوليسترول.. 4 وجبات إفطار هتقوي قلبك
ماذا يفعل تناول الكبدة الضاني بالكلى والكبد؟.. لن تتوقع
عدو خفي في أكلك.. طعام يدمر جهازك الهضمي ودماغك وأنت لا تدرى
عدو الكلى الأول.. توابل شهيرة تدمرك دون أن تدري

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

نافذة على العالم

منذ ساعة واحدة

• نافذة على العالم

صحة وطب : من غير أدوية.. 5 طرق طبيعية لحماية قلبك من النوبات القلبية

الثلاثاء 1 يوليو 2025 12:40 مساءً نافذة على العالم - عندما يتعلق الأمر بقلبنا لا يُدرك معظمنا المخاطر إلا عندما نختبر تلك العلامة التحذيرية الأولية، وهى تسارع ضربات القلب، أو الإحساس بشعور غريب بعدم الراحة، أو نوبة دوار تُنذر بالخطر. ووفقا لموقع healthsite تُعدّ النوبة القلبية من أخطر التهديدات الصحية الصامتة التى تواجه الإنسان، وهى غالبًا ما تحدث دون سابق إنذار، لكنها فى الواقع نتيجة لتراكمات طويلة من نمط حياة غير صحى، ولحسن الحظ، هناك طرق طبيعية وفعالة يمكن اتباعها لتقليل خطر الإصابة بها، دون الحاجة إلى أدوية فى المراحل المبكرة، وذلك من خلال اتباع بعض العادات اليومية البسيطة، يمكنك تقليل خطر الإصابة بشكل كبير والحفاظ على صحة قلبك لسنوات قادمة. 5 عادات يومية للحفاظ على صحة قلبك التحرك حتى لو كان قليلاً لستَ بحاجةٍ إلى الركض في ماراثون أو قضاء ساعاتٍ في صالة الألعاب الرياضية لحماية قلبك، فقد أثبتت الدراسات أن ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة بانتظام يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بنوبة قلبية بنسبة تصل إلى 30%، فكّر فى المشى السريع، أو ركوب الدراجات، أو الرقص، أى شىء يُسرّع ضربات قلبك. السر يكمن فى الحركة المتكررة، فالجلوس أصبح إدمانًا جديدًا، ونوبات السكون الطويلة قد تُصلّب الشرايين وترفع ضغط الدم، جرّب استخدام مؤقت للوقوف أو التمدد كل 30 إلى 60 دقيقة، واعمل على تحقيق 150 دقيقة على الأقل من النشاط البدنى المعتدل أسبوعيًا، قلبك يُحبّ الحركة. تغذية قلبك قلبك يعمل دون توقف، ويحتاج إلى تغذية ذكية ليستمر بكفاءته، ويُوصي الخبراء باتباع النظام الغذائي المتوسطي، الذي يركز على الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة واللحوم الخالية من الدهون والمكسرات والزيوت الصحية مثل زيت الزيتون، بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب. قلّل من تناول الأطعمة المصنّعة والوجبات الخفيفة السكرية والدهون المتحولة، التي قد تُسبّب انسداد الشرايين. قلل التوتر يمكن أن يتسلل التوتر إلى قلبك ويُضعفه دون أن تدري، يرفع التوتر المزمن ضغط دمك، ويُسبب التهابًا، وقد يُسبب عادات تأقلم غير صحية مثل الإفراط في تناول الطعام أو التدخين، لكن المفاجأة يمكنك تدريب جسمك على الاسترخاء من خلال.. التنفس العميق لمدة خمس دقائق يوميا التأمل أو اليوجا قضاء الوقت مع أحبائك الاستماع إلى الموسيقى أو مشاهدة فيلم كوميدي جيد النوم الجيد يمكن أن يُسبب التوتر، المصحوب بقلة النوم، آثارًا سلبية عديدة على جسمك، بما في ذلك ضعف صحة القلب، فقد أظهرت الدراسات أن قلة النوم قد تُسهم في ارتفاع ضغط الدم، وزيادة معدل ضربات القلب، وزيادة هرمونات التوتر، فقط احرص على النوم من 7 إلى 9 ساعات يوميًا، فالنوم الجيد ضروري للتمتع بصحة قلب أفضل. راقب أرقام ضغط الدم والكوليسترول عادةً لا تظهر أعراض ملحوظة لارتفاع الكوليسترول وارتفاع ضغط الدم، ولكنهما قد يُلحقان ضررًا خفيًا بشرايينك على المدى الطويل، ولكن التشخيص المبكر يُمكّنك من التحكم في حالتك، حيث يمكنك تغيير نظامك الغذائي، أو ممارسة الرياضة، أو مناقشة الأدوية مع طبيبك قبل أن تتفاقم الأمور.

فيتو

منذ 2 ساعات

• فيتو

اليانسون يخفف اضطرابات الجهاز الهضمي ويقوي المناعة

فوائد اليانسون، اليانسون من الأعشاب العطرية الشهيرة التي لها شعبية كبيرة على مستوى العالم لشهرته الواسعة بفاعليته فى علاج نزلات البرد والانفلونزا. وفوائد اليانسون، عديدة لقيمته الغذائية العالية حيث يحتوى على نسبة عالية من مضادات الأكسدة والعناصر الغذائية المهمة التي يحتاجها الجسم. وتقول الدكتورة منى أيمن استشارى التغذية العلاجية، إن اليانسون هو نبات عشبي عطري يستخدم منذ آلاف السنين في الطب الشعبي والطب البديل، وتستخدم بذوره في تحضير مشروبات دافئة. كما تدخل في صناعة الأدوية والعطور، ويتميز بطعمه الحلو ورائحته القوية المشابهة لعرق السوس، ويحتوي على زيوت طيارة ومواد فعالة تمنحه العديد من الفوائد الصحية والجمالية. فوائد اليانسون للصحة فوائد اليانسون للصحة وأضافت منى، أن من فوائد اليانسون للصحة:- يعتبر اليانسون من أفضل الأعشاب التي تساعد على تحسين عملية الهضم، إذ يعمل على تقليل الانتفاخ والغازات، وتهدئة التقلصات المعوية، وعلاج عسر الهضم، وتحفيز إفراز الإنزيمات الهضمية. يحتوي اليانسون على مركبات مضادة للبكتيريا والفطريات، مما يجعله مفيد في الوقاية من العدوى، وتعزيز مناعة الجهاز الهضمي، وتقليل نمو البكتيريا الضارة في الأمعاء، وتهدئة السعال وتحسين صحة الجهاز التنفسي يستخدم اليانسون في علاج نزلات البرد والسعال، وذلك لأنه يذيب البلغم، ويخفف احتقان الحلق، ويساعد على تهدئة السعال الجاف، وتقليل آلام الدورة الشهرية من الاستخدامات الشائعة لليانسون بين النساء تخفيف التشنجات المصاحبة للدورة الشهرية، وتنظيم الدورة لدى بعض النساء، وتحسين المزاج وتقليل التوتر أثناء الحيض. كثير من الأمهات يقدمن شاي اليانسون للرضع للمساعدة في تهدئة المغص، والتخلص من الغازات، وتحسين النوم، ولكن ينصح بعدم إعطاء الرضع كميات كبيرة منه، ويفضل استشارة الطبيب قبل الاستخدام. اليانسون يحتوي على خصائص مهدئة تساعد في تقليل الأرق، والاسترخاء، وتحسين جودة النوم. بعض الدراسات أشارت إلى أن تناول اليانسون بانتظام قد يساعد في خفض نسبة السكر في الدم، ويساهم في تحسين استجابة الجسم للأنسولين، خاصة لمرضى السكري من النوع الثاني. يساعد اليانسون في تقليل مستويات الكوليسترول الضار، وتحسين الدورة الدموية، وتقوية عضلة القلب. بفضل مضادات الأكسدة الموجودة في اليانسون، فإنه يقاوم علامات الشيخوخة، ويساعد في ترطيب البشرة، ويقلل من التهابات الجلد. يستخدم زيت اليانسون أو مغليه للعناية بالشعر لأنه يقوي الجذور، ويحفز نمو الشعر، ويقلل من تساقطه. مضغ بذور اليانسون أو شربه كمشروب يمكن أن ينعش النفس، ويقضي على الروائح الكريهة الناتجة عن مشاكل الهضم أو الفم. محاذير تناول اليانسون وتابعت، رغم فوائد اليانسون العديدة، يجب الحذر منه، لأسباب عديدة، منها:- الإفراط في تناوله، خاصة للحوامل والمرضعات. احتمال التفاعل مع أدوية معينة مثل مميعات الدم أو أدوية الهرمونات. ظهور حساسية عند بعض الأشخاص تجاه مكوناته. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

نافذة على العالم

منذ 5 ساعات

• نافذة على العالم

صحة وطب : 5 طرق معتمدة من الخبراء للوقاية من انسداد القلب

الثلاثاء 1 يوليو 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - انسداد القلب، هو حالة تضيق أو انسداد شرايين القلب، مما يعيق تدفق الدم إلى عضلة القلب، تحدث هذه الحالة بسبب تراكم اللويحات، وهي غالبًا ما تكون مزيج من الكوليسترول والدهون ومواد أخرى، يُعرف أيضًا باسم مرض الشريان التاجي (CAD)، ويمكن أن يؤدي إلى ألم في الصدر، وضيق في التنفس، أو حتى نوبة قلبية إذا تُرك دون علاج. عندما يتعلق الأمر بانسداد القلب، فإن الوقاية هي الأساس، فيما يلى حسب موقع " OnlyMyHealth" نشارك خمس استراتيجيات فعّالة للحفاظ على شرايين قلبك صافية وصحية. النظام الغذائي الصحي للقلب هو المفتاح يسلط التقرير الضوء على خيارات نمط الحياة الصحية في الوقاية من انسدادات القلب، فأول وأهم شيء هو اتباع نظام غذائي صحي للقلب ضمن روتينك اليومي، يشمل ذلك الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والبروتين الخالي من الدهون والدهون الصحية، مع تقليل الصوديوم والدهون المشبعة والمتحولة، السكريات المضافة، والأطعمة المصنعة. مع أن النظام الغذائي وحده لا يُخفف انسداد الشرايين أو يُعالجه، إلا أنه يلعب دورًا هامًا في منع تفاقم الحالة، فيمكن أن يُساعد النظام الغذائي الصحي للقلب في ضبط مستويات الكوليسترول وتقليل خطر تكوّن انسدادات جديدة". ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تحافظ على مستويات الكوليسترول تحت السيطرة يُعد النشاط البدني المنتظم من أكثر الطرق فعالية لحماية قلبك، فهو يُحسّن تدفق الدم، ويُخفّف الضغط على الشرايين، ويُدعم نمو الأوعية الدموية وإصلاحها، حتى القليل من الحركة، كالمشي اليومي، أو ركوب الدراجة للذهاب إلى العمل، أو الركض لمسافة قصيرة، يُمكن أن يُقلّل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب والوفاة المُبكرة، فقد أظهرت دراسة أن النشاط البدني المستمر يساعد على منع مشاكل القلب ويحسن فرص البقاء على قيد الحياة لدى أولئك الذين يعانون منها بالفعل. ويضيف التقرير أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تساعد على خفض مستويات الكوليسترول الكلي والكوليسترول السيئ من البروتين الدهني منخفض الكثافة (LDL)، وكلاهما من الأسباب الرئيسية للإصابة بأمراض القلب التاجية. الإقلاع عن التدخين بالإضافة إلى النظام الغذائي وممارسة الرياضة، فإن الإقلاع عن العادات غير الصحية مثل التدخين يمكن أن يمنع بشكل كبير انسداد القلب أو يقلل من خطر الإصابة بانسداد جديد. يمكن أن يُسهم التدخين في انسداد القلب عن طريق إتلاف الأوعية الدموية وتعزيز تراكم اللويحات، وهي حالة تُعرف بتصلب الشرايين، مما يُضيّق الشرايين ويُعيق تدفق الدم، يُؤذي التدخين الأوعية الدموية بشكل مباشر ويزيد من تكوين جلطات الدم في حين أن الإفراط في تناول الكحول يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، وهو عامل خطر رئيسي لأمراض القلب. فحص صحة القلب يؤكد التقرير أيضًا على أهمية فحوصات القلب الدورية، مثل فحوصات الكوليسترول أو فحوصات الكالسيوم، ويؤكد على أهميتها للكشف المبكر عن أمراض القلب، مثل مرض الشريان التاجي، والوقاية منها، يمكن لهذه الفحوصات أن تساعد في تقليل خطر الإصابة بالنوبات القلبية بنسبة تصل إلى 70% عند تحديد المشاكل ومعالجتها في الوقت المناسب. الانتباه إلى علامات الخطر من المهم ملاحظة أن انسداد القلب لا يحدث بين عشية وضحاها، بل يتراكم مع مرور الوقت نتيجةً لتضيق الشرايين الناتج عن تراكم اللويحات، لذا، فإن الانتباه إلى علامات التحذير المبكرة يمنحك فرصةً لاتخاذ الإجراءات اللازمة قبل أن تتفاقم الأمور. قد تكون أعراضٌ مثل ألم الصدر، وضيق التنفس، والتعب، والدوار، أو ألم الذراعين، أو الرقبة، أو الفك، وسيلةً من جسمك لتنبيهك، مع أن هذه العلامات قد تبدو بسيطةً أو يسهل تجاهلها، إلا أنها قد تشير إلى انخفاض تدفق الدم إلى القلب. العناية بقلبك ليست معقدة كما تظن، فغالبًا ما تبدأ بتغييرات صغيرة وواعية في حياتك اليومية، بما في ذلك اتباع نظام غذائي صحي، وزيادة الحركة، والتخلي عن العادات الضارة كالتدخين، ومواظبة على الفحوصات الدورية. بالإضافة إلى ذلك، لا ينبغي تجاهل تلك الأعراض البسيطة، مثل ضيق التنفس أو ألم الصدر، عندما يتعلق الأمر بانسدادات القلب، فإن الوقاية خير من العلاج، بعض الخيارات الذكية اليوم قد تعني قلبًا أقوى وأكثر صحة غدًا.