
أسعار الذهب اليوم الإثنين 11-8-2025 في اليمن
أسعار الذهب اليوم الإثنين في اليمن
فيما يلي يُقدم "المشهد العربي" أسعار الذهب في الأسواق اليمنية، اليوم الإثنين الموافق 11- 8-2025، داخل محلات الصاغة على النحو التالي:
عدن
جرام عيار 21:
شراء 150000 ريال يمني
بيع 200000 ريال يمني
جرام عيار 18
شراء 132.660 ريال يمني
بيع 133.808 ريال يمني
جنيه الذهب
شراء 340000 ريال يمني
بيع 345000 ريال يمني
صنعاء
جرام عيار 21:
شراء 49200 ريال يمني
بيع 51700 ريال يمني
جرام عيار 18:
شراء 25500 ريال يمني
بيع 27500 ريال يمني
جنيه ذهب
شراء 396000 ريال يمني
بيع 402000 ريال يمني

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 19 دقائق
- اليمن الآن
مركز تجاري في عدن يعرض تخفيضات هي الأقوى والأرخص ولم تشهد عدن واليمن مثل هذه التخفيضات منذ سنوات
مركز تجاري في عدن يعرض تخفيضات هي الأقوى والأرخص ولم تشهد عدن واليمن مثل هذه التخفيضات منذ سنوات أعلن مركز أحمر عين التجاري الواقع في الدور الثالث في مول سيتي ستار بجانب مستشفى البريهي في الطريق البحري كالتكس عن عروض تخفيضات لم تشهدها عدن واليمن منذ سنوات . وتشمل هذه التخفيضات الملابس الفاخرة والشنط المدرسية التي قال متسوقون ومواطنون زاروا المركز بأن أسعار كثير من البضائع المعروضة في مركز أحمر عين تباع في الأسواق التجارية الأخرى بمبالغ تتراوح بين 10000 و 20000 و 30000 ريال يمني ، بينما حالياً يتم عرض أكثر من 500 صنف من هذه البضائع الفاخرة بسعر 5000 ريال في مركز أحمر عين .


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
بنسبة تصل الى 40% .. شركة بن عوض النقيب تعلن عن التخفيض الثاني في أسعار منتجاتها
أعلنت شركة بن عوض النقيب للتجارة المحدودة، الاثنين، عن إطلاق التخفيض الثاني على أسعار منتجاتها، استجابةً لانخفاض سعر العملة المحلية وانطلاقًا من مسؤوليتها الاجتماعية تجاه المستهلكين. ويشمل التخفيض الجديد مجموعة واسعة من المنتجات الأساسية، وفي مقدمتها الأرز والزيوت والتونة والحليب ومعلبات الخضار، حيث وصلت نسبة الخفض في بعض الأصناف إلى أكثر من 40% مقارنة بالأسعار السابقة. وبحسب القائمة المعلنة، فقد انخفض سعر كيس أرز الشاهين 40 كجم من 130,000 ريال إلى 82,000 ريال، وأرز التيسير 40 كجم من 115,500 ريال إلى 70,500 ريال، وأرز الفخامة 40 كجم من 134,000 ريال إلى 85,000 ريال، كما شمل التخفيض منتجات الزيوت والتونة والمعلبات المختلفة بأسعار مشجعة. وأكدت الشركة أن هذه الخطوة تأتي ضمن التزامها الدائم بدعم المستهلك اليمني في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، داعيةً جميع المواطنين للاستفادة من هذه الفرصة وشراء احتياجاتهم بأسعار مخفضة خلال فترة العروض. ولاقت هذه المبادرة ترحيبًا واسعًا بين المستهلكين، الذين اعتبروها بادرة إيجابية تساهم في تخفيف الأعباء المعيشية، معربين عن أملهم بأن تحذو باقي الشركات حذو "بن عوض النقيب" في تقديم تخفيضات حقيقية تعكس تحسن سعر العملة.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
يمن موبايل تحقق إيرادات قياسية.. مليشيا الحوثي تستثمر في قطاع الاتصالات لتمويل عملياتها العسكرية
يتكون قطاع الاتصالات في اليمن من شركات الهاتف المحمول مثل "يمن موبايل"، و"سبأفون"، و"YOU"، المعروفة سابقاً باسم "MTN Yemen"، بالإضافة إلى شركات إدارة الإنترنت الثابت والمتحرك مثل "يمن نت" و"تيليمن". حشد نت- متابعات: حققت شركة "يمن موبايل للهاتف النقال"، الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي، أعلى إيرادات في تاريخها خلال عام 2024، حيث بلغ إجمالي دخلها 298.9 مليار ريال يمني، مسجلة نمواً بنسبة 15.03% مقارنة بالعام السابق، وفقاً للتقرير السنوي الصادر عن الشركة. تكشف هذه الأرقام عن جانب من الإيرادات الضخمة التي تتحصل عليها مليشيا الحوثي من قطاع الاتصالات. وكشف التقرير أن 99.85% من الإيرادات جاءت من الأنشطة التشغيلية الرئيسية، مما يؤكد استمرار استحواذ الحوثيين على هذه الأموال واستخدامها في تمويل العمليات العسكرية، سواء على الأرض أو لاستهداف السفن التجارية في البحر الأحمر. وفيما يتعلق بالمصروفات، بلغت إجمالي نفقات الشركة قبل استقطاع ما يُعرف بالزكاة والضرائب 246.5 مليار ريال، بزيادة قدرها 30.02% عن العام 2023. وقد خصصت الشركة 193 مليون ريال كبدلات ومكافآت لأعضاء مجلس الإدارة الـ11، منها 101.1 مليون ريال بدل جلسات و91.8 مليون ريال كمكافأة سنوية. وأشار تقرير مدقق الحسابات "جرانت ثورنتون" المرفق بالتقرير السنوي إلى أن "يمن موبايل" تستثمر في ثلاث شركات خاصة مرتبطة بالحوثيين، وهي: الشركة اليمنية المتكاملة للخدمات المالية الإلكترونية (33%)، وشركة سحبكم لتقنية المعلومات والحلول الرقمية المحدودة (25%)، وشركة يمنتراك المحدودة (20%). كما بلغت نسبة الربح الموزع للسهم الواحد 40%. وكان فريق خبراء الأمم المتحدة قد أكد في تقاريره الأخيرة لمجلس الأمن أن قطاع الاتصالات يمثل أحد المصادر الأساسية لتمويل الحوثيين. هيكل ملكية متنوع تأسست "يمن موبايل" كشركة مساهمة في عام 2007، وتتوزع أسهمها بين جهات حكومية وشبه حكومية وأفراد، حيث تمتلك المؤسسة العامة للاتصالات السلكية واللا سلكية النسبة الأكبر 59.37%، تليها الهيئة العامة للتأمينات والمعاشات 4.50%، والمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية 3.25%. كما تساهم صناديق تقاعد وزارتي الدفاع والداخلية، والمؤسسة الاقتصادية اليمنية، إضافة إلى شركات خاصة ومواطنين وموظفين في القطاع. يرى محللون اقتصاديون أن هذه الأرقام تعكس استفادة مليشيا الحوثي من البنية التحتية الوطنية للاتصالات كمصدر مالي مستدام، في الوقت الذي يُحرم فيه مئات الآلاف من الموظفين والمتقاعدين من رواتبهم، حيث يتم تحويل عوائد القطاع إلى مشاريع خاصة وشراء عقارات لصالح قيادات المليشيا، مما يرسخ اقتصاد الحرب على حساب الخدمات العامة والتنمية. ويُعد قطاع الاتصالات في اليمن من أبرز القطاعات الاقتصادية وأكثرها حساسية، فقد تحول في السنوات الأخيرة إلى مصدر تمويل رئيسي لمليشيا الحوثي. تشير تقديرات رسمية إلى أن المليشيا تجني من هذا القطاع ما يقارب 500 مليون دولار سنوياً، منها نحو 240 مليون دولار من خدمات الإنترنت، إضافةً إلى إيرادات ضخمة من المكالمات والضرائب والرسوم. وذكرت تقارير أممية أن الإيرادات الفعلية قد تصل إلى ملياري دولار سنوياً. إحصاءات يتكون قطاع الاتصالات في اليمن من شركات الهاتف المحمول مثل "يمن موبايل"، و"سبأفون"، و"YOU"، المعروفة سابقاً باسم "MTN Yemen"، بالإضافة إلى شركات إدارة الإنترنت الثابت والمتحرك مثل "يمن نت" و"تيليمن". يعتمد القطاع على كابلات بحرية رئيسية مثل FLAG وFALCON لربط البلاد بالشبكة العالمية، إلى جانب الشبكات الأرضية والهوائية التي تغطي المدن والمناطق الريفية، لكن لا تزال هناك فجوة كبيرة في مستوى الخدمة خاصة في الأرياف والمناطق النائية. بلغ عدد خطوط الهاتف المحمول في اليمن مع بداية عام 2024 نحو 20.83 مليون خط، ما يعادل 59.8% من السكان، بينما وصل عدد مستخدمي الإنترنت إلى 6.16 مليون، بنسبة انتشار تصل إلى 17.7%، من بينهم 3.6 مليون مستخدم لوسائل التواصل الاجتماعي. قبل الانقلاب، كان قطاع الاتصالات ثاني أكبر مصدر للدخل العام بعد النفط، حيث كان يُساهم بحوالي 7% من الناتج المحلي الإجمالي. منذ انقلاب 2014، فرضت المليشيا الحوثية سيطرتها الكاملة على وزارة الاتصالات والشركات التابعة لها، بما في ذلك "يمن نت"، و"تيليمن"، و"يمن موبايل"، و"سبأفون"، و"MTN". لم تكتفِ المليشيا بإدارة القطاع ماليًا، بل استغلته كأداة رقابية وأمنية عبر مراقبة الاتصالات وحجب المواقع، وفرض رسوم مرتفعة على الخدمات، بالإضافة إلى توظيفه في الحرب الإعلامية والسيطرة على تدفق المعلومات.