logo
ممثلة عاشت لحظات مُرعبة… شخصان غريبان قاما بمُراقبتها وهذا ما حصل لاحقاً

ممثلة عاشت لحظات مُرعبة… شخصان غريبان قاما بمُراقبتها وهذا ما حصل لاحقاً

اليمن الآن٢٠-٠٢-٢٠٢٥

تعرضت النجمة جيمري بايسال لموقف مقلق أثناء تصوير مسلسل 'ليلى: الحياة … الحب … العدالة' بعدما لاحظت وجود شخصين يراقبانها من النافذة أثناء استراحتها في مقطورتها.
وفي تفاصيل الحادثة التي نشرتها الصحافة التركية، بعد رؤيتها لشخصين غريبين، سارعت النجمة التركية بإبلاغ الفريق الأمني في موقع التصوير، معربة عن استيائها من الموقف الذي شعرت فيه بعدم الأمان، حيث كان الشخصان يراقبانها، ويقوم أحدهما بالتقاط صور لها دون إذن منها.
ولم ينتهِ الأمر عند هذا الحد، إذ وردت طلبات طعام غريبة إلى موقع التصوير، حيث تم تسجيل 50 طلباً بإسم جيمري، مما زاد من شعورها بالقلق، فقامت قوات الأمن بتفتيش المنطقة المحيطة بموقع التصوير، وبعد متابعة أمنية دقيقة، تمكنت الشرطة من القبض على أحد المعتدين واحتجازه، بينما لا يزال البحث جارياً عن المشتبه به الثاني. كما تخضع كافة المعاملات الرقمية المرتبطة بالحادث للتحقيق، بما في ذلك فحص سجلات الهاتف والآثار الرقمية، في محاولة لكشف ملابسات القضية بشكل كامل.
وعقب الحادثة، تم تعزيز الإجراءات الأمنية في موقع التصوير، لضمان سلامة جيمري وفريق العمل.
وأفادت الصحف التركية إلى أن والدة جيمري تلقت أيضاً مكالمة هاتفية تهديدية، فتوجهت مباشرة إلى مركز الشرطة للإبلاغ عن الحادثة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المتحرشين.
وكذلك قررت جيمري التوجه بنفسها إلى مركز الشرطة للإبلاغ رسمياً عن الواقعة التي حصلت معها خلال التصوير، والمطالبة بتوفير الحماية اللازمة لها ولعائلتها. (لها)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حصري: توقعات ليلى عبد اللطيف للأبراج المائية 2025 أبرز التنبؤات
حصري: توقعات ليلى عبد اللطيف للأبراج المائية 2025 أبرز التنبؤات

timeمنذ 6 أيام

حصري: توقعات ليلى عبد اللطيف للأبراج المائية 2025 أبرز التنبؤات

تعتبر توقعات ليلى عبد اللطيف من بين أكثر المواضيع التي تثير العديد من المتابعين في العالم العربي، وهذا لما تحمله التوقعات من رؤي فلكية تستند إلى خبرتها الطويلة وشهرتها الواسعة، وفي هذا العام الجديد تكشف ليلى عن وجود مجموعة من التنبؤات التي تسلط الضوء على المسارات الشخصية، ومن خلال موقعنا سعودي أون سوف نتعرف على أبرز التوقعات. آ توقعات ليلى عبد اللطيف للأبراج المائية 2025 في النصف الأول من العام الحالي تتوقع ليلى عبد اللطيف أن تشهد الأبراج العديد من التغيرات التي ستنعكس على حياة الأفراد بشكل مباشر حيث إن لكل برج طريقته الفريدة من نوعها وقد جاءت توقعات ليلى عبد اللطيف للأبراج المائية ما يلي: آ توقعات ليلى عبد اللطيف للأبراج المائية 2025 آ 1- برج السرطان يتوقع أن يكون عام 2025 لأصحاب برج السرطان مستقر من الناحية العاطفية حيث تسود أجواء من الهدوء في العلاقات في المقابل، قد تواجه الحياة العملية بعض التعقيدات ما يتطلب هذا منهم التركيز على الأسرة والدعم العاطفي كمصدر للقوة والتوازن. آ شاهد أيضًا: أسعار الدينار الكويتي اليوم الأربعاء تشهد استقرارًا حذرًا بالسوق المصرفي المصري آ 2- برج العقرب توقعت ليلى عبد اللطيف لبرج العقرب أنه سوف يتمكن خلال هذا العام من الحصول على العديد من الإنجازات على الصعيد المهني، كما سوف يحصل مواليد البرد على فرص هامة تساهم في تغيير مسار حياتهم العملية، وعليهم استغلال هذه الفرصة بحكمة، والجانب العاطفي أشارت إلى استقرار نسبي مع الشريك على الرغم من بعض التحديات. آ شاهد أيضًا: سعر الدينار الكويتي اليوم الأربعاء يرتفع بقوة في البنوك المصرية آ الأحداث الفلكية المؤثرة على الأبراج في 2025 حسب توقعات ليلى عبد اللطيف الأحداث الفلكية الكبرى التي ستحدث خلال عام 2025 سيكون لها تأثير كبير على الأبراج وتعتبر هذه التحركات السماوية من ضمن العوامل التي تؤثر على مسار الحياة اليومية لمواليد الأبراج المختلفة ومن بين أبرز هذه الأحداث ما يلي: آ 1- الكسوف والخسوف أشارت توقعات ليلى عبد اللطيف إلى أن الأبراج المائية والهوائية ستكون الأكثر تأثرًا بهذه الظواهر الفلكية، كما من المحتمل أن يشعر العديد من الأفراد بالتوتر والضغط النفسي. آ شاهد أيضًا: استقرار مؤقت.. أسعار الدولار في مصر اليوم الأربعاء تنتظر قرارات المركزي آ 2- كوكب المشتري وزحل سيتواجد كوكب المشتري في مواقع داعمة للعديد من الأبراج ما يفتح هذا أمامهم آفاق مهنية ومالية جديدة، وفي نفس الوقت سيلعب كوكب زحل دور حاسم في تحديد مسار الأبراج من خلال دروس مهمة في الصبر والانضباط. آ قامت ليلى عبد اللطيف بتوقع العديد من المفاجآت التي قد تشهدها بعض الأبراج في الفترة القادمة، ما قد يؤثر هذا على المستقبل سواء على الصعيد المهني أو الصعيد العاطفي.

من تحت الركام إلى نور الحياة.. شهادة حيّة على بشاعة المجازر في غزة
من تحت الركام إلى نور الحياة.. شهادة حيّة على بشاعة المجازر في غزة

وكالة الصحافة اليمنية

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • وكالة الصحافة اليمنية

من تحت الركام إلى نور الحياة.. شهادة حيّة على بشاعة المجازر في غزة

عبدالكريم مطهر مفضل/وكالة الصحافة اليمنية// حي التفاح شرق قطاع غزة يواجه خلال الفترة الأخيرة أشد جرائم الإبادة الجماعية، حيث يأتينا كل يوم بمئات القصص المأساوية عن جرائم صهيونية بغطاء أمريكي وغربي ساعده كثيراً في التمادي خذلان 57 دولة عربية وإسلامية وسبات نوم الضمير العالمي الغائب حتى في الأعراب اللغوي. وبين قصص معاناة الأطفال الرضع يولد الأمل وتتحقق الكثير من المعجزات والتي سنروي اليوم واحدة من قصص نضال الرضع في غزة من أجل البقاء، لا لشيء سوى حق الحياة. في السطور التالية، نسرد لكم تفاصيل القصة من لحظتها الأولى حتى لحظة المعجزة.. التي تلخص وجعًا لا يمكن اختصاره في كلمات. في مدرسة دار الأرقم، المشهد لم يعد يشبه شيئًا من ملامح المدارس.. المبنى الذي كان ذات يومٍ صرحًا تعليميًا لأطفال الحي، تحوّل إلى ملجأ يضيق بسكانه من النازحين، الهاربين من آلة الموت التي لا تهدأ. في هذا المكان، ووسط ظلمات الجوع والبرد والخوف، كُتبت فصول مأساة جديدة، كان بطلها رضيع لا يتجاوز عمره عشرة أشهر… اسمه 'محمد'. طفل ولد في حضرة الحرب في غزة، لا تبدأ الحياة كما في بقية بقاع الأرض، ولا تنتهي كما يجب أن تنتهي. وُلد محمد في شمال غزة، داخل ساحة مستشفى تُحيط بها طائرات الاحتلال من كل اتجاه.. لم يعرف هذا المولود يومًا هدوءًا، ولم يتنفس لحظة واحدة من الأمان.. منذ ولادته، وهو يعيش تحت وابل القصف، ترعبه أصوات المدافع بدلًا من ترانيم المهد، ويلاحقه شبح الموت في كل زاوية هاجرت إليها عائلته. في زاوية معتمة من مبنى مدرسي مُجرد من أبسط مقومات الحياة، داخل مدرسة دار الأرقم، لجأت إليها أم محمد مع طفلها الرضيع 'محمد' وابنتها الصغيرة 'ليلى' ذات الأعوام الخمسة، بعدما فقدوا في غارة صهيونية سابقة منتصف ديسمبر الماضي، منزلهم ورب الأسرة وكل ما يملكون. كانوا ينامون طوال شهور عجاف على لحاف مهترئ وسط برد قارس فقط لحافٌ بالكاد يحجب عنهم قسوة الأرض وصقيع الشتاء الذي فرحوا برحيله، ينتظرون مساعدات لا تصل، وطعام لا يأتي، وماء بالكاد يكفي للبقاء. كان الرضيع الصغير 'محمد' يرقد كل ليلة على صدر أمه، لا فراش، لا حليب، لا دفء.. وعلى مقربة منه، كانت شقيقته 'ليلى' تلتحف بجانب والدتها، تحاول أن تنام بينما أنين الجوع يصارع جفونها الصغيرة. جريمة بصاروخين لم تكن الأم تملك سوى كلمات تطمئن بها أطفالها، تخبرهما أن 'الغد سيكون أجمل'، وأن 'الطعام في الطريق'، لكنها.. كغيرها من أمهات غزة، كانت تدرك في قرارة نفسها أن الجوع ليس أسوأ ما يهدد حياتهم، فالموت في غزة لا يأتي فقط من البطون الخاوية، بل من السماء. في ليلة الثالث من شهر أبريل الجاري، لم يكن الجوع وحده هو الزائر، بل جاء الموت… بصوت صاروخين اخترقا جدران المدرسة، وتبعثر كل شيء في المكان وملأ الغرفة بغبار كثيف، دخان خانق، وصرخات متقطعة.. لحظات فقط، ثم ساد الصمت. الأم لم تعد تتحرك.. وقبل أن تلفظ سؤالها الأخير الطفلة 'ليلى' التي اعتقدت أن الدم المتساقط على وجهها هو 'حليب دافئ'، سألت والدتها بصوت مرتجف يسوده حشرجة الموت: 'ماما… هل جاء الحليب؟' لكنها لم تتلقّ جوابًا.. كانت الأم قد دخلت في سكرة الموت، تشارك فيه ابنتها الصغيرة، كان الجواب الوحيد.. دماء، وغيبوبة، ونهاية أبدية. أما محمد، فلم يبكِ.. لم يصرخ.. فقط نظر حوله بعينيه الواسعتين، يحاول أن يفهم ما يدور حوله: ما هذا الجحيم؟ ولماذا أمه لا تحمله ككل مرة؟ لماذا شقيقته لا تغني له أغنيته الصغيرة وأغنية 'أنا دمي فلسطيني'؟ ولماذا لم تعد تبكي من البرد والجوع. وسط الحطام، وسط الغبار، وسط الجثث… لمح الرضيع محمد شعاعًا خافتًا من الضوء يتسلل من شق في الجدار المدمر. أما محمد، فلم يفهم معنى الدمار من حوله، لكنه رأى نورًا يتسلل من شق في الجدار المهدوم.. جثا على ركبتيه، وبدون أن يعرف إلى أين، زحف نحو ذلك النور، ليس بحثًا عن حليب، ولا عن حضن أمه الشهيدة، أو لعبة كباقي أطفال العالم، بل عن الحياة. وعلى الرغم من الجراح في جبهة الرأس وبعض أطراف الجسد، زحف باكٍ بصمت، يهمس بنداء لم يسمعه أحد… سوى ملائكة الرحمة التي تتنزل على أمثاله. زحف بجسد منهك نحو الضوء.. يزحف على ركبتيه الصغيرتين فوق الركام والحجارة والدماء.. كان ينزف، كان يتألم، لكنه لم يتوقف. وحين سمعه رجال الإنقاذ، لم يصدقوا أن صوت الأنين هذا يخرج من تحت هذا الدمار الهائل، اقتربوا… ونظر أحد المسعفين من شق السقف المنهار فوجد رضيع صغير، مغبرّ الوجه، دامع العينين، يحتضن الحياة بكل ما فيها من بؤس. بدأ المسعف بالحفر بيديه وأظافره، لتوسيع حفرة وسط الركام، وأثناء تكبيرات رجال الإنقاذ مد المسعف يده داخل الحفرة، وأنتزع الرضيع من وسط الموت. حمله المسعف إلى سيارة الإسعاف، الرضيع محمد لم يبكِ.. فقط أغمض عينيه، وكأنه شعر للمرة الأولى منذ عشرة أشهر… أنه بأمان. الرضيع محمد نُقل لتلقي العلاج، نجا بأعجوبة، فيما بقيت والدته وشقيقته جثتين هامدتين تحت أنقاض مدرسة لا تحمل سوى البؤس والموت. في تلك الجريمة استشهد بداخل المدرسة التي تأوي مئات النازحين والتابعة للأونروا والتي من المفترض أن تكون الأكثر أمناً 31 فلسطينياً بينهم 18 طفل، وفق الدفاع المدني في غزة. من قلب الركام، من غرفة بلا سقف يملؤها الركام والغبار ولا أمل للحياة فيها، زحف محمد.. لم يكن يعرف أن العالم كله خذله، لكنه كان يعرف غريزياً أن عليه أن يعيش، فقط… ليقول لنا جميعًا: 'أنا من غزة، وأنا أستحق الحياة التي تريدون حرماني منها'. قصة الرضيع محمد ليست إلا واحدة من آلاف القصص التي يكتبها أطفال غزة يوميًا بالدمع والدم.. هي شهادة حيّة على ما ترتكبه آلة الحرب الصهيونية، تحت غطاءٍ دولي وصمت عربي وإسلامي يثير الأسى. وفي ظل غياب الضمير العالمي والخذلان العربي والإسلامي، يبقى هؤلاء الأطفال.. من المهد وحتى اللحد.. شاهدي عدالة مزعومة لا تُرى إلا في خطابات الساسة ونشرات الأخبار المنحازة. هي وجع أم ماتت جوعًا، وحزن أخت دفنت حلم طفولتها، وخوف رضيع لم ينادِ 'ماما' منذ تلك الليلة.. لكنها أيضًا قصة معجزة… معجزة حياة وسط مقبرة، معجزة ضوء في نفق لا ينتهي. في غزة، محمد ليس الطفل الوحيد.. هناك آلاف من أمثاله، يولدون في النار، ويكبرون في العدم، ويعيشون فقط لأنهم يأبون أن يموتوا قبل أن يرووا لنا قصة شعب يراق دمه من الرأس إلى أخمس القدمين. إلا أن قصة الرضيع محمد؟ بدأت من رحلة التشرد والجوع والعطش والقتل والفقدان والحرمان وانتهت بالزحف من تحت الركام لتحكي لنا الحكاية… حكاية غزة التي لا تموت.. مهما بلغت المأساة والتحديات والتضحيات.

ممثلة عاشت لحظات مُرعبة… شخصان غريبان قاما بمُراقبتها وهذا ما حصل لاحقاً
ممثلة عاشت لحظات مُرعبة… شخصان غريبان قاما بمُراقبتها وهذا ما حصل لاحقاً

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

ممثلة عاشت لحظات مُرعبة… شخصان غريبان قاما بمُراقبتها وهذا ما حصل لاحقاً

تعرضت النجمة جيمري بايسال لموقف مقلق أثناء تصوير مسلسل 'ليلى: الحياة … الحب … العدالة' بعدما لاحظت وجود شخصين يراقبانها من النافذة أثناء استراحتها في مقطورتها. وفي تفاصيل الحادثة التي نشرتها الصحافة التركية، بعد رؤيتها لشخصين غريبين، سارعت النجمة التركية بإبلاغ الفريق الأمني في موقع التصوير، معربة عن استيائها من الموقف الذي شعرت فيه بعدم الأمان، حيث كان الشخصان يراقبانها، ويقوم أحدهما بالتقاط صور لها دون إذن منها. ولم ينتهِ الأمر عند هذا الحد، إذ وردت طلبات طعام غريبة إلى موقع التصوير، حيث تم تسجيل 50 طلباً بإسم جيمري، مما زاد من شعورها بالقلق، فقامت قوات الأمن بتفتيش المنطقة المحيطة بموقع التصوير، وبعد متابعة أمنية دقيقة، تمكنت الشرطة من القبض على أحد المعتدين واحتجازه، بينما لا يزال البحث جارياً عن المشتبه به الثاني. كما تخضع كافة المعاملات الرقمية المرتبطة بالحادث للتحقيق، بما في ذلك فحص سجلات الهاتف والآثار الرقمية، في محاولة لكشف ملابسات القضية بشكل كامل. وعقب الحادثة، تم تعزيز الإجراءات الأمنية في موقع التصوير، لضمان سلامة جيمري وفريق العمل. وأفادت الصحف التركية إلى أن والدة جيمري تلقت أيضاً مكالمة هاتفية تهديدية، فتوجهت مباشرة إلى مركز الشرطة للإبلاغ عن الحادثة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المتحرشين. وكذلك قررت جيمري التوجه بنفسها إلى مركز الشرطة للإبلاغ رسمياً عن الواقعة التي حصلت معها خلال التصوير، والمطالبة بتوفير الحماية اللازمة لها ولعائلتها. (لها)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store