باكستان.. حملة صارمة ضد من يعرضون أسلحة على مواقع التواصل

ووفقا للتفاصيل الصادرة اليوم الأربعاء، ألقت إدارة مكافحة الجريمة القبض على ستة مشتبه بهم من بلدة ناروال ومدينة نانكانا صاحب.
وصرح متحدث باسم إدارة مكافحة الجريمة بأن العملية نفذت بناء على بلاغات تم الحصول عليها من خلال مراقبة مواقع التواصل الاجتماعي.
وألقي القبض على أربعة مشتبه بهم من بلدة ناروال، بينما ألقي القبض على اثنين في نانكانا صاحب.
وتم ضبط كمية كبيرة من البنادق والمسدسات والذخيرة الحديثة بحوزة المشتبه بهم.
وسجلت الشرطة قضايا ضد هؤلاء الأفراد، ولا تزال التحقيقات جارية.
المصدر: samaa.tv
ذكرت وسائل إعلام هندية أن القوات المسلحة الباكستانية تعاني من نقص حاد في الذخائر المدفعية بسبب مبيعاتها لأوكرانيا، مما يحد من قدراتها القتالية إلى أربعة أيام فقط.
رفعت باكستان الحظر المفروض على موقع "ويكيبيديا"، بعد حجب هيئة الاتصالات الباكستانية الموقع الأسبوع الماضي لعدم إزالة محتوى "كافر" ويسيء إلى مشاعر المسلمين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

روسيا اليوم

منذ 2 ساعات

• روسيا اليوم

كينيا.. محتجون يطالبون بإجابات رسمية عن مقتل مدون احتجزته الشرطة (فيديو)

وكان قد تم القبض على ألبرت أوجوانغ في السادس من يونيو في هوما باي غربي كينيا واقتيد في مركبة لمسافة 400 كيلومتر إلى نيروبي بتهمة ما قالت الشرطة إنه نشر "معلومات كاذبة عن مسؤول بارز في الشرطة عبر وسائل التواصل الاجتماعي". وذكرت الشرطة أن أوجوانغ توفي بعد ذلك في قسم الشرطة الرئيسي بعد "ضرب رأسه في حائط الزنزانة"، وشككت منظمة العفو الدولية ونشطاء محليون في هذه الرواية. وقطع المحتجون طريقا في نيروبي يؤدي إلى مبنى البرلمان، حيث من المفترض تقديم الميزانية الوطنية اليوم، كما وقع إضرام النار في سيارتين على الأقل في شارع قرب البرلمان. والاثنين الماضي، أطلقت الشرطة قنابل الغاز لتفريق حشد محتج آخر يطالب بمحاسبة المسؤولين عن وفاة أوجوانغ. وذكرت السلطات منذ ذلك الحين أنه يجري إجراء تحقيق رسمي في الأمر. #كينيا: إطلاق الغاز المسيل للدموع على متظاهرين كانوا يحتجون على وفاة المدوّن ألبرت أوجوانغ أثناء احتجازه لدى الشرطة. اعتُقل ألبرت أوجوانغ في 7 يونيو/حزيران، بعد اتهامه بنشر "معلومات كاذبة" عن مسؤول رفيع في الشرطة على وسائل التواصل الاجتماعي وتوفّي أثناء احتجازه في ظروف غير… المصدر: أ ب

روسيا اليوم

منذ 5 ساعات

• روسيا اليوم

تهديدات غامضة تعكر صفو زفاف رئاسي.. والشرطة تكشف الحقيقة!

وأفادت شرطة سيونغبوك في سيئول بأنها استجوبت المشتبه به قبل إعادته إلى منزله، وذلك بتهمة الترهيب العام. ووفقا للتحقيقات، نشر الرجل منشورا على مواقع التواصل الاجتماعي حمل عنوانا مثيرا يقول "القضاء على الكل دفعة واحدة"، مصحوبا بصورة لخريطة تظهر موقع حفل الزفاف وتوقيته. كما تضمن المنشور إشارات إلى إمكانية تسجيل أرقام لوحات السيارات المتجهة نحو مكان الاحتفال. وأقر المتهم خلال التحقيق بنشر المحتوى المذكور، لكنه نفى وجود نية فعلية لتنفيذ التهديدات. من جهتها، أكدت الشرطة أن مجرد نشر التهديدات يعد جريمة واضحة بغض النظر عن وجود نية التنفيذ، مشددة على أنها لن تتهاون في التعامل مع مثل هذه الحالات التي تهدد الأمن العام. المصدر: يونهاب

روسيا اليوم

منذ 5 ساعات

• روسيا اليوم

الرئيس الكوري الجنوبي السابق يتجاهل الاستدعاء الثاني لاستجوابه

وطلب من يون الحضور اليوم الخميس، بصفته مشتبها به بتهمة إصدار أوامر إلى جهاز الأمن الرئاسي لمنع تنفيذ مذكرة توقيف صادرة بحقه في أوائل يناير. كما قررت الشرطة التحقيق معه بتهمة إصدار أوامر إلى جهاز الأمن الرئاسي بحذف السجلات من الهواتف الآمنة التي يستخدمها 3 قادة عسكريين، وذلك بعد وقت قصير من فشل محاولة فرض الأحكام العرفية في 3 ديسمبر. وقال مسؤول في الشرطة اليوم الخميس: "لم يتم الاتصال به حتى الساعة 10 صباحا، سننتظر مثوله حتى نهاية ساعات العمل". ووفقا للشرطة "تجاهل يون استدعاء سابقا للمثول للاستجواب في 5 يونيو". وفي يوم الأربعاء، قدم محامي الرئيس السابق يون غاب غيون رأيا مفاده أن يون لن يمثل للاستجواب، مدعيا أن "الاستدعاء للاستجواب ليس له أساس قانوني". وتخطط الشرطة لاتخاذ قرار بشأن إصدار استدعاء آخر ليون للمثول أمامها بعد فحص نتائج التحقيق حتى الآن والوثيقة التي قدمها محاميه. المصدر: "يونهاب" ستوجه إلى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سيوك يول، تهمة إضافية بـ"إساءة استخدام السلطة" وهو يحاكم بالفعل بتهمة "التمرد" بعد محاولته الفاشلة لفرض الأحكام العرفية. نفى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون سيوك يول تهم التمرد الموجهة ضده في أول محاكمة جنائية له اليوم، وقال إن محاولته فرض الأحكام العرفية "لا ترقى إلى مستوى التمرد". أصبح الرئيس السابق يون سيوك-يول، الذي قفز من منصب النائب العام إلى رئيس الدولة في نحو ثلاث سنوات، ثاني رئيس كوري يتم عزله رسميا من منصبه