
إنستجرام تختبر ميزة إعادة نشر المحتوى لتعزيز التفاعل
أكدت "إنستجرام" أنها بدأت اختبار ميزة جديدة تتيح للمستخدمين إعادة نشر المحتوى داخل التطبيق، في خطوة تهدف إلى زيادة التفاعل وتعزيز وصول المحتوى الأصلي.
وذكرت الشركة لموقع "تيك كرانش"، أن الميزة الجديدة التي كانت قيد التطوير منذ عام 2022، ستتيح للمستخدمين إعادة نشر محتوى الآخرين إلى جانب إمكانية إعادة نشر منشوراتهم الخاصة، مباشرةً على الصفحة الرئيسية.
وذلك بدلًا من الاقتصار على إعادة نشر القصص كما هو معمول به في الوقت الحالي.
تأتي هذه الخطوة وسط حالة من التشبع في المنصة، التي تضم بالفعل مجموعة متنوعة من صيغ المحتوى مثل القصص، والريلز، والملاحظات، والرسائل، والإعلانات.
مع ذلك، قد تحظى الميزة الجديدة بترحيبٍ من المستخدمين الذين يرغبون في مشاركة المحتوى بطريقة أكثر مباشرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«العلامات»... معرض أثري بالقاهرة يحكي تاريخ الكتابة عبر العصور
كيف بدأت الكتابة؟ من أين جاءت علاماتها الأولى؟ وكيف تطوّرت لتُصبح اللغات التي نعرفها اليوم؟ للإجابة عن هذه الأسئلة، نظَّم «المتحف المصري» في القاهرة معرضاً أثرياً مؤقتاً يستعرض تطوّر الكتابة من النقوش إلى الخطوط عبر العصور المختلفة. يحمل المعرض عنوان: «العلامات: من العلامات الكتابية إلى النقوش الخطية... الكاتب والخط عبر العصور»، ويضم العديد من القطع الأثرية، والبرديات، والنقوش التي تعكس ملامح الحضارة المصرية القديمة. كما يُسلّط الضوء على دور المترجمين وأهميتهم في تلك الحضارة. فقد لعب المترجمون دوراً محورياً في مصر القديمة، إذ شكّلوا حلقة وصل أساسية لتسهيل التواصل والتفاعل مع الشعوب الأجنبية، لا سيّما مع اتساع نفوذ مصر في مجالات التجارة والدبلوماسية والعمليات العسكرية، حسبما أكّده المتحف في بيانه عن المعرض. صور لنقوش بدائية ضمن المعرض (المتحف المصري) ويعود أقدم ذكر للقب «مترجم» (إعاو) إلى عهد الملك ساحورع من الأسرة الخامسة في الدولة القديمة، حيث اضطلع المترجمون بمهام حيوية في صياغة المعاهدات والرسائل والاتفاقيات وتفسيرها. ومن أبرز إنجازاتهم معاهدة السلام المصرية الحيثية الشهيرة التي أُبرمت في عهد الملك رمسيس الثاني. وأشار البيان إلى الدور المحوري الذي أدّاه المترجمون في البعثات الاستكشافية والتجارية، وكذلك في الحملات العسكرية، حيث أسهموا في التواصل مع المرتزقة، والأجانب، والحلفاء، وحتى مع الشعوب المهزومة. وعلى المستوى الإداري، عمل المترجمون في البلاط الملكي والمعابد، وكان لهم دور بارز في إدارة العلاقات الخارجية وترجمة الرسائل الواردة من المبعوثين الأجانب. ويضم المعرض مجموعة فريدة من أدوات الكتابة والأحبار التي استخدمها أجدادنا في تدوين التاريخ، بالإضافة إلى نماذج متعدّدة من البرديات التي تمثل مختلف الخطوط واللغات والعصور. نماذج من الكتابات الأثرية المعروضة (المتحف المصري) وأشار الباحث في الحضارة المصرية والخبير السياحي المصري، بسام الشماع، إلى أهمية هذه المعارض المؤقتة في إبراز الكنوز التاريخية الثمينة التي يضمها المتحف المصري، ويتجلّى ذلك من خلالها الدور الرائد للحضارة المصرية. وأضاف لـ«الشرق الأوسط»: «فكرة المعارض المؤقتة التي ينظّمها المتحف المصري، بإدارة الدكتور علي عبد الحليم، فكرة مهمة جداً، وهي ليست المرة الأولى؛ فقد أُقيم معرض خاص عن العطور في مصر القديمة، بالإضافة إلى المعرض الحالي عن الكتابة». وأشار إلى وجود كثير من الكنوز الفريدة في المتحف المصري التي يجب إبرازها للزائرين، قائلاً: «كما أُبرزت لوحة كوم الحصن التي يظهر عليها نص يقول، ولأول مرة، إن عدد أيام السنة هو 365 يوماً وربع يوم، هناك أيضاً تمثال مهم لـ(ناعمو)، رئيس عمال المناجم، وعليه نقوش من الكتابات السينائية المبكرة، والتي تُعد من مصادر الهجائية في العالم». وتابع: «أنا سعيد بهذا النقش الذي رأيته أمس، بعدما كنت قد تعرّفت عليه منذ سنوات، من خلال كتاب (رحلة الكتابة) الذي طبعته ونشرته مكتبة الإسكندرية». نموذج للكتابات القديمة في المتحف (المتحف المصري) ونشر المتحف المصري إحدى الوثائق الأثرية التي تضم نقوشاً وكتابات قديمة، معلّقاً عليها: «تطوّرت الهيروغليفية من نظام كتابة تصويري إلى شكل أكثر تجريداً وهيكلية، مما أدى في النهاية إلى ظهور النصوص الأبجدية. ويُعدّ الخط السينائي البدائي، الذي ظهر في منطقة سيناء نتيجةً للتفاعل المصري مع السكان الكنعانيين على نطاق واسع، أول أبجدية حقيقية. وقد شكّل هذا الخط المبكر أساساً للأبجدية الفينيقية التي أثّرت بدورها في تطوّر الخط الآرامي، مما أدى في النهاية إلى ظهور الأبجدية العربية والعديد من أنظمة الكتابة الأخرى»، وذلك وفقاً لما نشرته صفحة المتحف.


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
تركي آل الشيخ يزور «الزعيم» عادل إمام في منزله بمصر.. ما القصة؟
روى رئيس الهيئة العامة للترفيه المستشار تركي آل الشيخ، تفاصيل زيارته للفنان الكبير عادل إمام في منزله، كاشفاً عن حالته الصحية والجلسة التي جمعتهما حول الأفلام والأعمال المسرحية. وقال آل الشيخ في منشور له عبر حسابه بمنصة التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «اليوم يوم سعيد جداً بالنسبة لي حيث زرت فيه الأسطورة العربية الأستاذ الكبير عادل إمام وسعدت جداً برؤيته بصحة وعافية وكعادته لم تخلُ الجلسة من بعض الضربات في منتصف الجبهة». وأضاف: «وجدته متابعاً دقيقاً لأعمال الصندوق وأخبار الأفلام والمسرحيات، وقال لي جملة ستبقى عالقة في ذهني كثيراً وهي «ربنا يسعد بيك مصر»، وقال لي كمان إنه بيتنفس المسرح وإنه أحب الأماكن ليه». وأكد رئيس الهيئة العامة للترفيه أنه أخبر «الزعيم» بالأعمال التي يعمل على إعادة تقديمها بشكل معاصر من أعماله الفنية، معلقاً: «قلت له أنا ورامي ومحمد إنهم بيجددوا الآن فيلم (البحث عن فضيحة) وأيضا (شمس الزناتي)». واختتم آل الشيخ حديثه قائلاً: «كان سعيداً جداً، وبيتابع الأهلي في كأس العالم، وشربت عنده أحلى شاي العروسة، ربنا يحفظه ويسعده زي ما كان سبب في سعادة الملايين 60 سنة». أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
9 تطبيقات تنتحل صفة محافظ رقمية وتسرق بيانات المستخدمين.. احذفها
وجّه خبراء الأمن السيبراني، تحذيراً عاجلاً لمستخدمي الهواتف الذكية، بعد اكتشاف حملة تصيّد إلكتروني واسعة تستهدف مستخدمي العملات الرقمية من خلال تطبيقات مزيفة تنتحل صفة منصات مالية مشروعة. ووفقاً لفريق بحث مختص، تمكنت هذه التطبيقات من التسلل إلى متجر Google Play باستخدام حسابات مطورين تم اختراقها، واستغلالها لنشر تطبيقات احتيالية تخدع المستخدمين وتطلب منهم إدخال «عبارة الاستذكار» الخاصة بمحافظهم الرقمية، ما يمنح القراصنة وصولاً مباشراً وكاملاً إلى الأصول المشفرة. وتشمل قائمة التطبيقات التي يُوصى بحذفها فوراً: (Pancake Swap، Suiet Wallet، Hyperliquid، Raydium، BullX Crypto، OpenOcean Exchange، Meteora Exchange، SushiSwap، Harvest Finance Blog). ويؤكد الخبراء، أن هذه الهجمات تشكل خطراً كبيراً نظراً إلى غياب أنظمة الحماية أو التعويض في حال سرقة المحافظ الرقمية، خلافاً للحسابات البنكية. وأوصى التقرير، الصادر عن شركة Cyble، باتباع إجراءات احترازية تشمل تحميل التطبيقات فقط من مصادر رسمية وموثوقة، وتفعيل المصادقة الثنائية، واستخدام وسائل الحماية البيومترية، إلى جانب تحديث برامج الأمان باستمرار. ويأتي هذا التحذير في ظل تزايد الهجمات الرقمية التي تستهدف المستخدمين غير الملمين بمخاطر الأمن السيبراني، مؤكدين أن الوعي الرقمي يظل خط الدفاع الأول في مواجهة هذه التهديدات المتزايدة والمعقّدة. أخبار ذات صلة