
صدى بودكاست تطلق (بودكاست مشكاة) لتسليط الضوء على زوايا الحياة بشكل مختلف
"مشكاة" هو مساحة صوتية للفضول، تُنير العتمة بأسئلة جريئة، وتحاور الضيوف في تفاصيل رحلاتهم، بعيدًا عن الرسميات والتكرار، ليصل المستمع إلى لحظات من التأمل، وربما حتى التغيير.
وفي تعليقه على إطلاق البرنامج، قال المدير التنفيذي لـ"صدى بودكاست"، محمد العموش:
"نؤمن في صدى أن القصص قادرة على إحداث تغيير حقيقي، وبودكاست مشكاة يأتي كمنصة تُنير هذه القصص وتمنحها مساحة لتُروى بصدق وحرية. نهدف من خلال مشكاة إلى خلق حوار اجتماعي أعمق وأكثر قربًا من الناس، وبأسلوب يلامس القلب والعقل معًا."
تُبث حلقات "بودكاست مشكاة" أسبوعيًا على يوتيوب، وستتناول في كل حلقة قصة جديدة، ضيف مختلف، ونقاش يُشعل الفكر ويُلهم الروح.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 9 ساعات
- خبرني
تغيير قواعد الربح من يوتيوب يربك المؤثرين.. ماذا يحدث؟
خبرني - أثار تحديث مفاجئ أجرته منصة "يوتيوب" على سياساتها المتعلقة بتحقيق الأرباح جدلاً واسعاً وقلقاً بالغاً بين صناع المحتوى، بعد أن اعتقد البعض أن التعديلات قد تهدد مصادر دخلهم، خاصة مع انتشار تفسيرات مثيرة للذعر عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وأعلنت منصة يوتيوب، في 15 يوليو (تموز) 2025، عن تحديث بسيط على سياسة "المحتوى المعاد استخدامه"، موضحة أنها ستُعرف الآن باسم "المحتوى غير الأصيل"، وذلك في محاولة لتوضيح المعايير التي تُحدد ما إذا كان المحتوى مؤهلاً لتحقيق الدخل أم لا. وأكدت المنصة أن الهدف من هذا التغيير هو تعزيز الشفافية والحد من انتشار المواد المنتجة بشكل مفرط أو المتكررة التي لا تقدم قيمة أصلية. ورغم التطمينات الرسمية، اجتاحت حالة من القلق مجتمع صناع المحتوى، خاصة أولئك الذين يعتمدون على إعادة استخدام مقاطع الفيديو أو إنتاج محتوى باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي. وفي تصريحات صحفية، أشار خبراء إلى أن هذه السياسات ليست جديدة من حيث المضمون، وإنما جاءت لتوضيح النقاط الرمادية، حيث أن يوتيوب لطالما شددت على أهمية الأصالة والابتكار في المحتوى المؤهل للربح. من جهته، قال طلحة لبيب، خبير التسويق الرقمي ومدير عدد من قنوات يوتيوب: "لقد أُثيرت ضجة أكبر مما يستحق التحديث، لأن هذا النوع من المحتوى لم يكن مؤهلاً لتحقيق الدخل من الأساس.. يوتيوب يشجع دائماً على الأصالة، ولا يرحب بالمحتوى المكرر أو المضلل". أما أنوشا آصف، وهي مختصة في التسويق الرقمي، فأوضحت أن التحديث قد يؤثر بشكل مباشر على قنوات تستخدم مقاطع من منشئي محتوى آخرين، بما في ذلك "الريلز" أو "الـ Shorts"، لافتة إلى أنه حتى القنوات الأصلية قد تواجه مشكلات إذا ما بدا محتواها مفرط الإنتاج أو مكرراً. وأضافت: "في بعض الحالات، قد يؤدي ذلك إلى إنذار أو حتى إغلاق القناة مؤقتاً، ما يهدد مكانة القناة في خوارزميات المنصة". غير أن الجدل تفاقم مع انتشار مخاوف من أن يوتيوب سيتخذ خطوات صارمة ضد المحتوى المُنتج عبر الذكاء الاصطناعي، خاصة ما يُعرف بـ "سلوب (Slop) الذكاء الاصطناعي" أو الفيديوهات المتشابهة جداً، التي تُنتج جماعياً وتُكرر بتقنيات آلية، لكن خبراء أوضحوا أن الذكاء الاصطناعي لا يزال مسموحاً به، شريطة أن يكون استخدامه واضحاً وأن لا يتسبب في التضليل أو إنتاج محتوى زائف مثل "الديب فيك". في المقابل، يرى بعض صناع المحتوى أن هذه الخطوة تمثل عائقاً إضافياً في بيئة تنافسية بالفعل، إذ قال الخبير التقني شهرخ مالك: "بالنسبة للمستهلك، هذه القيود قد تكون مفيدة.. لكن بالنسبة للمُنتج هي تحدٍّ كبير، سيضطر الكثيرون إلى البحث عن طرق جديدة لتجاوز القيود، مما يُدخل المنصة في لعبة كرّ وفرّ مستمرة مع صانعي المحتوى".


خبرني
منذ يوم واحد
- خبرني
صدى بودكاست تطلق (بودكاست مشكاة) لتسليط الضوء على زوايا الحياة بشكل مختلف
خبرني - أطلقت شبكة صدى بودكاست برنامجها الجديد "بودكاست مشكاة"، وهو برنامج اجتماعي متنوع يُسلّط الضوء على قصص إنسانية وحياتية تنبع من واقعنا اليومي وتُلقي الضوء على زوايا مخفية من تجارب الناس، بأسلوب عميق وسهل وممتع في آنٍ واحد. "مشكاة" هو مساحة صوتية للفضول، تُنير العتمة بأسئلة جريئة، وتحاور الضيوف في تفاصيل رحلاتهم، بعيدًا عن الرسميات والتكرار، ليصل المستمع إلى لحظات من التأمل، وربما حتى التغيير. وفي تعليقه على إطلاق البرنامج، قال المدير التنفيذي لـ"صدى بودكاست"، محمد العموش: "نؤمن في صدى أن القصص قادرة على إحداث تغيير حقيقي، وبودكاست مشكاة يأتي كمنصة تُنير هذه القصص وتمنحها مساحة لتُروى بصدق وحرية. نهدف من خلال مشكاة إلى خلق حوار اجتماعي أعمق وأكثر قربًا من الناس، وبأسلوب يلامس القلب والعقل معًا." تُبث حلقات "بودكاست مشكاة" أسبوعيًا على يوتيوب، وستتناول في كل حلقة قصة جديدة، ضيف مختلف، ونقاش يُشعل الفكر ويُلهم الروح.


خبرني
منذ 2 أيام
- خبرني
آمال ماهر تتحدث عن الزواج مجدداً وتعلق على لقب صوت مصر"
خبرني - في لقاء إذاعي، أطلت الفنانة آمال ماهر على جمهورها بكلمات صادقة وآراء جريئة، مؤكدة رفضها لفكرة إطلاق الفنانين الألقاب على أنفسهم، ومشيرة إلى أن الجمهور وحده هو من يملك هذا الحق. وقالت: "قد أكون الصوت رقم 1 عند شخص، لكن لا أمثل أي شيء بالنسبة لشخص آخر"، في إشارة إلى التفاوت الطبيعي في أذواق المتابعين، وأوضحت أن اللقب بالنسبة لها ليس الغاية، بل إنها تفتخر باسمها الذي أحبّه الناس، معلقة أن شعورها بالفخر يأتي عندما تسمع اسم "آمال ماهر" من الجمهور، معتبرة أن ذلك أكبر من أي لقب يُطلق عليها. من ناحية أخرى، تحدثت آمال ماهر عن موقفها من إمكانية الزواج مرة أخرى، قائلة: "قد ترونني قريباً بالفستان الأبيض، ولمَ لا؟ ليس لدي مواصفات محددة، فمَن يقدّره الله لي فهو خير، أدعو الله فقط أن يرزقني بإنسان يتقي الله فيّ". وأكدت أن كونها فنانة معروفة أو "سوبر ستار" لا يمنع أي رجل واثق من نفسه من الارتباط بها، موضحة أن الثقة بالنفس هي شرط أساسي في أي علاقة محتملة، وأضافت أن الرجل الحقيقي هو من يسعى لأن تكون زوجته ناجحة وأشهر منه، بينما العلاقة التي تفتقر إلى التوازن والثقة المتبادلة لا يمكن أن تستمر. سُئلت ماهر عن إمكانية أن يكون شريكها من داخل الوسط الفني، لكنها استبعدت ذلك بشكل غير مباشر، موضحة أن الشخص، حين ينضج ويعيش الواقع، تتغير نظرته عن الشخصيات التي كان يعجب بها في الأفلام، واعتبرت أن الإعجاب الفني يختلف تماماً عن التقدير الواقعي، مشيرة إلى أن الانجذاب للمظاهر أو الشهرة لا يضمن علاقة مستقرة أو ناضجة. يُذكر أن آمال ماهر طرحت مؤخراً ألبومها الجديد بعنوان "حاجة غير"، وذلك بعد فترة طويلة من الغياب، عبر قناتها الرسمية على "يوتيوب" والمنصات الموسيقية، وتميز ألبوم "حاجة غير" بتعاون آمال ماهر مع نخبة من أبرز الشعراء والملحنين في الساحة الغنائية المصرية والعربية، وجاء النصيب الأكبر من كلمات الأغاني للشاعر نادر عبدالله، الذي كتب 6 أغانٍ دفعة واحدة، ما يعكس الثقة المتبادلة بينه وبين النجمة.