وزير الزراعة يتوقع تجاوز الصادرات المصرية ال 10 ملايين طن بحلول 2025
كشف علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، أن الصادرات الزراعية المصرية سجلت حتى الآن 5.2 مليون طن، بزيادة قدرها 300 ألف طن عن نفس الفترة من العام الماضي، مشيرًا إلى أن هذا الرقم يعكس تحسنًا ملحوظًا في أداء القطاع الزراعي المصري.
وأضاف وزير الزراعة، في تصريحاته، مساء الأحد، أن صادرات 2023 بلغت 7.5 مليون طن، مقارنة ب6.4 مليون طن في 2022، متوقعًا أن تتجاوز 10 ملايين طن سنويًا بحلول عام 2025.صادرات مصنعة ب10.6 مليار دولاروأكد أن قيمة الصادرات الزراعية المصنعة في 2023 بلغت 10.6 مليار دولار، وتسعى الحكومة لرفعها إلى 12 مليار دولار في الفترة المقبلة، بدعم من:تحسن جودة الإنتاجالطلب المتزايد على المنتجات المصريةالتعاون بين وزارة الزراعة، والحجر الزراعي، والمصدرين الكبارشهادة الأيزو وأشار إلى أن الحجر الزراعي المصري حصل مؤخرًا على شهادة الأيزو 9001 لعام 2015 في إدارة الجودة، ما ساهم في تعزيز ثقة الأسواق الخارجية بالصادرات المصرية، خصوصًا في ظل الظروف المناخية المواتية التي منحت المنتجات الزراعية ميزة تنافسية عالمية.وأوضح أن مصر تصدرت صادرات الموالح عالميًا بواقع 1.8 مليون طن، كما سجلت أكثر من 1.2 مليون طن من صادرات البطاطس، مما يعزز موقع مصر ضمن كبار مصدري المحاصيل الزراعية عالميًا.التوسع في الأسواق العالميةوقال وزير الزراعة، إن مصر تصدر منتجاتها الزراعية إلى أكثر من 160 دولة حول العالم، من بينها:دول الاتحاد الأوروبيالسعودية والإماراتأسواق جديدة مثل اليابان والصينمقدمة المحاصيل التصديريةولفت إلى أن الفراولة المجمدة تحتل مرتبة متقدمة عالميًا ضمن المحاصيل التصديرية، إلى جانب العنب، البصل، الطماطم، والمنتجات العطرية.وأكد أن الدولة تعمل على إنشاء 5 مصانع كبرى لإنتاج مركزات العصائر، أحدها من أكبر المصانع في الشرق الأوسط، بهدف إضافة قيمة مضافة للمنتجات الزراعية المصرية وزيادة العائد الاقتصادي منها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
نافذة - النفط يقفز بعد ضربات أمريكية طالت منشآت نووية إيرانية وسط تصاعد التوتر ومخاوف من رد عسكري
الاثنين 23 يونيو 2025 02:50 صباحاً قفزت أسعار النفط بشكل حاد، اليوم الاثنين، عقب الضربات الجوية التي شنّتها الولايات المتحدة ضد ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وسط تصاعد التوترات في الشرق الأوسط وتزايد المخاوف من اضطرابات في إمدادات الطاقة العالمية. وبحسب بيانات الأسواق، ارتفع خام برنت – المؤشر العالمي – بنسبة 5.7% ليصل إلى 81.40 دولارًا للبرميل، مواصلاً مكاسبه الممتدة منذ ثلاثة أسابيع، في ظل أجواء من الترقب والقلق بشأن طبيعة الرد الإيراني المتوقع. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن، في خطاب خلال عطلة نهاية الأسبوع، أن الضربات "دمرت بالكامل" أهدافًا نووية إيرانية في مواقع فوردو ونطنز وأصفهان، ملوّحًا بمزيد من العمل العسكري إذا لم تتجاوب طهران مع الدعوات إلى التهدئة. من جانبها، ردّت إيران بتحذير شديد اللهجة، معتبرةً أن الضربات الأميركية "ستقود إلى عواقب أبدية". وقال محللون إن التصعيد الراهن قد يكون مقدمة لمرحلة جديدة من الصراع الجيوسياسي في المنطقة. ووفقًا لتقرير وكالة "بلومبرغ"، فإن الهجمات دفعت الأسواق إلى رفع هامش المخاطر، وتسببت في تحوّل منحنيات العقود الآجلة لتعكس القلق من نقص وشيك في الإمدادات. ويُنتج الشرق الأوسط نحو ثلث الإنتاج العالمي من النفط الخام، وأي اضطراب في هذه المنطقة قد يؤدي إلى ضغوط تضخمية على نطاق عالمي، بحسب خبراء الطاقة. وقال المحلل سول كافونيك من شركة "MST Marquee": "إذا نفذت إيران تهديداتها، فقد نكون أمام مسار يؤدي إلى وصول أسعار النفط إلى 100 دولار للبرميل"، مشيرًا إلى أن أي رد عسكري من طهران قد يُشعل فتيل تصعيد إقليمي أوسع. وتبرز المخاوف بشكل خاص من إمكانية إقدام طهران على إغلاق مضيق هرمز، الممر البحري الذي يمر من خلاله نحو خُمس صادرات النفط العالمية. ورغم دعوات البرلمان الإيراني إلى ذلك، فإن القرار النهائي يبقى بيد المرشد الأعلى علي خامنئي. كما يُتوقع أن تُحفّز طهران حلفاءها الإقليميين – مثل الحوثيين – على تنفيذ عمليات بحرية تهدد الملاحة في البحر الأحمر. في المقابل، قد تصبح المنشآت النفطية الإيرانية نفسها هدفًا، لا سيما جزيرة "خرج" التي تعد مركزًا رئيسيًا لتصدير النفط. إلا أن مثل هذا السيناريو من شأنه أن يرفع الأسعار بشكل كبير، وهو ما تحاول واشنطن تجنّبه. ورغم التوتر، تشير صور الأقمار الاصطناعية إلى أن إيران تعمل على تسريع وتيرة صادراتها النفطية، ما قد يشير إلى محاولات لتجنّب التصعيد الكامل في الوقت الراهن.


مصر اليوم
منذ ساعة واحدة
- مصر اليوم
وزير الاتصالات يبحث مع مسئولى كبرى الشركات التكنولوجية العالمية فرص التوسع في...اليوم الإثنين، 23 يونيو 2025 02:39 صـ
فى ختام زيارته للعاصمة الإيطالية روما التى أختتمت بعد ظهر أمس؛ التقي الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اجتماعا مع الدكتور ألدو بيسيو الرئيس التنفيذى لمجموعة Engineering Group بحضور السفير بسام راضى سفير مصر فى إيطاليا، لبحث آفاق التعاون المشترك فى مجالات تنمية الكفاءات الرقمية ومناقشة فرص الاستثمار فى التعهيد بالسوق المصرى. شهد اللقاء استعراض النمو الذى يشهده قطاع التعهيد فى مصر والجهود المبذولة لتهيئة بيئة محفزة لتنمية هذه الصناعة الواعدة مما ساهم فى تحقيق العديد من الإنجازات وقصص النجاح للشركات العالمية فى مصر. هذا وتعد Engineering Group شركة رائدة فى التحول الرقمى فى إيطاليا، ولديها أكثر من 80 مكتبا فى جميع أنحاء أوروبا والولايات المتحدة وأمريكا الجنوبية. وتتعاون فى مصر مع شركة EGABI. كما التقى الدكتور/ عمرو طلعت مع السيد / ماسيمو كانتورى رئيس وحدة كونيكتا الرقمية العالمية بشركة كونيكتا Konecta، والسيد/ أحمد الحرانى نائب رئيس مجلس إدارة شركة كونيكتا العالمية لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. بحضور السيد سفير مصر فى إيطاليا. ناقش اللقاء استثمارات الشركة الاستراتيجية فى مركز تقديم الخدمات العالمى فى مصر، كما تم خلال اللقاء تسليط الضوء على التوجه نحو تطوير ونشر حلول الذكاء الاصطناعى من خلال مركزها فى مصر، وذلك بالاعتماد على أحدث التقنيات لتعزيز أتمتة العمليات، وتحسين جودة تقديم الخدمات، ودعم الابتكار الرقمى. يجدر الإشارة إلى أن شركة كونيكتا Konecta تعد من الشركات العالمية الرائدة فى مجال تعهيد العمليات التجارية والخدمات الرقمية. وتعمل فى 26 دولة، وتقدم خدماتها بأكثر من 30 لغة. وقد أطلقت الشركة عملياتها رسميًا فى مصر فى يناير الماضي، حيث أنشأت مقرها الإقليمى فى القاهرة ضمن خطتها لخدمة أسواق الشرق الأوسط وأفريقيا وأوروبا والأمريكتين. ويضم مقرها بالقاهرة مركزًا للتميز فى الذكاء الاصطناعى التوليدى باستثمارات حوالى 100 مليون دولار خلال السنوات الثلاث المقبلة. وخلال اللقاءين أشاد مسئولو الشركتين بالكفاءات المصرية المؤهلة على أعلى مستوى لتقديم خدمات تكنولوجيا المعلومات والتى تمثل أحد أبرز المقومات التنافسية التى تدعم خطط التوسع فى السوق المصري، لما تتميز به من مهارات تقنية عالية وقدرة على تقديم خدمات تكنولوجيا المعلومات بعدة لغات لعملائها فى مختلف أسواق العالم فضلًا عن توافرها بأعداد كبيرة تلبى احتياجات النمو والتوسع فى تقديم خدمات التعهيد. وفى هذا السياق؛ أكد الدكتور عمرو طلعت حرص وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات على التوسع فى البرامج التدريبية فى تخصصات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لتلبية احتياجات الشركات من الكوادر المؤهلة وعلى النحو الذى يغطى مجالات متنوعة بدءا من مراكز الاتصال وخدمات تعهيد العمليات التجارية، وتطوير البرمجيات، والخدمات الرقمية، وإدارة مشروعات تكنولوجيا المعلومات وصولا إلى الخدمات الأكثر تعمقا فى مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ذات القيمة المضافة مثل البرمجيات المدمجة فى صناعة السيارات، وتصميم أشباه الموصلات، والدوائر الإلكترونية، والبحث والتطوير. حضر اللقاءين المهندس أحمد الظاهر الرئيس التنفيذى لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات "إيتيدا"، والمهندسة شيرين الجندى مساعد وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للاستراتيجية والتنفيذ، والأستاذة/ سماح عزيز المشرف على الإدارة المركزية للعلاقات الدولية بوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات. الجدير بالذكر أن زيارة الدكتور عمرو طلعت للعاصمة الإيطالية روما استمرت لمدة يومين؛ شارك خلالها فى فعالية إطلاق مركز الذكاء الاصطناعى للتنمية المستدامة، كما عقد لقاءات مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالى، ومسؤولى شركات ومؤسسات إيطالية بهدف تعزيز التعاون وجذب المزيد من الاستثمارات إلى قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المصرى. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة الطريق ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من الطريق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة. انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.


البشاير
منذ ساعة واحدة
- البشاير
للمرة الأولى في تاريخها.. مصر ضمن أكبر 10 دول بالعالم جذبًا للاستثمارات الأجنبية
للمرة الأولى في تاريخها.. انضمت مصر إلى قائمة أكبر 10 دول جذبًا للاستثمارات الأجنبية في العالم لعام 2024، بعد أن نجحت في جذب 47 مليار دولار استثمارات أجنبية مباشرة، من بينها 35 مليار دولار لمشروع تطوير رأس الحكمة. تفوقت مصر على جميع الدول العربية والأفريقية والأوروبية، باستثناء لوكسمبورغ، لتتصدر قائمة الوجهات الاستثمارية في أفريقيا، مستحوذة وحدها على نحو 49% من إجمالي تدفقات الاستثمار الأجنبي للقارة خلال العام.