كليكس إيجيبت تكشف تفاصيل تطبيق "مصر قرآن كريم" بالتعاون مع الشركة المتحدة
وأوضح السيد، في مداخلة ببرنامج "مساء dmc" مع الإعلامي أسامة كمال عبر قناة dmc، أن التطبيق يتيح الاستماع للبث المباشر لإذاعة القرآن الكريم وقناة "مصر قرآن كريم"، بالإضافة إلى إمكانية اختيار القارئ المفضل وسماع التلاوات المرتلة والمجودة بجميع الصور، مع خاصية حفظ السور للاستماع إليها فى أى وقت دون اتصال بالإنترنت.وأضاف أن التطبيق متوفر باللغتين العربية والإنجليزية، مع خطط لإضافة مزيد من اللغات بعد مراجعتها، إلى جانب خدمات مواقيت الصلاة، والإشعارات، والأذكار المقروءة والمسموعة، واتجاه القبلة، كما تم إدراج "المصحف المعلم" لتعليم القرآن الكريم والقراءات الصحيحة، وأسماء الله الحسنى مع شرح معانيها.وأشار السيد إلى أن عام 2025 شهد العمل على تصميم جديد للتطبيق ليتماشى مع التحديثات التقنية، بجانب دمج خدمة "اسأل دار الإفتاء" التي تتيح للمستخدم إرسال الأسئلة مباشرة لدار الإفتاء وتلقي الردود عبر التطبيق، كما أوضح أنه خلال موسم الحج تم إضافة قسم لأحكام الحج والعمرة، ويجري حاليًا تطوير مكتبة كتب متعددة اللغات لتسهيل قراءتها وتحميلها عبر التطبيق.وأكد محمد السيد، أن الهدف من هذه الجهود هو بناء منصة متكاملة تسهّل الوصول للقرآن الكريم وعلومه، وتربط المستخدمين بالمحتوى الموثوق في أي وقت ومن أي مكان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
الناشر حسين عثمان: الذكاء الاصطناعي يهدد الملكية الفكرية (حوار)
أثار استخدام الذكاء الاصطناعي لإنتاج الأعمال الإبداعية، الكثير من الجدل منذ ظهوره خلال الأعوام الماضية وحتى اليوم، حيث يعتبره كثير من الفنانين والمبدعين تهديدًا لأعمالهم الأصلية، وحول هذه الإشكالية تحدث الكاتب والناشر حسين عثمان، مؤسس دار ريشة للنشر لـ"الدستور"، للإجابة على سؤال حول إمكانية انتهاك الذكاء الاصطناعي لحقول الملكية الفكرية للمبدعين الأصليين. بداية.. كيف ترى استخدام الذكاء الاصطناعي في عالم الإبداع؟ لا يمكن تجاهل الذكاء الاصطناعي، كأداة تكنولوجية حديثة، لكن المفترض طوال الوقت أننا لا نخرج بقيمته عن كونه مجرد أداة في يد البشر أو الإنسان، ولا يوجد ما يمنع على الإطلاق أي مُبدع من استخدامه في أي مجال، سواء كان كاتب أو مصمم أغلفة أو مدقق أو مراجع لغة أو غيره، وهم أطراف صناعة الأدب. فلا بد ألا يمنح الإنسان للذكاء الاصطناعي أن يكون له مساحة للخلق إلا بحدود يسمح بها مستخدمه، فإذا كان الشخص مثلا مصمم أغلفة، فيمكن أخذ منه فكرة لكن لا بد أن يكون الفنان حريص على أن الغلاف يكون به اللمسة البشرية أو الإنسانية وروح الإنسان، وإذا كان الشخص مراجع لغة، فيمكنه استخدم الـ Ai في المراجعة والتدقيق، لكن لا بد من المراجعة الجيدة بعد عمله. والذكاء الاصطناعي يمكنه أن يُشكل الرواية بنفس تشكيل القرآن الكريم، وهو ما لا نحتاجه، لأننا نريد أن تكون اللغة سليمة فقط، كما يمكن لـAi إعراب الممنوع من الصرف، وهي كلها أخطاء في التنفيذ. مع أم ضد.. خلق الذكاء الاصطناعي لأعمال إبداعية عالية الجودة؟ ضد استخدام الذكاء الاصطناعي في كتابة الشعرأوالرواية أو القصة.. وما إلى ذلك، لأنها كلها إبداعات مرتبطة بالإلهام الإنساني وبالشعور الإنساني، فكونها تأتي من الذكاء الاصطناعي فستكون نتيجة لمدخلات معينة، وبها مساحة كبيرة جدا للمساس بالملكية الفكرية. هل يهدد الذكاء الاصطناعي حقوق الملكية الفكرية للمبدعين الأصليين؟ نعم يمكن أن يهدد الملكية الفكرية للأعمال الأصلية، ولا توجد ضوابط خاصة بالذكاء الاصناعي، حتى الآن خاصة في مجتمع كمجتمعنا فهو مازال فقير جدا فيما يتعلق بحقوق الملكية الفكرية وضرورة الحرص عليها والإقرار بها، فإن البشر نفسهم مازالوا يمسون حقوق الملكية الفكرية، فما بالنا بالذكاء الاصطناعي. هل يمكن للأعمال المُنتجة بواسطة الذكاء الاصطناعي أن يصبح لها حقوق ملكية فكرية؟ لست ضد إقرار حقوق الملكية الفكرية لأي شخص، إذا وصل بنا الحال لثقافة أو لنضج الذكاء الاصطناعي أن يقدم إبداع، خاص به كبرنامج، أن تُحفظ حقوقه، فالملكية الفكرية هى مبدأ، لا يمكن قبوله في شئ ورفضه لأجل شئ آخر، لكن مازال أمامنا الكثير لهذا بالطبع، لأن الملكية الفكرية على مستوى البشر مازالت تواجه مشاكل وتحديات كبيرة. هل نحتاج لضوابط وتشريعات لتنظيم الملكية الفكرية المتعلقة باستخدام الذكاء الاصطناعي؟ يجب أن نواكب العصر وإيقاعه وتطوراته، لأنها تفرض علينا مراجعة القوانين من وقت لآخر، وطالما أصبح الذكاء الاصطناعي موجودًا وأصبحت مخرجاته تساهم في عملية الإبداع، فهذا بالضرورة يستدعي مراجعة قوانين الملكية الفكرية، بما يواكب الذكاء الاصطناعي والتطورات التي تحدث في حياتنا. هل الذكاء الاصطناعي باستطاعته أن يحل محل الإنسان يومًا ما؟ أنا منحاز طوال الوقت للبشر ولكل ما هو إنساني، فلا يجب بأي حال من الأحوال أن يسمح الإنسان للذكاء الاصطناعي أن يلغي دوره كانساني، ولا يجب أن نعتبره في أي وقت شئ سوى أنه أداة تكنولوجية حديثة مثل أي أداة ظهرت في أي وقت، سواء كان برنامج أو آلة، وإلا أصبح وقتها البشرية في خطر. بالمناسبة إيلون ماسك، اكتشف خطورة الذكاء الاصطناعي، حيث وجد أنه ليس مجرد أداة تقدم لها مدخلات معينة فتعمل على إنتاج مخراجات بشكل معين، ولكن رأى أن الذكاء الاصطناعي بدأ يفكر مثل الإنسان، وهنا تكمن خطورته.


الأسبوع
منذ 2 أيام
- الأسبوع
مدير «Clicks Egypt»: تطبيق مصر قرآن كريم يجمع بين التلاوة والفتوى والأذكار
تطبيق مصر قرآن كريم أكد محمد السيد، مدير مشاريع شركة «Clicks Egypt»، إن تطبيق مصر قرآن كريم صُمم منذ انطلاقه ليتيح للمستخدمين الاستماع إلى القرآن الكريم بسهولة. وأوضح أن التطبيق يضم مميزات عديدة من بينها البث المباشر لقناة مصر قرآن كريم وإذاعة القرآن الكريم، ومكتبة متكاملة للسور تتيح تشغيل القارئ المفضل سواء بالترتيل أو التجويد، مؤكدا أن التطبيق يتيح أيضا الاستماع للأجزاء، مع إمكانية تحميل السور على الهاتف لتشغيلها في أي وقت دون الحاجة إلى الاتصال بالإنترنت. وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أن إلى أن التطبيق يوفر خدمات إضافية مهمة مثل مواقيت الصلاة المعتمدة على الموقع الجغرافي، وإشعارات بأوقات الصلوات، بالإضافة إلى بوصلة القبلة، والأذكار اليومية المكتوبة والمسموعة، فضلًا عن وجود المصحف المعلم لتعليم التجويد، موضحا أوضح أن هناك تكاملًا رسميًا مع دار الإفتاء المصرية لإتاحة خدمات الفتوى عبر التطبيق. ولفت السيد إلى أن فريق العمل يسعى حاليًا إلى تطوير التطبيق ليصبح أسرع وأسهل استخدامًا بما يتماشى مع المعايير التكنولوجية الحديثة، مع إضافة مزيد من القراء، وإطلاق نظام إشعارات خاص لعرض المصحف مترجمًا بعدة لغات، فضلًا عن إدراج كتب في الفقه والحديث بلغات متعددة لتوسيع دائرة الاستفادة عالميًا.


مستقبل وطن
منذ 3 أيام
- مستقبل وطن
تطبيق «مصر قرآن كريم» يتيح الاستماع للقرآن مرتلًا ومجودًا بصوت 47 قارئًا مصريًا
قال الدكتور يوسف عامر، رئيس القطاع الديني بالشركة المتحدة، إن تطبيق "مصر قرآن كريم" يعد أحد الوسائل المبتكرة للحفاظ على القرآن الكريم ونشر علومه، مشيرًا إلى أن التطبيق يتيح للمستخدمين الاستماع للقرآن الكريم مرتلًا ومجودًا بأصوات 47 قارئًا مصريًا من كبار القراء، مثل الشيخ عبدالباسط عبد الصمد، والشيخ الطبلاوي، والشيخ المنشاوي، والشباب المعتمدين في إذاعة القرآن الكريم المصرية. وأضاف -خلال مداخله هاتفيه على شاشة إكسترا نيوز- أن التطبيق يوفر خيارات متعددة للمستخدمين لاختيار القارئ والسورة، بالإضافة إلى خدمات تحفيظ القرآن الكريم عبر "المصحف المعلم" للشيخ محمود خليل الحصري، وخدمة تحديد مواقيت الصلاة واتجاه القبلة. وأوضح عامر أن المرحلة الأخيرة من تطوير التطبيق شملت إضافة خدمة عرض فتاوى دار الإفتاء المصرية في مجالات العقيدة والعبادات والمعاملات والأخلاق، مع إمكانية طلب الفتوى والحصول على الرد السريع عبر أمناء الفتوى. كما يتيح التطبيق متابعة البث المباشر لقناة "مصر قرآن كريم"، التي تبث القرآن الكريم بأصوات مصرية فقط، وتختم المصحف كاملًا خلال يومين، فضلًا عن توفير المعلومات والأحكام الشرعية المتعلقة بمناسك الحج والعمرة. وأضاف رئيس القطاع الديني أن الشركة المتحدة حرصت على تسهيل استخدام التطبيق، بحيث تعمل بعض الخدمات دون الحاجة إلى الاتصال بالإنترنت، مثل الاستماع إلى القرآن الكريم بأصوات القراء المعتمدين. وأكد أن التطبيق يمثل مرجعًا موثوقًا للقرآن الكريم في ظل انتشار بعض تطبيقات الذكاء الاصطناعي التي قد تحتوي على أخطاء أو تحريفات في أحكام التلاوة، مشددًا على أهمية الالتزام بالدقة في عرض النص القرآني وأدائه الصوتي. وأكد عامر أن التطبيق متاح باللغتين العربية والإنجليزية، لتمكين مستخدميه حول العالم من التفاعل مع محتواه، مشيرًا إلى أن المرحلة الثالثة من التطوير ستتضمن إضافة "المعنى المجمل" للآيات القرآنية، أعده أساتذة متخصصون من جامعة الأزهر في التفسير وعلوم القرآن واللغة العربية، وتمت مراجعته على سبع مراحل قبل عرضه على مجمع البحوث الإسلامية للاعتماد. وختم بالتأكيد على أن هذه المبادرة تعكس دور مصر الريادي في خدمة القرآن الكريم وتعزيز الهوية القرآنية المصرية عالميًا.