logo
احتفال بعيد ميلاد زرافتين فى حديقة حيوان الجيزة

احتفال بعيد ميلاد زرافتين فى حديقة حيوان الجيزة

صحيفة الخليجمنذ 5 أيام

القاهرة: «الخليج»
نظمت حديقة حيوان الجيزة في مصر احتفالية خاصة بعيد الميلاد السادس للزرافتين «شهد» و«فرح»، اللتين استقدمتهما في عام 2021 من جنوب إفريقيا، ضمن برامج لتبادل الحيوانات المهددة بالانقراض.
وتعدّ «شهد» و«فرح» أبرز سكان بيت الزرافات الجديد في الحديقة، الذي يمتد على مساحة تزيد على فدانين، وهما اثنتان من ثلاث زرافات استقبلتهما الحديقة فى وقت سابق، لتغطية العجز، بعد نفوق أربع خلال السنوات العشر الماضية.
واقتصر الاحتفال على عدد من العاملين بالحديقة الأشهر في مصر، والتي بدأت تشغيلاً تجريبياً، تمهيداً لافتتاحها الرسمي أمام الجمهور في سبتمبر/أيلول المقبل، بعد خضوعها لعملية تطوير شاملة.
وقالت شركة حدائق المتخصصة في إدارة وتشغيل الحدائق والمنشآت الترفيهية، والمسؤولة عن تطوير وإدارة وتشغيل حديقتي الأورمان والحيوان بالجيزة: إن عملية التطوير التي شهدتها الحديقة تستهدف تقديم تجربة ترفيهية مميزة، بأعلى المستويات العالمية، من خلال التحالف مع نخبة من الاستشاريين العالميين والخبراء المتخصصين؛ لضمان أعلى معايير رعاية الحيوانات، والحفاظ على التراث، وصيانة الحدائق النباتية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مهرجان كان.. فيلم إسرائيلي "صادم" بشأن حرب غزة
مهرجان كان.. فيلم إسرائيلي "صادم" بشأن حرب غزة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

مهرجان كان.. فيلم إسرائيلي "صادم" بشأن حرب غزة

وقال المخرج البالغ 50 عاما والذي سبق أن شرّح مشكلات بلاده عبر فيلميه Synonyms ("مرادفات") الفائز بجائزة الدب الذهبي في برلين عام 2019 وAhed's Knee ("ركبة عهد") سنة 2021، لوكالة فرانس برس إن "السلوك الأعمى يشكل للأسف مرضا جماعيا إلى حد ما في إسرائيل". ويصوّر فيلمه Yes ("نعم")، الذي وصفته وكالة فرنس برس بـ"الصادم" والذي عُرض ضمن فعاليات أسبوعَي المخرجين في كان، مجتمعا دفنه "جانبه المظلم" منذ هجوم حماس في السابع من أكتوبر 2023، واختار أن "يغض الطرف" عن الحرب التي أودت بأكثر من 53 ألف شخص في غزة. ويوضح لابيد أن "ما حدث في السابع من أكتوبر، ومستوى الرعب والوحشية الذي رافق ذلك، وضع كل شيء عند مستويات كتابية"، مضيفا "الفكرة المزروعة في الخيال الإسرائيلي (...) بالاستيقاظ ذات يوم ورؤية الفلسطينيين اختفوا من الوجود أصبحت منهج عمل". على مدى ساعتين ونصف ساعة تقريبا من الأحداث الفوضوية، يتتبع فيلمه موسيقيا يُدعى واي (Y) تكلفه السلطات بإعادة كتابة النشيد الوطني الإسرائيلي لتحويله إلى قطعة دعائية تدعو إلى القضاء على الفلسطينيين. يقبل واي المهمة. وتشير كلمة "نعم" التي اختيرت عنوانا للفيلم إلى الإجابة الوحيدة المتاحة للفنانين في إسرائيل، وفق بطل الفيلم أرييل برونز الذي أثار زوبعة من الانتقادات في عام 2016. ويؤكد برونز لوكالة فرانس برس أن "الواجب الأول للفنان هو عدم الانجراف مع التيار"، مضيفا "هناك ثمن يجب أن يُدفع. إنه لأمرٌ صعبٌ للغاية أن تعيش في هذا الوضع الذي تشعر فيه بعزلة تامة في بلدك". ويتحدث ناداف لابيد عن وجود "شكل من أشكال الإجماع" في إسرائيل على أن "حياة الإسرائيليين أكثر قيمة من حياة الفلسطينيين". ويقول "قلة قليلة من الناس يقفون ويقولون إن ما يحدث في غزة أمر لا يطاق". كان على المخرج التغلب على عدد من العقبات قبل البدء بالتصوير الذي أُنجز في وضع أشبه بـ"حرب العصابات" بموازاة العمليات الإسرائيلية في غزة. وانتهى الأمر ببعض الفنيين والممثلين وحتى الممولين إلى الانسحاب من العمل. ويوضح المخرج "لقد قالوا لنا إننا توقفنا عن إنتاج أفلام سياسية حول هذه المواضيع. لم نعد نرغب في إنتاج أفلام مؤيدة أو معارضة لها". وفي نهاية المطاف، أتاح منتجون فرنسيون إنجاز هذا الفيلم الروائي الطويل الذي تلقى أيضا دعما من صندوق عام إسرائيلي مستقل رغم نبرته اللاذعة بحق إسرائيل. ومن المقرر أن يُعرض فيلم "يس" في صالات السينما الفرنسية في منتصف سبتمبر، لكن لم يوافق أي موزع حتى الآن على عرضه في إسرائيل.

فيلم إسرائيلي في «كان»: سلوكنا في غزة أعمى
فيلم إسرائيلي في «كان»: سلوكنا في غزة أعمى

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

فيلم إسرائيلي في «كان»: سلوكنا في غزة أعمى

على تلة قبالة غزة، يتبادل زوجان قبلة من دون الاكتراث للقصف الدائر في القطاع، وذلك في مشهد من فيلم «يس» الذي يُعرض ضمن مهرجان كان، وأراد المخرج الإسرائيلي ناداف لابيد من خلاله إحداث «صدمة» للتنديد بالسلوك «الأعمى» الذي تعتمده بلاده منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. ويقول المخرج البالغ 50 عاماً لوكالة «فرانس برس»، إن «السلوك الأعمى يشكل للأسف مرضاً جماعياً إلى حد ما في إسرائيل». ويصوّر فيلم «Yes» الذي عُرض ضمن فعاليات أسبوعَي المخرجين في كان، مجتمعاً دفنه «جانبه المظلم» منذ هجوم حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، واختار أن «يغض الطرف» عن الحرب التي أودت بأكثر من 53 ألف شخص في غزة. ويوضح لابيد أن «ما حدث في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، ومستوى الرعب والوحشية الذي رافق ذلك، وضع كل شيء عند مستويات كتابية»، مضيفاً، «الفكرة المزروعة في الخيال الإسرائيلي بالاستيقاظ ذات يوم ورؤية الفلسطينيين اختفوا من الوجود أصبحت منهج عمل». على مدى ساعتين ونصف ساعة تقريباً من الأحداث الفوضوية، يتتبع الفيلم موسيقياً يُدعى واي (Y) تكلفه السلطات إعادة كتابة النشيد الوطني الإسرائيلي، لتحويله إلى قطعة دعائية تدعو إلى القضاء على الفلسطينيين. يقبل واي المهمة. وتشير كلمة «نعم» التي اختيرت عنواناً للفيلم إلى الإجابة الوحيدة المتاحة للفنانين في إسرائيل، وفق بطل العمل أرييل برونز. ويؤكد برونز لوكالة «فرانس برس» أن «الواجب الأول للفنان هو عدم الانجراف مع التيار»، مضيفاً، «هناك ثمن يجب أن يُدفع. إنه لأمرٌ صعبٌ للغاية أن تعيش في هذا الوضع الذي تشعر فيه بعزلة تامة في بلدك». ويتحدث ناداف لابيد عن وجود «شكل من أشكال الإجماع» في إسرائيل على أن «حياة الإسرائيليين أكثر قيمة من حياة الفلسطينيين». ويقول: «قلة قليلة من الناس يقفون ويقولون، إن ما يحدث في غزة أمر لا يطاق». كان على المخرج التغلب على عدد من العقبات قبل البدء بالتصوير بموازاة العمليات الإسرائيلية في غزة. وانتهى الأمر ببعض الفنيين والممثلين وحتى الممولين إلى الانسحاب من العمل. يقول المخرج: «قالوا لنا إننا توقفنا عن إنتاج أفلام سياسية حول هذه المواضيع. لم نعد نرغب في إنتاج أعمال مؤيدة أو معارضة لها». وفي نهاية المطاف، أتاح منتجون فرنسيون إنجاز هذا الفيلم الروائي الطويل الذي تلقى أيضاً دعماً من صندوق عام إسرائيلي مستقل رغم نبرته اللاذعة بحق إسرائيل. وفي سياق الفيلم، نرى واي وزوجته (شاي غولدمان) يواصلان إطعام طفلهما، بينما ينظران إلى هاتفيهما ترد إليهما إشعارات عن تفجيرات مميتة جديدة في غزة. كما يمكن رؤية تجمع صغير يتجمع على سطح أحد المباني للمشاركة في رقصة حماسية، بينما يتردد صدى الطائرات المقاتلة في الخلفية. ويقول لابيد: «لكي نتمكن من النظر بعيداً، هناك حلٌّ يتمثل في الهستيريا والرقص والغناء والصراخ. أعتقد أن الفيلم يتناول الرذالة من دون أن يفرح بها». من المقرر أن يُعرض فيلم «يس» في صالات السينما الفرنسية في منتصف سبتمبر/أيلول، لكن لم يوافق أي موزع حتى الآن على عرضه في إسرائيل. ويقول ناداف لابيد: «لو لم يكن لديّ الطموح والأمل والفخر والخيال بداخلي لإحداث تغيير وصنع فرق، لما كنت أنجزت الفيلم». ويضيف، «أعتقد أن المجتمع يحتاج إلى صدمة كهربائية، وآمل أن يُسهم هذا الفيلم في حدوث ذلك».

عروض افتراضية بالصوت والضوء للأهرامات
عروض افتراضية بالصوت والضوء للأهرامات

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة الخليج

عروض افتراضية بالصوت والضوء للأهرامات

القاهرة: «الخليج» تطلق وزارة قطاع الأعمال بمصر، عروضاً افتراضية لبرامج الصوت والضوء الخاصة بمنطقة الأهرامات بدءاً من الأحد القادم، تمهيداً لتعميم التجربة في العديد من المواقع الأثرية المصرية؛ بهدف تعظيم التجربة السياحية عبر استخدام التكنولوجيا الحديثة، وتقديم محتوى ثقافي ومعرفي مبتكر. وأشارت الوزارة إلى أن هذه التجربة هي الأولى من نوعها في منطقة الأهرامات؛ حيث يتم تقديم العروض داخل مبنى تابع لشركة الصوت والضوء، وتمّ توظيف أحدث تقنيات الواقع الافتراضي ثلاثية الأبعاد، لتقديم محتوى غني يُحاكي بدقة البيئة المصرية القديمة، بما يعكس أهمية الحضارة الفرعونية، ويجعل من زيارتها تجربة غامرة واستثنائية. وأكدت أنه يمكن للزوار التجول افتراضياً داخل المواقع الأثرية التاريخية من خلال تجربة تفاعلية تحاكي الماضي باستخدام نظارات الواقع الافتراضي المتقدمة، بما يمنحهم فرصة «العودة بالزمن» إلى الحضارة المصرية القديمة بطريقة غامرة ومشوّقة. وقالت الوزارة، إن من أبرز ما تتضمنه العروض: محاكاة عملية بناء الأهرامات بتفاصيلها الهندسية والمعمارية المذهلة، الغوص في أسرار الآثار الغارقة بمدينة الإسكندرية القديمة، والتعرف إلى أسرار التحنيط عند قدماء المصريين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store