logo
تفاصيل الحالة الصحية للفنان لطفي لبيب: ادعوله

تفاصيل الحالة الصحية للفنان لطفي لبيب: ادعوله

البشاير١٥-٠٧-٢٠٢٥
طمأن الأب بطرس دانيال، رئيس المركز الكاثوليكي للسينما، جمهور الفنان لطفي لبيب على حالته الصحية، مؤكدًا أن حالته مستقرة حاليًا، وهناك احتمال كبير لخروجه من المستشفى يوم الخميس المقبل.
وفي مداخلة مع الإعلاميين الدكتورة منة فاروق وشادي شاش، ببرنامج 'ستوديو إكسترا'، على قناة 'إكسترا نيوز'، وجه الأب بطرس الشكر لجميع المحبين من جمهور وإعلاميين على مشاعرهم الطيبة، واصفًا إياها بـ'مظاهرة حب لفنان أصيل'، مشيرًا إلى أن لطفي لبيب كان دائمًا يبادل جمهوره نفس الحب والاحترام.
وأضاف: 'لطفي لبيب فنان مجامل ومحب للناس، لا يتأخر عن حضور المناسبات أو تشجيع الشباب في المسرحيات والاحتفالات، وهو ما يعكس أخلاقه الرفيعة وحرصه الدائم على دعم الجميع'.
وأشار إلى أن الفريق الطبي فضّل بقاءه تحت الملاحظة لبعض الوقت لضمان تعافيه الكامل، مضيفًا: 'الأطباء أكدوا أن وجوده تحت الرعاية الطبية الآن يساعد على عودته بشكل أفضل مما كان'.
من جانبها، أعربت الإعلامية د. منة فاروق عن تمنياتها ودعواتها بالشفاء العاجل للفنان الكبير، قائلة: 'الناس بتحبه بجد، لأنه فنان محترم وأصيل، وقدّم أعمالًا فنية راقية على مدار سنوات طويلة'.
وأوضح الأب بطرس دانيال في ختام حديثه أن زوجة الفنان وابنته ترافقانه في المستشفى، وأنه يتواصل معهما هاتفيًا للاطمئنان عليه دون أن يسبب له أي إزعاج.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من القلب «الأهرام» فى القلوب
من القلب «الأهرام» فى القلوب

بوابة الأهرام

timeمنذ 14 دقائق

  • بوابة الأهرام

من القلب «الأهرام» فى القلوب

> «الأهرام فى القلوب».. عبارة قالها الإعلامى رامى الحلوانى فى ختام فقرة مهمة تحتفى بالعيد الـ 150 لمؤسسة الأهرام العريقة، الفقرة عرضها برنامج «هذا الصباح» على قناة «إكسترا نيوز», وقدمها بحب ولباقة الإعلاميان رامى الحلوانى ومروة فهمى مذيعا الحلقة اللذان تحاورا تليفونيا مع الدكتور محمد فايز فرحات رئيس مجلس إدارة الأهرام, وجاء الحوار متميزا وافيا عن قيمة الأهرام العظيمة والاحتفاء بعيدها الـ 150 وهو التاريخ العريق والأصيل والمشرف الذى تحتفظ «الأهرام» به منفردة لتظل الأكثر تأثيرا محليا وعربيا وعالميا, وكشف الحوار كيف أن «الأهرام» تعد نموذجا للمؤسسات الصحفية الكبيرة التى استطاعت أن تحافظ على بقائها واستدامتها رغم ما يمر به العالم كله من ظروف وتغيرات, ولم يأت هذا النجاح واستمراريته وبقاؤها شامخة على مر العصور من فراغ بل نتاج عوامل عديدة تضافرت فحولتها إلى نموذج للصحف على مستوى العالم وأول هذه العوامل أن الأهرام تعد مدرسة صحفية لها سمات خاصة وكانت ولاتزال وستظل منصة للمعارف الفكرية والأدبية والثقافية والفنية والسياسية والاقتصادية، والاجتماعية، والبيئية، وبناء الخبر والقصة الصحفية وكل ألوان الفنون الصحفية بما يميزها كجريدة ذات سمات خاصة فى التبويب ومنصة لكبار الكتاب والأدباء، حتى إنه يصعب حصر الرموز الفنية والصحفية والأدبية الكبيرة التى ارتبطت باسم «الأهرام». حوار ممتع وحقيقى فى كل كلمة ويدعو للفخر بالانتماء لصرح إعلامى كبير هو مؤسسة «الأهرام» التى احتضنت قمما فكرية وأدبية وعلمية وأسهمت فى تشكيل الوعى على مر العصور وحافظت على مكانتها ولاتزال تعتلى القمة.. وستظل «الأهرام» بمكانتها الراسخة فى القلوب كما اختتم مذيع برنامج «هذا الصباح». كل الشكر لقناة «إكسترا نيوز» على متابعة الأحداث المهمة، وفريق برنامج «هذا الصباح» برئاسة محمود العمرى.

يوسف القعيد يبدي رأيه حول "الكتابة عن الريف"
يوسف القعيد يبدي رأيه حول "الكتابة عن الريف"

بوابة الأهرام

timeمنذ 44 دقائق

  • بوابة الأهرام

يوسف القعيد يبدي رأيه حول "الكتابة عن الريف"

محمد حشمت أبوالقاسم قال الأديب الكبير يوسف القعيد إن الكتابة عن الريف المصري في الوقت الراهن تثير تساؤلات بالغة الأهمية، أبرزها: ماذا يمكن أن يقول الكاتب اليوم عن الريف؟ وماذا يستطيع أن يضيف؟ وهل يمكنه أن يستفيد من إرث طه حسين في «الأيام»، أو عبد الرحمن الشرقاوي في «الأرض»، أو قصص يوسف إدريس؟ موضوعات مقترحة وأضاف القعيد، خلال لقاء ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، ويقدمه الإعلامي محمود السعيد: «المسألة لا تقتصر على الاستفادة من هذا التراث، بل تتعداه إلى ضرورة تجاوزه، والتجاوز هنا أهم من التأثر أو الاستلهام، وهي مسألة يصعب الإجابة عنها من جانب المبدع نفسه؛ فالناقد هو الأقدر على التقييم والحُكم، أما أنا، فمهما قرأت لا أدّعي أنني أتابع سيل الكتابات الجديدة من الشباب، رغم علمي بأنها جيدة ومتميزة، لكن الوصول إليها قد يكون محدودًا، وإن وصلت، فالقراءة صارت محدودة بدورها لأن ما تبقّى من العمر محدود». واستعاد القعيد ذكريات لقائه مع عميد الأدب العربي قائلًا: «من حسن حظي أنني أجريت حوارًا مع الدكتور طه حسين، نُشر في مجلة المصور، وخرجت منه مبهورًا بقدرة الرجل على التركيز، وبلغته غير العادية وتعابيره الدقيقة، واهتمامه الواضح بالأجيال التالية». وتابع: «طه حسين لم ينطق كلمة بالعامية قط في حياته، بل كان يحوّل العامية إلى فصحى في أسلوبه، ومن يقرأ أعماله مثل دعاء الكروان يدرك هذا جيدًا». ووجّه القعيد رسالة إلى الأجيال الجديدة من الكتّاب قائلاً: «لو كنتُ أمام مجموعة من الشباب، لنصحتهم بأن يقرؤوا مئة كتاب ليكتبوا كتابًا واحدًا، وأن يقرؤوا بعناية، وبصوتٍ عالٍ، لأن اللغة العربية لا تُشعِرنا ببهائها إلا حين تُقرأ بصوت مسموع، لا حين نكتفي بالنظر إليها».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store