logo
الصين تسجّل زيادة طفيفة في احتياطيات النقد الأجنبي بنهاية مايو 2025

الصين تسجّل زيادة طفيفة في احتياطيات النقد الأجنبي بنهاية مايو 2025

المدينةمنذ 4 ساعات

أعلنت الهيئة الوطنية للنقد الأجنبي بالصين، مساء السبت، أن احتياطيات النقد الأجنبي للبلاد بلغت (3.2853) تريليون دولار أمريكي بنهاية مايو الماضي، مسجلة زيادة قدرها (3.6) مليارات دولار أمريكي، أو (0.11)%، مقارنة بنهاية أبريل.ووفقًا لوكالة الأنباء الصينية (شينخوا)، أرجعت الهيئة هذه الزيادة إلى التأثيرات المشتركة لتقلبات أسعار صرف العملات وتغيرات أسعار الأصول خلال مايو.وأكدت أن استمرار تعافي الاقتصاد الصيني وتحسن جودة التنمية الاقتصادية يعززان استقرار احتياطيات النقد الأجنبي للبلاد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل يموت محرك البحث "غوغل" عام 2025؟
هل يموت محرك البحث "غوغل" عام 2025؟

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

هل يموت محرك البحث "غوغل" عام 2025؟

على مدى أكثر من عقدين، شكلت عبارة "إبحث عنها في غوغل" تعبيراً مختصراً عن كل عمليات البحث عبر الإنترنت، مما أتاح لـ"غوغل" الذي تأسس كشركة تكنولوجية عام 1998، مراكمة إمبراطورية قيمتها تريليوني دولار، استندت إلى الروابط الإلكترونية الملونة بالأزرق. وفي المقابل، حدث حراك زلزالي الطابع في نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2022 مع ظهور "تشات جي بي تي" الذي تسبب بموجات ارتدادية ما فتئت هزتها تتوالى حتى الآن. واستطاعت أدوات صنعتها شركة "أوبن أي آي" بالاستناد إلى تلك التقنية ومحرك بحث "بربليكستي" Perplexity، أن تقدم إجابات جاهزة بدلاً من روابط مواقع، مما يدفع المستخدمين وكبرى شركات التكنولوجيا إلى إعادة النظر في محركات البحث المفضلة لديهم. وفي الواقع، اجتذب "بربليكستي" اهتماماً فائقاً من بعض أكبر عمالقة التكنولوجيا، وإذا أنجزت الصفقات معه، فقد تظهر قريباً على الشاشة الرئيسة لهواتفكم الذكية على نطاق قد يدفعه إلى أن يصبح "غوغل التالي" – وربما يصل الأمر إلى سقوط "غوغل" نفسه. وفي الكواليس، يخوض "غوغل" سباق إدماج منتجه الخاص في الذكاء الاصطناعي التوليدي، ضمن عمليات البحث. وهو سباق فُرض عليه منذ أن تسبب إطلاق "تشات جي بي تي" في حال هلع دفعته إلى إصدار منتجاته الخاصة من الذكاء الاصطناعي – لأن الشركة تدرك أن صفقات التوزيع التي يعقدها منافسوها قد تغير سلوك المستخدمين بين ليلة وضحاها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وبالفعل، توحي الأرقام الأولية بحدوث تبدل في المسار. واقترح تحليل أجراه "بنك أوف أميركا" أن عدد الزيارات العالمية إلى موقع "غوغل"، يتدنى باستمرار من عام إلى آخر. وارتفعت الزيارات إلى موقع "تشات جي بي تي" بمقدار 160 في المئة خلال الأشهر الـ12 الماضية. وكذلك توصل بحث منفصل نهض به بنك "مورغان ستانلي" إلى أن "تشات جي بي تي" يبقى الخيار الأول لدى أفراد "الجيل زد" وأن كثراً منهم لا يفكرون إلا لِماماً باستخدام عمليات البحث على "غوغل". وعلى رغم أن "غوغل" يفقد تدريجاً جزءاً من مكانته أمام محركات بحث أخرى، فإن خسارته أمام منافسين أكثر مرونة يدمجون الذكاء الاصطناعي في أنظمتهم تحدث بوتيرة أسرع بكثير. ويشكل "تشات جي بي تي" التقنية الأكثر استعمالاً في سوق الذكاء الاصطناعي، إلا أن "بربليكستي" يجسد المنافس الفعلي على تاج عمليات البحث الذكية الإنترنت، بل إنه يقدم نفسه على أنه التجسيد الأقصى لمعطى "محرك الإجابة". وتقدم إجاباته مشفوعة بقوة الذكاء الاصطناعي، وتدمج بين أفضل ما تقدمه روبوتات الدردشة للذكاء الاصطناعي التوليدي، مع الدقة المتوقعة من منصات البحث على الإنترنت. وتشير بيانات "بنك أوف أميركا" إلى أن حركة المرور على موقع "بربليكستي" تزيد بمقدار 233 في المئة بين عام وآخر، على رغم صغر قاعدة مستخدميها. وثمة توقعات بأن ذلك التزايد آخذ في التسارع الآن. وتأسس "بربليكستي" في أغسطس (آب) من عام 2022 على يد أرافيند سرينيفاس، المهندس السابق في شركتي "أوبن أي آي" و"ديب مايند" DeepMind، إلى جانب ثلاثة شركاء آخرين. سرينيفاس قام بدور أساس في إطلاق المنصة في ديسمبر (كانون الأول) من العام ذاته. وبعد شهرين فقط، كانت اجتذبت مليوني مستخدم. وبحلول يناير (كانون الثاني) 2024، بلغ عدد مستخدميها النشطين شهرياً 10 ملايين، مع معالجة نحو 170 مليون استفسار شهرياً. وتشير تقارير إعلامية إلى أن الشركة تسعى حالياً إلى جولة تمويل جديدة قد ترفع قيمتها إلى نحو 14 مليار دولار. وعلى رغم الهوة الرقمية الهائلة التي تفصله عن "غوغل" – الذي سجل في مارس (آذار) الماضي نحو 2.7 مليار زيارة يومياً مقابل 4 ملايين فقط لـ"بربليكستي" – فإن المراقبين يرون أن هذا الفارق قد يبدأ بالتقلص سريعاً. ليلي راي، خبيرة تحسين محركات البحث في نيويورك، تقول إنه بمجرد أن يعتاد الناس استخدام أدوات تعتمد كلياً على الذكاء الاصطناعي بدلاً من محركات البحث التقليدية، يصعب التراجع عن ذلك". وتضيف "أسمع باستمرار من يقولون إنهم توقفوا عن استخدام 'غوغل' كلياً. لقد بات كثرٌ يلجأون إلى 'تشات جي بي تي' و'بربليكستي' في كل ما يبحثون عنه". وبدأ قطاع التكنولوجيا يولي اهتماماً متزايداً بـ"بربليكستي" الذي نجح في إثارة إعجاب بعضٍ من أكبر شركات التكنولوجيا – بما في ذلك تلك التي كانت تعتمد سابقاً على "غوغل" لتوفير خدمات البحث لعملائها. فخلال المحاكمة الأخيرة لقضية الاحتكار ضد "غوغل" في الولايات المتحدة، كشف إيدي كيو، أحد كبار التنفيذيين في "أبل"، عن أن الشركة بدأت محادثات مع "بربليكستي" لبحث إمكان دمج أدوات "محرك الإجابات" في أجهزتها – وهو تصريح علني نادر من شركة تُعرف بالتكتم الشديد على شراكاتها حتى لحظة الإعلان الرسمي وفقاً لشروطها. وقال كيو: "لقد أعجبنا كثيراً بما أنجزه 'بربليكستي'، لذلك بدأنا نقاشاً معهم حول ما يقومون به". وكذلك لم تكُن "أبل" وحيدة في إبداء الاهتمام بعقد شراكة مع "بربليكستي". وقد تحدثت مع الأخير شركة "سامسونغ" التي تبيع نحو 224 مليون هاتف ذكي سنوياً، وتعتبر من عمالقة صناع أجهزة الـ"أندرويد" التي تفوق عدد منتجات "أبل" بثلاثة أضعاف. ووفق الخبيرة راي، "إذا عقدت 'سامسونغ' و'أبل' شراكات مع 'بربليكستي'، فسيحمل ذلك إمكاناً كامناً في إزاحة 'غوغل' عن موقعه بوصفه محرك البحث البديهي، فهذه ستكون خطوة ضخمة لأنها ستحرم 'غوغل' من أحد أكبر مصادر حركة المرور على الإنترنت". يُذكر أن "أبل" و"سامسونغ" تبيعان معاً ما يقارب نصف مليار هاتف ذكي سنوياً. وبحسب راي، حتى لو اقتصرت الصفقة على أحد الطرفين، "أبل" أو "سامسونغ"، فستكون "ضخمة. وإذا أُدمج "بربليكستي" بصورة فعلية [في منتجات إحدى الشركتين] ولم يعُد "غوغل" المحرك البديهي فيها، فسيثير ذلك الاضطراب لديه". ولم تستجِب "أبل" ولا "غوغل" بصورة فورية لطلب التعليق على هذه القصة. وفي المقابل، ضمن نطاق أوسع، ليس بوسع الرهانات أن تكون أعلى من ذلك. وبحسب راي، "يتبلور ذلك أكثر مع تذكر أن تلك المنتجات هي محركات بحث بالفعل. وباستطاعة الناس الانتقال إلى استعمال 'بربليكستي' و'تشات جي بي تي' في التفتيش عن الأشياء كلها". مع ذلك، لا يتفق الجميع مع فكرة أن "غوغل" بات على شفير التراجع الحتمي. ووفق كلمات ألكسندرا أورمان، الباحثة في "جامعة زيوريخ" والمتخصصة في محركات البحث، "لستُ متأكدة من حلوله [بربليكستي] كبديل عن 'غوغل'". ويرجع السبب في ذلك إلى شكل وطريقة تقديم النتائج لدى "بربليكستي" ومنافسيه من شركات الذكاء الاصطناعي. وبحسب رأيها، "الناس يقولون: حسناً. نحن نسعى بالفعل إلى إجابات سريعة، لكننا نستمر في تفضيل محركات البحث لأن كل روبوتات الدردشة تسارع على الدوام إلى تقديم إجابات طويلة". ولا يزال هذا هو الواقع حتى الآن: إذا طرحتَ على "بربليكستي" سؤالاً بسيطاً فلسوف يزودك بإجابة تعطيك إجابة صحيحة في ست كلمات "إن عاصمة اليونان هي مدينة أثينا"، ثم تمضي لتقديم 160 كلمة أخرى، غير ضرورية. إطرح السؤال نفسه على "غوغل"، وستأتيك الإجابة بكلمة واحدة مكتوبة بخط كبير على رأس صفحة فيها نتائج البحث. ولكن، مع تطور الذكاء الاصطناعي وتطور النماذج اللغوية [مثل "تشات جي بي تي"]، من المرجح أن يتطور ذلك الأمر أيضاً. وفي المقابل، ترى أورمان أن ثمة مشكلة أخرى غير الإجابات المسهبة بصورة واضحة التي يعطيها الذكاء الاصطناعي. وتتمثل تلك المشكلة في مدى تزامن ذلك التطور المتوقع في "بربليكستي"، مع تبني الجمهور له. وتقول أورمان "سيكون من المثير متابعة ما ستؤول إليه الأمور مع 'بربليكستي'، إذ إنهم حتى الآن يواجهون بعض التحديات في هذه السوق"، مضيفة "لا يظهرون كخيار تلقائي في أية منصة، لذا يتعين على المستخدمين البحث عنهم والوصول إليهم بأنفسهم". لكن هذا الواقع قد يتغير جذرياً إذا دخل "بربليكستي" في شراكات مع كبار مصنّعي الهواتف الذكية أو مع شركات كبرى تضعها في متناول مئات ملايين المستخدمين. ويضاف إلى ذلك أن من يتابعون عن كثب التبدلات الكبرى التي تحدث في محركات البحث، يشعرون بأن نوعية المنتج الذي تُروج له الشركة الرائدة في ذلك القطاع، أي "غوغل"، تتدهور بسرعة. وتقول راي، "يشعرني ذلك بأنهم [غوغل] في حال من الذعر والسعي إلى الالتحاق بالركب، ولا يتحركون إلا بما يتوافر لهم من سرعة للبقاء على إيقاع منتجات الذكاء الاصطناعي"، مضيفةً "غالباً ما يطرحون منتجات غير مكتملة، ثم يبدأون بالبناء عليها لاحقاً". وتحيلنا تلك الكلمات إلى مسرد سبق أن رأيناه في عالم التكنولوجيا. فقد كانت "نوكيا" في أحد الأيام القوة المهيمنة في عالم الهواتف المحمولة، ثم سلكت مساراً متخبطاً حوّلها إلى ديناصور تكنولوجي. وإذا امتلكت من العمر ما يكفي، فلسوف تتذكر حقبة شكّل فيها محرك البحث "أسك جيفز" Ask Jeeves [حرفياً، إسأل جيفز]، محور الاهتمام في التكنولوجيا. وتقول راي إن "غوغل"، بخلاف "نوكيا"، لا يزال تحاول جاهداً الحفاظ على موقعه، لكن التحدي سيكون صعباً. وتوضح: "يجب أن تصبح 'غوغل' صاحبة أفضل نموذج لغوي كبير. وعليها أن تقدّم تجربة متفوقة إن أرادت الحفاظ على مستخدميها". ومع تطور الذكاء الاصطناعي وتحسنه يوماً بعد يوم، صار السباق نحو المستقبل جزءاً من الحاضر. وفي سياق ذلك السباق، قد نجد ذات يوم أننا نطرح على روبوت دردشة سؤالاً عما حل بـ"غوغل".

بعد خلافه مع ترمب... ماسك "تاريخ طويل" من الانفصالات المريرة
بعد خلافه مع ترمب... ماسك "تاريخ طويل" من الانفصالات المريرة

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

بعد خلافه مع ترمب... ماسك "تاريخ طويل" من الانفصالات المريرة

توترت العلاقة هذا الأسبوع بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب والملياردير إيلون ماسك الذي يصف نفسه بـ"الصديق الأول"، بعدما تبادل الطرفان الإهانات والتهديدات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مما يعكس قطيعة بين الحليفين السابقين، وهذه ليست المرة الأولى التي يدخل فيها ماسك في خلاف علني مع شركائه أو حلفائه السابقين وفقاً لصحيفة "واشنطن بوست". سام ألتمان، المؤسس المشارك لشركة (أوبن أي آي) كان إيلون ماسك من المؤسسين الأوائل لشركة "أوبن أي آي"، التي طورت برنامج "تشات جي بي تي"، وكان من أكبر ممولي المشروع في بداياته، لكنه انفصل عن مؤسسي الشركة الآخرين عام 2018، ولاحقاً رفع دعوى قضائية لمنع إعادة هيكلة "أوبن أي آي"، متهماً إدارتها بالتخلي عن مهمتها غير الربحية. واليوم يمتلك ماسك شركة ناشئة منافسة في مجال الذكاء الاصطناعي تدعى "إكس أي آي "في المقابل، رفعت "أوبن أي آي" دعوى مضادة ضد ماسك تتهمه فيها بالمضايقة وبـ"نشر معلومات كاذبة" عنها. وامتد الخلاف إلى تبادل الإهانات الشخصية بين إيلون ماسك والرئيس التنفيذي لشركة "أوبن أي آي" سام ألتمان، ففي هذا العام، قدم ماسك مع مجموعة من المستثمرين عرضاً لشراء أصول "أوبن أي آي" مقابل 97.4 مليار دولار، وهو رقم أدنى بكثير من تقييم الشركة البالغ 157 مليار دولار، ورد ألتمان برفض العرض علناً عبر منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، مقترحاً من جانبه دفع 9.74 مليار دولار لشراء منصة "إكس" (تويتر سابقاً) التي استحوذ عليها ماسك عام 2022 مقابل 44 مليار دولار، وجاء رد ماسك بكلمة واحدة، "محتال". جاك دورسي المؤسس المشارك لشركة "تويتر" استحوذ إيلون ماسك على منصة "تويتر" عام 2022، معلناً أن هدفه هو تعزيز حرية التعبير، واستخدم مزيجاً من ثروته الشخصية، وقروضاً مصرفية، إلى جانب قائمة طويلة من المستثمرين لإتمام الصفقة التي تعطلت لأشهر بسبب معركة قانونية بعدما حاول التراجع عنها، مما دفع مجلس إدارة "تويتر" إلى مقاضاته، وبعد إبرام الاستحواذ، أجرى ماسك تخفيضات كبيرة في القوى العاملة، وأعاد تصميم تجربة المستخدم على المنصة. وعلى رغم أن الرئيس التنفيذي السابق جاك دورسي، أيد الصفقة في البداية، فإنه تراجع لاحقاً عن موقفه وأعلن أن ماسك ليس الشخص المناسب لقيادة المنصة. مارتن إيبرهارد المؤسس المشارك لشركة "تيسلا" أسس مارتن إيبرهارد ومارك تاربنينغ شركة "تيسلا" عام 2003، لكن إيلون ماسك وموظفين آخرين يعدون أيضاً من المؤسسين، بموجب تسوية قانونية لاحقة، وكان ماسك من أوائل المستثمرين في شركة السيارات الكهربائية، وتولى رئاسة مجلس إدارتها عام 2004، أي قبل أعوام من بيع الشركة أول سيارة لها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وكان مارتن إيبرهارد أول رئيس تنفيذي لشركة "تيسلا"، لكن مجلس الإدارة بقيادة إيلون ماسك أجبره على التنحي عام 2007، وغادر الشركة نهائياً عام 2008. وقال إيلون ماسك، إن مارتن إيبرهارد روج "لقصة زائفة" مفادها أن ماسك استثمر في "تيسلا" عندما كانت شركة قائمة بالفعل، واصفاً إيبرهارد بأنه "أسوأ شخص عملت معه على الإطلاق طوال مسيرتي المهنية". وكان إيبرهارد رفع دعوى قضائية ضد ماسك بتهم التشهير والقذف والإخلال بالعقد، وانتهت القضية بتسوية أقرت باعتبار ماسك أحد مؤسسي الشركة. بيتر ثيل المؤسس المشارك لشركة "باي بال" أسس ماسك شركة مدفوعات اندمجت لاحقاً مع شركة البرمجيات "كونفينيتي" لتشكيل "باي بال" عام 2000، لكن زملاءه المؤسسين في "باي بال" دبروا انقلاباً ضده في وقت لاحق من ذلك العام، فأطاحوا به من منصب الرئيس التنفيذي بينما كان في شهر العسل، واستبدلوه ببيتر ثيل، بحسب سير ذاتية تناولت حياة ماسك. من أبرز نقاط الخلاف بين الطرفين آنذاك أن ماسك كان يسعى لتوسيع طموحات الشركة وجعل حرفX" " أكثر بروزاً في هويتها التجارية، وفقاً لسيرة ثيل. وعلى رغم هذه الخلافات في "باي بال"، استثمر ثيل لاحقاً في "سبيس إكس"، وأصبح الاثنان أكثر تقارباً سياسياً بمرور الوقت. الرئيس التنفيذي السابق لشركة "Zip2" ريتشارد سوركين أسس ماسك في تسعينيات القرن الماضي شركةZip2" "، المتخصصة في إنشاء أدلة المدن على الإنترنت، إلى جانب شقيقه وصديق له. لكن دخول ريتشارد سوركين كرئيس تنفيذي أدى إلى سلسلة من الصراعات الشخصية، كادت تتسبب في إغلاق الشركة، وفقاً لمقال نشر في موقع "Salon" آنذاك، وفي نهاية المطاف، بيعت الشركة إلى شركة "كومباك" للحواسيب عام 1999. أما شركات "أوبن أي آي"، و"تيسلا" و"X"، و"جوبيتر إنتليجينس" (التي يترأسها سوركين)، و"بلانتير" (التي يترأس مجلس إدارتها بيتر ثيل)، و"بلوك" (التي يقودها جاك دورسي)، فلم ترد فوراً على طلبات التعليق من الصحيفة أو رفضت التعليق. كما تعذر الوصول إلى إيبرهارد.

'ميتا' تستعد لضخ 10 مليارات دولار في شركة الذكاء الاصطناعي 'سكيل إيه.آي'
'ميتا' تستعد لضخ 10 مليارات دولار في شركة الذكاء الاصطناعي 'سكيل إيه.آي'

الوئام

timeمنذ 3 ساعات

  • الوئام

'ميتا' تستعد لضخ 10 مليارات دولار في شركة الذكاء الاصطناعي 'سكيل إيه.آي'

ذكرت وكالة بلومبرج نيوز، اليوم الأحد، أن شركة ميتا بلاتفورمز تجري محادثات بشأن استثمار قد يتجاوز 10 مليارات دولار في شركة 'سكيل إيه.آي' الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي. ونقل التقرير عن مصادر مطلعة أن بنود الصفقة لم يتم الانتهاء منها بعد ولا تزال قابلة للتغيير. وأحجمت 'سكيل إيه.آي' عن الإدلاء بتعليق، ولم ترد ميتا بعد على طلب من رويترز للتعليق تم توجيهه خارج ساعات العمل الرسمية. وتأسست 'سكيل إيه.آي' عام 2016، وهي شركة ناشئة في مجال تصنيف البيانات مدعومة من عمالقة التكنولوجيا إنفيديا وأمازون وميتا. وبلغت قيمة 'سكيل إيه.آي' في أحدث التقديرات نحو 14 مليار دولار، وتوفر الشركة أيضا منصة للباحثين لتبادل المعلومات المتعلقة بالذكاء الاصطناعي، يشارك فيها بالمعلومات مستخدمون من أكثر من 9000 مدينة وبلدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store