
عاجل.. الرئيس السيسي يقدم واجب العزاء للرئيس بوتين فى ضحايا الطائرة المنكوبة النهار نيوز
جاء ذلك خلال تدوينة على حساب الرئيس السيسي على شبكة التواصل الإجتماعي فيسبوك جاء فيها:-
أتقدم باسمي وباسم الشعب المصري بخالص التعازي إلى صديقي الرئيس "فلاديمير بوتين" والشعب الروسي في ضحايا حادث تحطم طائرة الركاب في شرق روسيا اليوم.
وأعرب عن خالص مواساتي وتعاطفي مع أسر الضحايا في هذا المصاب الأليم.. وأسأل الله أن يلهمهم الصبر والسلوان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 16 دقائق
- مصرس
بوتين يعلن إعادة هيكلة البحرية الروسية وتعزيز تسليحها
علن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأحد، عن إعادة هيكلة البحرية الروسية وتعزيز تسليحها، وذلك في ختام مناورات بحرية واسعة النطاق. وقال بوتين إنه سيتم تحويل لواءي مشاة بحرية إلى فرق بحلول نهاية العام، على أن تتبعها ثلاث فرق أخرى في وقت لاحق.وأضاف: "هذا سيُعزز بشكل كبير القدرة الهجومية للبحرية الروسية وكفاءتها القتالية".وبحسب المعلومات الرسمية، شارك في المناورات التي استمرت خمسة أيام، وانتهت بالتزامن مع يوم البحرية الروسي اليوم الأحد، أكثر من 150 سفينة حربية وسفن دعم، و120 طائرة ومروحية، وأكثر من 15 ألف جندي.وجرت التدريبات في وقت واحد في بحر البلطيق والمحيط المتجمد الشمالي والمحيط الهادئ وبحر قزوين، وهدفت، وفقا للحكومة الروسية، إلى الاستعداد للتصدي لهجوم بحري واسع النطاق.ويتهم الكرملين حلف شمال الأطلسي (الناتو) بتهديد أمن روسيا. وكان الحلف قد أجرى أيضا مناورات بحرية في وقت سابق هذا العام تحت اسم "بالتوبس 2025"، شارك فيها، وفقا للأرقام الرسمية، نحو 50 سفينة وحوالي تسعة آلاف جندي خلال شهر يونيو.


خبر مصر
منذ ساعة واحدة
- خبر مصر
فنون / هل تفسير الأحلام علم شرعى؟.. الشيخ خالد الجندى يجيب
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن العلوم الشرعية لا تُعد علمًا شرعيًا معتبرًا إلا إذا توفرت فيها "المبادئ العشرة"، وهي القواعد التي وضعها الإمام محمد بن علي الصبان الشافعي، المتوفى سنة 1206 هـ، مؤكدًا أن هذه المبادئ تحدد ما إذا كان الأمر يُعد علمًا يُؤخذ به أو لا. وأوضح الجندي خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأحد، أن من بين هذه المبادئ: الحد، والموضوع، والثمرة، وفضله، ونسبته، والواضع، واسم الاستمداد، وحكم الشارع، ومسائله، وبعضها بالبعض يُكتفى. وأشار إلى أن تفسير المنامات، على سبيل المثال، لا يُعد علمًا شرعيًا لأنه لا يملك هذه الأركان أو المبادئ، قائلًا: "أي حد يقولك ده علم، قوله: ما عندوش المبادئ العشرة، يبقى مش علم بالمعنى الشرعي". وانتقل الجندي للحديث عن الفرق بين القاعدة الفقهية والضابط الفقهي، موضحًا أن القاعدة أوسع وأشمل، وتُطبّق على أبواب متعددة في الفقه، مثل قاعدة "الأمور بمقاصدها"، في حين أن الضابط يخص مسألة أو بابًا محددًا. وشدد الجندي على أهمية فهم قاعدة "الأمور بمقاصدها" بقوله: "حسابك عند الله لا يكون على الصورة الظاهرة، بل على مقصدك من الفعل"، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى". وتابع: "إذا رأيت رجلًا يعطي آخر مالًا، لا تحكم فورًا على الفعل بالحلال أو الحرام، فربما كانت صدقة، أو هدية، أو رشوة، أو عوض، أو مهر، أو استثمار... الله وحده يعلم النية، ونحن نحكم على المقصد، لا فقط على الصورة". بتاريخ: 2025-07-27


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
خيوط المؤامرة الخبيثة على مصر.. خيوط العنكبوت!
أصدر مقالتي بقول الله عز وجل (وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون) آية41، سورة العنكبوت. نعم هي مؤامرة وتدابير تدبير لمصرنا الحبيبة لجرنا إلى حرب لا يعلم مداها إلا الله أو على أقدر تقدير، إحداث فتنة لتأليب المواطن البسيط على قيادته وعلى دولته، لكن ماذا سيجدي نبح الكلاب، فالقافلة انطلقت وستستمر في سيرها نحو البناء والتنمية. وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون منذ أن أخذت مصر على عاتقها حمل همه القضية الفلسطينية والتصدي لكل من يحاول أن يعبث بمقدارات الشعب الفلسطيني، وتصديها لمجانين تل أبيب ذوي النزعات العنصرية المشؤومة البغيضة، ليس في تل أبيب وحدها بل وفي كل مكان يتواجد فيه الصهاينة حول العالم. تصديها لإفشال مخططهم الحقير، حلم الشرق الأوسط الجديد الخانع الخاضع للهيمنة الأمريكية عن طريق ذراعها الذي - سيقطع قريبا -ذراعها فى المنطقة، إسرائيل التي زرعت زرعا بدون أي وجه حق لها فى المنطقة العربية. كيف بدأت المؤامرة، متى، ومن الأذرع الشيطانية التي ستنفذها. نبدأ بالرأس المدبر، وهو معلوم بذاته، الشيطان القابع هناك فى البيت الأبيض الذي لا يحركه عقله لأنه ببساطة شديدة فاقد الوعي، وإنما يحركه اللوبي الصهيوني الذي جعله ذراعا له بعد أن سعى جاهدا لانجاحه مرتان في الانتخابات الأمريكية، فما عساه هو فاعل، أو ماذا سيوحون له لفعله. يعلمون جميعا أن ثمة إتفاقية سلام، كامب ديفيد، وأن تل أبيب ذاقت مرارة الهزيمة في حرب 1973م. وأنهم لا يمكن لهم أن يفتحوا عليهم جبهة قتال من ناحية مصر، فلن يستطيعوا المقاومة، حماس من القطاع، وحزب الله من لبنان، والحوثيين من اليمن، وصواريخ إيران الباليستية فرط الصوتية، فلن تستطيع مقاومة هؤلاء جميعا، حتى لو استنجدت بكل الموالين لها حول العالم. فهنالك نقاط استراتيجية ومصالح للعالم مع هذه الدول، مصالح اقتصادية، واتفاقيات سياسية، فهم يعلمون جيدا خطورة الحرب مع مصر، وهم يعلمون جيدا خطورة إغلاق قناة السويس أمام العالم، ويعلمون جيدا خطورة إغلاق مضيق باب المندب من ناحية اليمن، ومضيق هرمز من ناحية إيران، يعني شلل تام للتجارة العالمية. فماذا يفعل مجنون البيت الأبيض بأيعاذ من شياطين بني صهيون، فيبدأ بالتلميح إلى استقبال أهل غزة من دول الجوار، هو يقصد مصر (سيناء)، فيرد عليه القائد الأعلى للقوات المسلحة المصرية، بالدعوة لانعقاد قمة عربية في القاهرة، وتوصي بعدم تهجير أهل غزة من أراضيهم، والشروع فورا في إعمارها، ثبات وصلابة الموقف المصري جعلتهم يشتاطون غيظا ويفتعلون الأزمات لنقض اتفاق وقف إطلاق النار. ثم يلوح بإيقاف المعونات العسكرية والتعاون العسكري بين البلدين ويرد القائد باتفاقيات دفاع مشترك ومناورات عسكرية مع دول عظمى كالصين، فيجن جنونهم أكثر، فيمعنون في قتل الأطفال والشيوخ والعجائز والنساء، حتى نقاط توزيع المعونات الإنسانية لم تسلم من غدرهم، وكل هذه الألاعيب لاستفزاز مصر، فيرد القائد أيضا ويغرد في مؤتمر قمة بغداد لا للتهجير، نعم للاعمار. صورتهم ازددت سوءا على سوءها أمام العالم بعدما دكت مدنهم ومستوطناتهم صواريخ إيران، وبعدما اختبأ شعبهم في الخنادق وأماكن الصرف الصحي وبعدما فروا هاربين إلى قبرص واليونان. فما عساهم فاعلين، ما عادت تجدي آلاتهم العسكرية شيئا ولا طائراتهم فما عاد هناك شئ ليقصفوه في غزة، بل أصبحت دباباتهم وحاملات جنودتهم مناخا خصبا لأكمنة المقاومة التي أمعنت فيهم القتل. يلتجأوا إلى سلاح أقوى فتاك يؤلب العالم عليهم من ناحية ومن ناحية أخرى يستخدمه المغرضون الحاقدون على مصر، كيف وما هذا السلاح، سلاح التجويع، فالبطون الخاوية لا تستطيع حتى الإمساك بحجر لتلقيه، وإنما كل همها سد جوعها وجوع بطون الرضع. ثم يقومون بإغلاق المعبر، معبر رفح الفلسطيني بعدما سيطروا عليه لمنع دخول المساعدات الإنسانية من ناحية معبر رفح المصرية. فيأتي دور اللاعب الثانوي، أولئك المأجورون الذين لا يحبون الخير لبلادنا، إخوان الشيطان، فيشتروا ذممهم الخربة وهي فرصة بالنسبة لهم لإعادة ملكهم الزائل، فيبدأون بتسليط لجانهم وذبابهم الاليكتروني القذرة عبر الشبكات العنكبوتية، وعبر قنواتهم المأجورة، ومن خلال شراء بعض الأنفس المريضة فى الداخل. فيبدأوا فى الترويج إعلاميا، أن مصر ترفض فتح المعابر، وأن مصر لا تريد إدخال المعونات، وأن مصر لا تريد استقبال أهل غزة في سيناء، علما بأن المعبرة مفتوح ولم يغلق وإنما الذي أغلقه السلطات الإسرائيلية بشهادة أمين عام الأمم المتحدة الذي زار المكان. وكلما زاد العطاء، زاد الزن على الأذن، وزادت المظاهرات فى الشوارع، وزاد التحريض على سفاراتنا في بعض الدول الأوروبية، وبعض الدول العربية، ينعقون بما لا يعلمون ويرددون كالببغاوات، يخوضون مع الخائضين كمن يهتف ولا يعلم لم الهتاف وعلى ماذا وما المطلوب. المهم يحصل على اورقة العملة الخضراء أو أيا كانت، أو يلعبون على حمية البعض وحماستهم من هول ما يرونه من مشاهد القتل وسفك الدماء والأطفال الذين يموتون جوعا، لكن أليس من هؤلاء رجل رشيد ويفكر جيدا ما عواقب الصدام مع اليهود. هل نحن الذين نعمر ونبني ونشيد ندمر كل ذلك خلال حرب لا يعلم نهايتها إلا الله، ثم ألا يرون بأم أعينهم قوافل وشاحنات الإغاثة الإنسانية المصرية وهي تمر من المعبر بنسبة 70٪، ألا يرون بأم أعينهم ما تفعله مصر للقضية الفلسطينية، ماذا قدم هتيفة الدول العربية، فليرونا قوافلهم، فليرونا شاحناتهم، فليرونا طائراتهم التي تلقي المساعدات من سماء غزة. أين كان زعمائهم وقت انعقاد القمتين، قمة القاهرة وقمة بغداد، أم أتتهم التعليمات بعدم الذهاب. أما اللاعب الثالث، وهو رأسي الحربة اللذين سيحرزان الهدف الضربة القاضية الذي سينهي كل هذه المزايدات وسيخرس كل الألسنة الشعب المصري البطل، الوطني الحقيقي الذي سيتصدى بكل قوة إلى هؤلاء الخونة ويرد كيدهم ويقف صحراء متابعا بجد واجتهاد راصدا هؤلاء الخونة المأجورين وايقافهم عند حدودهم، ومخاطبة ذويهم بخطاب وطني متزن يحبب الناس في بلدهم والوقوف خلف قادتهم. أما رأس الحربة الثاني قيادتنا الرشيدة، خصوصا مخابراتنا العامة والحربية وأذرعنا السياسية التي تلاعبهم سياسيا لابطال فرياتهم وشبهاتهم والوقوف ضد أي مخطط لإفشال مفاوضات التهدئة ومفاوضات السلام. والثبات الانفعالي لقادتنا العسكريين حتى لا ينجروا إلى حرب مع هؤلاء الأوباش. إن مصر دولة قوية لها سلاح قوي، لكننا لا نبدأ بمحاربة أحد ولا نعتدي على أحد، لكن إذا اعتدى علينا أحد فما عسانا فاعلين. يقول تعالى: "وَإِنِ اعْتَدَوْا عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَوْا عَلَيْكُمْ" (سورة البقرة، آية 194). نعم نحن لسنا معتدين ونحن مسالمين، لكن لن نقف مكتوفي الأيدي أمام أي تهديد لأمننا القومي ولسلامة أراضينا. أستاذ الفلسفة بآداب حلوان.